الاثنين، 7 ديسمبر 2020

خناقة داخل البرلمان التونسى


خناقة داخل البرلمان التونسى 


النائب عن التيار الديمقراطي المعارض في البرلمان التونسى أنور الشاهد يتحدث فى مقطع فيديو والدماء تسيل من جبينه بعد فتح نافوخه فى خناقة داخل البرلمان التونسى اليوم الاثنين 7 ديسمبر 2020 مع بعض نواب ائتلاف الكرامة الإسلامي على خلفية طلب عدد من نواب التيار الديمقراطي المعارض مناقشة تصريحات لنائب الائتلاف الإسلامي انتقد فيها الخطاب النسوي واصفا إياه بالدعوة إلى "الانحلال".

بينما نفى ائتلاف الكرامة الإسلامي أن يكون نوابه هم من ألحقوا الأذى بالنائب المعارض.

مصر ليست طابونة بل دولة يفترض أنها عندها دستور يصون الشعب من ظلم الحاكم ووقعت على القانون الدولي والمواثيق والمعاهدات الدولية التي يفترض انها تصون حقوق الإنسان وليس من حق رئيس الجمهورية ان يرفض محاسبة المجتمع الدولي بدعوى أن استبداده شؤون داخلية لمصر لأن مصر ليست عزبة ابوة


مصر ليست طابونة بل دولة يفترض أنها عندها دستور يصون الشعب من ظلم الحاكم ووقعت على القانون الدولي والمواثيق والمعاهدات الدولية التي يفترض انها تصون حقوق الإنسان وليس من حق رئيس الجمهورية ان يرفض محاسبة المجتمع الدولي بدعوى أن استبداده شؤون داخلية لمصر لأن مصر ليست عزبة ابوة

