الأحد، 11 فبراير 2018

معانى حكم القاضية اللبنانية المسيحية ضد 3 شبان مسلمين


وجدت القاضية اللبنانية المسيحية جوسلين متى، أمامها 3 شبان مسلمين، متهمين بإهانة السيدة مريم العذراء، وقضت القاضية على المتهمين بالإساءة للسيدة العذراء بحفظ آيات تكرّمها في القرآن الكريم من سورة آل عمران كشرط لإطلاق سراحهم، بدلا من تطبيق عقوبة القانون اللبناني بالحبس من 6 أشهر إلى 3 سنوات على كل من يثبت تطاوله على الأديان أو يزدري الشعائر الدينية أو رموزها، وانهالت عقب الحكم، أمس السبت واليوم الاحد، تغريدات الإشادة من المدونين العرب، تناقلتها وسائل الإعلام، على القاضية وقرارها، وبينهم رئيس الوزراء اللبناني الحالي سعد الحريري، و السابق نجيب مقاتي.

يوم احتفالات السويس بخلع مبارك فى 100 صورة


في نفس هذا اليوم قبل 7 سنوات، مساء يوم الجمعة 11 فبراير 2011، فور إعلان بيان خلع مبارك، خرج عشرات ملايين المصريين فى جميع محافظات مصر إلى الشوارع للاحتفال بانتصار ثورة 25 يناير 2011، وخلع مبارك وولى عهده جمال، وتقويض الحزب الوطنى، وحل جهاز مباحث أمن الدولة الذى قام على تلال خرائبة قطاع الأمن الوطنى، وترصد 100 صورة قمت بتصويرها فى لحظتها، احتفالات المواطنين بالسويس فى شوارع وميادين السويس بخلع مبارك مساء يوم الجمعة 11 فبراير 2011.

البيان رقم 4 من القيادة العامة للقوات المسلحة بشأن العملية الشاملة سيناء 2018

البيان رقم 4 من القيادة العامة للقوات المسلحة بشأن العملية الشاملة سيناء 2018

يوم تبرؤ عصابة اخوان الأردن من عصابة اخوان مصر

​فى مثل هذا اليوم قبل عامين،​  مساء ​يوم​ الخميس 11 فبراير 2016،​ ​​​أعلن ما يسمى مجلس شورى جماعة الإخوان الأردنية، شطب نص في لائحة النظام الداخلي​ ​لجماعة الإخوان الأردنية، كان يقضي في المادة الأولى على أنها فرع لجماعة الإخوان فى مصر، ​و​التنصل والتبرؤ من جماعة الإخوان الإرهابية فى مصر، وتنظيم الإخوان الإرهابى الدولى،​ ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه نص قرار مناورة جماعة الإخوان الأردنية وأسبابها الميكافيلية ​و​أهدافها الشيطانية، وجاء المقال على الوجه التالى: ​''[ أعلن ما  يسمى مجلس شورى جماعة الإخوان الأردنية، مساء اليوم الخميس 11 فبراير 2016، شطب نص في لائحة النظام الداخلي​ ​لجماعة الإخوان الأردنية، كان يقضي في المادة الأولى على أنها فرع لجماعة الإخوان فى مصر، ​ضمن تعديلات أخرى فى النظام الاساسى واللائحة الداخلية لجماعة الإخوان الأردنية، ​​ومنها التنصل والتبرؤ من جماعة الإخوان الإرهابية فى مصر، وتنظيم الإخوان الإرهابى الدولى، وجاءت مناورة جماعة الإخوان الأردنية​، بالتنصل من الأصل الإرهابى، ​بناء على نصائح استخباراتية أجنبية، ​بعد اعتبار جماعة الإخوان جماعة إرهابية وتنظيمها الدولى تنظيما إرهابيا، فى مصر، والامارات، والبحرين، والسعودية، وموريتانيا، وسوريا، والشيشان، بهدف بقاء اذناب شيطان الارهاب الاخوانى الذى خرجت من عباءته معظم جماعات الإرهاب المتأسلمة، تنفث سمومها فى بقاع الأرض ومنع استئصالها،​ ​و​​​رغبة ​من ​إخوان الأردن فى بقاء فرعهم التجارى على قيد الحياة وتاخير حل وحظر جماعتهم ولو لفترة وجيزة لجنى المزيد من المغانم والاسلاب،​ ولا يستبعد أن تسير العديد من فروع عصابة الإخوان، ومنها عصابة اخوان تونس، على منوال عصابة إخوان الأردن، الا أن الأمر الذي لا مراء ولا شك ولا جدال ولا ريب فيه يؤكد بأن جماعة الإخوان الإرهابية تجود بأنفاسها الأخيرة، منذ قيام الشعب المصرى بسحق رؤوسها الخبيثة بالنعال فى الأوحال خلال ثورة 30 يونيو 2013، ولن تفلح معها عمليات التنفس الصناعى والتجميل الاستخباراتى فى اعادتها للحياة مجددا بشرورها واثامها، مع رفض الشعوب الحرة لها، بعد ان تبين للشعوب الأبية اتخاذ المخابرات الاجنبية، ومنها الامريكية​ والبريطانية​ والاسرائيلية والتركية والقطرية، من جماعة الاخوان الارهابية، مطية ونعال ​وطابور خامس ​لها لتحقيق اجنداتهم الاستعمارية ضد شعوب الدول العربية والاسلامية، وبيعها الاوطان دون وازع من دين او ضمير فى اسواق الخونة المارقين، وتفريخها سيل من جماعات الارهاب فى العالم لتحقيق اجندات اعداء الدول العربية والاسلامية، وسفكها من دماء البشر شلالات وانهار.​ ]''.​

