إعلامي اشتهر بطول اللسان ضد الشعب المصرى. وعرف بقلة الذوق والأدب. تمرغ طيلة حياته الرجسة تحت احذية الطغاة. وسجد فى التراب لهم. اعتاد التطاول بعبارات السب ضد الشعب المصرى. لنيل رضا الطغاة. بلغت به الوقاحة والسفالة وقلة الأدب ضد الشعب المصرى. الى حد مطالبته. خلال برنامجه السلطوي. مساء أمس الأربعاء 23 يناير. من الشعب المصرى. أداء التحية العسكرية للشرطة فى عيدها. بدلا من أن يطلب من الشرطة فى عيدها. أداء التحية العسكرية للشعب واحترام حقوقه وحرياته العامة ووقف مسلسل تعذيب وقتل الناس داخل أقسام الشرطة وتلفيق القضايا لهم. خسئت ايها البوق السلطوي الزنيم.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 24 يناير 2019
قائد الجيش الفنزويلي مع وريث منصب رئيس الجمهورية ايد واحدة ضد الشعب الفنزويلي
قائد الجيش الفنزويلي مع وريث منصب رئيس الجمهورية ايد واحدة ضد الشعب الفنزويلي
تصاعدت الأحداث فى فنزويلا الى حد تهديدها بحرب اهلية بسبب تمسك نيكولاس مادورو، الذي يتولى منصب رئيس الجمهورية منذ يوم 14 أبريل 2013، بمنصب رئيس الجمهورية، وأدائه اليمين الدستورية، رئيسا لفنزويلا لولاية جديدة، يوم 10 يناير الجاري، ورفض البرلمان الفنزويلي الذي تسيطر عليه قوى المعارضة، توريث منصب رئيس الجمهورية، إلى نيكولاس مادورو، ولم يعترف البرلمان بشرعيته، وسحب الثقة والاعتبار منه، واعتبره البرلمان "مغتصبا" للسلطة، وانتخب البرلمان خوان غوايدو، زعيم المعارضة ورئيس البرلمان، رئيسا انتقاليا للبلاد، وخروج مظاهرات مؤيدة وأخرى معارضة للرئيس الفنزويلي المغتصب نيكولاس مادورو، المتمسك بتوريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه ولو على حساب خراب فنزويلا، واعلان قائد الجيش، بان الجيش و نيكولاس مادورو، وريث منصب رئيس الجمهورية، ايد واحدة، واعتراف بعض الدول، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية، بزعيم المعارضة خوان غوايدو رئيسا انتقاليا للبلاد.
تصاعدت الأحداث فى فنزويلا الى حد تهديدها بحرب اهلية بسبب تمسك نيكولاس مادورو، الذي يتولى منصب رئيس الجمهورية منذ يوم 14 أبريل 2013، بمنصب رئيس الجمهورية، وأدائه اليمين الدستورية، رئيسا لفنزويلا لولاية جديدة، يوم 10 يناير الجاري، ورفض البرلمان الفنزويلي الذي تسيطر عليه قوى المعارضة، توريث منصب رئيس الجمهورية، إلى نيكولاس مادورو، ولم يعترف البرلمان بشرعيته، وسحب الثقة والاعتبار منه، واعتبره البرلمان "مغتصبا" للسلطة، وانتخب البرلمان خوان غوايدو، زعيم المعارضة ورئيس البرلمان، رئيسا انتقاليا للبلاد، وخروج مظاهرات مؤيدة وأخرى معارضة للرئيس الفنزويلي المغتصب نيكولاس مادورو، المتمسك بتوريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه ولو على حساب خراب فنزويلا، واعلان قائد الجيش، بان الجيش و نيكولاس مادورو، وريث منصب رئيس الجمهورية، ايد واحدة، واعتراف بعض الدول، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية، بزعيم المعارضة خوان غوايدو رئيسا انتقاليا للبلاد.
الأربعاء، 23 يناير 2019
لا يا رئيس الجمهورية .. الناس لا تريد منك تحية شعب مصر عن ثورة يناير بل تنفيذ أهدافها الوطنية
لا يا رئيس الجمهورية .. الناس لا تريد منك فى ذكرى ثورة 25 يناير تحية شعب مصر عنها .. لأنه لا شكر على واجب وطنى .. بل تريد منك تنفيذ أهدافها الوطنية.
