الأربعاء، 8 يوليو 2020

وزارة الصحة: تسجيل 1025 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و 75 حالة وفاة دفعة واحدة فى مصر اليوم الاربعاء 8 يوليو.

وزارة الصحة: تسجيل 1025 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و 75 حالة وفاة دفعة واحدة فى مصر اليوم الاربعاء 8 يوليو.

إجمالي عدد الذين أصيبوا بفيروس كورونا فى مصر حتى اليوم الأربعاء 8 يوليو هو 78304 حالة. واجمالى عدد الوفيات هو 3564 حالة.

وفق بيانات وزارة الصحة كما هو مبين فى رابط بيان وزارة الصحة المرفق.

وذلك منذ الإعلان رسميا عن وقوع أول حالة إصابة بفيروس كورونا فى مصر يوم 14 فبراير 2020. والإعلان رسميا عن وقوع اول حالة وفاة بفيروس كورونا فى مصر يوم 8 مارس 2020.

رابط بيان وزارة الصحة

فضيحة الاخوان والسلفيين فى الكويت.. تسجيلات القذافي السرية المسربة مع الإخوان والسلفيين فى الكويت لقلب نظام الحكم فى السعودية والكويت تحيل القيادى الاخوانى الدويلة والقيادى السلفى المطيري للنيابة العامة

رابط صحيفة القبس

فضيحة الاخوان والسلفيين فى الكويت

تسجيلات القذافي السرية المسربة مع الإخوان والسلفيين فى الكويت لقلب نظام الحكم فى السعودية والكويت تحيل القيادى الاخوانى الدويلة والقيادى السلفى المطيري للنيابة العامة

نقلت صحيفة القبس الكويتية اليوم الأربعاء عن مصدر كويتي رفيع قوله إن "جهاز أمن الدولة بوزارة الداخلية الكويتية أحال اليوم الاربعاء النائب الكويتي السابق مبارك الدويلة القيادي في الحركة الدستورية الإسلامية المنبثقة عن جماعة الإخوان المسلمين في الكويت، والأمين العام السابق للحركة السلفية الكويتية حاكم المطيري إلى النيابة العامة، على خلفية التسريبات مع الرئيس الليبي السابق معمر القذافي التى اشتهرت بمسمى "تسريبات تسجيلات خيمة القذافي" وتتناول دسائس القذافي خلال اجتماعه فى خيمته مع الدويلة والمطيري لقلب نظام الحكم فى السعودية والكويت وعدد اخر من دول الخليج.

وفالت صحيفة القبس الكويتية أن "هناك أكثر من تهمة وجهت إلى الدويلة والمطيري إحداها بث أخبار كاذبة والإساءة إلى الذات الأميرية".

وخلال التسريبات التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، يتحدث الدويلة والمطيري في تسجيل صوتي خلال لقاء جمعهما مع الرئيس الليبي السابق معمر القذافي عن أوضاع المنطقة وخطط استخدام القبائل في نشر الفوضى في عدد من دول الخليج لقلب أنظمة الحكم فيها خاصة السعودية والكويت.

وزعم الدويلة خلال برنامج تلفزيوني بعد انتشار تسريب التسجيل الصوتي دفاعا عن نفسه بانة اخطر أمير الكويت بحوار لقائه مع القذافى، على غير الحقيقة. حيث نفى وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ علي الجراح، مساء الأحد الماضى 5 يوليو، ما جاء في لقاء الدويلة خلال برنامج حديث البلد مع الإعلامي محمد طلال السعيد، بتاريخ 2020/6/23، وما ادعاهُ في تغريدة له بتاريخ 2020/6/25، بأنه نقل لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد ما دار بينه وبين الرئيس الليبي السابق معمر القذافي، وبأن سموه طلب منه في حينه إبلاغ ذلك لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، غير صحيح البتة، ومحض تقوّل افتراء على المقام السامي. وأكد أنه لا يجوز أن يُنسب لسمو أمير البلاد أي حديث أو قول، سواء في مقالة أو لقاء من دون الحصول على موافقة رسمية وصريحة من الديوان الأميري بذلك، وأن الديوان الأميري يحذّر من اللجوء إلى مثل هذه الأساليب التي توقع فاعلها تحت طائلة المساءلة القانونية.

