رغم ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون. لم يسعى الى تقويض دستور الشعب لوضع دستور ماكرون مكانة. ولم يسعى الى توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه. ولم يمنح الحصانة الرئاسية من اى ملاحقة قضائية الى كبار مساعدية. ولم ينتهك استقلال القضاء. ولم يجمع بين السلطات. ولم يصطنع حزب استخباراتى يحكم بة البلاد. ولم يدمر الديمقراطية. ولم ينشر سيل من قوانين الاستبداد. إلا أنه فشل فى الملف الاقتصادى. كما فشل فى جلسة ''تحضير الأرواح'' التى أطلق عليها ''الحوار الوطنى''. بدليل تواصل مظاهرات الاحتجاج ضدة ودخول المظاهرات. اليوم السبت 19 يناير. الجولة العاشرة. فى هذا الحراك الشعبى الاجتماعي المستمر منذ نحو شهرين. ولم يعد امام ماكرون الان سوى ان يجمع كراكيبة ويلم هدومة ويتنحى عن السلطة ويغادر القصر الرئاسى ويوري الفرنسيين عرض اكتافة. حتى يكون قدوة يسير خلفة على خطاها الحكام الطغاة الفاشلين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 19 يناير 2019
لعبة تجار الدين النصابين فى السودان لمحاولة إنقاذ رقبة البشير من حبل المشنقة.
لعبة تجار الدين النصابين فى السودان لمحاولة إنقاذ رقبة البشير من حبل المشنقة.
طالبوا خلال لقائهم معه بمحاسبة أذنابه بدلا من محاسبته هو على جرائمه ضد الانسانية والوطن والشعب والدستور. وزعموا عدم مسؤوليته عن خراب السودان مع شعب السودان.
نشطاء من جنسيات مختلفة يقدمون اغنية شعار الثورة السودانية '' تسقط بس''
اغنية شعار الثورة السودانية '' تسقط بس''
تقديم نشطاء من جنسيات مختلفة.
تضامن بعض النشطاء من جنسيات مختلفة مع ثورة الشعب السوداني لإسقاط الجنرال البشير بتقديم أغنية من كلمتين فقط تمثل في شعار الثورة وهو '' تسقط بس''.
السفير السوداني في اسبانيا بعدو خلف مواطن سودانى لضربة بعد هتافه ضد نظام حكم خفير العسكر بالسودان
مقتل 21 شخصًا وإصابة أكثر من 70 شخصًا في انفجار خط بترول بالمكسيك
فرمان طلاء واجهات البنايات من ميزانية الناس الذين لا توجد لديهم ميزانية اصلا
جاء فرمان رئيس الحكومة الرئاسية، التى تم تعيينها مثل كل الحكومات التي سبقتها على مدار حوالى 5 سنوات بمعرفة رئيس الجمهورية، الى المحافظين، بتنفيذ برنامج صارم يقضى بالزام اصحاب العقارات بطلاء واجهات البنايات، واتخاذ الإجراءات القانونية ضد الممتنعين لعقابهم، بدعوى القضاء على مشاهد البنايات غير المتناسقة، خاصة في المناطق القريبة من المتاحف والمزارات السياحية، بدلا من قيام رئيس الجمهورية بتطبيق فكرته الرئاسية من ميزانية حكومته الرئاسية، وليس من ميزانية الناس، الذين أصبح معظمهم لا توجد لديهم ميزانية اصلا، خاصة وأنها تأتي في مرحلة تمر فيها معظم العائلات المصرية بصعوبات اقتصادية تعجز فيها عن تدبير نفقات معيشتها الضرورية بسبب الغلاء الحكومى وتدني الرواتب وتدهور أحوال الناس نتيجة فشل ساكن القصر الجمهوري فى ادارة امور البلاد وتحسين احوال الناس برغم تكويشة على معظم سلطات المؤسسات بالمخالفة للدستور الذي يمنع الجمع بين السلطات، وتناقلت وسائل الإعلام بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بطلاء واجهات جميع المباني، على أن تكون ألوان هذه الواجهات موحدة، بدلا من ذلك "المشهد غير الحضاري المنتشر"، على حد تعبيره. وقال مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، إن الحكومة تسعى لإنهاء الصورة "غير الحضارية" في بعض المناطق خلال مهلة محددة، أو اتخاذ الإجراءات القانونية ضد أصحاب البنايات، لافتًا إلى أنه سيكون هناك متابعة دورية للوقوف على أخر المستجدات. ويطمح المشروع أيضا، في مراحل لاحقة، إلى توحيد ألوان واجهات البنايات في المحافظات طبقا لمواقعها الجغرافية فيما يتوقع أن يتم البدء بالأماكن السياحية وأن تشمل المرحلة الأولى الطريق المؤدي للمتحف المصري الكبير قبيل افتتاحه للزائرين.
محاولات تبرير فشله وتعاظم فقر السواد الأعظم من الناس فى عهده
قال لمحاولة تبرير فشله. وتعاظم فقر السواد الأعظم من الناس. وتردي أوضاعهم فى عهده للحضيض:
''احنا بلد فقير قوى'' ''مصر امة العوز'' ''عارفين يعنى ايه العوز'' ''يعني فقر الفقر''.
وعندما قام أستاذ جامعي متخصص فى الاقتصاد بدحض ادعاءاته في كتاب أكد فيه بالموضوعية امتلاك مصر ثروات طبيعية وإمكانيات صناعية هائلة تبحث عن من يستغلها للنهوض بها.
ألقى القبض عليه مع صاحب المطبعة وصادر كتابة بتهمة نشر أخبار كاذبة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)