عندما وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال احتفالية عيد الشرطة الـ67، اليوم الاربعاء 23 يناير 2019، التهنئة الى الشعب المصري، بمناسبة الذكرى الثامنة لثورة 25 يناير عام 2011، قائلًا: "لا يفوتني في هذا اليوم أن أوجه لكم التحية، بمناسبة ثورة 25 يناير عام 2011، تلك الثورة التي عبرت عن تطلع المصريين لبناء مستقبل جديد لهذا الوطن، ينعم فيه جميع أبناء الشعب، بالحياة الكريمة". وجد الناس بأنها تهنئة جاءت من السيسي الى الشعب المصري في غير وقتها، ليس من حيث موعد ذكرى الثورة الذي سيحل بعد غدا الجمعة 25 يناير، ولكن من حيث تجدد روح أهداف الثورة ''عيش - حرية - عدالة اجتماعية - ديمقراطية''، بين شعوب دول العالم، وبينها دول أوروبية، مثل فرنسا وبلجيكا وهولندا، ودول عربية، مثل دولة السودان الشقيقة على حدودنا الجنوبية، بعد أن ظهر السيسي بأعماله منذ توليه السلطة، يعادى روح أهداف ثورة 25 يناير، مما خلخل أساس تهنئة السيسي الى الشعب المصري، وظهرت تهنئة السيسي وكأنها صدرت للاستهلاك المحلي، ومداهنة الناس واحتواء سخطهم ضد انحراف السيسى عن روح أهداف ثورة 25 يناير، وحفلت التهنئة بالجمل الخطابية والتعبيرات الانشائية والخطب الحماسية، بدون ان يعمل السيسى على أرض الواقع على تنفيذ روح أهداف ثورة 25 يناير، ومناهضة السيسي بقوانين استبدادية مشوبة بالبطلان أحكام دستور 2014 الديمقراطي، وعودة السيسي بأعماله الاستبدادية بمصر وشعبها الى الوراء 100 سنة، وجاء مشروع قانون الائتلاف الاستخباراتى المحسوب على السيسى، لتقويض دستور 2014 الديمقراطى، الذى وضعته جمعية تأسيسية تمثل كل فئات الشعب، عبر عن ارادة وتضحيات الشعب المصرى خلال ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013، من أجل وضع دستور يعبر عن استبداد السيسي مكانة، تحت مزاعم احبولة لافتة ما اسموه ''تحديث الدستور''، ويتم فيه توريث منصب رئيس الجمهورية الى السيسى، وتدمير الديمقراطية ونشر استبداد السيسي، وتقنين تمكين ائتلاف حاكم مصطنع من السلطة للسيطرة على السلطات التشريعية والحكومية للسيسي، وتأميم التداول السلمى للسلطة للسيسي، والجمع بين السلطات للسيسي، وإصدار سيل من القوانين الاستبدادية مشوبة بالبطلان ضد المؤسسات من أجل تمكين السيسى من الهيمنة عليها وتعيين قياداتها، ومنها قوانين انتهاك استقلال الجامعات والقضاء والأجهزة الرقابية والصحافة والإعلام، وسيل من القوانين مشوبة بالبطلان ضد الحريات العامة والديمقراطية، ومنها قوانين الطوارئ والانترنت والإرهاب، والعودة بروح أهداف ثورة 25 يناير الى المربع صفر قبل ثورة 25 يناير وظهور السيسى.
وصمة عار تاريخية أبدية فى جبين نظام حكم السيسي.
لا يا رئيس الجمهورية .. الناس لا تريد منك فى ذكرى ثورة 25 يناير تحية شعب مصر عنها .. لأنه لا شكر على واجب وطنى .. بل تريد منك تنفيذ أهدافها الوطنية.
