https://www.youtube.com/user/11193787feature=guide&disable_polymer=true قناة عبدالله ضيف علي اليوتيوب 1,524 مشتركًا. 1,281,308 مشاهدات. شكرا للمتابعين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 20 مارس 2018
قناة عبدالله ضيف علي اليوتيوب 1,524 مشتركًا. 1,281,308 مشاهدات. شكرا للمتابعين.
https://www.youtube.com/user/11193787feature=guide&disable_polymer=true قناة عبدالله ضيف علي اليوتيوب 1,524 مشتركًا. 1,281,308 مشاهدات. شكرا للمتابعين.
يوم قيام أهالي السويس بتشييع جثمان شهيد كمين الصفا بالعريش
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الأحد 20 مارس 2016, شيع أهالى السويس أحد شهداء كمين الصفا, فى جنازة عسكرية, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو تناولت فيه الجنازة العسكرية, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ شيع أهالى السويس بعد صلاة عصر اليوم الأحد 20 مارس 2016, من مسجد قرية أبو عارف بحى الجناين بالقطاع الريفى بالسويس, جثمان الشهيد جندى شرطة مصطفى على محمد, 22 سنة، فى جنازة عسكرية إلى مثواه الأخير. بعد استشهاده مساء أمس السبت 19 مارس, فى حادث إطلاق قذيفة هاون على كمين الصفا، الكائن بالطريق الدائري بدائرة قسم ثالث العريش, وأسفر عن استشهاد 15 من رجال الشرطة بينهم ضابطان وفرد شرطة و12 مجند. وتقدم المشيعين اللواء مجدى عبدالعال مدير أمن السويس, وأسرة وأقارب الشهيد, والقيادات الأمنية والعسكرية والتنفيذية، وجمهورًا كبيرًا من أهالي السويس الذين هتفوا ضد الإرهاب. ]''.
الاثنين، 19 مارس 2018
بيان رقم 16 من القيادة العامة للقوات المسلحة بشأن العملية الشاملة سيناء 2018
بيان رقم 16 من القيادة العامة للقوات المسلحة بشأن العملية الشاملة سيناء 2018
يوم مساعي ''القضاة الجهاديين'' الإفلات من العقاب عن انتمائهم لجماعة إرهابية
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الاربعاء 19 مارس 2014, تواصلت محاكمات ''عصبة قضاة من أجل جماعة الإخوان الإرهابية'', ونشرت يومها مقال استعرضت فيه مساعى ''القضاة الجهاديين'' عندما حان وقت حسابهم عن جرائمهم, الإفلات من العقاب بطرق صبيانية لم تنفعهم, واثارت ضده التهكم والضحك والسخرية, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ توهم قضاة حركة ما يسمى ''قضاة من أجل مصر'' التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية, ''بأنهم على رؤوسهم ريشة'' تتيح لهم انتهاك الدستور والقانون وأنظمة الدولة وقانون السلطة القضائية وتكوين الحركات الفوضوية المشبوهة التابعة لجماعة إرهابية محظورة والاشتغال بالسياسة, والتعالي والتكبر واعتبار أنفسهم, مهما ارتكبوا من خطايا وأوزار, ذات مصونة لاتمس, و رفضهم المثول أمام