الاثنين، 28 يناير 2019

البرادعي هرب من ساحة الجهاد ويحارب من أوروبا عبر تويتر

بعد ان ضل طريقه الى ارادة الشعب وفر من الوطن وترك هاربا ساحة الجهاد الشعبي عقب فض اعتصامى عصابة الاخوان الإرهابية فى رابعة والنهضة. ليس حبا فى عصابة الاخوان. بقدر حبه لذاته. وخوفه من سحب جائزة نوبل منه. وتوهمه بسقوط السلطة الانتقالية المؤقتة. خرج الدكتور محمد البرادعي، نائب الرئيس المصري السابق، من جحره بعد أن تعالت الاحتجاجات المحلية والدولية ضد تردي أوضاع حقوق الإنسان فى مصر وعودة نظام حكم الرئيس عبدالفتاح السيسى بفرماناتة وأعماله الاستبدادية الى المربع صفر قبل ثورة 25 يناير. و شروعة عبر أتباعه فى محاولة توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه. من أجل الصيد فى مياه السيسى العكرة. التي لن يحلها بسلمية سوى الشعب المصرى وحدة. وليس الخونة الهاربين من ساحة الجهاد فى أوطانهم. وكتب البرادعي في حسابه على تويتر. اليوم الإثنين 28 يناير. قائلا: "من المؤسف والمحزن أن تتردى حقوق الإنسان في مصر إلى درجة تستدعي أن يثيرها المسؤولون الأجانب عند مقابلاتهم نظرائهم المصريين، وأن يتم الإفراج عن مَن يحمل جنسيتهم في نفس القضايا التي يستمر فيها المصريون في السجون". ودعا البرادعي إلى: ''ضرورة الاعتراف بـ"الأخطاء الجسيمة" التي يعاني منها المصريون، حتى يعالجوا مشاكلهم بأنفسهم''.

الديمقراطية عند السيسي أمام ماكرون تختلف فى مصر عن أوروبا


https://arabic.rt.com/middle_east/997615%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85%D9%85%D8%A7%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%86%D8%AD%D9%86%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%A3%D9%88%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%88%D8%AC%D8%AFD8%B4%D9%8A%D8%A1-%D9%86%D8%AE%D8%A7%D9%81%D9%85%D9%86%D9%87/utm_source=browser&utm_medium=push_notifications&utm_campaign=push_notifications# 


الديمقراطية عند السيسي أمام ماكرون تختلف فى مصر عن أوروبا

قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في معرض حديثه عن حقوق الإنسان: ''إن مصر ليست أوروبا أو أمريكا، إنما دولة لها خصوصيتها''، وكأنما كانت حقوق الإنسان تختلف بين الدول، وان مصر مسموح فيها من السيسى بنشر الاستبداد، وأضاف الرئيس المصري في حديثه خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: "لن أقبل أن أكون في منصبي دون إرادة مصرية، أنا متواجد بإرادة مصرية، وإذا رغب الشعب في رحيلي سأترك منصبي". وإذا كانت مزاعم السيسي صحيحة لماذا إذن تسببت سلطتك فى احتكار الانتخابات الرئاسية 2018 مع مرشح كومبارس، لماذا إذن دفعت اتباع الائتلاف الاستخباراتى المحسوب عليك الى محاولة طبخ توريث منصب رئيس الجمهورية لك ودهس دستور الشعب، وتابع السيسي: "مصر لا تبنى بالمدونين، بل بالإصلاح والتنمية". وكأنما كانت أفكار وآراء الناس والمدونين من كوكب آخر وليس من صميم الشعب المصرى، وزعم الرئيس المصري إلى أنه لا يوجد هناك شيء "نخاف منه"، فمصر لا تستخدم المدرعات لقمع المتظاهرين، والدستور يكفل للمواطنين حرية التعبير والتظاهر أيضا''. أي دستور هذا الذي تتحدث عنه، دستورك الديكتاتوري الذي يحاول اتباعك فرضة، ام دستور قانون الطوارئ الذى سلب حقوق المواطن الدستورية ومنع التظاهر السلمى، ام دستور الشعب المصرى الذى انتهك منك مرات عديدة لفرض قوانين استبدادية مخالفة للدستور