عندما وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال احتفالية عيد الشرطة الـ67، اليوم الاربعاء 23 يناير 2019، التهنئة الى الشعب المصري، بمناسبة الذكرى الثامنة لثورة 25 يناير عام 2011، قائلًا: "لا يفوتني في هذا اليوم أن أوجه لكم التحية، بمناسبة ثورة 25 يناير عام 2011، تلك الثورة التي عبرت عن تطلع المصريين لبناء مستقبل جديد لهذا الوطن، ينعم فيه جميع أبناء الشعب، بالحياة الكريمة". وجد الناس بأنها تهنئة جاءت من السيسي الى الشعب المصري في غير وقتها، ليس من حيث موعد ذكرى الثورة الذي سيحل بعد غدا الجمعة 25 يناير، ولكن من حيث تجدد روح أهداف الثورة ''عيش - حرية - عدالة اجتماعية - ديمقراطية''، بين شعوب دول العالم، وبينها دول أوروبية، مثل فرنسا وبلجيكا وهولندا، ودول عربية، مثل دولة السودان الشقيقة على حدودنا الجنوبية، بعد أن ظهر السيسي بأعماله منذ توليه السلطة، يعادى روح أهداف ثورة 25 يناير، مما خلخل أساس تهنئة السيسي الى الشعب المصري، وظهرت تهنئة السيسي وكأنها صدرت للاستهلاك المحلي، ومداهنة الناس واحتواء سخطهم ضد انحراف السيسى عن روح أهداف ثورة 25 يناير، وحفلت التهنئة بالجمل الخطابية والتعبيرات الانشائية والخطب الحماسية، بدون ان يعمل السيسى على أرض الواقع على تنفيذ روح أهداف ثورة 25 يناير، ومناهضة السيسي بقوانين استبدادية مشوبة بالبطلان أحكام دستور 2014 الديمقراطي، وعودة السيسي بأعماله الاستبدادية بمصر وشعبها الى الوراء 100 سنة، وجاء مشروع قانون الائتلاف الاستخباراتى المحسوب على السيسى، لتقويض دستور 2014 الديمقراطى، الذى وضعته جمعية تأسيسية تمثل كل فئات الشعب، عبر عن ارادة وتضحيات الشعب المصرى خلال ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013، من أجل وضع دستور يعبر عن استبداد السيسي مكانة، تحت مزاعم احبولة لافتة ما اسموه ''تحديث الدستور''، ويتم فيه توريث منصب رئيس الجمهورية الى السيسى، وتدمير الديمقراطية ونشر استبداد السيسي، وتقنين تمكين ائتلاف حاكم مصطنع من السلطة للسيطرة على السلطات التشريعية والحكومية للسيسي، وتأميم التداول السلمى للسلطة للسيسي، والجمع بين السلطات للسيسي، وإصدار سيل من القوانين الاستبدادية مشوبة بالبطلان ضد المؤسسات من أجل تمكين السيسى من الهيمنة عليها وتعيين قياداتها، ومنها قوانين انتهاك استقلال الجامعات والقضاء والأجهزة الرقابية والصحافة والإعلام، وسيل من القوانين مشوبة بالبطلان ضد الحريات العامة والديمقراطية، ومنها قوانين الطوارئ والانترنت والإرهاب، والعودة بروح أهداف ثورة 25 يناير الى المربع صفر قبل ثورة 25 يناير وظهور السيسى.
وصمة عار تاريخية أبدية فى جبين نظام حكم السيسي.
لا يا رئيس الجمهورية .. الناس لا تريد منك فى ذكرى ثورة 25 يناير تحية شعب مصر عنها .. لأنه لا شكر على واجب وطنى .. بل تريد منك تنفيذ أهدافها الوطنية.
الثلاثاء، 22 يناير 2019
معاول هدم أهداف ثورة 25 يناير وبيانات الاشادة بها
تناقلت وسائل الاعلام، اليوم الثلاثاء 22 يناير 2019، قيام الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بإرسال برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة الذكرى الثامنة لثورة الخامس والعشرين من يناير 2011.
و بعيدا عن البيانات الرسمية الصادرة للاستهلاك المحلى، دعونا نستعرض معا من على أرض الواقع، هجوم الرئيس السيسى، على ثورة 25 يناير 2011.