رغم التغييرات التى جرت مؤخرا فى قيادات وسائل الإعلام التى يهيمن عليها الجستابو. وسبقها على مدار حوالى 7 سنوات من حكم الجنرال عبد الفتاح السيسي سلسلة قوانين وتعديلات دستورية استبدادية مشوبة كلها بالبطلان الدستوري. تجرم حرية الكتابة والصحافة والرأي والتعبير. التي كان يفترض أنها مصونة فى الدستور. بتهم تعتبرها أكاذيب وارهاب يهدد الأمن القومى والأخلاق الحميدة. وتبارك العسكرة و التمديد والتوريث ومنع التداول السلمى للسلطة وانتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات ونشر حكم القمع والإرهاب وشريعة الغاب. بغض النظر عن عدم الحكم ببطلان قانون أو تعديل دستورى واحد منها طوال حوالى 7 سنوات من حكم الجنرال السيسي. فى سابقة لم تحدث حتى فى عهد نظام حكم الإخوان القصير الذى لم يتعدى سنة واحدة صدر خلاله سيل من أحكام البطلان الدستورية ومنها على سبيل المثال وليس الحصر حكم ببطلان مجلس الشعب. وحكم ببطلان الجمعية التأسيسية الأولى للدستور 2012. وحكم ببطلان الإعلان الدستوري الخاص بتشكيل الجمعية التأسيسية الثانية لدستور 2012 وتحصينها مع مجلس الشورى. وحكم ببطلان الجمعية التأسيسية الثانية للدستور 2012. وحكم ببطلان مجلس الشورى. و حكم ببطلان قوانين الانتخابات 2013. وحكم ببطلان دعوى رئيس الجمهورية للانتخابات 2013. كل هذه الأحكام بالبطلان الدستورى وغيرها كثير صدرت خلال سنة واحدة هى سنة حكم الإخوان. في حين لم يصدر خلال حوالى 7 سنوات من حكم السيسي حتى الآن حكم واحد بالبطلان الدستوري ضد واحد من سيل قوانين وتعديلات الاستبداد المشوبة كلها بالبطلان التى أصدرها الجنرال السيسي خلال سنوات حكمه السبعة. خاصة منذ قيامه بفرض تعديلات دستورية وقوانين كلها مشوبة بالبطلان الدستوري. نصب فيها من نفسه الرئيس الأعلى للمحكمة الدستورية العليا والقائم على تعيين رؤسائها وقياداتها. رغم انها المختصة فى الحكم ببطلان القوانين والتعديلات الدستورية التى فرضها مشوبة بالبطلان الدستوري. وكذلك تنصيب نفسه الرئيس الأعلى لجميع الهيئات القضائية والنائب العام والأجهزة والجهات الرقابية والكليات والجامعات والصحافة والإعلام والقائم على تعيين رؤساء وقيادات كل تلك المؤسسات. وحتى منصب مفتى الجمهورية ومهمة إعداد المفتين الجدد لم يسلم من مخالب الجنرال السيسى فى مشروع قانون تقليص صلاحيات مشيخة الأزهر وضم جانب عظيم مهم من صلاحيات الأزهر الى صلاحيات رئيس الجمهورية. بالمخالفة للمواد الدستورية القاطعة التى تمنع بدون لف ودوران انتهاك رئيس الجمهورية استقلال المؤسسات والجمع بين سلطاتها مع سلطته التنفيذية كرئيس الجمهورية و تغول سلطة رئيس الجمهورية على سلطات باقى المؤسسات كما تمنع تغول سلطة مؤسسة. مثل مؤسسة الجيش. على سلطات باقى المؤسسات. وتقضى بالتداول السلمي للسلطة وعدم المساس على الاطلاق بالمادة التى تنص على عدم شغل منصب رئيس الجمهورية إلا لمدة فترتين رئاسيتين كلا منهما أربع سنوات والمادة محصنة تماما من اى تلاعب. ورغم ذلك تلاعب السيسى بها وفرض مادة باطلة تبيح له مد وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد وانتهاك استقلال القضاء والجمع بين السلطات. وأصبح السيسي هو رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة والبرلمان والصحافة والإعلام والجامعات والأجهزة والجهات الرقابية والمحكمة الدستورية العليا وجميع الهيئات القضائية والنائب العام والجستابو و البوليس والنيابة والقاضي والجلاد والحانوتى. وجرت تغييرات القيادات الصحفية والإعلامية الاخيرة بعدما تبين فشل القيادات السابقة فى غسل مخ الشعب المصرى واحتوائه وتطويعه لنظام حكم شريعة الغاب. ليس نتيجة عدم إجادة السابقين واللاحقين تطبيق تعليمات اسيادهم بعد ان برعوا فى الرقص على سلالم القصر الجمهورى. بل نتيجة أن أسلوب النصب والدجل والشعوذة والضحك على الشعب انتهى من زمان. وأن عقلية انظمة حكم العسكر الاستبدادية لا تريد ان تصدق بأن الزمن تغير. وأن منهج العصور الوسطى لا ينفع فى عصر الأقمار الصناعية والإنترنت والجوال. وان عقلية الشعب تحررت فى ثورة 25 يناير 2011. وأن الشعب لم يعد قطيع يساق. بل اصبح صاحب عقل واعى متفتح راجح يقارن بين أكاذيب النظام لمحاولة تبرير استبدادة وتمديد وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة البلاد والجمع بين السلطات ونشر شريعة الغاب والفقر والخراب. وبين حقوقه كإنسان. وعقدة الاجتماعي المتمثل فى الدستور الذى دهسه الحاكم بالجزمة. والاعلان العالمى لحقوق الإنسان الذي رفسة الحاكم بكعب قدمه. والديمقراطية والحريات العامة التى تتمتع بها معظم دول العالم. فى عصر المعلومات المفتوحة والإنترنت والهاتف النقال والأقمار الصناعية والفضائيات. وانة كل ما تعاظمت قوانين الكبت والعسكرة والاستبداد وصحافة الدعارة السياسية ومصاطب المجالس والبرلمانات والمؤسسات المصطنعة تكتشف للناس أكثر عن جرائم نظام حكم الاستبداد ضد الانسانية فى ظل العالم المفتوح أمام الناس. بدليل تواصل وقوع الاحتجاجات الشعبية الدورية وانتشار السخط العام رغم كل أعمال القمع وقوانين العصف بالناس وتكديس السجون بالمعتقلين الأبرياء عن توجهاتهم السياسية المناهضة لنظام حكم شريعة الغاب. وفوجئ الجستابو المهيمن على الصحافة والإعلام. بانة بعد كل التغييرات الصحفية التى أجراها. وإخماد صوت مصر. وقمع اصوات حوالى ستين الف معتقل فى السجون. وفق تقديرات معظم المنظمات الحقوقية ووسائل الإعلام الدولية. بصوت العالم كله والمجتمع الدولي يدوي عاليا خفاقا منددا ليل نهار كل يوم بنظام حكم الاستبداد فى مصر. وتعاقبت الانتقادات العالمية ضد استبداد الجنرال السيسي مع الشعب المصرى من هيئة الأمم المتحدة وأمين عام هيئة الأمم المتحدة والمتحدث باسم أمين عام هيئة الأمم المتحدة ومفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة ومعظم دول العالم وجميع منظمات حقوق الإنسان فى العالم وكل وسائل الإعلام الدولية المستقلة الحرة. وتهكم مسئولى هيئة الامم المتحدة وزعماء دول العالم بسخرية من استخدام الجنرال السيسى تهم الإرهاب ونشر الأكاذيب وغيرها من مواد القوانين الاستبدادية الباطلة التى فرضها حجة فى تجريم النشاط السياسى السلمى وحرية الرائ والتعبير فى مصر. وعلم حينها الديكتاتور القمعي الاستبدادي الجنرال السيسي. الذى وصلت بجاحته ضد الشعب المصرى الرافض استبداده قائلا لهم بتحدى: ''انتوا مين''. على طريقة الجنرال القذافي الذي كان يقول فى أواخر أيامه للشعب الليبى خلال أحد خطاباته: ''من انتم''. بان زمن دول الستار الحديدي وجهل العالم بما يحدث من مجازر الطغاة فى دول الاستبداد قد انتهى. ورغم إصدار الجنرال السيسي يوم 18 نوفمبر 2020 بيان عبر المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية المصرية يعلن فية. ردا على بيان وزارة الخارجية الفرنسية الصادر يوم 17 نوفمبر 2020 ضد الاستبداد فى مصر. رفض التدخل فى شئون مصر الداخلية. تبين للسيسي متأخرا أن حجة رفض التدخل فى شئون مصر الداخلية لا تنفع. لان مصر مش طابونة يتحكم قيها صاحبها المعلم السيسى بمعرفته ان شالله ولع فيها بالجاز. بل دولة شعب عريق الحضارة منذ فجر التاريخ تعداده تجاوز مائة مليون نسمة. وقعت بلدة على القانون الدولي وجميع المواثيق والمعاهدات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان ورسخت ذلك عبر تدوين تلك الحقوق الإنسانية فى دستور مصر. وقبلت بمقتضى ذلك عضوية مصر فى الأمم المتحدة ومشاركتها فى القرارات السياسية الصادرة عن الأمم المتحدة واستفادتها من مساعدات الأمم المتحدة والجهات التابعة لها والدول العضوية فى الامم المتحدة. وبالتالي على مصر الامتثال للمجتمع الدولي التى هى عضو فية. ولولا ذلك ما قامت نحو 140 دولة فى العالم بتقديم حوالي 400 احتجاج ضد مخالفات نظام حكم الاستبداد فى مصر للاعلان العالمى لحقوق الانسان خلال المراجعة الدورية الشاملة لسجل مصر فى حقوق الانسان فى نوفمبر 2019 بجنيف. كما انة لولا ذلك ما انهالت مؤخرا ضد استبداد الجنرال السيسى فى مصر سيل انتقادات دولية من هيئة الأمم المتحدة وأمين عام هيئة الأمم المتحدة والمتحدث باسم أمين عام هيئة الأمم المتحدة ومفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة ومعظم دول العالم وجميع منظمات حقوق الإنسان فى العالم وكل وسائل الإعلام الدولية المستقلة الحرة. وايضا لولا ذلك ما تم تقديم العشرات من حكام الدول الطغاة فى العالم الى المحكمة الجنائية الدولية بتهم عديدة منها ارتكاب مجازر ضد الانسانية مع الخصوم من الناس خلال فترة تولي السلطة.

