كاميرا سيارة ملاكي يقودها شخص بصحبة زوجته وأطفاله تصور لحظة اشتعال طريق سريع في الصين اليوم الاثنين 12 فبراير بعد انقلاب سيارة كانت تنقل غاز مسال وتسربه على الطريق وتمكن قائد الملاكي من العودة بالسيارة للخلف والنجاة مع أسرته في حين أصيب 8 آخرون حاصرتهم النيران في سيارتهم وتناقلت وسائل الإعلام ومنها ''بي بي سي نيوز'' مقطع فيديو الواقعة.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 12 فبراير 2018
لحظة اشتعال النيران فى طريق سريع بالصين
كاميرا سيارة ملاكي يقودها شخص بصحبة زوجته وأطفاله تصور لحظة اشتعال طريق سريع في الصين اليوم الاثنين 12 فبراير بعد انقلاب سيارة كانت تنقل غاز مسال وتسربه على الطريق وتمكن قائد الملاكي من العودة بالسيارة للخلف والنجاة مع أسرته في حين أصيب 8 آخرون حاصرتهم النيران في سيارتهم وتناقلت وسائل الإعلام ومنها ''بي بي سي نيوز'' مقطع فيديو الواقعة.
بيان رقم 5 من القيادة العامة للقوات المسلحة بشأن العملية الشاملة سيناء 2018
بيان رقم 5 من القيادة العامة للقوات المسلحة بشأن العملية الشاملة سيناء 2018
يوم القبض على جاسوس السفارة الأمريكية بالقاهرة
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الخميس 13 فبراير 2014, أصدر الرئيس الامريكى السابق باراك اوباما بيانين عدائين صباحا ومساءا ضد مصر فى يوم واحد, دفاعا عن عصابة الإخوان الإرهابية و جاسوس أميركي القت السلطات المصرية القبض عليه أثناء ممارسة نشاطه الاستخباراتى الهدام ضد مصر, ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه تفاصيل واقعة القبض على الجاسوس الأمريكى ومنهج أمريكا فى أعمال التجسس وبيانات العداء الأمريكي, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ تصاعدت بيانات الرئيس الامريكي باراك اوباما العدائية ضد مصر, إلى حد اصداره بيانين عدائين مختلفين فى يوم واحد ضد مصر, الاول أصدره صباح اليوم الخميس 13 فبراير 2014, وأعلنت فيه المدعوة مارى هارف, المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية, ''بأن الإدارة الأمريكية ستظل تتواصل على الدوام مع جماعة الإخوان لأنها ترفض تصنيفها كجماعة إرهابية'', والثانى أصدره مساء نفس اليوم ضد إلقاء السلطات المصرية القبض على جاسوس أمريكي أثناء ممارسة نشاطه الاستخباراتى الهدام ضد مصر فى قلب مظاهرة ارهابية اخوانية وإلقاء القبض عليه ومن معه خلال قيامه بتسليم تعليمات استخباراتية أمريكية إلى قيادات اخوانية ارهابية, وزعم البيان الامريكى الذى أعلنته المدعوة ماري هارف, المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ''بان المقبوض علية دبلوماسى امريكى فى السفارة الأمريكية بالقاهرة, وانة كان, وفق وصف البيان, يتواصل داخل المظاهرة مع بعض اللاعبين الموجودين على الساحة السياسية المصرية'', ''وان امريكا تستنكر القبض على الدبلوماسى الامريكى اثناء تادية مهام عملة الرسمى'', ودعونا ايها السادة قبل ان نتوغل فى تفاصيل واقعة القبض على الجاسوس الامريكى ''اثناء تادية مهام عملة الرسمى'' وفق تعبير امريكا, نستعرض معا منهح وكر الجاسوسية الامريكية, لنجد تقديم الاستخبارات المركزية الامريكية سرا, بالتنسيق مع الادارة الامريكية, الدعم