زواج الأميرة راية بنت الحسين من الصحفي البريطاني "فارس نيد دونوفان


أعلن الديوان الملكي الأردني، زواج الأميرة راية بنت الحسين، 34 سنة، الأخت غير الشقيقة للعاهل الأردني عبدالله الثاني، من الصحفي البريطاني "فارس نيد دونوفان"، 26 سنة

حضر عقد القران الملكة نور، زوجة العاهل الأردني الراحل الحسين بن طلال، وسفير الأردن في لندن عمر النهار، وعائلة دونوفان، في حفل زفاف عائلي بسيط نتيجة دواعي التباعد الاجتماعي في ظل كورونا أقيم في العاصمة البريطانية لندن، أمس الثلاثاء.

و الأميرة راية بنت الحسين (9 فبراير 1986 ) التي تكبر عريسها بثماني سنوات، هي الابنة الصغرى للملك حسين ملك الأردن والملكة نور، أخت غير شقيقة للملك عبد الله الثاني ملك الأردن. أشقاؤها الأمراء حمزة وهاشم وشقيقتها الكبرى الأميرة إيمان.

المرة الأولى فى تاريخ الحياة البرلمانية المصرية على مدار قرن.. رضوخ معظم الأحزاب السياسية إلى أوامر الرئيس السيسي فى الانضواء ضمن قوائم حزب وائتلاف الرئيس فى انتخابات الشورى ''الشيوخ'' القادمة بعد أن كانت قد رفضت الانضواء ضمن قائمة حزب وائتلاف الرئيس فى انتخابات برلمان 2015

المرة الأولى فى تاريخ الحياة البرلمانية المصرية على مدار قرن

رضوخ معظم الأحزاب السياسية إلى أوامر الرئيس السيسي فى الانضواء ضمن قوائم حزب وائتلاف الرئيس فى انتخابات الشورى ''الشيوخ'' القادمة بعد أن كانت قد رفضت الانضواء ضمن قائمة حزب وائتلاف الرئيس فى انتخابات برلمان 2015

قيادات الأحزاب كانت متخوفة خلال انتخابات برلمان 2015 من جمعياتها العمومية وعندما وجدتها صامتة على دعمها أباطيل رئيس الجمهورية قامت بالانضمام علنى على البحرى الى قوائم حزب وائتلاف الرئيس فى انتخابات الشورى ''الشيوخ'' 2020

أحزاب الرئيس فى واد على طريق مبارك ومرسى والشعب فى واد آخر ولولا ذلك ما كانت قد قامت ثورتى 25 يناير و 30 يونيو ضد مبارك وأحزابه ومرسى وأحزابه

