أهم معاول هدم دستور السيسى هو السيسي نفسه بعد ان اختار عسكرة مصر وتوريث الحكم لنفسه فى نفس توقيت إسقاط عسكرة البلاد وتوريث الحكم للحاكم فى السودان
فى مثل هذا اليوم قبل سنة. الموافق يوم الاثنين 7 يناير 2019. نشرت على هذه الصفحة مقالا تناولت فيه تسبب سوء اختيار الرئيس السيسى. أيا كان الدافع. توقيت تصعيد وتيرة حملة تسويق فرض تعديلات دستور السيسى الاستبدادى على الشعب لتعظيم صلاحيات السيسي الطاغوتية وتوريث الحكم لنفسه والجمع بين السلطات وعسكرة البلاد. بالتزامن مع عنفوان الثورة السودانية المطالبة بإسقاط الجنرال البشير ودستوره الاستبدادى الذى قام فيه بتعظيم صلاحياته الطاغوتية وتوريث الحكم لنفسه والجمع بين السلطات وعسكرة البلاد. فى تدمير أسس جعجعة السيسى واعوانة لتسويق تعديلات دستور السيسى الاستبدادى. وتدمير تعديلات دستور السيسى الباطلة بين الناس حتى قبل اعلانها رسميا. لأن تعديلات السيسي الديكتاتورية إذا كانت سليمة ما كان الشعب المصرى قد انتفض مرتين فى ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 لهدمها وتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية. ولأنها إذا كانت سليمة ما كان الشعب السودانى قد انتفض فى ثورة 19 ديسمبر 2018 لهدمها وتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية. لذا تعد أهم معاول هدم دستور السيسى. هو السيسي نفسه. بعد ان اختار عسكرة البلاد وتوريث الحكم للحاكم فى مصر. فى نفس توقيت إسقاط عسكرة البلاد وتوريث الحكم للحاكم فى السودان. وتم تمرير تعديلات دستور السيسى المشوبة كلها مع كافة إجراءاتها بالبطلان عبر استفتاء باطل يوم 20 أبريل 2019. بعد 9 أيام من نجاح ثورة الشعب السودانى يوم 11 أبريل 2019. وعزل الجنرال عمر البشير رئيس السودان فى هذا اليوم واعتقاله وسقوط نظام حكمه الاستبدادي ودستوره الاستبدادى الذى قام فيه بتعظيم صلاحياته الطاغوتية وتوريث الحكم لنفسه والجمع بين السلطات وعسكرة البلاد. وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ جاء تصعيد وتيرة حملة مشروع التلاعب فى دستور الشعب الصادر عام 2014. مع بداية عام 2019. من اجل توريث الحكم الى الرئيس عبدالفتاح السيسي. وعسكره البلاد. وفرض الديكتاتورية. وتقويض الديمقراطية. ليبين باننا امام حاكم مقامر. بغض النظر عن كون الدافع لدية قمة الجهل السياسي. أو قمة العناد السياسي. أو قمة الجشع السياسي. او كلهم معا. بعد ان اصر السيسى. ان يكون توقيت فرض مخططة فى تعظيم صلاحياته وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد وفرض الديكتاتورية وتقويض الديمقراطية. متزامن مع توقيت حضور الموجة الثانية من ثورات الربيع العربي الرافضة تعظيم سلطات الحاكم والتوريث والعسكرة والديكتاتورية والمطالبة بالديمقراطية. فى دولة السودان الشقيقة الممتد حدودها مع مصر. وخروج شعب السودان يوميا. منذ يوم 19 ديسمبر 2018. حتى تحقيق مطالبه. بإسقاط الجنرال السوداني المستبد الرئيس عمر البشير. وإنهاء التوريث والعسكرة والديكتاتورية وتحقيق الديمقراطية. عبر وضع دستور ديمقراطي عن الشعب. في ظل حكومة ورئاسة انتقالية. يرسى الديمقراطية. والحريات العامة. والحياة البرلمانية السليمة. والتداول السلمى للسلطة. ويمنع توريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية. وينهى دولة الظلم والديكتاتورية