قضاة التحقيق لسماع أقوالهم فى الاتهامات المنسوبة إليهم, واختراعهم أضحوكة للتحقيق معهم لم يسبق تطبيقها فى دول العالم ومنها بلاد ''نم نم'' و ''الواق واق'', تتمثل فى إرسالهم مذكرة بدفاعهم عن أنفسهم بشأن الاتهامات المنسوبة اليهم الى قضاة التحقيق ومن يعنيه الأمر, بدلا من حضورهم جلسات التحقيق معهم والإجابة على الأسئلة المطروحة عليهم ومواجهتهم بالأدلة الدامغة ومقاطع الفيديو التي تؤكد ما هو منسوب إليهم من اتهامات, وكان طبيعيا إحالة 8 قضاة حتى الآن من قبضية ''قضاة من أجل مصر'' للمعاش بعد ثبوت ادانتهم, واحالة اخرون الى لجنة التاديب والصلاحية بالمجلس الاعلى للقضاة لاقرار احالتهم للمعاش من عدمة, اخرهم ''مولانا'' المستشار زكريا عبدالعزيز رئيس محكمة الجنايات ورئيس نادى القضاة السابق, والذى اصدر المستشار مصطفى أبو طالب قاضى التحقيق المنتدب من مجلس القضاء الأعلى، قرارا امس الثلاثاء 18 مارس 2014, باحالتة إلى لجنة التاديب والصلاحية, لاتهامه بالانتماء إلى حركة ''قضاة من أجل مصر'' التابعة لجماعة الاخوان الارهابية, على نحو يمثل اشتغالا بالسياسة بالمخالفة لأحكام قانون السلطة القضائية. وتبين من قرار الإحالة قيام قاضى التحقيق المنتدب بإرسال عدة استدعاءات للمستشار زكريا للمثول أمامها للتحقيق معه فيما هو منسوب إليه من اتهامات، غير أنه لم يحضر أي جلسة تحقيق، وانتهى أمر قاضى التحقيق, بعد تعدد استدعاء المستشار زكريا دون جدوى, إلى قرار إحالته إلى لجنة التأديب والصلاحية بمجلس القضاء الأعلى لاتخاذ ما يراه مناسبا بشأنه, وتناقلت وسائل الإعلام اليوم الأربعاء 19 مارس 2014, ادعاء المستشار زكريا عبدالعزيز المحال للجنة التأديب والصلاحية, أنه فوجئ بقرار إحالته للتأديب والصلاحية, وزعم بأن قاضى التحقيق لم يقوم باستدعائه مرة واحدة أو حتى يطلع على ما اسماه المذكرة التي أعدها للرد على ما نسب إليه من اتهامات, كما زعم وجود خصومة وصفها بالشخصية بينة وبين قاضى التحقيق, وقال بأنه سيلجأ إلى جميع الطرق القانونية للطعن على القرار أمام الجهات القضائية, وتلك المقولة الأخيرة للمستشار زكريا, هى نفس المقولة التي رددها قضاة حركة الإخوان الثمانية الذين سبق إحالتهم للمعاش, كما رددها القضاة الذين أحيلوا للصلاحية, لمحاولة ستر استبعادهم من السلك القضائى دون رجعة, فليهنأ إذن قضاة الإخوان بما وصلوا إليه فى طريق جهادهم السياسى وليس القضائى, وليشرعوا كما يشاؤون فى الاشتغال بالسياسة وتكوين الأحزاب والجمعيات السياسية, وعقد المؤتمرات الصحفية, والخطابة والتحريض من فوق منصات جماعة الاخوان الارهابية, ولكن بدون التخفى والتستر خلف ثوب القضاة وحصانتة, وبدون تشكيل اى حركة فوضوية جديدة تابعة لجماعة الاخوان الارهابية, بعد ان حظرها القضاة المصرى ودمغها بالارهاب. ]''.