يوم فرض الاستخبارات الأمريكية قرارها على ترامب بعدم اعتبارعصابة الاخوان جماعة ارهابية

فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم السبت 11 فبراير 2017, نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى.''[ وهكذا عرف بعض الناس، ما كان يعرفه معظم الناس، بأن استخدام جماعة الإخوان الإرهابية كمطية لتنفيذ أجندات الدول الأجنبية فى البلدان المدسوسة فيها، ليست منهج رؤساء الدول الأجنبية، بل منهج استخبارات الدول الأجنبية، ومنها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)، ويتم الشروع فى فرض المنهج فى الدول الاجنبية على كل رئيس جديد، تحت دعاوى تأمين الدول الأجنبية من الإرهاب، عن طريق استخدام الإرهابيين لتقويض صروح بلدانهم وتفتيتها وتقسيمها واضعافها بالإرهاب، تحت دعاوى نصرة الدين، واشغالهم عن تصدير ارهابهم الى الدول الاجنبية، وضرب عصفورين بحجر واحد، لذا جاء تقرير مجلة «بوليتيكو» الأمريكية الذي نشرته في 31 يناير 2017 وتناقلته عنها وسائل الإعلام المختلفة، وكشفت فيه عن رفض وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)، شروع الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب، تصنيف الإخوان فى أمريكا منظمة إرهابية، بعد كل ما قدمتة من خدمات إرهابية واستخبارية و ميكافيلية لأمريكا وحلفائها، واشغالها الإرهابيين ضد أوطانهم عن أمريكا وحلفائها، وزعم الاستخبارات الأمريكية إلى ترامب، أن مثل هذه الخطوة قد تغذي التطرف فى أمريكا، وتضر بالعلاقات مع حلفاء لأمريكا يقوموا برعاية ودعم الإخوان لحسابهم وحساب أمريكا، وبحجة أن جماعة الإخوان استطاعت غسل عقول الملايين بمزاعم التقوى والورع وادعاءات البعد عن الارهاب وجعلتهم من أتباعها المغيبين في جميع أنحاء العالم العربي، وترفض فى الظاهر تنظيمي «القاعدة» و«داعش» لحشد الناس حولها مثلما تفعل فى دول مثل الأردن والكويت والمغرب وتونس، وان إرهابها فى عدد من الدول مثل مصر ناجما عن شعورها بالعجز والاضمحلال نتيجة انهيار احلامها فى اخوانة مصر على غرار ملالى ايران، ترى هل يخضع ترامب لمنهج ووصاية الاستخبارات الأمريكية مثل الرئيس الامريكى السابق اوباما، ام يدهس علية بالنعال. ]''.