والطغيان. والجمع بين السلطات. وانتهاك استقلال المؤسسات والقضاء. وتطبيق شعار ''عيش - حرية - ديمقراطية - عدالة اجتماعية''. اختار السيسى هذا التوقيت لتنفيذ مآربه الشخصية. بتعظيم صلاحياته الاستبدادية. وتوريث الحكم لنفسه. وعسكرة البلاد. وفرض الديكتاتورية. وتقويض الديمقراطية. وتقديم مجموعة من الانفار. طلب الى مجلس نواب السيسى. باسم الشعب والشعب منهم براءة. للإيهام بأن مؤامرة التوريث والعسكرة مدفوعة من الشعب للنواب المحسوبين على السيسي. وليس من السيسي للنواب المحسوبين عليه. والعودة الى أسوة من المربع صفر الاستبدادى قبل ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013. وتحويل حكم الجنرال عبدالفتاح السيسي. الى حكم ملاكى فى شكل جمهورى. ليتماشى مع مجلس نواب صورى فى شكل دوار العمدة. و ليتماشى مع هيمنة السيسى على المؤسسات واحدة وراء الأخرى ليحقق حلمه الديكتاتورى فى الجمع بين السلطات وانتهاك استقلال المؤسسات بالمخالفة للدستور. ودهس مواد دستور السيسى مواد دستور الشعب. وشرعنة الاستبداد وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات وتوريث الحكم للسيسي وعسكرة البلاد وتقويض الديمقراطية ونشر الاستبداد واستكمال تقويض الحياة البرلمانية والتداول السلمى للسلطة واحياء دولة الظلم والطغيان وعبادة الأصنام الرئاسية. وتعاموا بان هذا التوقيت العجيب فى تسويق دستور الجنرال السيسي الملاكى. بالتزامن مع ثورة الشعب السودانى ضد دستور الجنرال البشير. الذى ورث فية الحكم لنفسه وعسكر البلاد وانتهك استقلال المؤسسات وجمع بين السلطات ونشر الديكتاتورية وخرب البلد. اظهر للشعب المصرى بكل جلاء. اين ضاع الحق الذى سرقوه منه بعد ان اكتسبه بتضحياته فى ثورة 25 يناير. وأين يتجه بهم الضلال. ]''.
فى مثل هذا اليوم قبل سنة. الموافق يوم الاثنين 7 يناير 2019. نشرت على هذه الصفحة مقالا تناولت فيه تسبب سوء اختيار الرئيس السيسى. أيا كان الدافع. توقيت تصعيد وتيرة حملة تسويق فرض تعديلات دستور السيسى الاستبدادى على الشعب لتعظيم صلاحيات السيسي الطاغوتية وتوريث الحكم لنفسه والجمع بين السلطات وعسكرة البلاد. بالتزامن مع عنفوان الثورة السودانية المطالبة بإسقاط الجنرال البشير ودستوره الاستبدادى الذى قام فيه بتعظيم صلاحياته الطاغوتية وتوريث الحكم لنفسه والجمع بين السلطات وعسكرة البلاد. فى تدمير أسس جعجعة السيسى واعوانة لتسويق تعديلات دستور السيسى الاستبدادى. وتدمير تعديلات دستور السيسى الباطلة بين الناس حتى قبل اعلانها رسميا. لأن تعديلات السيسي الديكتاتورية إذا كانت سليمة ما كان الشعب المصرى قد انتفض مرتين فى ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 لهدمها وتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية. ولأنها إذا كانت سليمة ما كان الشعب السودانى قد انتفض فى ثورة 19 ديسمبر 2018 لهدمها وتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية. لذا تعد أهم معاول هدم دستور السيسى. هو السيسي نفسه. بعد ان اختار عسكرة البلاد وتوريث الحكم للحاكم فى مصر. فى نفس توقيت إسقاط عسكرة البلاد وتوريث الحكم للحاكم فى السودان. وتم تمرير تعديلات دستور السيسى المشوبة كلها مع كافة إجراءاتها بالبطلان عبر استفتاء باطل يوم 20 أبريل 2019. بعد 9 أيام من نجاح ثورة الشعب السودانى يوم 11 أبريل 2019. وعزل الجنرال عمر البشير