الثلاثاء، 30 أكتوبر 2018
يوم تنامي ظاهرة الانفلات الإعلامى بسبب تقاعس هيئة الاستثمار
الاثنين، 29 أكتوبر 2018
السيسي يزعم في ألمانيا : ثورات الربيع العربي كانت علاجًا خاطئًا لتشخيص خاطئ!
https://www.zamanarabic.com/2018/10/29/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A3/
السيسي يزعم في ألمانيا : ثورات الربيع العربي كانت علاجًا خاطئًا لتشخيص خاطئ!
زعم الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال تواجده في ألمانيا، اليوم الإثنين 29 أكتوبر 2018، ''بأن ثورات الربيع العربي في منطقة الشرق الأوسط كانت علاجًا خاطئًا لتشخيص خاطئ”، بدعوى ''بث مفهوم خاطئ من خارج الوطن العربي، يفيد أن تغيير الأنظمة سيساهم في حل المشكلات''. وهو يعد اعترافا من السيسي، بأن ثورات الشعب المصرى فى 25 يناير 2011، و30 يونيو 2013، لم تحقق تطلعات الشعب نحو الديمقراطية، ليس بسبب الشعب الذي وضع بمحض إرادته، وليس وفق ادعاء ما اسماه السيسى بث مفهوم خاطئ من خارج الوطن العربي، دستور ديمقراطى عام 2014 ترجم تطلعات الشعب المصرى نحو الديمقراطية، ولكن بسبب استبداد السلطة بالسلطة عبر قوانين جائرة مشوبة بالبطلان الدستورى مكنت رئيس الجمهورية من اختلاق مجلس نيابى كما يريده وتمكين ائتلاف محسوب عليه مع اتباعه من نيل اغلبية جائرة لتمرير فرمانات رئيس الجمهورية الاستبدادية، و العصف بالحريات العامة، وانتهاك استقلال المؤسسات، والجمع بين السلطات، بالمخالفة للدستور، الأمر الذي يعنى بأن استبداد السيسي بالسلطة اجهض مساعي الشعب المصري نحو الديمقراطية الحقيقية، كما لم تتحقق تطلعات الشعب نحو تحسين أحوالهم الاقتصادية، ليس بسبب الشعب الذى ربط الاحزمة على البطون سنوات طوال، ولكن بسبب سياسات السيسي الاقتصادية الفاشلة القائمة على السلف و الدين والشكك من صندوق النقد الدولى والعديد من دول العالم مع رفع الأسعار بصورة دورية فى مسلسل لا ينتهي، مما ادى الى تراجع أحوال الناس الديمقراطية والاقتصادية الى الحضيض. وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، قد وصل مساء أمس الأحد 28 أكتوبر 2018، العاصمة الألمانية، برلين، في زيارة رسمية مدتها أربعة أيام. ويشارك السيسي في أعمال قمة مجموعة العشرين حول الشراكة مع أفريقيا، وذلك تلبيةً لدعوة من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
الصور الأولى للانتحارية التونسية التي فجرت نفسها وسط مجموعة من رجال الشرطة
الصور الاولى لجثمان الانتحارية الإرهابية التونسية التي فجرت نفسها في الشارع الرئيسي في تونس العاصمة، قرب سيارات للشرطة، بعد ظهر اليوم الاثنين، تظهرها الفيديو المرفق، ما تسبب بإصابة تسعة أشخاص بجروح، بحسب ما أعلنت وزارة الداخلية التونسية. بينهم ثمانية شرطيين. وتردد دوي الانفجار في كل أنحاء المدينة. وأفادت معلومات الشرطة أن السيدة تبلغ من العمر ثلاثين عاما
اللحظات الأخيرة داخل الطائرة الإندونيسية المنكوبة