ماكرون يرد على سؤال سلطوى استدرجه للدفاع عن نفسه بدلا من حقوق الإنسان فى مصر


ماكرون يرد على سؤال سلطوى استدرجه للدفاع عن نفسه بدلا من حقوق الإنسان فى مصر

بعد ان اكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فى تصريحات اعلامية، قبل لقائه اليوم الاثنين 28 يناير بالرئيس عبدالفتاح السيسي، بأنه سوف يتناول مع السيسى تردى أوضاع حقوق الإنسان فى مصر واستبداد السيسى بالسلطة، كانت الجماهير المصرية على موعد مع سيناريو سلطوى محبك التدبير، خلال المؤتمر الصحفى بين السيسى وماكرون، بعد وصول ماكرون اليوم الاثنين 28 يناير القاهرة، وفوجئ الناس بإعطاء الرئيس السيسى الكلمة اولا لطرح الاسئلة الى احد مؤيدى الرئيس السيسى، الذى انتقد تصريحات الرئيس الفرنسي قبل لقائه مع السيسي عن تردي أوضاع حقوق الإنسان في مصر، واعتبره مؤيد السيسي بأنه يعد تدخل من ماكرون في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وهو سيناريو ظهر وكأنه معد مسبقا من السلطة مع نفسها، على طريقة ''خدوهم بالصوت ليغلبوكم''، خاصة وأن السيسي هو الذى افتتح المؤتمر بإعطاء الكلمة لشخص بعينة لطرح السؤال، ورغم اللعبة التى حولت ماكرون من مهاجما متأهبا لانتقاد تردي أوضاع حقوق الإنسان فى مصر واستبداد السيسى بالسلطة، الى مدافعا عن نفسه تهمة التدخل فى الشئون الداخلية المصرية، إلا ان ماكرون، رد قائلا :"كانت هناك صعوبات تواجه مصر خلال الفترة الماضية، وبالأخص في ملف حقوق الإنسان وحرية الصحافة، حيث تم اعتقال بعض المدونين والمفكرين، وهناك حالات فردية، ولهذا السبب كان يجب علينا التطرق لهذا الموضوع، نحن لا نتدخل في شؤون الدول الأخرى ونتمنى الاستقرار لمصر".

هل يبحث ماكرون مع السيسى قيامه بتحويل حكمة الى نظام استبدادي لضمان توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسة


https://arabic.rt.com/middle_east/997483%D9%85%D8%A7%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A3%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D%B3%D8%A7%D9%86%D9%81%D9%8A%D9%85%D8%B5%D8%B1%D8%A8%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%AD%D8%A9%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1/ 
 هل يفعلها ماكرون بالفعل ويبحث مع السيسى قيامه بتحويل حكمة الى نظام استبدادي اشد ظلما وقمعا وجبروتا ضد الشعب من نظام الرئيس المخلوع مبارك لضمان استمرار بقائة فى السلطة بالباطل وتوريث منصب رئيس الجمهورية لنفسة

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه سيبحث أوضاع حقوق الإنسان "بصراحة أكبر" مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي الذي يلتقيه في القاهرة اليوم الاثنين.
وانتقد الرئيس الفرنسي، الذي وصل أمس الأحد إلى مصر في زيارة تستغرق 3 أيام، أوضاع حقوق الإنسان في مصر، مشيرا إلى أن " الأوضاع ازدادت سوءا منذ أكتوبر 2017"، حين زار السيسي باريس.

وأشار إلى أنه سيجري بعيدا عن الإعلام "محادثات مغلقة" مع السيسي حول "حالات فردية" لمعارضين أو لشخصيات مسجونة.

وقال ماكرون خلال لقاء مع الصحافة الفرنسية، في اليوم الأول من زيارته مصر "سأتحدث بطريقة أكثر صراحة، وأكثر وضوحا (...) لأنني أعتقد أن ذلك يصب في مصلحة الرئيس السيسي والاستقرار في مصر".

وأوضح أن السلطة في مصر لديها "ملامح تسلّطية نسبيا يعتبرها قادتها ضرورية لتجنب زعزعة الاستقرار، خاصة من جانب الإخوان المسلمين أو جهات معارضة في الداخل. أنا أعي ذلك، وأحترمه".

وتابع الرئيس الفرنسي أن "قطع كل أشكال التعاون (مع مصر)، من أجل هذه الأسباب، سيُسرع أكثر تقرب مصر من روسيا أو من قوى أخرى تتمنى حصول ذلك".