الأحد، 18 مارس 2018
يوم الحكم بالإعدام شنقا ضد المتهمين فى قضية استهداف السفن والبوارج العابرة لقناة السويس
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الأربعاء 19 مارس 2014, تلى رئيس محكمة جنايات شمال القاهرة, نص رأي فضيلة مفتى الجمهورية, فى قضية استهداف السفن والبوارج العابرة لقناة السويس, المتهم فيها 27 ارهابيا إخوانيا, والذى أجاز إعدام المجرمين فيها شنقا عن جرائمهم وإرهابهم, وقضت المحكمة بإعدامهم شنقا, وتم لاحقا يوم السبت 6 فبراير 2016, الحكم بالسجن المشدد بحق ثمانية متهمين كانوا هاربين لمدة 10 أعوام بدلا من عقوبة الإعدام بعد إعادة إجراءات محاكمتهم عقب القبض عليهم, ونشرت يوم صدور أحكام الإعدام ضد المتهمين مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه حرفيا نص فتوى مفتى الجمهورية, وحكم وحيثيات المحكمة, وقرارات الاتهام, و جرائم إرهاب المتهمين, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ مثل رأي فضيلة مفتي الجمهورية, والذى أجاز شرعا الحكم بالاعدام شنقا على عدد 26 متهما من جماعة الإخوان الإرهابية, فى قضية استهداف السفن والبوارج العابرة لقناة السويس, والمواطنين والمؤسسات بالأعمال الإرهابية, والذى حرص رئيس محكمة جنايات شمال القاهرة، خلال جلستها التي انعقدت اليوم الأربعاء 19 مارس 2014, بمعهد أمناء الشرطة بطرة، على تلاوته قبل نطق حكم المحكمة بالإعدام شنقا على المتهمين, نور الحقيقة الصادر عن أعلى جهة دينية مختصة فى مصر, ليكشف على رؤوس الأشهاد, ضلال واجرام وارهاب عصابات جماعة الإخوان الإرهابية, الذين ساقوا الخوارج منهم للقيام بالأعمال الإرهابية ضد مصر وشعبها ومؤسسات وأجهزة الدولة, انتقاما من الشعب المصري الذي اسقطهم مع أجنداتهم الامريكية لتقسيم مصر والدول العربية فى الاوحال, تحت دعاوى تكفيرية هرطقوا بها تزعم بان الولاء الحقيقى لتنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى وفروعة خاصة فى تركيا وقطر ولندن وحماس, والاستخبارات الامريكية راعى الطريقة الارهابية فى العالم, وليس للوطن, وتدعى بان بيع الوطن والتجسس والتخابر والتامر مع الاعداء علية جهادا فى سبيل الله, وتبشر الخوارج بدخول الجنة بغير حساب نظير سفك وذبح دماء الابرياء, واكد فضيلة مفتى الجمهورية فى فتواة التى تلاها رئيس محكمة جنايات القاهرة وتناقلتها وسائل الاعلام: ''بإن ملخص الرأى يتمثل فى أن إثبات الجناية على النفس يكون إما بمقتضى بينة شرعية أو القرائن القاطعة وأنه ثبت من مطالعة أوراق القضية أن الجرم قد ثبت فى حقهم شرعًا بمقتضى الدلائل الدامغة'', ''وأنه لما كانت الشرائع لإصلاح المجتمع يجب أن يكون الحكم عليهم أمام الملاء'', ''وأن قمة الفساد تتمثل فى تهديد أمن الناس والاعتداء على ممتلكاتهم, ومن أجل ذلك عرفت الشريعة الجرائم وأقرت لها العقاب'', ''ولما كان الجرم فى تلك القضية لا يندرج تحت جريمة القصاص لعدم وجود قتلى ولكن من الجرائم الأخرى لتكوينهم جماعة على خلاف القانون لزعزعة الاستقرار فى البلاد وتصنيع الأسلحة الآلية وحيازتها كان جزائهم الإعدام'', وقضت المحكمة بعد تلاة فتوى مفتى الجمهورية بالاعدام شنقا على جميع المتهمين, وهكذا كان القصاص العادل وسيتواصل لردع الخوارج والخونة والجواسيس والمشركين والارهابيين