السيسي يزور فرنسا ومنظمات تتهم ماكرون بغض النظر عن الانتهاكات بمصر


السيسي يزور فرنسا ومنظمات تتهم ماكرون بغض النظر عن الانتهاكات بمصر


من المقرر أن يبدأ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الاثنين، زيارة إلى فرنسا لتأكيد العلاقات الوثيقة. وتأتي هذه الزيارة رغم اتهام منظمات حقوقية الرئيس الفرنسي بغض الطرف عن انتهاكات حكومة السيسي المتزايدة للحريات.

يبدأ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الاثنين، زيارة إلى فرنسا لتأكيد العلاقات الوثيقة، في الوقت الذي تلقي فيه حملته على المعارضة السياسية في الداخل بظلالها على الجهود الفرنسية والأوروبية لتعزيز العلاقات الأمنية والتجارية بين الجانبين.

وتوثقت العلاقات الاقتصادية والعسكرية بين مصر وفرنسا خلال صعود السيسي إلى السلطة.

واتهمت منظمات حقوقية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بغض الطرف عن انتهاكات حكومة السيسي المتزايدة للحريات، قبل تولي الإدارة الجديدة السلطة في الولايات المتحدة، والتي تعهدت باتخاذ موقف أكثر صرامة بشأن انتهاكات حقوق الإنسان.

ويرفض المسؤولون الفرنسيون هذا ويقولون: إن "باريس تتبع سياسة عدم انتقاد الدول علناً بشأن حقوق الإنسان حتى تكون أكثر فاعلية سراً، على أساس كل حالة على حدة"، وفق المزاعم.

وانتقدت حكومة ماكرون مصر في نوفمبر/تشرين الثاني بسبب اعتقالها أعضاء في المبادرة المصرية للحقوق الشخصية بعد لقائهم دبلوماسيين كباراً في القاهرة، وقوبل ذلك بتوبيخ شديد. وقال مسؤول رئاسي فرنسي للصحفيين: إن "الرئيس سيواصل بوضوح التعبير عن مواقفه بشأن هذا الموضوع".

وزعم "أنها شراكة لمصلحة استقرار المنطقة". وسيتم استقبال السيسي بترحاب كبير صباح اليوم الاثنين بمراسم استقبال عسكرية، وفق وكالة رويترز.

بماذا سيدافع السيسى عن استبداده هذه المرة خلال لقائه مع ماكرون في فرنسا بعد تصاعد انتقادات هيئة الأمم المتحدة وأمين عام هيئة الأمم المتحدة والمتحدث باسم أمين عام هيئة الأمم المتحدة ومفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة ومعظم دول العالم وجميع منظمات حقوق الإنسان فى العالم ضد استبداده؟؟؟..

السيسي دافع عن استبداده خلال لقائة فى مصر مع ماكرون قائلا "لا تنسوا أننا في منطقة مضطربة"!!!.. بماذا سيدافع السيسى عن استبداده هذه المرة خلال لقائه مع ماكرون في فرنسا بعد تصاعد انتقادات هيئة الأمم المتحدة وأمين عام هيئة الأمم المتحدة والمتحدث باسم أمين عام هيئة الأمم المتحدة ومفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة ومعظم دول العالم وجميع منظمات حقوق الإنسان فى العالم وكل وسائل الإعلام الدولية المستقلة الحرة ضد استبداده؟؟؟..


وصل الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الأحد، إلى باريس في زيارة رسمية تستغرق ثلاثة أيام، لتعزيز التعاون بين باريس والقاهرة في مواجهة الأزمات في الشرق الأوسط.
لكن الزيارة تأتي على وقع انتقادات دولية تعرضت لها مصر على خلفية ملفها في التعامل مع حقوق الإنسان.
ووصل السيسي إلى باريس بعد الظهر عبر مطار أورلي، كما أكد المتحدث باسم الرئاسة المصرية عبر صفحته على فيسبوك.
وسيستقبل وزير الخارجية الفرنسي جان-أيف لودريان السيسي مساء ليعقدا اجتماعا تليه مأدبة عشاء.
ويلتقي السيسي صباح الاثنين نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في ما سيشكل أبرز محطات الزيارة كونه أول لقاء مباشر بينهما منذ اجتماعهما في القاهرة قبل نحو عامين، والذي كشف خلافات بينهما حول مسألة حقوق الإنسان.
وفي 27 يناير 2019، أعرب الرئيس الفرنسي عن أسفه بسبب "عدم تقدم الوضع في مصر "بالاتجاه الصحيح" بسبب سجن "مدونين وصحفيين وناشطين".
ورد السيسي الذي يتولى رئاسة مصر منذ 2014 بعدما أزاح الجيش الرئيس الراحل محمد مرسي بالقول "لا تنسوا أننا في منطقة مضطربة".
وأكد الإليزيه أن ماكرون سيعيد طرح هذه المسألة من جديد، فيما يطالب مدافعون عن حقوق الإنسان من جهتهم الرئيس الفرنسي بخطوات ملموسة بحيث تتحول باريس "إلى الأفعال بدلا من الأقوال" وتجعل دعمها العسكري لمصر مشروطا بالإفراج عن السجناء السياسيين.
ويعقد اللقاء بين رئيسي الدولتين في أجواء أفضل بعد الإفراج عن ثلاثة من مسؤولي منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية"، كان قد أثار اعتقالهم في نوفمبر غضبا في فرنسا ودول أخرى.
وتبدأ الزيارة بحفل ترحيب رسمي يليه لقاء بين الرئيسين في الإليزيه ثم مؤتمر صحفي.
ويلتقي السيسي بعد ذلك رئيس البرلمان ريشار فيران، ورئيسة بلدية باريس آن هيدالغو قبل مأدبة عشاء في الاليزيه.
ويتوجه السيسي الثلاثاء إلى قوس النصر ليضع إكليلا من الزهور على نصب الجندي المجهول قبل أن يلتقي رئيس الوزراء، جان كاستيكس، ورئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه.
وسيقيم الرئيسان أيضا تعاون البلدين في ملفات كبرى متعلقة بالأمن الإقليمي، مثل مكافحة الإرهاب والأزمة الليبية والخلافات مع تركيا في شرق المتوسط.
وتريد فرنسا ومصر تعزيز "المؤشرات الإيجابية" التي بدأت تظهر في الملف الليبي، من اتفاق وقف إطلاق النار الدائم إلى استئناف الحوار السياسي الداخلي، كما تشير باريس المتهمة بدعم المشير خليفة حفتر في النزاع الليبي، على غرار مصر.