اللوجستي لامراء تنظيم القاعدة وجماعة الاخوان الارهابية والعديد من حركات وجماعات الارهاب فى العالمين العربى والاسلامى, وفق منهج شرعت خلال السنوات الاخيرة فى السير علية وقامت باتباعة مع عدد من تجار لافتات الجهاد الاسلامى, لتحقيق المغانم والاسلاب فى العديد من البلدان العربية والاسلامية, ولا مانع من التظاهر بمحاربة بعضهم نظير الاستفادة من الاخرين, وتعاظمت دسائس امريكا ومؤامراتها خلال ثورات الربيع العربى, وقامت بدفع صنائعها من تجار الاديان الى تسلق ثورات الشعوب العربية لتحقيق اجنداتها فى اعادة تقسيم منطقة الشرق الاوسط, مقابل موافقة امريكا على قيام طوابيرها من تجار الدين باقامة امارات تتمسح فى الدين على انقاض الشعوب, وظل هذا شان امريكا واوهام احلامها وارهاصات مطامعها, وتنبه الشعب المصرى, مع شعوب الدول العربية والاسلامية لهذة المؤامرات الامريكية/الاسرائيلية الخبيثة, وتصدى لها ودهس عليها مع اصحابها بالنعال, بدليل انتصار ثورة 30 يونيو 2013, ومحاكمة الخوارج والمشركين بالدين والشعب ومصر والدول العربية والاسلامية, واقرار دستور 2014, وتنويع مصادر السلاح, وعقد صفقات تسلح مصرية كبيرة مع روسيا وفرنسا والصين, تذيد من قوة مصر الرادعة, وتجبر الاعداء على حسابها, والرضوخ لارادتها, وتقضى على الابتزاز والهيمنة الامريكية على مصر, وتصون قرار مصر السياسى النابع من شعبها, مع تواصل اعمال تقويض الارهاب, وكان من البجاحة ان تهرع الاستخبارات المركزية الامريكية, بالتنسيق كعادتها مع الادارة الامريكية, بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013, والقبض على العديد من عناصر الطابور الامريكى الاخوانى الارهابى واذيالهم, لاستخدام لغة الحرب العالمية الثانية, ودفع عدد من جواسيس امريكا المختبئين تحت مسميات دبلوماسية مختلفة خلف جدران حصن السفارة الامريكية بالقرب من ميدان التحرير بالقاهرة, لتوصيل التعليمات والارشادات الامريكية اللازمة والدعم اللوجستى الى عصابات الاخوان واذيالهم فى مخابئ وسراديب اوكارهم السرية تحت الارض, وكان من بين هؤلاء موظف يحمل وفق اوراق السفارة الامريكية بالقاهرة الرسمية صفة الموظف الدبلوماسى الامريكى بالسفارة, ليكون حلقة الوصل السرية لاجهزة الاستخبارات الامريكية والادارة الامريكية مع الارهابيين الاخوان واذيالهم فى مصر, برغم ان مصر البلد الذى يستضيف سفارة امريكا, يعتبر رسميا جماعة الاخوان تنظيما ارهابيا, وفق احكاما قضائية نهائية, مثل تنظيم القاعدة, وكان على امريكا, شكليا على الاقل, ووفق الاعرف الدبلوماسىية المعمول بها فى سفارت دول العالم التى تقضى باجراء السفارات اتصالاتها الدبلوماسية بعلم وزارة خارجية الدول المستضيفة ووفق قوانين بلدانها, وليس التخابر سرا مع عناصر تنظيم سرى دمغتة محاكم الدولة المستضيفة باحكام نهائية قضت بانة تنظيما ارهابيا وامرت بحلة ومصادرة اموالة وممتلكاتة لاتخاذة وسائل التخابر والتجسس والعنف والارهاب وسيلة لتحقيق مصالح الاعداء ضد مصر, وكان طبيعيا القاء السلطات المصرية يوم 25 يناير 2014 القبض على ما اسمتة امريكا ''الدبلوماسى بالسفارة الامريكية بالقاهرة'', وفق صفتة المثبتة فى الاوراق الرسمية, متلبسا بالتخابر مع قيادات ارهابية