رغم انها المرة الاولى فى تاريخ الحياة البرلمانية المصرية على مدار قرن من الزمان، وبالتحديد منذ ثورة 1919، التى ينجح فيها حاكم البلاد، فى فرض إرادته الاستبدادية بتوحيد معظم الأحزاب السياسية فى البلاد، لكي تخوض انتخابات مجلس الشورى ''الشيوخ'' القادمة أغسطس/2020، ضمن قوائم حزب الحاكم، لإيهام الشعب بالزيف والباطل والغش والبهتان بان الشعب كلة يقف خلف الحاكم وحزبه الصورى الحاكم، عبر ارتضاء معظم أحزاب الهوان على الانضواء تحت إرادته، وإعلان مسؤولي كبرى الأحزاب السياسية فى مصر، التى ظلت فى خندق المعارضة على مدار حوالى 45 سنة قبل أن تتنصل منه عام 2015 قبل الانتخابات البرلمانية 2015، عبر تصريحات إعلامية رسمية على مدار اليومين الماضيين، قبولها مطلب السيسي الأثير عنده وفق أسس نظامة الاستبدادى الباطل، فى خوض انتخابات مجلس الشورى ''الشيوخ'' القادمة 2020، فى قوائم موحدة تحت راية الأحزاب الكرتونية المحسوبة على الرئيس السيسي التي تم تأسيسها فى سراديب أجهزة استخباراتية لتكون مطية الحاكم فى إصدار التعديلات الدستورية والتشريعات القانونية المشوبة بالبطلان، ومنها قوانين انتخابات الشورى ''الشيوخ'' المعيبة مشوبة بالبطلان، دون أن يكون رئيس رسمى بالاسم لها للتحايل على مادة منع رئيس الجمهورية من تولى رئاسة حزب سياسى، وهي ائتلاف ''دعم مصر''، الذي ستحمل قوائمه فى انتخابات الشورى القادمة مسمى ''تحالف دعم مصر''، وحزب ''مستقبل وطن''، الذي ستحمل قوائمه في انتخابات الشورى القادمة مسمى ''تحالف دعم مصر''، بعد أن كانت أحزاب المعارضة المتهاونة فى حق نفسها قبل تهاونها فى حق الشعب، قد رفضت خوض انتخابات برلمان 2015 فى قوائم موحدة مع الأحزاب الكرتونية المحسوبة على السيسي، واختشت حينها من جمعياتها العمومية فى ان تراها القت بنفسها مرة واحدة فى حشن رئيس الجمهورية، واكتفت بالتحالف مع الأحزاب الكرتونية المحسوبة على السيسي داخل برلمان 2015، وكانت النتيجة فى النهاية واحدة وتمثلت فى مسلسل إجماع برلمان السيسى على تمديد وتوريث الحكم للسيسي وعسكرة البلاد وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات ومنع التداول السلمى للسلطة وتقويض الحريات العامة والديمقراطية واعتقال عشرات الاف الناس ونشر حكم القمع والارهاب، ووصلت البجاحة الى حد قيام برلمان السيسى، فى شهر فبراير الماضى 2020، بادخال تعديلات جهنمية على قانون الطورائ المرفوض شعبيا ودستوريا استمرار قيام السيسى بفرضة للعام الرابع على التوالى بالمخالفة والتحايل والتلاعب والاستغفال للدستور  الذى يمنع استمرار فرضة اكقر من 6 شهور، منحت السيسى سلطة عزل مدن وبلاد ومنع انشطة وتجمعات ودون حتى تحديد الاسباب بالمخالفة للدستور، وكذلك اعادت التعديلات فى قانون الطوارئ نظام البوليس الحربى والسجن الحربى والمحاكم الحربية والنيابة الحربية الذى كان سائد ضد المدنيين فى ستينات القرن الماضى عبر منح الجيش سلطة القبض على المدنيين والتحقيق معهم ومحاكمتهم عسكريا فى القضايا المدنية. حتى ارتضت فى النهاية بعد 5 سنوات من مطالب السيسى بتنفيذ أوامره، علنى على البحرى جهارا نهارا بعد أن اطمأنت من سكوت جمعياتها العمومية على مدار 6 سنوات من الارتماء في حضن رئيس الجمهورية وأحزاب رئيس الجمهورية. إلا ان هناك أمرا هاما يعلمه الرئيس عبدالفتاح السيسى جيدا مع شلة احزابة المتاجرة بنظام حكمه لكنه يتغاضى عنة، كما فعل قبله الرئيس المخلوع مبارك مع شلة احزابة المتاجرة بنظام حكمة، والرئيس المعزول مرسى مع شلة احزابة المتاجرة بنظام حكمة، وهى أن أحزاب الهوان وبيع الشعب فى الميدان، مع ائتلاف وحزب الحاكم، لن تصون نظام حكم الحاكم الاستبدادي القائم، ولن تضفي الشرعية بالباطل علية، لسبب في غاية البساطة، وهو أن الشعب المصرى فى واد، وأحزاب