يوم إعلان فرنسا بيع 24 طائرة رافال إلى مصر


فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, وبالتحديد يوم الخميس 12 فبراير 2015, أعلن الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند, فى بيان من قصر الاليزيه, موافقة فرنسا على بيع 24 طائرة حربية من احدث طائراتها المقاتلة من طراز ''رافال'', إلى مصر كأول دولة فى العالم تحصل عليها, و فرقاطة حربية حديثة متعددة المهام من طراز ''فريم'', وصواريخ جو جو من طراز ''إم بي دي إيه ميك'', فى صفقة تزيد قيمتها عن خمسة مليار يورو, بما يعادل 5.7 مليار دولار, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو لصور تعبيرية استعرضت فية أبعاد ونتائج وتفاصيل صفقة الأسلحة الفرنسية, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ جاء تأكيد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند, فى بيان اعلنت قصر الاليزيه اليوم الخميس 12 فبراير 2015, بموافقة فرنسا على بيع 24 طائرة حربية من احدث الطائرات المقاتلة الفرنسية من طراز ''رافال'', إلى مصر كأول دولة فى العالم تحصل عليها, و فرقاطة حربية حديثة متعددة المهام من طراز ''فريم'', وصواريخ جو جو من طراز ''إم بي دي إيه ميك'', فى صفقة تزيد قيمتها عن خمسة مليار يورو, بما يعادل 5.7 مليار دولار, تأكيدا بأن تعظيم قوة مصر يعنى صيانة المنطقة من مكائد شياطين جهنم, و صفعة للرئيس الامريكى باراك اوباما واجهزة استخباراته وطابور اذنابة ودهسا لاجنداته الاستعمارية, بعد ان رفضت فرنسا ضغوط اوباما ودسائس استخباراته وإرهاب اذنابه ووافقت على طلب مصر شراء احدث طائراتها لدحر الاعداء ودهس الارهاب وتقويض مخططات شياطين جهنم لتقسيم الدول العربية باستخدام المرتزقة والارهابيين, وجاءت صفقة الاسلحة الفرنسية الحديثة لمصر, بعد ابرام روسيا صفقة اسلحة حديثة مع مصر بقيمة 3.5 مليار دولار, وبعد ابرام الصين صفقة اسلحة حديثة مع مصر بعدة مليارات اخرى, كما جاءت الصفقة عقب تهديدات الرئيس الامريكى براك اوباما الجوفاء بالتصدى لاى مساعى لتقويض ما اسماة عن مخططات عدوانة ''المصالح الامريكية فى منطقة الشرق الاوسط'', وبعد ان جاب طابور الاخوان الارهابى الولايات الامريكية لاستجداء مواصلة العقوبات الامريكية ضد مصر, التى فرضها اوباما منذ انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, ومثلت الصفقة ضربة قاصمة ضد المخططات الاستعمارية الامريكية وطوبيرها الارهابية الاخوانية والقطرية والتركية والايرانية والحمساوية والداعشية وحركات التمويلات الاجنبية, واكدت صفقات الاسلحة المتتالية لمصر, تصميمها بكل قوة وعزم متين وارادة لا تلين على التصدى لاجندة اوباما واذنابه لتقسيم الدول العربية لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, وطيرت وكالات الانباء مواصفات صفقة الاسلحة الفرنسية لمصر, واشارت بان الطائرة الفرنسية المقاتلة من طراز ''رافال'' من انتاج شركة ''داسو'' الفرنسية ويبلغ وزنها بدون حمولة 9,500 كجم, ووزنها بعد تسليحها عند الإقلاع 24,000 كجم, وسرعتها في الأرتفاعات العالية 2,000 كم فى الساعة, وأقصى ارتفاع لها 16,800 متر, ومداها 3,700 كيلومتر, وقادرة على تعقب 40 طائرة في وقت واحد, والاشتباك مع 8 طائرات دفعة واحدة, ويمكنها اكتشاف الطائرات المعادية لمسافات بعيدة واماكن مختلفة, ومذودة بمدافع وصواريخ متعددة المهام ونظام كهرو بصري للبحث الحراري وتتبع الأهداف, فى حين يبلغ طول الفرقاطة الحربية متعددة المهام من طرز ''فريم'' 466 قدم, وسرعتها 31 ميلا فى الساعة, ومدها يصل الى حوالى 11 الف ميل حتى تتذود بالوقود مجددا, ومذودة باجهزة استشعار ردارية واسعة النطاق, وصواريخ استر, وكروز, للهجوم الارضى, ومضادة للسفن والطائرات, وطوربيدات مضادة للغواصات, بينما يبلغ وزن الصاروخ جو جو من من طراز ''إم بي دي إيه ميك'' إنتاج شركة "إم. بي. دي. إيه." 112 كيلو كجم، ومداه 60 كيلومترا, وهكذا قالت مصر كلمتها الفاصلة, يا أهلا بالمعارك الضارية ضد الأعداء الحاقدين, والخونة المارقين, و الإرهابيين الدمويين, والمرتزقة المدفوعين, حتى القضاء عليهم, واستئصال شأفتهم, والدهس عليهم, مع أجندتهم الوضيعة, وروحهم الخسيسة, واعناقهم الرخيصة, ورؤوسهم الخبيثة, بالاحذية والنعال ']''.