وتجار الدين, والذين لن يفيقوا من غيهم, وترتعش اجسادهم, وتهتز ركابهم, وتزيغ ابصارهم, وتخرس السنتهم, الا امام حبل المشنقة, برغم كل وعود محرضيهم لهم بدخولهم الجنة بغير حساب, وكانت نيابة أمن الدولة العليا قد احالت 27 متهما للمحاكمة بعد تبوت تشكيلهم جماعة ارهابية لها خلايا فى محافظات القاهرة والدقهلية ودمياط تقوم بالدعوة لتكفير المجتمع والخروج عليه واستهداف السفن والبوارج العابرة لقناة السويس, ومقار اجهزة الامن وقوات الجيش, والمنشآت العامة والبترولية والأجنبية, بالاعمال الارهابية, والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة وحرية الاشخاص والمسيحيين ودور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، والاضرار بالوحدة الوطنية, واستهداف السائحين الأجانب، مستخدمين فى ذلك وسائل الإرهاب لتنفيذ أغراضهم, وتم العثور على ترسانة أسلحة نارية آلية وطبنجات وذخائر ومفرقعات وصواريخ فى اوكار المتهمين, وتم الحكم على 26 متهما في القضية وبينهم العديد من الموظفين والعمال ومنهم بعض الهاربين بالاعدام شنقا وهم كل من : هشام فرج عبد السيد، ومحمد السيد محمد، وتامر السيد محمد، ومحمد محمد عبد الله، ومحمد عبد الحكم المتولي، وخالد حمدي عبد الحميد، وأحمد محمد سمير، ومحمد محمد احمد، وأحمد جمال علي، وأحمد عبد العزيز عبد المتجلي، وأسامة أحمد عباس، وحسن عبد الغفار حسن، وشريف محمد عبد الحميد، وأشرف حلمي عبد الوهاب، ومحمد علي إبراهيم، وطلعت رجب عبد الحليم، وإبراهيم يحيى عبد الفتاح، وطارق ناصر عبد اللطيف، ومحمد السعيد السعيد، وأكرم عبد البديع أحمد، وعبد الرحمن عوض عبد العال، ومحمد بدر الدين عثمان، وسعد الدسوقي السيد، وتامر مجدي أحمد، وأسامة محمد محمد عبد الله، وحاتم مختار عبد الله, كما حكمت المحكمة على المتهم الطالب محمد عبدالغفار حسن بالسجن المشدد لمدة 15 سنة لعدم بلوغة 18 سنة, وعقب اعلان الحكم هرولت كتائب ضلال جماعة الاخوان لمحاولة التنصل من اتباعها المحكوم عليهم بالاعدام, حتى لا يسبب الحكم الرعب والهلع والندم لباقي الخوارج ويفروا هاربين من ضلال جماعة الاخوان الإرهابية, وهو ما يثبت على الملاء بانها جماعة لاضمير لها, لم يهون عليها الوطن وقامت بالتخابر علية وبيعة للاعداء وسفك دماء ابنائة وحرق وتدمير ممتلكاتة, فهل يهون عليها المرتزقة والمغيبين من اتباعها المضللين. ]''.
يوم خدعة امريكا والاتحاد الاوروبى والارهابيين التي مهدت الطريق إلى مذبحة متحف باردو فى تونس
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الاربعاء 18 مارس 2015, وقعت أحداث الهجوم الإرهابي على متحف باردو فى تونس مما تسبب فى مقتل 23 سائحا أجنبيا من جنسيات مختلفة وإصابة حوالى 55 آخرون, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه الاسباب التي ادت الى العملية الإرهابية فى متحف باردو بتونس, و ستؤدي لاحقا الى العديد من العمليات الإرهابية فى تونس, نتيجة عدم مواجهة تونس أسس الإرهاب, وانتظار وقوعه لمحاولة تدارك سلبياته, ومناهضة الجيش العربى الموحد, لعدم إغضاب امريكا والاتحاد الاوروبى, بغض النظر عن خراب تونس باعمال الارهاب, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ اذا كان الشعب التونسي الشقيق قد بدأ يدفع فاتورة إسقاطه فرع جماعة الإخوان