الهوان في واد آخر، ولولا ذلك ما كانت قد قامت ثورتى 25 يناير و 20 يونيو. ولولا ذلك ما كان قد سقط مبارك وأحزابه، ولولا ذلك ما كان قد سقط مرسى وأحزابه، وعندما قامت ثورة 25 يناير 2011 فوجئت وعلمت أحزاب الهوان بها مع الإخوان عبر وسائل الإعلام، ونفذت تعليمات صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى وقتها أمين عام الحزب الوطنى الحاكم حينها وجهاز مباحث أمن الدولة إليها ودفعها الى الاتصال مع قياداتها وأعضائها فى جميع محافظات الجمهورية بعدم المشاركة فيها، ومثلما فشلوا فى منع انفجار الثورة، أخفقوا فى احتوائها وانتصرت الثورة بإرادة الشعب المصرى وحدة، وفرت أحزاب الهوان مع الإخوان فازعين هاربين من جوار مبارك و تسلقوا الثورة، اعتبارا من يوم 29 يناير 2011، بعد انسحاب الشرطة من الشوارع ونزول قوات الجيش فجر هذا اليوم بعد جمعة الغضب، ونفس الأمر كان فى ثورة 30 يونيو 2013، حيث انطلقت دعوات يوم الثورة من الناس وسط الناس، وترقب الناس يوم الثورة، وقاموا فيه بالثورة،   وهو ما يعنى عدم وجود قيمة سياسية لأحزاب الهوان على أرض الواقع ولولا ذلك لكانوا قد منعوا حدوث انتفاضة 20 سبتمبر 2019 المطالبة برحيل السيسى. وكانت المرة الأولى التى طالب فيها السيسى من الأحزاب السياسية المصرية التوحد جميعا معا داخل كيان سياسي واحد، يوم الأربعاء 27 مايو 2015، خلال اجتماع السيسى فى قصر الاتحادية مع مسؤولي نحو 38 حزبا سياسيا، قبل انتخابات برلمان 2015، وطالب السيسى منها يومها رسميا بتوحيدها جميعا خلال انتخابات مجلس النواب 2015، فى قائمة انتخابية واحدة، بدعوى أن المصلحة العامة للوطن تقتضي ذلك، ثم عاود السيسى طرح أوامره مجددا، يوم الأربعاء 16 مايو 2018، خلال انعقاد جلسة ما يسمى مؤتمر الشباب الخامس، وطالب السيسي توحد الأحزاب السياسية في كيان سياسي واحد خارج وداخل المجالس النيابية، بدعوى وحدة الصف، وبحجة التعاون فيما بينها لإعادة الروح للحياة السياسية فى مصر مرة أخرى، و بزعم أن عدد الأحزاب الكثيرة الموجودة حاليا بيضيع ما اسماه السيسى ''جهدنا". حتى ارتضت العديد من الأحزاب السياسية بأوامر السيسي وخوض انتخابات الشورى ''الشيوخ'' القادمة تحت راية رئيس الجمهورية، أقصى اليمين وأقصى اليسار، الشامى والمغربى، ممثلي السلطة وعبيد السلطة، المؤمنين والمشركين، معدومى وتجار الدين، توحدوا جميعا يد واحدة مع رئيس الجمهورية ضد دستور الشعب وقوانين الشعب ومؤسسات الشعب والديمقراطية والتعددية السياسية والحزبية والتداول السلمى للسلطة، من أجل فرض نظام حكم الأنظمة الدكتاتورية، والاتحاد الاشتراكي، والدول الشيوعية، والحزب الواحد، والفكر الواحد، والرأي الواحد، وانتهاك استقلال مؤسسات القضاء، والإعلام، والجامعات، والرقابة، وتكريس التلاعب فى دستور الشعب لتحقيق آثام رئيس الجمهورية الطاغوتية فى عسكرة البلاد وتمديد وتوريث الحكم لنفسه ونشر حكم القمع والإرهاب، وتنصيب نفسه الرئيس الأعلى لكل مؤسسات الدولة، المحكمة الدستورية العليا، وجميع الهيئات القضائية، والنائب العام، والأجهزة والجهات الرقابية، والمجالس المشرفة على الصحافة والإعلام، والجامعات، القائم على تعيين رؤساء وقيادات كل تلك المؤسسات، وحتى مفتى الجمهورية لم يسلم فى شهر فبراير الماضى من مخالبه، حتى يكون هو رئيس الجمهورية، والصحافة، والبوليس، والأجهزة الرقابية، والنيابة، والمفتى، والقاضي، والسجن، والجلاد، والحانوتى، بالمخالفة للمادة الخامسة من الدستور التى تقضى بالفصل بين السلطات، ومنع تغول سلطة على باقى السلطات، كما تؤكد بان نظام الحكم فى مصر برلمانى/رئاسى قائم على التعددية السياسية. لا يا رئيس الجمهورية، الناس ترفض إعادة نظام حكم الاتحاد الاشتراكى والبوليس الحربي ودعس القوانين والمؤسسات والدستور.

