الجمعة، 17 يوليو 2020

اضرب المربوط يخاف السايب

اضرب المربوط يخاف السايب

المقصود ليس أردوغان نتيجة إن تركيا فى النهاية عضو في حلف الأطلنطى العسكري بزعامة أمريكا كما تقوم امريكا ايضا باستئجار العديد من القواعد الجوية التركية بالإضافة الى وجود ترسانة من الصواريخ النووية الأمريكية على أراضي تركيا.

ولكن المقصود السيسى حتى يتراجع عن صفقات الطائرات الحربية الروسية سو 35 ومنظومة الصواريخ الروسية اس 400 والا. فهل يتراجع السيسى الديكتاتور المفضل للرئيس الامريكى ترامب. خاصة بعد أن هدد وزير الخارجية الأمريكي السيسي علنا بعقوبات أمريكية في حالة إقدامه على إتمام صفقات الأسلحة الروسية الحديثة.

ولا نجد مع مواقف السيسي مع جزيرتى تيران وصنافير وسد النهضة الإثيوبى وعبث تركيا فى ليبيا وعبث اسرائيل في أراضي فلسطين سوى ان نقول ربنا يستر على مصر.

بالفيديو.. السيسي يعترف بأنه وضع خطة لمواجهة تهديدات ضياع مياه نهر النيل بمياه الصرف الصحى بدلا من الدفاع عن حصة مصر التاريخية

أسد على الشعب بالاستبداد وفى الحروب نعامة

بالفيديو.. السيسي يعترف بأنه وضع خطة لمواجهة تهديدات ضياع مياه نهر النيل بمياه الصرف الصحى بدلا من الدفاع عن حصة مصر التاريخية

العيب قبل أن يكون على السيسى فى مجلس السيسى الذي تواطئ مع السيسى فى إهدار اراضى جزيرتين مصريتان و تمديد وتوريث الحكم للسيسى وعسكرة البلاد ونشر حكم القمع والاستبداد

الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال ندوة تثقيفية للقوات المسلحة يوم 13 أكتوبر 2019 على هامش احتفالات انتصار حرب أكتوبر يحاول الدفاع عن نفسه على قيامة بتهنئة رئيس الوزراء الإثيوبى بجائزة نوبل رغم كل دسائس إثيوبيا ضد مصر فى مياه نهر النيل. وخلال حديثه عن تهديدات سد النهضة لحصة مصر فى مياه نهر النيل. اعترف. وهو فى كامل قواه العقلية. أنه وضع خطة. ليس بتدمير سد النهضة فى حالة استيلاء إثيوبيا على حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل. بل بإنشاء محطات لتحلية مياه البحر المالحة وأخرى لمعالجة مياه الصرف الصحى بتكلفة تصل إلي 200 مليار جنيه مصري.

ما معنى هذا؟

هل معناه ان النية كانت مبيتة عند السيسى منذ عام 2014 بإهدار حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل واستبدالها بمياه الصرف الصحى.

العيب قبل أن يكون على السيسى فى مجلس السيسى الذي تواطئ مع السيسى فى إهدار اراضى جزيرتين مصريتان و تمديد وتوريث الحكم للسيسى وعسكرة البلاد ونشر نظام حكم القمع والاستبداد

مرفق رابط الفيديو على قناة أون دراما باليوتيوب

دراسة أثرية حديثة تكذّب الرواية السائدة بشأن غزو الهكسوس لمصر


قالت دراسة أثرية جديدة،نشرتها مجلة "بلوس وان"،  إن الهكسوس الذين سيطروا على مصر قبل 3600 عام، كانوا على الأرجح نخبة مكونة من مهاجرين انتقلوا إلى دلتا النيل من أجزاء مختلفة من الشرق الأوسط.

وتنفي هذه الدراسة الرواية الشائعة السابقة بأن الهكسوس الذين حكموا مصر لأكثر من قرن، قد أتوا غزاةً من بلاد الشام، أو كونهم قبائل همجية.

وأوضحت الدراسة التي نشرت الأربعاء في المجلة، إن الهكسوس كانوا أحفاد المهاجرين الذين وصلوا إلى الحكم في شمال مصر خلال فترة الاضطرابات المعروفة باسم الفترة الوسيطة الثانية.