اخوانية فى قلب مظاهرة عنف وشغب وارهاب اخوانية, فى ذكرى ثورة 25 يناير الثالثة, واحيل المتهم الامريكى الى النيابة التى تولت التحقيق معة فى وقائع تخابرة مع جماعة ارهابية محظورة بحكم القضاء وتقديم دعما لوجستيا لها, وتواصلت التحقيقات معة بالادلة والمستندات والتحريات والصور والفيديوهات والتسجيلات الدامغة, التى اسقطت اى مزاعم دفاعية عن المتهم بحجة مثلا بانة كان يقوم مع ارهابيين فى قلب مظاهرة ارهابية ''بعمل دبلوماسى'', على اساس بانة اى عمل دبلوماسى هذا الذى تجرية السفارة الامريكية فى الخفاء مع عناصر جماعة ارهابية محظورة بحكم قضائى ومناوئة لنظام حكم الدولة المستضيفة وقوانيها واحكامها, وهو عرف دبلوماسى امريكى خطير يكشف بجلاء عن غرق السفارات الامريكية فى مستنقعات المخابرات المركزية الامريكية وتكديسها باشر الجواسيس, ويدفع, فى حالة اعتمادة من قبل منظمة الامم المتحدة رسميا, الى تحول جميع اعضاء السفارات فى دول العالم الى جواسيس ومخبرين مهمتهم الوحيدة تتلخص فى التخابر والتجسس سرا فى الخفاء والعلن مع المنظمات الارهابية المناوئة لسلطات البلدان المقيمين فيها والتامر معهم ضد بلدانهم, والتحالف مع عصابات المافيا والمخدرات وفطاحل المجرمين, بغض النظر عن اى اعراف او قوانين او احكام قضائية, تحت دعاوى التحاور الدبلوماسى مع اللاعبين على الساحة, والتعرف عن قرب على قاع مجتمع البلد المستضيف, وهذا العرف الامريكى العجيب الجديد خرج الرئيس الامريكى ليروج لة دفاعا عن جاسوسة, عن طريق حيزبون امريكا المفضلة المدعوة ماري هارف، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، والتى اعلنت بكل صفاقة فى البيان الامريكى الصادر مساء اليوم الخميس 13 فبراير 2014, ''بان المفبوض علية دبلوماسى امريكى فى السفارة الأمريكية بالقاهرة, وانة كان, وفق ما وصف البيان, يتواصل داخل المظاهرة مع بعض اللاعبين الموجودين على الساحة السياسية المصرية'', ''وان امريكا تستنكر القبض على الدبلوماسى الامريكى اثناء تادية مهام عملة الرسمى'', انها بجاحة وسفسطة غوغائية تسعى امريكا بها الى تمكين جاسوسها, بالاضافة الى صفنة الدبلوماسية الوهمية, من الافلات من تبعة جريمتة فى التخابر والتجسس الاجنبى سرا مع جماعة ارهابية, على خلاف احكام القانون , ومناوئة لنظام الحكم, ومعادية للسلطة والشعب, ومحظورة بحكم قضائى, وتسهل امريكا لجواسيسها بمنهجها القائم على منحهم صفات دبلوماسية وهمية فى سفارات الدول العربية والاوربية المستهدفة وباقى دول العالم, مهمة التخابر والتجسس الاستخباراتى سرا مع العصابات الارهابية والاجرامية المناوئة لسلطات الدول واحكام القضاء والقانون لتحقيق اهدافها الشريرة وهم امنين من العقاب ]'',
يوم تداعى حكم عصابة الإخوان الارهابية
فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 12 فبراير 2013, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى, ''[ يرى كثيرون بأن سياسة اللف والدوران التي تلعبها مؤسسة الرئاسة الإخوانية وجماعة الإخوان مع الدعاوى التى تطلقها عبثا بزعم الاستجابة إلى مطالب الشعب هدفها إضاعة الوقت بسياسة المناورة والمحاورة والمخادعة على وهم أن يزهق الشعب المصرى من استمرار الأوضاع الإخوانية الاستبدادية على ماهى عليه برغم كل مظاهرات الشعب الغاضبة لاسقاطها وفرض سياسة الأمر الواقع الإخوانية على الشعب المصرى فى النهاية, وتعالى الاخوان واتباعهم من المتعصبين بتكبر و غطرسة وعنجهية وعناد عن حقيقة بأن الشعب المصرى لم يعد يثق فى اى وعود إخوانية بعد ان اعتاد الإخوان تنفيذ عكس وعودهم وانقلابهم على الشرعية وانتهاك رئيس الجمهورية المنتمى للاخوان قسمة على الدستور بعد فترة وجيزة من توليه منصبه بفرماناتة الرئاسية الغير شرعية واصرارهم على فرض ارهاصاتهم بطرق غير شرعية غير عابئين بالنتائج كما فعلوا خلال سلق دستورهم العنصري وخلال سلق قانون مجلس النواب الجائر, و خلال استخدامهم القوة والبطش والرصاص الحى والسحل لإخماد أصوات المعارضين فى المظاهرات كما كان يفعل لنظام المخلوع مبارك, والمطلوب الان من الاخوان دون لف أو دوران بعد أن صار الشعب المصرى يفهمهم جيدا, الرضوخ دون قيد أو شرط, ودون نواهي شهبندر تجار الإخوان والمسمى بمرشد الاخوان, الى مطالب الشعب, فى تشكيل حكومة انقاذ وطنى من ممثلى المعارضة, واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, وتجميد العمل بما صار يعرف تاريخيا بدستور الاخوان لولاية الفقية الباطل, بما يضمة من حوالى 44 مادة استبدادية وعنصرية وقمعية لولاية الفقية, وبما لم يحتوية من عشرات المواد التى تصون الحريات العامة للمواطنين والصحافة والاعلام وحقوق الانسان وحقوق الاقليات, على اساس بانة لاجدوى من تهرب الاخوان من الاعتراف بفشل مخططهم لسرقة مصر ونهبها لحساب مروقهم ومرشدهم, قبل فوات الاوان, والا فليستمروا اذن بغباء فى تكبرهم وغطرستهم وعنجهيتهم وعنادهم حتى يفرض الشعب ارادتة عليهم قسرا ويحاسبهم على كل ما جنت ايديهم واعمالهم من شرور ومعاصى واثام ضد مصر وشعبها, وان غدا لنظرة قريب. ]''.
الأحد، 11 فبراير 2018
اقالة رئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني بعد انتهاء زيارته لمصر
فوجئ الفريق أول مهندس محمد عطا المولى عباس رئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني، بعد ساعات من عودته إلى السودان قادما من مصر، بإصدار الرئيس السوداني عمر البشير، اليوم الاحد 11 فبراير 2018،، فرمان بإقالته من منصبه دون إبداء الأسباب، واحتار رئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني ومعه الناس حول أسباب إقالته الفجائية الغامضة، فقد حضر رئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني، اجتماع القاهرة الرباعي، يوم الخميس الماضي 8 فبراير 2018، والذي ضم ايضا بالاضافة الية كل من البروفيسور إبراهيم غندور وزير خارجية السودان، وسامح شكري وزير خارجية مصر، واللواء عباس كامل رئيس جهاز المخابرات العامة بمصر، وتم خلال الاجتماع مناقشة مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وصدر عن الاجتماع بيان مشترك تضمن 8 بنود، عاد بعدها رئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني إلى بلده مع وزير الخارجية السوداني، وشرع لاحقا في تسليم نسخة من محضر الاجتماع إلى البشير، الذي أسرع بإقالته من منصبه اليوم الاحد 11 فبراير 2018، دون إبداء الأسباب، وتعيين الفريق أول ركن مهندس صلاح عبد الله محمد صالح، رئيساً جديداً