هل تتحول مصر بمخططات السيسى وتعديلات وتشريعات برلمان السيسى الى دولة عسكرية صريحة؟.

فيديو..

مصر شعب من البشر من اسمى خلق الله يرعاة ستور للشعب من بعد الله وليس قطيع من الخراف يرعاه كلب

هل تتحول مصر بمخططات السيسى وتعديلات وتشريعات برلمان السيسى الى دولة عسكرية صريحة؟.

مصر اصلا وفق الدستور دولة عندها جيش.. وليست جيش عندة دولة.

برلمان السيسى يواصل بتعليمات السيسى توسيع صلاحيات الجيش في الشأن المدني. 

تعديلات تشريعية جديدة مشوبة بالبطلان تمنع ضباط الجيش من الترشح للرئاسة والبرلمان والمحليات دون موافقة الجيش لمنع بكرار اعلان ترشح عسكريين أمام السيسي بعد توريث الحكم الية.

بعد التعديلات التى قام بها البرلمان فى الدستور وعسكرت البلاد  عبر جعل الجيش بمثابة الوصي على مصر ودستور مصر ووسعت محاكمة المدنيين عسكريا ومنعت رئيس الجمهورية من تعيين وزير الدفاع دون موافقة الجيش.

تعديلات جديدة للبرلمان في قانون الطوارئ عظمت استبداد السيسي عسكريا وأتاحت له عزل مدن وبلاد ومنع انشطة وتجمعات دون حتى تحديد الأسباب وأعادت زمن البوليس الحربى عبر منح الجيش سلطة القبض على المدنيين والتحقيق معهم ومحاكمتهم عسكريا فى القضايا المدنية ''الضبطية القضائية''.

الطمع والاستبداد والاستهانة بحقوق وكرامة وادمية الشعب المصرى وليست الوطنية وراء توريث منصب رئيس الجمهورية الى السيسي وتمكينه من انتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات وعسكرة حياة الناس وإعادة زمن البوليس الحربى من ستينات القرن الماضى فى التعامل مع الناس.

روسيا تتهم صحافيا بـ"الخيانة".. كشف عن صفقة طائرات حربية روسية حديثة من طراز سو-35 مع مصر


أوقفت روسيا صحافيا كبيرا، أمس الثلاثاء، بتهمة "الخيانة" لصالح دولة في حلف شمال الأطلسي، والمقصود بها امريكا، بعد ان كان اول من نشر بداية عام 2019 يؤكد أن مصر تنوي أن تشتري من روسيا طائرات حربية حديثة من طراز سو-35 وتناقلت عنه وسائل الإعلام المختلفة التقرير و تدخلت أمريكا منذ لحظة نشر التقرير فى ممارسة ضغوط وإطلاق تهديدات ضد مصر لمنعها من إتمام الصفقة وإعلان وزير خارجية أمريكا رفض أمريكا تماما شراء مصر طائرات سو-35. بالتزامن مع رفض أمريكا شراء مصر الطائرات الحربية الامريكية من نفس المستوى اف-35.