وأضافت الدراسة أن الحفريات المكتشفة مؤخرا في دلتا وادي النيل، دفعت علماء الآثار في الشك بأن الهكسوس كانوا غزاة أو لديهم علاقة ببني إسرائيل كما اعتقد علماء الآثار سابقا.

وتشير كشوفات عالم الآثار النمساوي مانفريد بيتاك في عاصمة الهكسوس أفاريس (تل الضبعة حاليا) إلى عدم وجود أي آثار دمار مرتبطة بوصول حكام الهكسوس إلى السلطة في الفترة بين 1638 ق.م إلى 1530 ق.م.

ووجد علماء الآثار أنه قبل قرون من وصول الهكسوس إلى السلطة، كان هناك تأثيرات شامية قوية في شمال مصر بدأت من الألفية الثانية قبل الميلاد، تمثلت في أسماء، وعادات الدفن، والهندسة المعمارية، والأسلحة، وغيرها.

كما وجد العلماء قطعا أثرية أخرى تشير إلى وجود كبير لشعوب بلاد الشام في المنطقة  في ذروة الدولة الوسطى، وذلك قبل فترة طويلة من الاقتتال والانقسام اللذين ميزا الفترة الوسيطة الثانية.

وقالت الدراسة التي أجراها فريق جامعة "بورنموث" البريطانية، إن نصف العينة المكونة من 75 شخصا في "تل الضبعة"، أظهرت أن نصفهم قد قضوا طفولتهم خارج وادي النيل.

وأضافت أن الأدلة تشير إلى أن الهكسوس الوافدين إلى مصر، لم يكونوا من منطقة معينة في بلاد الشام، وإنما من عدة مناطق فيها.

حكم إعدام ثلاثة متظاهرين اطلق مجددا شرارة مظاهرات الشعب الإيرانى

حكم إعدام ثلاثة متظاهرين اطلق مجددا شرارة مظاهرات الشعب الإيرانى

أطلق حكم الإعدام الصادر بحق ثلاثة شبان ايرانيين شاركوا في تظاهرات نوفمبر الماضي، شرارة الاحتجاجات المتواصلة في عدة مدن إيرانية منذ ليل، أمس الخميس، في وقت يتواصل سخط الإيرانيين من النظام وسياسته في الداخل والخارج.

بدأت الاحتجاجات في ساعة متأخرة من ليل، أمس الخميس، بمدينة بهبهان التابعة لمحافظة الأحواز، وسرعان ما انتقلت لمدن أخرى كتبريز وشيراز ومشهد وغيرها، وتواصلت اليوم الجمعة.

مظاهرات منطقة مأوى الصيادين في الاسكندرية

مظاهرات 
 منطقة مأوى الصيادين في الاسكندرية 

اشتباكات بين قوات الأمن وأهالي منطقة مأوى الصيادين في الإسكندرية اليوم الجمعة احتجاجا على هدم منازلهم ضمن خطة الحكومة إزالة المناطق العشوائية وتطويرها

فيديو.. جريمة قتل بشعة بالجملة تهز السعودية.. نحر خمسة أشقاء من رقابهم ذبحا أثناء غياب الوالدين عن المنزل

جريمة قتل بشعة بالجملة تهز السعودية

نحر خمسة أشقاء من رقابهم ذبحا أثناء غياب الوالدين عن المنزل

عرضت قناة mbc السعودية، فى نشرة الساعة التاسعة مساء أمس الخميس 16 يوليو 2020، تقرير عن الجريمة البشعة التي ارتكبت أمس الخميس فى السعودية، وتمثلت فى قتل 5 أشقاء هم شاب وأربع فتيات، (تتراوح أعمارهم بين 11 و19 عاما)، في المراحل الدراسية بين الابتدائبة والجامعية، نحرا بالسكين. فى رقابهم بمنزلهم بقرية الشعبة في الأحساء بالسعودية، وعثور الوالدين اللذان كانا غائبين عليهم عند عودتهم للمنزل متناثرة جثثهم فى أنحاء المنزل مذبوحين من رقابهم وقد فارقوا جميعا الحياة.