فرانس برس

الأحد، 6 ديسمبر 2020

فيديو.. الأديب علاء الأسواني: المعارك البديلة.. هل تنفعنا ؟


فيديو.. الأديب علاء الأسواني: المعارك البديلة.. هل تنفعنا ؟ 

عاجل.. منع مديري المبادرة المطلق سراحهم من المعتقل من التصرف في أموالهم وممتلكاتهم


عاجل.. منع مديري المبادرة المطلق سراحهم من المعتقل من التصرف في أموالهم وممتلكاتهم

 

المبادرة المصرية للحقوق الشخصية:

حكمت الدائرة الثالثة إرهاب بعد ظهر اليوم الاحد 6 ديسمبر 2020 بالآتي:

تأييد قرار النائب العام بمنع مديري المبادرة محمد بشير وكريم عنارة وجاسر عبد الرازق مؤقتاً من التصرف في أموالهم الشخصية وممتلكاتهم وأي حصص يملكونها من المبادرة.

لا يسري قرار منع التصرف على حساب المبادرة المصرية ككيان، حسب منطوق الحكم.

حكمت المحكمة في الأمر دون سماع أي مرافعات شفوية أو السماح لمحامي الدفاع بقراءة أوراق القضية أو الاطلاع على أي أوراق أو حتى قراءة أمر المنع من التصرف.

السبت، 5 ديسمبر 2020

وكيل لجنة حقوق الإنسان في ''برلمان السيسى واحد''


وكيل لجنة حقوق الإنسان في ''برلمان السيسى واحد''


فجرت مارجريت عازر وكيل لجنة حقوق الإنسان في ''برلمان السيسى واحد'' قنبلة من العيار الثقيل بشأن وضع حقوق الإنسان فى مصر خلال استضافتها في حلقة "بلا قيود" بتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية المفترض بثه يوم غدا الأحد في الساعة الخامسة والنصف مساء بتوقيت جرينيتش.

وقالت عازر أن مصر قفزت قفزات عالية في مجال حقوق الإنسان بحيث صارت واحة للحريات العامة والديمقراطية في العالم تحت قيادة الجنرال عبد الفتاح السيسي.

ولم تعلل عازر سيل تنديد هيئة الأمم المتحدة ومفوضية حقوق الإنسان ومعظم دول العالم والمنظمات الحقوقية الدولية والإقليمية والمحلية بتدهور وضع حقوق الإنسان فى مصر.

ولم تكتفى عازر بذلك وفجرت قنبلة أخرى قالت فيها بأن اتهام نيابة روما خمسة ينتمون لأجهزة أمنية مصرية، بقتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني، هو ورقة ضغط سياسية من الجانب الإيطالي، دون أن تذكر دافع تلك المؤامرة الخطيرة التي تنسبها الى السلطات الايطالية..

ومن عناوين موضوعات الحلقة التي أعلنتها هيئة الإذاعة البريطانية يظهر بأنها ستكون طريفة  مسلية.