الجمعة، 23 مارس 2018

يوم تعاظم سطوة مافيا سرقة اراضى الدولة وتبوير المزارع السمكية بالسويس


فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, 23 مارس 2015, نشرت مقال على هذه الصفحة مع مقطع فيديو, استعرضت فيهما تعاظم سطوة مافيا الاستيلاء على المزارع السمكية التابعة للدولة بالسويس لتبويرها وتحويلها الى اراضى مبان لحسابها, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ واصلت مافيا سرقة أراضى الدولة اعمالها الاجرامية بالسويس بدون تحرك وزارة الداخلية لمواجهتها, وقامت فى حراسة بلطجية بردم مراوى عشرات المزارع السمكية التابعة لهيئة الثروة السمكية والكائنة بمنطقة شندورة بالسويس وتجفيفها وتبويرها للاستيلاء عليها بوضع اليد وبيعها كاراضى مبان وزراعات بعشرات الملايين, كما قامت مافيا سرقة أراضى الدولة فى وقت سابق بتخريب مفرخة هيئة الثروة السمكية لإنتاج الذريعة للمزارع السمكية بالمنطقة وكتبوا على جدرانها بأن الشعب هو الذى قام بتدميرها بزعم رفضة وجودها ولم تتحرك وزارة الداخلية, وبرغم سيل بلاغات هيئة الثروة السمكية و مستأجري المزارع السمكية, وآخرها بلاغ رئيس هيئة الثروة السمكية الصادر من مكتبة برقم 356 فى 15 مارس 2015 الى مدير امن السويس, وقبلها سيل بلاغات جمعية الاستزراع السمكى بالسويس, الا ان وزارة الداخلية لم تتحرك حتى الآن واكتفت بالفرجة, بحجج إزالية دائما لاتتغير مثل إجراء مايسمى دراسة أمنية اولا, وقد يستغرق أمر حجة هذه الدراسة المزعومة عديمة الجدوى فى ظل جرائم تلبس ماثلة حتى امام غير المبصرين, سنوات عديدة, حتى تقلصت خلال سنوات قلائل المزارع السمكية المملوكة للدولة بالسويس من حوالى 1800 فدان الى حوالى 700 فدان, واذا كان وزير الداخلية الجديد يسعى لإصلاح منظومة وزارة الداخلية بالفعل, فأمامه فرصة كبيرة لاثبات ذلك, ليس بالتصريحات الوردية, ولكن بالاعمال الفعلية. ويرصد مقطع الفيديو جانبا من الكارثة التي تستنزف الاقتصاد المصرى. ]''.

يوم تخاريف مرشد جماعة الإخوان الإرهابية


فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الاثنين 23 مارس 2015, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى, ''[ كل يوم يجد الناس خلال تنقيبهم فى تجويف أدمغة رؤوس قيادات جماعة الإخوان الإرهابية, لمعرفة جذور مسارهم الإرهابى, ومنهج دعواتهم الهدامة, تجديفا وهذيانا وهرطقة عجيبة من نوعها, تفسر طرق غسيل المخ الذى يتبعونه مع الدهماء لتحويلهم من قطاع طرق الى ارهابيين خاضعين لرسل الشر, وآخر ما وجده الناس وتناقلته وسائل الإعلام أمس الأحد 22 مارس 2015, حديثا مسجلا بالفيديو للمرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية الدكتور محمد بديع, إلى عددا من الدهماء, قبل فترة وجيزة من قيام ثورة 30 يونيو, زعم فيه هبوط وحي ورؤية عليه مع اعوانه اثناء نومهم ليلا داخل زنازينهم, خلال فترة محاكمتهم إبان حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك, وزعم مرشد الإخوان فى هرطقته, ''[ بأنهم فوجئوا فى رؤية الوحي بنزول الرسول صلى الله عليه وسلم, عليهم من مركب كان يستقلها فى النيل، وأنهم كانوا قاعدين صف واحد على شط النيل فى انتظاره، وان الرسول صلى الله عليه وسلم, قام بإعطاء كل واحد من الاخوان جلابية بيضا مطبقة ]''. وأضاف بديع, ''[ بأن الرسول عندما جه عندي انا، اداني صندوق كبير مقفول، كأمانة ثقيلة أسأل الله أن يعينني على أدائها ]". ولم تدوي القاعة بتصفيق الدهماء الحاد بعد زعم المرشد هبوط وحي رؤية ونزول الرسول عليه مع أعوانه, بل جلس جميع الحاضرين يستمعون إليه فى صمت رهيب, مأخوذين, مبهورين, مسحورين, وكأن على رؤوسهم الطير. ]''.