رئيس السودان فى هذا اليوم واعتقاله وسقوط نظام حكمه الاستبدادي ودستوره الاستبدادى الذى قام فيه بتعظيم صلاحياته الطاغوتية وتوريث الحكم لنفسه والجمع بين السلطات وعسكرة البلاد. وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ جاء تصعيد وتيرة حملة مشروع التلاعب فى دستور الشعب الصادر عام 2014. مع بداية عام 2019. من اجل توريث الحكم الى الرئيس عبدالفتاح السيسي. وعسكره البلاد. وفرض الديكتاتورية. وتقويض الديمقراطية. ليبين باننا امام حاكم مقامر. بغض النظر عن كون الدافع لدية قمة الجهل السياسي. أو قمة العناد السياسي. أو قمة الجشع السياسي. او كلهم معا. بعد ان اصر السيسى. ان يكون توقيت فرض مخططة فى تعظيم صلاحياته وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد وفرض الديكتاتورية وتقويض الديمقراطية. متزامن مع توقيت حضور الموجة الثانية من ثورات الربيع العربي الرافضة تعظيم سلطات الحاكم والتوريث والعسكرة والديكتاتورية والمطالبة بالديمقراطية. فى دولة السودان الشقيقة الممتد حدودها مع مصر. وخروج شعب السودان يوميا. منذ يوم 19 ديسمبر 2018. حتى تحقيق مطالبه. بإسقاط الجنرال السوداني المستبد الرئيس عمر البشير. وإنهاء التوريث والعسكرة والديكتاتورية وتحقيق الديمقراطية. عبر وضع دستور ديمقراطي عن الشعب. في ظل حكومة ورئاسة انتقالية. يرسى الديمقراطية. والحريات العامة. والحياة البرلمانية السليمة. والتداول السلمى للسلطة. ويمنع توريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية. وينهى دولة الظلم والديكتاتورية والطغيان. والجمع بين السلطات. وانتهاك استقلال المؤسسات والقضاء. وتطبيق شعار ''عيش - حرية - ديمقراطية - عدالة اجتماعية''. اختار السيسى هذا التوقيت لتنفيذ مآربه الشخصية. بتعظيم صلاحياته الاستبدادية. وتوريث الحكم لنفسه. وعسكرة البلاد. وفرض الديكتاتورية. وتقويض الديمقراطية. وتقديم مجموعة من الانفار. طلب الى مجلس نواب السيسى. باسم الشعب والشعب منهم براءة. للإيهام بأن مؤامرة التوريث والعسكرة مدفوعة من الشعب للنواب المحسوبين على السيسي. وليس من السيسي للنواب المحسوبين عليه. والعودة الى أسوة من المربع صفر الاستبدادى قبل ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013. وتحويل حكم الجنرال عبدالفتاح السيسي. الى حكم ملاكى فى شكل جمهورى. ليتماشى مع مجلس نواب صورى فى شكل دوار العمدة. و ليتماشى مع هيمنة السيسى على المؤسسات واحدة وراء الأخرى ليحقق حلمه الديكتاتورى فى الجمع بين السلطات وانتهاك استقلال المؤسسات بالمخالفة للدستور. ودهس مواد دستور السيسى مواد دستور الشعب. وشرعنة الاستبداد وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات وتوريث الحكم للسيسي وعسكرة البلاد وتقويض الديمقراطية ونشر الاستبداد واستكمال تقويض الحياة البرلمانية والتداول السلمى للسلطة واحياء دولة الظلم والطغيان وعبادة الأصنام الرئاسية. وتعاموا بان هذا التوقيت العجيب فى تسويق دستور الجنرال السيسي الملاكى. بالتزامن مع ثورة الشعب السودانى ضد دستور الجنرال البشير. الذى ورث فية الحكم لنفسه وعسكر البلاد وانتهك استقلال المؤسسات وجمع بين السلطات ونشر الديكتاتورية وخرب البلد. اظهر للشعب المصرى بكل جلاء. اين ضاع الحق الذى سرقوه منه بعد ان اكتسبه بتضحياته فى ثورة 25 يناير. وأين يتجه بهم الضلال. ]''.