وفى مثل هذة الفترة قبل سنة، وبالتحديد يوم الأربعاء 31 يناير 2018، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ دعونا أيها الناس نتساءل، بالعقل والمنطق والموضوعية، بعيدا عن دعاوى البيانات الحماسية، من أجل مصر، والصالح العام، وتطبيق الديمقراطية الحقيقية المجمد تفعيل أهم موادها في دستور 2014 الديمقراطى، ماذا يقصد بالضبط الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أوشكت ولايته الرئاسية على الانتهاء، وأعلن يوم الجمعة 19 يناير 2018، عن ترشحه لفترة رئاسية ثانية، من قوله، اليوم الاربعاء 31 يناير 2018، خلال وقائع افتتاح حقل "ظهر" للغاز شمال شرقي البلاد: ''إن مصر لن تعود مجددا لما حدث قبل سبع أو ثمان سنوات''، هل يقصد السيسي التعريض بثورة الشعب المصرى فى 25 يناير 2011 وأهدافها الوطنية، والذى كشف عن عدائه لها، رفضا لمبادئها الديمقراطية، رغم انها لولاها ما كان السيسي قد وصل الى منصب رئيس الجمهورية، وانها فى النهاية جاءت ''وش السعد'' عليه، بعد انحراف الرئيس المخلوع مبارك مع حزبه المنحل عن طريق الديمقراطية، إلى طريق الديكتاتورية، و جاءت ثورة 30 يونيو 2013، بعد انحراف المعزول مرسى مع حزبه المنحل عن طريق الديمقراطية، الى طريق الديكتاتورية، ليفتح بعدها باب الصعود والسلطة للسيسي، وإذا كان السيسي يقصد بعبارته التعريض بثورة الشعب المصرى فى 25 يناير 2011، فهو مخطئ حتى النخاع، لان ثورة الشعب المصرى السلمية فى 25 يناير 2011، مثلت بعد خلع مبارك وإسقاط نظامه، روح إرادة الشعب المصري العظيم في تحطيم الدكتاتورية بالاحتجاجات السلمية لتحقيق الديمقراطية الحقيقية، وصارت نبراسا للشعوب المقهورة ضد حكامها الطغاة، بغض النظر عن تسلل مليشيات حماس وقيامها مع مليشيات الاخوان بأعمال شغب وتهريب المساجين وحرق أقسام شرطة ومبانى حكومية، لأنه لا ذنب للشعب فى إجرامهم، ولم يستطع المخلوع مبارك بكل جبروته وإرهاب فرماناتة وجيوش أمن نظامة من أن يخمد صوت الشعب لإعلاء صوت الحاكم، مع كون إرادة الشعوب الحرة الغير مستعبدة لا يحددها الحاكم مع كل جبروت صولجانه، بل تحددها الشعوب الحرة، التي تسعى دائما لتحقيق مرادها في الديمقراطية الحقيقية وليست الديكورية وترفض الحاكم الديكتاتور، ولا تستطيع أي قوى منعها من نيل حقوقها، لهذا تكررت الاحتجاجات الشعبية السلمية خلال نظام حكم الرئيس الاخوانى المعزول مرسى، نتيجة انحرافة عن اهداف ثورة 25 يناير 2011 الديمقراطية، حتى تحققت ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، وقيام الشعب بعزل مرسي وإسقاط نظامه، وأضاف السيسي: "لو أحد من قوى الشر فكر أن يلعب بأمن مصر، سأطلب منكم تفويضاً ثانياً، وسيكون هناك إجراءات أخرى (لم يحددها) ضد أي شخص يعتقد أنه ممكن يعبث بأمنها ونحن موجودين"، ولا مانع من اى اجراءات سليمة لصيانة الوطن طالما أنها لن تواصل مسلسل الجمع بين السلطات وانتهاك الدستور والحريات العامة وحقوق الإنسان وقويض الديمقراطية وقمع الشعب، ولا تتخذ من الإرهاب، الموجود فى معظم دول العالم، ذريعة وحجة لتقويض الدستور والحياة السياسية و البرلمانية والانتخابية والديمقراطية والحريات العامة والتداول السلمى للسلطة، للاستئثار الاستبدادى بالسلطة بالباطل. ]''.
و بعيدا عن البيانات الرسمية الصادرة للاستهلاك المحلى، دعونا نستعرض معا من على أرض الواقع، هجوم الرئيس السيسى، على ثورة 25 يناير 2011.