يوم محاولات حركة حماس الإرهابية التصالح للإفلات من دفع ثمن إرهابها ضد مصر

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الاحد 23 مارس 2014, حاولت حركة حماس الإرهابية التصالح مع مصر للإفلات من دفع ثمن جرائمها ولمعاودة إرهابها ضد مصر, وفشلت, بعد ان اكد الشعب المصرى مع قواته المسلحة بأنه ''لا تصالح فى الدم'', وما أشبه الليلة بالبارحة, عندما قامت حماس باستجداء اجتماع مع المخابرات المصرية, عقب كشف التحقيقات فى قضية اغتيال المستشار هشام بركات النائب العام, تورط عناصر قيادية من حماس فى حادث الإغتيال, وقيام حماس ''بحركات'' دعائية جوفاء فى قطاع غزة, كشفت عنها صحيفة ''الشرق الأوسط اللندنية'', فى عددها الصادر يوم الاثنين 21 مارس 2016, لمحاولة التودد الى مصر, وشملت نزع صور حسن البنا مؤسس الاخوان وتخاريفه الإرهابية, وشعارات جماعة الإخوان الارهابية, وصور قادتها, وصور الرئيس الاخوانى المعزول مرسي, وصور أمير قطر الحالي والسابق, وصور الرئيس التركي اردوغان, من على جدران الشوارع والمساجد في قطاع غزة وإيداعها مؤقتا فى مخازن كراكيب حماس, ورفعها لافتات فى الشوارع نعتت نفسها فيها بمسمى المقاومة, وادعت بها بانها لا توجه سلاحها للخارج, وزعمها التوبة عن ذنوبها الشيطانية وفك ارتباطها مع جماعة الإخوان الإرهابية, وارتدائها ملابس الوعاظ, واتجاهها الى الطريق المستقيم, وتحولها من ''شيطان جهنمى مريد'' الى ''شيطان تائب مستقيم'', تعد ''حركات بهلوانية'', أكثر منها ''اساليب ميكافيلية'', مع كون المطلوب من حركة حماس الارهابية ليس انزال صور ولافتات للارهاب ورفع صور ولافتات للسلام, بقدر ما هو مطلوب من حماس حذف الفقرة الموجودة فى بيان حماس التأسيسي الصادر برقم 6 فى 11 فبراير عام 1988, والمعاد تكرارها فى ميثاق الحركة الصادر فى 18 اغسطس 1988, والتى تؤكد حماس فيها بأنها الجناح العسكرى لجماعة الإخوان فى فلسطين'', وتسليم المجرمين الموجودين لديها المتهمين فى قضايا ارهاب الى مصر, سواء كانوا من حماس او الاخوان او الجماعات المتطرفة, ووقف اعمالها الارهابية والعدائية ضد مصر, وتسليم حدود ومعبر رفح الى السلطة الفلسطينية التى يعترف بها العالم والموقعة مصر معها اتفاقية لتنظيم العبور من خلال معبر رفح لتقوم السلطة بتامين الحدود بدلا من قيام حماس بحفر الانفاق على الحدود, وفى ظل عدم تحقيق هذة الاسس ''الجوهرية'' فلا جدوى من ''حركات حماس التهريجية'' لمحاولة التودد الى مصر, وقد جاء المقال الذى نشرتة فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الاحد 23 مارس 2014, عن محاولة حماس السابقة للتصالح مع مصر على الوجة التالى, ''[ مؤامرة خبيثة, ودسيسة خسيسة, ومكيدة جديدة, حاولت حركة حماس الارهابية لعبها ضد مصر خلال الايام الماضية بتحريض من باقى العصابة الارهابية فى امريكا وقطر وتركيا ومطاريد الاخوان, واجهاضتها القوات المسلحة المصرية, ودهست عليها مع اصحابها بالنعال, وتمثلت المؤامرة فى تظاهر حماس بخبث ومكر وخداع بالندم على افعالها الارهابية والاجرامية والتخابرية الخسيسة ضد مصر وشعبها وابدت رغبتها فى التصالح مع مصر, وتزامن فى نفس الوقت توقف قيادات حماس عن مسلسل الردح اليومى ضد مصر الذى تفننوا فية عقب حكم محكمة القاهرة للامور المستعجلة باعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, وتناقلت وسائل الاعلام, اليوم الاحد 23 مارس 2014, عن مصادر مسئولة, قيام حماس بدفع بعض الوسطاء, للوساطة لها مع مصر للمصالحة, ولوحت حماس للوسطاء باستعدادها ''لبيع'' او ما اسمتة ''تسليم'' العديد من العناصر التكفيرية المصرية والفلسطينية الموجودين فى غزة الى السلطات المصرية, وتوقف حماس عن دسائسها وارهابها ضد مصر, نظير تصالح مصر معها, واكدت المصادر فى تصريحاتها بأن الرد المصرى جاء على لسان القيادة العامة للقوات المسلحة, قاطعا وحاسما فى جملة واحدة تضم 4 كلمات هى ''لا تصالح فى الدم'', ودعونا ايها السادة نرصد معا الاهداف الخبيثة لهذة المؤامرة التى توهم المتامرين فيها بسذاجة مفرطة قدرتهم على تمريرها ضد مصر, وفوجئوا بدهس مصر على رؤوس اصحابها الخبيثة بالنعال, وهدف المتامرين من تحقيق المصالحة المزعومة الى الالتفاف حول احكام القضاء المصرى التى قضت باعتبار حركة حماس تنظيما ارهابيا, وجماعة ارهابية, والافلات من دفع ثمن جرائمها فى القضايا المتهمة فيها فى مصر, ومنها قضية التخابر, وقضية تهريب 36 الف مجرم من السجون, والمتهم فيهما الرئيس المعزول مرسى وقيادات عشيرتة الاخوانية وقيادات من حركة حماس وحزب الله وايران, واهدارا لدماء الشهداء, وتمكينا لحركة حماس من معاودة اجرامها وارهابها ضد مصر, واسقاطا للمعانى والتقاليد والوطنية المصرية النبيلة التى لاتتسامح ابدا فى القضايا الوطنية مع اى عدو وخائن وجاسوس وخسيس, كما لا تتسامح ابدا مع المجرمين الارهابيين الذين قاموا بعض يد مصر التى امتدت اليهم بالخير والاحسان وتامروا عليها وسفكوا دماء ابنائها الابرار غدر وخسة وغيلة وارهاب, وتحالفوا مع شياطين جهنم من خوارج جماعة الاخوان الارهابية ضد مصر وشعب مصر, ''لا ايها الخبثاء الغادرون لن تلدغ مصر من جحر الحيات والافاعى السامة مرتين'' ]'',