يوم زيارة بوتين لمصر فتح آفاق واسعة أمام مصر وروسيا


فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, جاءت زيارة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين الهامة الى مصر لمدة يومين, وصدرت في نفس الوقت تصريحات عن ادارة الرئيس الامريكي السابق, لمحاولة التقليل من أهمية الزيارة ونتائجها لمدارة خيبة اوباما القوية وتسببة بنفسه ويدة وفكرة وشرور أفعاله بسياستة العدائية ضد مصر منذ سقوط أجندته الاستعمارية مع طابوره الإخوانى خلال ثورة 30 يونيو2013, في فتح آفاق رحبة واسعة زاهية جديدة لمصر لتنويع مصادر سلاحها وحصولها على التكنولوجيا المتقدمة وإقامة محطاتها النووية وتقوية نفسها والرقى بجيشها, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو لصور تعبيرية استعرضت فيه نتائج زيارة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين, وتصريحات ادارة الرئيس الامريكي باراك اوباما عن الزيارة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ لايزال الرئيس الامريكى باراك اوباما, يواصل سياسته الارهابية الخائبة مع طابوره الاخوانى الارهابى الخامس, واذنابه فى تركيا وقطر وإيران وحماس, على وهم أجوف وفكر أرعن بتنفيذ أجندة دولتة الاستعمارية بتقسيم مصر والدول العربية لإقامة ما يسمى بالشرق الاوسط الكبير,غير مصدق بان سياستة الغبية وأجندة دولته الاستعمارية قد قوضت من أساسها وتسببت فى فقدان امريكا صداقة مصر ومصالحها فى منطقة الشرق الاوسط, وبعد ايام معدودات من استضافته طابوره الاخوانى الارهابى الخامس فى البيت الابيض, وبعد فترة وجيزة من انتهاء المؤتمر الصحفى المشترك بين الرئيس عبدالفتاح السيسى, والرئيس الروسى فلاديمير بوتين, على هامش زيارة بوتين لمصر يومى 9 و 10 فبراير2015, الذى اعلن فية السيسى بان روسيا صديقا حقيقيا لمصر, واعلن فية بوتين بان روسيا صديقا امنا لمصر, واعلان الرئيسان المصرى والروسى استبدالهما الدولار الامريكى فى التعامل بينهما بالجنية المصرى والروبل الروسى, وابرامهما عقودا عسكرية وتجارية ضخمة, واتفاقهما على مواجهة الارهاب والمطامع الامريكية فى المنطقة, وتصديهما للمساعى الامريكية لتقسيم الدول العربية, اخرج اوباما من جرابة المدعو بن رودس, نائب مستشارة الرئيس الأمريكي للأمن القومى, ليجعجع فى تصريحات صحفية مساء الثلاثاء 10 فبراير 2015, ردا على زيارة الرئيس الروسى لمصر وما اسفر عنها من نتائج هائلة وترحيب شعبى كبير, قائلا ببجاحة منقطعة النظير, ''بان العلاقات المصرية الأمريكية فريدة من نوعها ومن الصعب الاستعاضة عنها بعلاقات أخرى'' وكانما كان اوباما يقصد دون ان يدرى الاشارة من خلال جعجعة بوقة, الى استخدام امريكا المعونة الامريكية, واجرام اجهزة استخبارتها, والخونة المارقين, وجماعة الاخوان الارهابية, ودسائس تركيا, وقطر, وايران, وحماس, للضغط على مصر, والتدخل فى شئونها الداخلية, لفرض اجندتها الاستعمارية التى قام الشعب المصرى بتقويضها فى ثورة 30 يونيو2013, وفى ظل غيبوبة اوباما وشلتة الاجرامية, واصلت مصر جهودها المثمرة للحصول على اسلحة وتكنولوجيا روسية متقدمة, ومنها منظومتي الدفاع الجوى الروسية الحديثة "اس اس 300"، و ''اس اس 400", وطائرات '' الميج 35 '', ودبابات القتال الرئيسية '' تى - 90 و 80 '', والصواريخ الباليستية المحمولة ''بعيدة المدى'' التى لايقل مداها عن 5 الاف كيلو مترا, والقادرة على الوصول الى ايران والى اى منطقة اخرى فى الشرق الاوسط, والتى لا تخضع للاتفاقية التى وقعت علية امريكا وروسيا وتحظر عليهما تصنيع صواريخ باليستية ''متوسطة المدى'', واقامة صناعة مشتركة للاسلحة الروسية الحديثة المتقدمة فى مصر, وتقديم التسهيلات الكافية للاقماح الروسية, والتقنية اللازمة للمحطة النووية للاغراض السلمية التى تشرع مصر فى اقامتها بمنطقة الضبعة بالاسكندرية, وكذلك التقنية اللازمة لاطلاق الاقمار الصناعية العسكرية والمدنية ]''.