وفى مثل هذة الفترة قبل سنة، وبالتحديد يوم الأربعاء 31 يناير 2018، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ دعونا أيها الناس نتساءل، بالعقل والمنطق والموضوعية، بعيدا عن دعاوى البيانات الحماسية، من أجل مصر، والصالح العام، وتطبيق الديمقراطية الحقيقية المجمد تفعيل أهم موادها في دستور 2014 الديمقراطى، ماذا يقصد بالضبط الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أوشكت ولايته الرئاسية على الانتهاء، وأعلن يوم الجمعة 19 يناير 2018، عن ترشحه لفترة رئاسية ثانية، من قوله، اليوم الاربعاء 31 يناير 2018، خلال وقائع افتتاح حقل "ظهر" للغاز شمال شرقي البلاد: ''إن مصر لن تعود مجددا لما حدث قبل سبع أو ثمان سنوات''، هل يقصد السيسي التعريض بثورة الشعب المصرى فى 25 يناير 2011 وأهدافها الوطنية، والذى كشف عن عدائه لها، رفضا لمبادئها الديمقراطية، رغم انها لولاها ما كان السيسي قد وصل الى منصب رئيس الجمهورية، وانها فى النهاية جاءت ''وش السعد'' عليه، بعد انحراف الرئيس المخلوع مبارك مع حزبه المنحل عن طريق الديمقراطية، إلى طريق الديكتاتورية، و جاءت ثورة 30 يونيو 2013، بعد انحراف المعزول مرسى مع حزبه المنحل عن طريق الديمقراطية، الى طريق الديكتاتورية، ليفتح بعدها باب الصعود والسلطة للسيسي، وإذا كان السيسي يقصد بعبارته التعريض بثورة الشعب المصرى فى 25 يناير 2011، فهو مخطئ حتى النخاع، لان ثورة الشعب المصرى السلمية فى 25 يناير 2011، مثلت بعد خلع مبارك وإسقاط نظامه، روح إرادة الشعب المصري العظيم في تحطيم الدكتاتورية بالاحتجاجات السلمية لتحقيق الديمقراطية الحقيقية، وصارت نبراسا للشعوب المقهورة ضد حكامها الطغاة، بغض النظر عن تسلل مليشيات حماس وقيامها مع مليشيات الاخوان بأعمال شغب وتهريب المساجين وحرق أقسام شرطة ومبانى حكومية، لأنه لا ذنب للشعب فى إجرامهم، ولم يستطع المخلوع مبارك بكل جبروته وإرهاب فرماناتة وجيوش أمن نظامة من أن يخمد صوت الشعب لإعلاء صوت الحاكم، مع كون إرادة الشعوب الحرة الغير مستعبدة لا يحددها الحاكم مع كل جبروت صولجانه، بل تحددها الشعوب الحرة، التي تسعى دائما لتحقيق مرادها في الديمقراطية الحقيقية وليست الديكورية وترفض الحاكم الديكتاتور، ولا تستطيع أي قوى منعها من نيل حقوقها، لهذا تكررت الاحتجاجات الشعبية السلمية خلال نظام حكم الرئيس الاخوانى المعزول مرسى، نتيجة انحرافة عن اهداف ثورة 25 يناير 2011 الديمقراطية، حتى تحققت ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، وقيام الشعب بعزل مرسي وإسقاط نظامه، وأضاف السيسي: "لو أحد من قوى الشر فكر أن يلعب بأمن مصر، سأطلب منكم تفويضاً ثانياً، وسيكون هناك إجراءات أخرى (لم يحددها) ضد أي شخص يعتقد أنه ممكن يعبث بأمنها ونحن موجودين"، ولا مانع من اى اجراءات سليمة لصيانة الوطن طالما أنها لن تواصل مسلسل الجمع بين السلطات وانتهاك الدستور والحريات العامة وحقوق الإنسان وقويض الديمقراطية وقمع الشعب، ولا تتخذ من الإرهاب، الموجود فى معظم دول العالم، ذريعة وحجة لتقويض الدستور والحياة السياسية و البرلمانية والانتخابية والديمقراطية والحريات العامة والتداول السلمى للسلطة، للاستئثار الاستبدادى بالسلطة بالباطل. ]''.