لجهاز الأمن والمخابرات في السودان، وقد يقول قائل بأن اقالة رئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني، جاءت على خلفية الاحتجاجات الشعبية التي شهدها السودان مطلع شهر يناير الماضي 2018، بعد رفع أسعار الخبز والمنتجات الغذائية، وهو امر كان سوف يتم فى وقتة، وليس بعدها بشهر، هل يريد البشير استمرار معاركة الوهمية مع مصر لاسترضاء اعداء مصر وضيقة من بعض بنود اتفاق القاهرة الرباعى بين البلدين دفعة لاقالة رئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني، وايا كانت الاسباب، فقد جائت بنود اتفاق القاهرة الرباعى بين مصر والسودان، والتى نشرتها وسائل الاعلام في وقتها، على الوجة التالى : 1- التأكيد على ثوابت العلاقات الاستراتيجية الشاملة بين البلدين بما في ذلك العمل على تحقيق وتعزيز المصالح المشتركة، ومراعاة شواغل كل منهما، واحترام الشؤون الداخلية والعمل المشترك للحفاظ على الأمن القومي للبلدين، بما من شأنه رفع مستوى التعاون والتنسيق الثنائي إلى أعلى مستوى، على النحو الذي يعكس الأهمية الكبيرة التي توليها الدولتان للعلاقات بينهما ووضعها في الإطار الصحيح. 2- الاتفاق على أهمية العمل على استشراف آفاق أرحب للتعاون المستقبلي بين البلدين في مختلف المجالات، وبحث الفرص المتاحة، وتنشيط اللجان والآليات المشتركة المتعددة بين البلدين ومن بينها اللجنة القنصلية، ولجنة التجارة، والهيئة الفنية العليا المشتركة لمياه النيل، وهيئة وادي النيل للملاحة النهرية، ولجنة المنافذ الحدودية، وآلية التشاور السياسي على مستوى وزيري الخارجية، وأي لجان مشتركة أخرى يتم الاتفاق عليها، وتذليل أي صعوبات أو تحديات أمام تلك اللجان. 3- التأكيد على عزم البلدين المضي قدماً في تعزيز التعاون في مجالات الطاقة والربط الكهربائي، والنقل البري والجوي والبحري، ومشروعات البنية التحتية، والاستفادة من الخبرات الاستشارية والتنفيذية المتوافرة لدى البلدين. 4- التأكيد على أهمية تطوير التعاون والتنسيق المشترك بين البلدين في مجالات مياه النيل في إطار التزامهما بالاتفاقيات الموقعة بينهما بما في ذلك اتفاقية 1959. 5- العمل على تنفيذ نتائج القمة الثلاثية المصرية السودانية الإثيوبية حول سد النهضة التي عقدت في أديس أبابا في إطار تنفيذ اتفاق إعلان المبادئ الموقع بالخرطوم في 23 مارس 2015. 6- التأكيد على أهمية معالجة شواغل الطرفين في إطار من الأخوة والتشاور والتنسيق البناء على كل المستويات السياسية، وبهدف إيجاد حلول مستدامة تحقق تطلعات شعبى البلدين الشقيقين.7- التأكيد على أهمية تصحيح التناول الإعلامي والعمل على احتواء ومنع التراشق ونقل الصورة الصحيحة للعلاقات الأزلية بين البلدين، العمل المشترك على إبرام ميثاق الشرف الإعلامي بين البلدين، ورفضهما للتناول المسيئ لأي من الشعبين أو القيادتين. 8- الاتفاق على تعزيز التشاور في القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك لشرح مواقف كل طرف وتقريب وجهات النظر، بما في ذلك القضايا الإقليمية. كما تم التأكيد على أهمية تعزيز التعاون الإقليمي وتنفيذ التوجيه الرئاسي بإقامة صندوق ثلاثي لتعزيز البنية التحتية والمشاريع التنموية الثلاثية في مصر والسودان وإثيوبيا.