رابط فيديو قناة mbc

اليوم الجمعة 17 يوليو اليوم الدولي للعدالة الجنائية

 

اليوم الجمعة 17 يوليو اليوم الدولي للعدالة الجنائية

يصادف اليوم الجمعة 17 يوليو اليوم الدولي للعدالة الجنائية ، إحياءً للذكرى السنوية لاعتماد نظام روما الأساسي ، المعاهدة التأسيسية للمحكمة الجنائية الدولية. وهى لحظة للتفكير في أهمية تحقيق العدالة لضحايا الجرائم الدولية الخطيرة. في الذكرى السنوية الثانية والعشرين لتأسيس نظام روما الأساسي  ، حيث تواجه سيادة القانون العالمية تحديات وسط عالم من الاوباش الطغاة ويتغلب العالم على جائحة Covid-19 ، يستمر الكفاح من أجل العدالة.

وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش: ''بأن المحكمة الجنائية الدولية تواجه تهديدًا غير مسبوق بعد أن وضعت إدارة ترامب الشهر الماضي تجميد الأصول وحظر التأشيرات التي يمكن استخدامها ضد مسؤولي المحكمة الجنائية الدولية وغيرهم ممن يدعمون المحكمة. هناك حاجة إلى دعم قوي من الدول الأعضاء للتغلب على هذه المحاولة الصارخة لعرقلة العدالة. و الاستعراض الجاري لأداء المحكمة ، بالإضافة إلى الانتخابات المقبلة للمدعي العام المقبل والعديد من القضاة ، لها أدوار رئيسية تؤديها في تعزيز المحكمة.

لكن العام الماضي شهد أيضًا تقدمًا كبيرًا لتحقيق العدالة في جميع أنحاء العالم. في نوفمبر 2019 ، رفعت غامبيا قضية ضد ميانمار أمام محكمة العدل الدولية ، زاعمة أن حملة ميانمار للفظائع ضد الروهينجا انتهكت اتفاقية الإبادة الجماعية. في يناير / كانون الثاني ، أمرت محكمة العدل الدولية ميانمار بعدم ارتكاب أعمال الإبادة الجماعية ومنعها والحفاظ على الأدلة.

في ألمانيا ، بدأت محاكمة تاريخية ضد مسؤولين سوريين سابقين بتهمة التعذيب على نطاق واسع في أبريل / نيسان ، بدعم حاسم من منظمات المجتمع المدني والمحامين السوريين والناجين. وتقوم السلطات القضائية في أوروبا بالتحقيق في الجرائم الفظيعة المرتكبة في دول خارج نطاق المحكمة الجنائية الدولية ومقاضاتها .

في يونيو ، استسلم القائد السابق لميليشيا "الجنجويد" في السودان ، والمعروفة باسم علي كشيب ، إلى المحكمة الجنائية الدولية بالتعاون مع العديد من الدول الأعضاء وقوات الأمم المتحدة لحفظ السلام. وهو أول مشتبه به محتجز بتهم ارتكاب جرائم مدعومة من الحكومة في دارفور. فيليسيان كابوغا ، أحد العقول المدبرة المزعومة وراء الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994 ، اعتقل في فرنسا في مايو / أيار .

في المحكمة الجنائية الدولية ، أذن القضاة بإجراء تحقيقات في أفغانستان - بما في ذلك الجرائم المزعومة من قبل مواطني الولايات المتحدة - وفي ميانمار جرائم ضد الإنسانية اكتملت في بنغلاديش ، عضو في المحكمة الجنائية الدولية. في 14 يوليو ، بدأت محاكمة ضد الحسن أغ عبد العال عج محمد أغ محمود بتهمة ارتكاب جرائم في مالي. وأكدت المحكمة الجنائية الدولية اتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في جمهورية أفريقيا الوسطى ضد باتريس إدوارد نجيسونا وألفريد يكاتوم.

على الرغم من المشهد العالمي المليء بالتحديات ، إلا أن هذه الخطوات نحو المساءلة عن الجرائم الفظيعة تظهر أن الضحايا ومؤيديهم لا يردعهم في سعيهم لتحقيق العدالة''.