قام أحد ركاب الطائرة الإندونيسية المنكوبة ببث مقطع فيديو مباشر عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك خلال اهتزاز الطائرة المنكوبة وفقدان اتزانها حتى تتبين أسرته ومعارفه اللحظات الأخيرة المروعة للطائرة الإندونيسية المنكوبة. وتناقلت وسائل الإعلام مقطع الفيديو المرعب المرفق بالصوت والصورة والذي يبين لحظات ما قبل وخلال سقوط الطائرة المنكوبة. وارتفع صراخ الركاب وانتشر الرعب والهلع بينهم وأكثروا من الدعاء الى الله سبحانه وتعالى وغطت كلمة ''الله اكبر '' للركاب الذين تسمروا فى قاعدهم على كل ما عدها من صرخات واستغاثات ورعب وفزع وهلع رهيب حتى سقطت الطائرة فى النهاية وسط ابتهالات الركاب بعد ان تاكدوا من مصيرهم الفانى المحتوم. وكانت حكومة جاكرتا قد اعلنت ظهر اليوم الاثنين 29 أكتوبر مقتل 189 شخصا في كارثة سقوط الطائرة الإندونيسية في البحر بعد دقائق من إقلاعها
مصرع اختين سعوديتا الجنسية غرقا فى ظروف غامضة بأمريكا وهن مقيدتين مع بعضهن
لقت الأختين روتانا (22) سنة، وتالا (16) سنة، سعوديتا الجنسية، مصرعهن غرقا فى ظروف غامضة وهن بملابسهن كاملة ومقيدتين مع بعضهن. وتناقلت وسائل الإعلام عن الشرطة في ولاية نيويورك اليوم الاثنين 29 أكتوبر أن الجثتين عثر عليهما في نهر هدسون يوم الأربعاء الماضي، وكانتا الأختين تعيشان في مقاطعة فيرفاكس بولاية فرجينيا. وإن الجثتين كانتا مقيدتين مع بعضهما بشريط لاصق ولا تظهر عليهما آثار إصابات جسدية وكانتا ترتديان سروالين أسودين وسترتين.
منظمة العفو الدولية : تصاعد القيود التعسفية على حرية السفر والتنقل في تونس.
تصاعد القيود التعسفية على حرية السفر والتنقل في تونس.
أكدت منظمة العفو الدولية بأن إعطاء السلطات التونسية الشرطة حرية فرض قيود شاملة وغير قانونية على سفر مئات الأشخاص بعيداً عن أعين القضاء بانها إجراءات مضللة، وليست حلاً للتهديدات الأمنية الارهابية المزعومة في تونس.
وقالت منظمة العفو الدولية فى تقرير أصدرته يوم الثلاثاء الماضي 23 أكتوبر 2018، أنه منذ الانتفاضة التي أطاحت بحكومة زين العابدين بن علي في 2011، والسلطات التونسية تعرب المرة بعد المرة عن تمسكها بالتزامها بتعزيز سيادة القانون والمعايير الدولية لحقوق الإنسان، كما وصفت وسائل الإعلام الدولية تونس بأنها قصة نجاح " الربيع العربي" الكبرى أو الوحيدة. بيد أن التهديدات الأمنية الارهابية التي واجهتها البلاد منذ 2011، وما فعلته السلطات إزاءها تحت ذريعة مكافحة الإرهاب، أدى إلى تعاظم الانتهاكات التي كانت شائعة قبل 2011.
وأشارت منظمة العفو الدولية بأنه في سياق "الاستراتيجية الوطنية التونسية لمقاومة التطرف والإرهاب"، فرضت السلطات التونسية أوامر تنفيذية تحت مسمى الإجراء الحدودي S17 قيدت بها الحق في حرية السفر والتنقل لآلاف الأفراد منذ 2013. وفي كثير من الحالات، وصلت هذه الأوامر بحكم الأمر الواقع إلى منع من السفر.
وأكدت منظمة العفو الدولية بأن السلطات التونسية فرضت هذه الإجراءات بطريقة تمييزية تستند إلى المظهر والممارسات الدينية أو الإدانات الجنائية السابقة، ودون تقديم تبرير أو الحصول على أمر من المحكمة. وقد أثرت التدابير المذكورة تأثيراً سلبياً على سبل عيش الأفراد، و شملت اعتقالهم التعسفي والاحتجاز لمدة قصيرة.
الأحد، 28 أكتوبر 2018
رئيس وزراء العدو الإسرائيلي يشيد بعزف النشيد الإسرائيلي في إمارة أبوظبي للمرة الأولى في دولة خليجية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)