يوم مشاجرة سفير سويسرا مع ملالي إيران
يوم مشاجرة سفير سويسرا مع ملالي إيران
فى مثل هذة الفترة قبل عامين، وبالتحديد يوم الأحد 29 يناير 2017، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالى: '' [ جلس سفير سويسرا لدى طهران، فى مقر وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الأحد 29 يناير 2017، صبورا يحاول التماسك، خلال قيام وزير الخارجية الإيرانى وعددا من المسؤولين الإيرانيين بالتشاجر معة وأداء وصلة ردح بالصوت العالى ضدة، ورغم أن السفير السويسري فى طهران معروف عنه دماثة الخلق، الا انه كاد ان يخرج عن طوره ويتبادل مع وزير الخارجية الإيرانى وباقي المسؤولين الإيرانيين الردح و اللكمات والضرب بالشلاليت، بسبب مغالاة المسؤولين الإيرانيين فى التشاجر معة وأداء وصلة ردح بالصوت العالى ضدة، ليس بسبب تفاقم أزمة دبلوماسية عارمة بين إيران وسويسرا، ولكن بسبب عدم وجود اى أزمة دبلوماسية على الإطلاق بين إيران وسويسرا، وجاء تهجم المسؤولين الإيرانيين على سفير سويسرا لدى طهران، بصفته ممثلا للمصالح الأميركية في إيران، لأن واشنطن وإيران ليست بينهما علاقات دبلوماسية، خلال تقديم وزير الخارجية الإيرانى إليه احتجاج إيراني شديد اللهجة ضد الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بحظر سفر المواطنين الإيرانيين مع مواطني ست دول إسلامية أخرى إلى أمريكا، وتابعت وسائل الإعلام انصراف السفير السويسرى من مقر وزارة الخارجية الايرانية ساخطا غاضبا محتدما بعد مشاجرة وزير خارجية إيران معه وهو ''يبرطم''، كأنما يردد «مقدروش يتشطروا على الحمار فاتشطروا على البردعه». ]'',
فى مثل هذة الفترة قبل عامين، وبالتحديد يوم الأحد 29 يناير 2017، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالى: '' [ جلس سفير سويسرا لدى طهران، فى مقر وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الأحد 29 يناير 2017، صبورا يحاول التماسك، خلال قيام وزير الخارجية الإيرانى وعددا من المسؤولين الإيرانيين بالتشاجر معة وأداء وصلة ردح بالصوت العالى ضدة، ورغم أن السفير السويسري فى طهران معروف عنه دماثة الخلق، الا انه كاد ان يخرج عن طوره ويتبادل مع وزير الخارجية الإيرانى وباقي المسؤولين الإيرانيين الردح و اللكمات والضرب بالشلاليت، بسبب مغالاة المسؤولين الإيرانيين فى التشاجر معة وأداء وصلة ردح بالصوت العالى ضدة، ليس بسبب تفاقم أزمة دبلوماسية عارمة بين إيران وسويسرا، ولكن بسبب عدم وجود اى أزمة دبلوماسية على الإطلاق بين إيران وسويسرا، وجاء تهجم المسؤولين الإيرانيين على سفير سويسرا لدى طهران، بصفته ممثلا للمصالح الأميركية في إيران، لأن واشنطن وإيران ليست بينهما علاقات دبلوماسية، خلال تقديم وزير الخارجية الإيرانى إليه احتجاج إيراني شديد اللهجة ضد الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بحظر سفر المواطنين الإيرانيين مع مواطني ست دول إسلامية أخرى إلى أمريكا، وتابعت وسائل الإعلام انصراف السفير السويسرى من مقر وزارة الخارجية الايرانية ساخطا غاضبا محتدما بعد مشاجرة وزير خارجية إيران معه وهو ''يبرطم''، كأنما يردد «مقدروش يتشطروا على الحمار فاتشطروا على البردعه». ]'',
شرطي مرور عراقي يستغيث برئيس الجمهورية العراقي بعد قيام دورية بضربة
بيان القيادة العامة للقوات المسلحة رقم 31 عن العملية الشاملة سيناء 2018 الصادر اليوم الثلاثاء 22 يناير 2019
بيان القيادة العامة للقوات المسلحة رقم 31 عن العملية الشاملة سيناء 2018 الصادر اليوم الثلاثاء 22 يناير 2019
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)