الخميس، 22 مارس 2018

أكثر من 24 مليون مشاهدة على يوتيوب خلال 4 ايام للنسخة الجديدة من أغنية "أيك دو تين" الهندية


حققت النسخة الجديدة من أغنية "أيك دو تين" الهندية التي تعود إلى ثمانينيات القرن الماضي، المرفق الرابط الخاص بها، أكثر من 24 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب خلال 4 أيام فقط، على الرغم من الهجوم النقدي عليها واستياء عشاق الأغنية القديمة منها. وأشارت جريدة إيلاف بأن هذه الأغنية أطلقت لأول مرة في عام 1988، وأصبحت على الفور مثار اهتمام الجمهور، ومنحت مغنيتها مادهوري ديكسيت، شهرة كبيرة ودفعتها إلى مقدمة نجوم السينما الهندية. بيد أن النسخة الجديدة من الأغنية التي أدتها جاكلين فيرنانديز وبثت على يوتيوب يوم 18 مارس 2018، لم تحظ بإعجاب عشاق الأغنية الأصلية.

تشريع قانون تقييد حرية الإعلام والمدونين على الإنترنت فى تركيا اليوم الخميس 22 مارس 2018

في الوقت الذي تسعى فيه العديد من الأنظمة الديكتاتورية الفاشية في العالم العربي إلى تقييد حرية الإعلام والمدونين على الإنترنت واحتكار وتأميم مواقع التواصل الاجتماعي وتقويض الحريات العامة وحرية الكتابة والرائ تحت دعاوى ستار خديعة محاربة الإرهاب وحماية الأمن القومى بمشروعات قوانين ديكتاتورية جهنمية، وافق البرلمان التركي لنظام الحكم التركي الديكتاتوري اليوم الخميس 22 مارس 2018، على مشروع قانون يدرج الإنترنت ضمن الصلاحيات الرقابية للمجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون، وبحسب القانون الموافق عليه وتناقلته وسائل الإعلام ومنها جريدة زمان التركية، فإن المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون سيتمكن من فرض حظر النشر وعلى محتوى مقاطع الفيديو على الإنترنت، ويصدر قاضي محكمة الصلح والجزاء قراره في طلب المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون في غضون 24 ساعة دون عقد جلسة، ويلزم القانون مقدمو الخدمات الإعلامية الذين يرغبون في تقديم خدمات البث في التلفزيون أو الراديو وخدمات البث الاختياري عبر الإنترنت فقط بالحصول على ترخيص بث من المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون، وأكدت جريدة زمان التركية المعارضة، بأن الانتقاد الرئيسي لقانون إدراج الإنترنت ضمن الصلاحيات الرقابية للمجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون على أن القانون سيتسبب في رقابة على الانترنت ويقيد الحرية الإعلامية والمدونين، وتناقلت وسائل الإعلام معارضة حزبا الشعب الجمهوري والشعوب الديمقراطي الكردي التركي القانون منذ طرحه، حيث وصف نواب الشعب الجمهوري الأمر بأنه يتيح للحزب الحاكم الرقابة على الانترنت و”تكميم الانترنت” بينما أعلن نواب الشعوب الديمقراطي الكردي أن القانون سيخلق حالة عدم مساواة، وبحسب القانون المذكور فإن الرقابة المفروضة على الانترنت سيتم تنظيمها باللائحة المشتركة التي سيصدرها المجلس وهيئة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في غضون 6 أشهر من دخول القانون حيز التنفيذ، وخلال تلك المرحلة ستسعى العديد من المؤسسات للحصول على تصريح بث وصلاحية نقل بث من المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون لمواصلة خدماتها.