وقال "حاليا، ليس المعارضون السياسيون فقط من هم في السجون، بل هناك معارضون في المعترك الديموقراطي التقليدي ممن لا يشكلون تهديدا لاستقرار النظام. إنهم صحافيون، ومعارضون، ممن لديهم قناعات يبدو لي أنها لا تشكل أي تهديد للنظام".

وأردف الرئيس الفرنسي أنّ طريقة الحكم هذه يعتبرها المجتمع المدني المصري "أكثر قساوة من نظام الرئيس المصري الأسبق (حسني) مبارك"، الذي تنحى في 2011 تحت ضغط تظاهرات احتجاجية ضده.

وشدد ماكرون على أهمّية "الاستقرار واحترام السيادة"، لكنّه أضاف أنّ "ما يحصل هنا يهدد على المدى الطويل الاستقرار في مصر".

ويأمل الرئيس الفرنسي تعزيز التبادل التجاري مع البلد العربي الأكبر من حيث عدد السكان، والحليف "الضروري" لباريس التي تعتبره قطباً للاستقرار في الشرق الأوسط.

وأشار ماكرون إلى أنه سيبحث مع نظيره المصري قضية المدرّس الفرنسي إريك لانغ الذي قضى بعدما ضرب بعنف في 13 سبتمبر 2013 عندما كان معتقلا في مركز للشرطة في القاهرة. وقال الرئيس الفرنسي "يجب تحقيق تقدم" ، مضيفا أن عائلة لانغ تطالب بجلاء "الحقيقة" في هذه القضية.

هذا وأعلن المتحدث باسم الرئاسة المصرية، بسام راضي، أن الرئيس المصري سيستقبل نظيره الفرنسي، وزوجته بريجيت ماكرون، صباح اليوم الاثنين بقصر الاتحادية، وذلك في إطار زيارة الرئيس الفرنسي لمصر لمدة ثلاثة أيام، حيث من المقرر عقد جلسة مباحثات ثنائية بين الزعيمين، وكذلك جلسة مباحثات موسعة بمشاركة وفدي الجانبين الرسميين يعقبها التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين الصديقين، ثم يعقد الزعيمين في ختام المباحثات مؤتمرا صحفيا.

من سيكون عليه الدور في قائمة السيسى للحكام المنبوذين من شعوبهم


السيسي و ماكرن ايد واحدة

بعد دعوة السيسي للبشير المناهض من شعبة.

جاءت دعوة السيسى لماكرون المناهض من شعبة.

ترى من سيكون عليه الدور لاحقا في قائمة السيسى
للحكام المنبوذين من شعوبهم

السيسي والبشير ايد واحدة


السيسي والبشير ايد واحدة

ترى ماذا كانت عليه نصيحة الرئيس المصرى السيسى للرئيس السودانى البشير خلال اجتماعهما معا أمس بشأن ثورة 19 ديسمبر 2018 السودانية المطالبة بإسقاط البشير ودستور البشير والتوريث وتحقيق الديمقراطية. هل كانت الخضوع الى ارادة الشعب السودانى والتنحي عن السلطة و انتظار محاكمته أمام شعبة والمحكمة الجنائية الدولية عن جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبها فى حق شعبه. ام كانت مناهضة ارادة الشعب السودانى والتمسك بالسلطة ودستور البشير والتوريث وتقويض الديمقراطية و مناهضة محاكمته أمام شعبة والمحكمة الجنائية الدولية. ومن المستفيد من النصيحة. هل البشير. أم السيسي. ام كليهما معا. مع الديكتاتورية. ومن المضار من النصيحة. هل الشعب المصرى. أم الشعب السودانى. أم كليهما معا. مع الديمقراطية.