يوم تكريم صاحب فتوى قتل المعارضين لجماعة الإخوان الإرهابية
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات, وبالتحديد يوم الثلاثاء 12 فبراير 2013, جرى تكريم صاحب فتوى قتل المعارضين لنظام حكم عصابة الإخوان, وإطلاق كلمته المأثورة "هاتولي راجل" على برنامج تلفزيوني يقدمه, ودراسة إطلاق جملة "هاتولي راجل" على ميدان عام وشارع رئيسى ومدرسة ثانوية فى كل محافظة, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه أبعاد مهزلة نظام حكم عصابة الإخوان, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ كان طبيعيا فى ظل هذا المناخ الغير طبيعى الذي يسود البلاد, وتعصف فيه القلاقل و الاضطرابات والمظاهرات الشعبية اركان نظام حكم الاخوان القائم لاسقاطة نتيجة جورة وانحرافه واستبداده وقتلة المتظاهرين المعارضين لة بالجملة فى الشوارع برصاص ميليشياته والشرطة, منذ وضع دستور ''سنية جنح'' المعروف بدستور ''مرشد الإخوان'', ظهور كل ماهو عجيبا و غريبا وشاذا لتكتمل ''المسخرة'' العبثية وتتماشى مع الوضع الموجود, لذا لم يستغرب الناس عندما اعلنت ادارة قناة "الحافظ" الطائفية العنصرية المشبوهة المحسوبة على الإخوان ومطاريد جهنم وتجار الدين, اليوم الثلاثاء 12 فبراير 2013, عن إنتاجها برنامجا جديدا تحت مسمى "هاتولي راجل", يقدمه للمشاهدين خلال الأيام القادمة بشحمة ولحمة المدعو ''الشيخ محمود شعبان", أستاذ البلاغة بجامعة الأزهر, وصاحب الفتوى التى زعم فيها شرعية قتل المعارضين لمرسى وعشيرتة الاخوانية, بدعوى أن تلك الجملة "هاتولي راجل", أصبحت خالدة فى التاريخ المصرى, بعد أن نطق بها خلال لحظة خالدة مفتي سفك دماء البشر بدون حساب أثناء استضافته فى برنامج إحدى الفضائيات لتفسير فتواه الشاذة بقتل المعارضين للاخوان, وبدلا من ان يورد مفتى الدماء فى البرنامج الاراء الفقهية التكفيرية المتشددة التى تبيح قتل الناس بدون حساب وتسئ للدين الاسلامى الحنيف, وجد امامة فى الاستديو مذيعة غير محجبة, فهب واقفا ثائرا غاضبا محتدما امام المذيعة والمخرج والعاملين فى البرنامج, قائلا لهم على الهواء مباشرة قولتة المشهورة بصوت جهورى تردد صداة داخل الاستديو واستلفت انظار المارة فى الطريق العام المجاور للاستوديو, "هاتولي راجل", ورفض ان تكون محاورتة فى مزاعم حجج فتواة الشاذة امراة ولست رجل بدقن وشنب بريمة, وخرج من الاستوديو هائما على وجهة فى الشوارع وهو يردد جملتة "هاتولي راجل" وفرار المارة من امامة فزعا حتى وصل متخبطا الى منزلة وصارت جملتة ماثورة فى تاريخ نظام حكم الاخوان المعاصر, وهرع نظام حكم الاخوان الى اعداد برنامج فى قناة محسوبة لة يحمل عنوان جملة ''هاتولي راجل" يقدمة صاحب الجملة وفتوى قتل الناس بالجملة, مع دراسة نظام حكم الاخوان اطلاق جملة ''هاتولي راجل" على ميدان عام وشارع رئيسى ومدرسة ثانوية فى كل محافظة, وهكذا اصبح حال مصر الان ايها السادة, وهو حال يحرك الجبال من مرقدها كمدا, ويدفع الناس ثائرة غاضبة لتعمل على تغييرة. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)