وكان إيفان سافرونوف يعد  من أفضل الصحافيين في البلاد في الشؤون العسكرية والفضاء وعمل لحساب الصحيفتين الروسيتين "فيدوموستي" و"كوميرسنت" اللتين تُعتبران مرجعاً. وكتب مقالات محرجة بالنسبة للجيش الروسي في السنوات الأخيرة.

وعام 2019، حذفت صحيفة "كوميرسانت" أحد مقالات سافرونوف بعد اتهامات بالكشف عن أسرار دولة. وكان المقال يؤكد أن مصر تنوي أن تشتري من روسيا طائرات حربية حديثة من طراز سو-35 وفُتح تحقيق آنذاك بتهمة "استغلال حرية الصحافة".

وبعد أن دُفع إلى الاستقالة من "كوميرسانت" عام 2019، أصبح في مايو 2020 مستشاراً لمدير "روسكوسموس"، ديمتري روغوزين.

وأثار توقيفه بتهم يمكن أن تعرّضه لعقوبة تصل إلى السجن عشرين عاماً، غضب كثير من الصحافيين الروس، وقد تجمّع بعضهم أمام مقرّ أجهزة الاستخبارات الروسية للاحتجاج.

وأفادت منظمة "أو في دي انفو" غير الحكومية المتخصصة عن توقيف عشرين شخصاً معظمهم من الصحافيين.

وتتهم روسيا سافرونوف بـ"جمع ونقل أسرار دولة بشأن التعاون العسكري والتقني والدفاع والأمن الروسي" إلى "جهاز استخبارات دولة في حلف الأطلسي"، وفق ما أفاد متحدث باسم أجهزة الاستخبارات الروسية في تصريح نقلته وكالة "تاس" الرسمية.

من جهته، أشار المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف خلال مؤتمر صحافي إلى أنه يُشتبه بأن يكون سافرونوف "نقل معطيات سرية إلى أجهزة استخبارات أجنبية".

ونشر جهاز الاستخبارات الروسية مقطع فيديو يُظهر عملية توقيف سافرونوف من جانب رجلين أدخلاه في ما بعد في حافلة لا تحمل لوحة. وبحسب أحد محامي الدفاع عنه إفان بافلوف وهو متخصص في هذا النوع من القضايا، قال إنها المرة الأولى منذ عشرين عاماً التي يتمّ فيها توقيف صحافي بتهمة "الخيانة".

من جهته، أكد الكرملين أن توقيف سافرونوف "لا علاقة له بنشاطه الصحافي".

وأكدت وكالة "روسكوسموس" للفضاء في بيان "تقديم كل المساعدة اللازمة للسلطات المكلفة التحقيق" مشيرةً إلى أن الاتهامات الموجهة إلى سافرونوف "لا تشمل عمله الحالي".

وقال مدير "روسكوسموس" ديمتري روغوزين لوكالة تاس أن سافرونوف "لم يكن لديه حق الوصول إلى معلومات سرية" في الوكالة وكان مكلفاً مسائل التواصل.

الثلاثاء، 7 يوليو 2020

وزارة الصحة: تسجيل 1057 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و 67 حالة وفاة دفعة واحدة فى مصر اليوم الثلاثاء 7 يوليو.

وزارة الصحة: تسجيل 1057 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و 67 حالة وفاة دفعة واحدة فى مصر اليوم الثلاثاء 7 يوليو.

إجمالي عدد الذين أصيبوا بفيروس كورونا فى مصر حتى اليوم الثلاثاء 7 يوليو هو 77279 حالة. واجمالى عدد الوفيات هو 3489 حالة.

وفق بيانات وزارة الصحة كما هو مبين فى رابط بيان وزارة الصحة المرفق.

وذلك منذ الإعلان رسميا عن وقوع أول حالة إصابة بفيروس كورونا فى مصر يوم 14 فبراير 2020. والإعلان رسميا عن وقوع اول حالة وفاة بفيروس كورونا فى مصر يوم 8 مارس 2020.

رابط بيان وزارة الصحة