يوم ملامح سيناريو غزوة الهيمنة على الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي

فى مثل هذا الفترة قبل عامين، وبالتحديد يوم الأربعاء 30 مارس 2016، أعلنت ملامح سيناريو غزوة الهيمنة على الإعلام المصري وتهديد حرية الصحافة والرأي والتعبير، وهو ما جرى حثيثا لاحقا، ولا تزال المسيرة مستمرة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ وكأنما لم تكتفي السلطة بترسانة المواد العقابية الموجودة فى قانون ما يسمى بمكافحة الإرهاب، وقانون العقوبات، لمواجهة أى مخالفات مزعومة تهدد الأمن القومي في وسائل الإعلام المختلفة او مواقع التواصل الاجتماعى، حتى خرجت علينا اليوم الأربعاء 30 مارس 2016، اللجنة المٌكلفة بدراسة محور الأمن القومي فى بيان الحكومة، المٌنبثقة عن اللجنة الخاصة بمجلس النواب، بتوصيات مفزعة اتخذت فيها دعاوى الأمن القومي المصري ذريعة لما يخطط لفرضة ضد حرية الصحافة والتعبير، جاء في مقدمتها: ''ضرورة تنظيم الإعلام بكل أشكاله ووضع ضوابط لتحقيق تأثيره الإيجابي على الأمن القومي المصري''، ''وضرورة وضع ضوابط فى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وفي مقدمتها -الفيس بوك-''، ''بما يوجه أداءه حتى لا يؤثر بالسلب على الأمن القومي المصري''، ''من خلال وضع إستراتيجية من قبل الحكومة لمعالجة الأمر''، وكأنما تمهد السلطة من خلال توصيات نوابها في اللجنة، لفتح الباب لتمرير مشروعات قوانين شمولية ضد الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي للهيمنة عليه بدعوى ما أسمته اللجنة ''تنظيمه''، لضمان سيطرة السلطة التنفيذية على الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، لتوجيه الرأى العام بارهاصاتها من قبل اتباعها المفروضين من قبلها، بمباركة غالبيتها فى الائتلاف المحسوب عليها بمجلس النواب، وتفويض حرية الصحافة والرأي والفكر، وامتداد الغزوة لاحقا إلى محاولة تطويع المؤسسات الإعلامية لضمان مسيرتها لمشروع قانون ''تنظيم الإعلام''، وفرضة اقتدارا، وشمول الغزوة في وقت لاحق مواقع التواصل الاجتماعي، تحت دعاوى حماية الأمن القومي، ومزاعم نصرة العروبة، وحجة التصدي لأعداء مصر والأمة العربية، وذريعة اعلاء راية مصر بين الامم. ]''.

يوم رفض البعض للديمقراطية وحنينهم إلى سوط الجلاد

فى مثل هذة الفترة قبل سنة، وبالتحديد يوم الأحد 25 مارس 2017، نشرت على هذه الصفحة كلمة جاءت على الوجة التالى, ''[ من التساؤلات التي دارت مناقشات جانب عظيم من الناس حولها فى مصر والوطن العربى على مدار الأيام الماضية، ماذا يعني فوز قائمة اتباع ودرويش ومريدي حلقات ذكر سلطة، في مؤسسة هامة يفترض أنها عنوانا للكلمة الشجاعة والرأي والفكر والحرية، على قائمة أنصار الديمقراطية وحرية الرأي، وانهيارها بسهولة تحت نير هجمات قوى الظلام، وهل هذا يعني رفض البعض للديمقراطية وحنينهم إلى سوط الجلاد، أم يعنى طول مخالب أعداء الديمقراطية، أم يعني انتصار وعود ''حلل الفتة'' عند البعض على المبادئ والمثاليات والديمقراطية وحرية الرأي والتعبير، وهل خطف مؤسسة هامة من اجل تطويعها في إصدار بيانات المسايرة والرقص والتهليل، يعني عدم تعلم قوى الظلام من دروس الماضي والحقيقة الناصعة بأن سياسة اختطاف المؤسسات لإطلاق البخور تأتي بنتائج عكسية ضد قوى الظلام. ]''.