الإرهابية واذنابها عن سدة الحكم, بالعمليات الارهابية ضدهم, والتى تم افتتاحها بالعملية الإرهابية المروعة التي وقعت اليوم الأربعاء 18 مارس 2015, فى متحف باردو بتونس, وسقط فيها 23 سائحا اجنبيا قتيلا وحوالى 55 سائحا مصابا, إلا ان الحكومة التونسية التى قام الشعب التونسي بانتخاب قيادتها تستحق النقد واللوم والتقريع, قبل ان يستحق الارهابين السخط واللعنات والتنديد, بعد ان سقطت بغشامة سياسية فى شرك فرع جماعة الإخوان الإرهابية بتونس المسماة ''حزب النهضة'' مع اذنابه من الجماعات والخلايا الإرهابية, الذين رسخوا فى فكر الحكومة التونسية بانها تمكنت مع شراذم عملياتها العسكرية ''الدعائية'' ضد الارهابيين, وارادة الشعب التونسى فى انتخابات الرئاسة التونسية ومجلس النواب, من تطويعهم واغضاعهم لحكم الشعب التونسى باسقاطهم, وتمكنوا من احتواء الحكومة ومساعيها لاحتوائهم, وتخفيف مواد مشروع قانون ضدهم لمكافحة الارهاب, وجعلة اضحوكة قانونية ضد الارهاب, وتدبير الدسائس والمكائد لتسلق السلطة مجددا لاحقا الى الابد بالارهاب, وعندما وجة الصحفيين سؤالا الى وزير الخارجية التونسي ''الطيب البكوش'', خلال مؤتمر صحفي عقدة مع نظيره الجزائري ''رمطان لعمامرة'', بالعاصمة الجزائرية، يوم الخميس 12 مارس 2015، عن موقف تونس من مبادرة مصر بانشاء قوة عربية مشتركة لمكافحة الإرهاب فى المنطقة, شبك البكوش يدية فوق صدرة فى تحد, واجاب بما قد يعتبرة البعض عنجهية وعنطظة, فى حين انة محاولة خائبة لاخفاء خضوع تونس لنواهى خدعة الرئيس الامريكى باراك اوباما, والاتحاد الاوروبى, وجماعات الارهاب, فى رفض وجود جيش عربى لمحاربة الارهاب, قائلا: ''مشروع مصر غير واقعي وغير ناجح على الاطلاق, ولا أعتقد بأن مشروع الجيش العربي امر واقعي قابل للتحقيق على ارض الواقع أو يمكنة ان يحقق اى نجاح″, وجاء رائ الحكومة التونسية متوافقا مع مساعى قطر لمحاولة افشال مشروع الجيش الوطنى العربى, بتحريض من امريكا واسرائيل والاتحاد الاوربى وتركيا, لصالح مشروع تقسيم الدول العربية باستخدام طوابيرهم من الارهابيين السنة والشيعة لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, وبدعم وتهليل الجماعات الارهابية, كما جاء متوافقا مع تحذيرات امريكا والاتحاد الاوربى لتونس, من مواجهتها الجماعات الارهابية على النهج المصرى, وتعامى مولانا ''الشيخ البكوش'', عن وجود حدود مشتركة لبلادة مع ليبيا المضطربة التى يعبث فيها الارهابيين اجراما وفسادا, وتعاظم مخاطر تسلل الارهابيين من ليبيا الى دول الجوار, تونس والجزائر, قبل مصر التى يمثل قوة جيشها رادعا للمرتزقة والارهابيين والافاقين, واعتبار الارهابيين اسقاط الشعب المصرى والتونسى والجزائرى انظمة حكم رؤوس الارهاب فيها هرطقة لا شفيع لها الا باعمال الارهاب والتخريب وسفك الدماء, وشروعهم لاحقا فى تركيز اعمالهم الارهابية ضد تونس والجزائر وبعدهما مصر, والان يا ترى, بعد ''خراب متحف تونس'', هل سوف يظل مولانا ''الشيخ البكوش'', يتمسك مع حكومتة وقيادتة السياسية, بمناهضة اعمال الجيش العربى لمحاربة الارهاب فى المنطقة, وارادة الشعب التونسى بتفعيل الحرب ضد الارهاب, حتى تعاظم الاعمال الارهابية فى تونس وخراب مالطة وتونس. ]'',
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)