الأحد، 27 يناير 2019

يوم إنشاء حلف عسكري بين البشير و إثيوبيا ضد مصر



يوم إنشاء حلف عسكري بين البشير و إثيوبيا ضد مصر

رغم كل دسائس ومؤامرات الرئيس السودانى الاستبدادى عمر البشير ضد مصر. وتحالفه مع عصابة الاخوان الإرهابية. وعصابة حكام قطر تميم وأمه وأبوه. وعصابة حكام إثيوبيا فى سد النهضة الاثيوبى. وعصابة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان وإهدائه جزيرة سواكن فى البحر الأحمر. ضد مصر. و تهديد البشير في مقابلة مع قناة العربية السعودية باللجوء إلى مجلس الأمن. إذا لم تستجب مصر للدخول في مفاوضات للتنازل عن مثلث "حلايب وشلاتين" الحدودي.
فقد استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي الرئيس السودانى عمر البشير. استقبال الأبطال الفاتحين. فى القصر الجمهوري. اليوم الاحد 27 يناير 2019. ليس دفاعا عن مصر. ولكن دفاعا عن عرش البشير الاستبدادى. بعد انفجار ثورة الشعب السودانى يوم 19 ديسمبر 2018 لاسقاطه. وبالتالي الدفاع عن عرش السيسى الاستبدادى. على حساب مصر و شعبها وأمنها ومصالحها العليا ودستورها والحريات العامة والديمقراطية.
وفى شهر أغسطس 2014. نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع الفيديو المرفق. استعرضت فيه بعض دسائس البشير ضد مصر. وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ أعلنت السودان وإثيوبيا, يوم الاحد 17 أغسطس 2014, توقيع اتفاقية حلف عسكرى بينهما, وتشكيل قوة عسكرية من البلدين, تخضع لقيادة مشتركة من الجانبين, تحت مسمى الحلف العسكري السوداني/الإثيوبي, يكون هدفه الأساسي الدفاع عن أضرار سد النهضة ضد مصر, وحمايته من أية هجوم مصري يستهدف تدميره, عند حبوط كل مساعى مصر للسلام, دفاعا عن حصتها التاريخية فى مياه نهر النيل, وأمن مصر القومى, وحياة الشعب المصرى, وجاءت اتفاقية الأعداء, قبل حوالى أسبوع من انعقاد الاجتماع الثلاثي الذي يضم مصر والسودان وإثيوبيا, لحل مشكلة أضرار سد النهضة الاثيوبى بمصر, عن طريق الحوار والسلام, والذي حدد لانعقاده يوم 25 أغسطس الجارى 2014, عقب قبول الرئيس عبد الفتاح السيسي, خلال القمة الافريقية, طلب رئيس وزراء إثيوبيا, بعقد اجتماع بينهما, وصدور بيان مشترك عقب الاجتماع, تعهدت فيه الدولتين, باتباع المسار السلمي لحل أزمة سد النهضة الاثيوبى, بعد ان تردت العلاقات بين البلدين الى الحضيض, بسبب مخالفات سد النهضة الاثيوبى الذى يحرم مصر من حوالى 25 فى المائة من حصتها فى مياه نهر النيل, بالإضافة الى حيل ومكائد ومناورات نظام الحكم فى اثيوبيا بتواطؤ فى السودان لتضييع الوقت, على وهم فرض سياسة الأمر الواقع على مصر فى النهاية, وبغض النظر عن دسائس الرئيس السودانى عمر البشير و إثيوبيا بتحريض من إسرائيل وتركيا وقطر  وإيران ضد مصر, ومساعيهم التآمرية, ليس فقط فى تنصل البشير من تقديم مساعدات لوجستية الى مصر فى حالة شنها هجوم ضد سد النهضة, ووضعة مخطط للإيهام بغرق قرى سودانية من مياه سد النهضة وموت مئات السودانيين وتشريد آلاف غيرهم عند قيام مصر بتدمير سد النهضة عند حبوط كل مساعى مصر للسلام, دفاعا عن حصتها التاريخية فى مياه نهر النيل, وأمن مصر القومى, وحياة الشعب المصرى, بل في تحالفة عسكريا مع إثيوبيا ضد مصر, قبل أيام معدودات من عقد اجتماع السلام الثلاثى لهما مع مصر, فى مناورة سطحية لاستفزاز مصر, و بوهم الضغط على مصر لقبول وصايا حلف إبليس, والارتضاء بحرمانها من حصتها التاريخية فى مياه نهر النيل وتدمير مصر وشعبها, وهو الأمر الذى يدفع مصر لتجهيز وإعداد نفسها لتنفيذ البدائل الاستراتيجية, ضد الحلف العسكري السوداني/الإثيوبي وأهدافه الشيطانية, مع كون الموضوع يتعلق بحصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل, وامن مصر القومى, وحياة الشعب المصرى. ]''.