الجمعة، 18 ديسمبر 2020

شاهد الفيلم الانساني "خلف القضبان" عن مآسي المهاجرين مدته 12 دقيقة يعرض لأول مرة ''مرفق رابط الفيلم''


شاهد الفيلم الانساني "خلف القضبان" عن مآسي المهاجرين مدته 12 دقيقة يعرض لأول مرة ''مرفق رابط الفيلم''
العرض الأول للفيلم التسجيلي القصير"خلف القضبان" من إنتاج مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان تم عرضه لأول مرة بعد ظهر اليوم الجمعة 18 ديسمبر 2020 بمناسبة اليوم الدولي للمهاجرين الذي حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 4 ديسمبر 2000 موعدة يوم 18 ديسمبر من كل عام بعد الأخذ بعين الاعتبار الأعداد الكبيرة والمتزايدة للمهاجرين في العالم.
فيلم "خلف القضبان" فيلم تسجيلي قصير من إنتاج مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، للمخرج الليبي محمد لاغا. تم تصويره بمعسكر الكراريم بمصراته في ليبيا حيث يتم احتجاز عدد من المهاجرين واللاجئين من جنسيات مختلفة. شارك الفيلم في مهرجان جولة السينما الدولية 2019 في تشيفيتافيكيا - إيطاليا، ومهرجان الثقافات المتوسطية 2018 في باليرمو - إيطاليا، ومهرجان إنستانتس فيديو 2017 في مرسيليا - فرنسا.  وتم إنتاجه ضمن 8 أفلام قصيرة لفنانين ليبيين عُرض بعضها في مهرجانات متخصصة في تونس وفرنسا وبلجيكا وإيطاليا.
مرفق رابط الفيلم على قناة مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان باليوتيوب

''يوم مؤتمر حكومة السيسي لتسويق ترشح السيسى لفترة رئاسية ثانية''


''يوم مؤتمر حكومة السيسي لتسويق ترشح السيسى لفترة رئاسية ثانية''


فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الاثنين 25 ديسمبر 2017، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه مهزلة قيام السلطة بتنظيم مؤتمر حكومى فى مدينة السويس، تحت ستار مسمى جمعية سلطوية، دعما لإعادة ترشيح السيسي لفترة رئاسية ثانية، قبل إعلان السيسي ترشحه لولاية ثانية، وقبل فتح باب الترشح والدعاية الانتخابية رسميا، ودون منع مشاركة كبار مسؤولي الحكومة والأجهزة التنفيذية والأمنية مع عمالهم وعساكرهم وممارسة اعمالهم الرسمية فيه، وهو ما كشف، حتى قبل الشروع رسميا في الانتخابات الرئاسية 2018، عن سيناريو مسارها السلطوي، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ رغم كل احابيل ''الجستابو''، فى اصطناع ما اسموة ''ائتلاف''، بدلا من حزب، ليكون الحزب الحاكم فى مصر تحت مسمى ائتلاف. من اجل ان يعتمد عليه رئيس الجمهورية فى تمرير مشروعات القوانين الرئاسية مشوبة بالبطلان الدستوري، ويتخذ منه ''مطية'' لتشكيل الحكومات الرئاسية بدلا من الحكومات المنتخبة عن الشعب، وخليفة الحزب الوطنى الديمقراطى الحاكم السابق المنحل، وحزب الحرية والعدالة الحاكم السابق المنحل لجماعة الاخوان الإرهابية، والالتفاف حول المادة 140 فى دستور 2014، التى تحظر على رئيس الجمهورية أن يشغل أى منصب حزبى طوال مدة الرئاسة، ولو بشكل غير رسمى، وإطلاق تسميات عليه تتمسح فى اسم مصر لمحاولة تسويق نشاطة السلطوي ''ولو شكليا''، ومنها ''فى حب مصر''، و ''دعم مصر''، و مساندته بعدد من الأحزاب الورقية المصطنعة، منها سنيد رئيسى يتمسح فى اسم مصر ومستقبلها، وانتشاله ''مع السنيدة'' بقدرة قادر من العدم الى الاغلبية الكاسحة فى مجلس النواب فى انتخابات البرلمان عام 2015، واختلاق جمعيات سياسية تحت دعاوى جمعيات أهلية خيرية تحمل نفس مسميات ائتلاف وسنيدة السلطة، وتطويعها سياسيا مع ائتلاف وسنيدة السلطة، إلا أنها أحابيل لم تخدع الشعب المصرى ابدا، والا لما كان قد سقط الحزب الوطنى الديمقراطى المنحل وأحزابه الورقية وجمعياته السياسية مع الرئيس المخلوع مبارك فى ثورة 25 يناير 2011، وإلا لما كان قد سقط حزب الحرية والعدالة المنحل وأحزابه الورقية وجمعياته السياسية لجماعة الاخوان الإرهابية مع الرئيس المعزول مرسى فى ثورة 30 يونيو 2013، لذا كان طبيعيا اجتياح موجة سخط وغضب عارمة بين أهالي مدينة السويس الباسلة، ضد قيام اللواء أحمد حامد محافظ السويس، بالتنسيق مع ائتلاف فى حب مصر، صاحب الأغلبية في مجلس النواب، وتوجيه كبار مسؤولي الأجهزة الحكومية والامنية، بتنظيم مؤتمر سياسي انتخابي حكومي رسمى لدعم ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، هو الاغرب من نوعة فى تاريخ الحياة السياسية فى مصر، اليوم الاثنين 25 ديسمبر 2017، داخل الصالة المغطاة بشركة النصر للبترول الحكومية، حملت عنوان ''تدشين حملة .. كلنا معاك من أجل مصر ..''، ومبلغ الغرابة فى كون منظم المؤتمر، ليس حملة السيسى، وليس ائتلاف دعم مصر، وليس أحد احزابة الورقية السنيدة، بل هى جمعية سياسية بالمخالفة لقانون انشاء الجمعيات الاهلية، تحمل المسمى التسويقي الشائع ''من أجل مصر''، تحت دعاوى انها جمعية اهلية خيرية، وترك كبار مسؤولي السلطة والحكومة الرئاسية مهام مناصبهم وأعمالهم لحضور المؤتمر والخطابة أو الرقص فية، دعما لإعادة ترشيح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وتكديس عمال ديوان محافظة السويس والأحياء التابعة والمصالح الحكومية في جوانب قاعة المؤتمر للهتاف للسيسي وهم يحملون الأعلام والرايات، بعد انتزاعهم قسرا من أعمالهم الحكومية، ونقلهم للمؤتمر في سيارات واتوبيسات حكومية، وتعطيل مصالح الدولة والناس من أجل الهتاف للسيسى والمطالبة، بأوامر حكومية، بإعادة ترشيحه وانتخابه لفترة رئاسية ثانية، وبلغت البجاحة الى حد ممارسة محافظ السويس مهام عمله الرسمي وتكريمه عددا من الشخصيات العامة وأسماء بعض الشهداء على مسرح المؤتمر، بدلا من مسرح مكتبة بديوان المحافظة، وسط تصفيق بعض كبار مسؤولي الأجهزة الامنية والتنفيذية بالسويس، وتهليل العمال المكدسين بأوامر حكومية ''بالروح والدم نفديك يا سيسى''، رغم أنه لا يجوز قيام محافظ السويس وكبار مسؤولي الأجهزة الأمنية والتنفيذية بالسويس بترك مهام مناصبهم مع عمالهم وعساكرهم لحضور مؤتمر انتخابي والرقص والخطابة والغناء وممارسة مهامهم الحكومية الرسمية وتكريم الناس فيه لدعم ترشيح رئيس الجمهورية لفترة رئاسية ثانية، واستنفار الصالة المغطاة بشركة النصر للبترول الحكومية لتنفيد مخططهم الجائر، وقيام محافظ السويس وكبار مسؤولي الأجهزة المعنية بالقاء كلمات تغنوا فيها بالسيسي وطالبوا بدعم اعادة ترشحة وانتخابة لفترة رئاسية ثانية، وفي نهاية المؤتمر قدم مطرب عدة أغنيات وطنية اثارت حماس الحاضرين ورقص على انغامها العديد من كبار مسؤولي الأجهزة المعنية، كل هذة الافراح والليالي الملاح الحكومية جرت قبل إعلان السيسي ترشحه لولاية ثانية، وقبل فتح باب الترشح والدعاية الانتخابية، ودون منع مشاركة مسؤولي الأجهزة الأمنية والتنفيذية مع عمالهم وعساكرهم والقيام بمهام اعمالهم الرسمية في مؤتمر الدعاية الانتخابية لرئيس الجمهورية، الذي شارك في حضوره : وائل زكى رئيس جمعية من أجل مصر بالسويس المنظمة للحفل والمحسوبة علي ائتلاف فى حب مصر صاحب الأغلبية في مجلس النواب، والدكتور سيد الشرقاوي رئيس جامعة السويس، وعمر مصيدة رئيس حزب المؤتمر، والدكتور أحمد عامر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ونبيل فهمي رئيس شركة النصر للبترول، وعددا من القيادات التنفيذية والأمنية بالسويس، وبعض رجال الدين الإسلامي والمسيحي، والعشرات من عمال ديوان المحافظة والأحياء التابعة والمصالح الحكومية. ]''.

نواب البرلمان الاوروبى غرَّدوا بالعربية دعماً للمعتقلين وضحايا استبداد الجنرال السيسى وطالبوا باتخاذ موقف صارم ضد انتهاكات نظام حكم العسكر الاستبدادى فى مصر


نواب البرلمان الاوروبى غرَّدوا بالعربية دعماً للمعتقلين وضحايا استبداد الجنرال السيسى وطالبوا باتخاذ موقف صارم ضد انتهاكات نظام حكم العسكر الاستبدادى فى مصر

عقوبات المجتمع الدولى المنتظرة سوف يعانى منها الشعب المصرى وحدة ولن يتأثر بها الطاغية في قصورة المشيدة خصيصا لة


غرد عدد من نواب البرلمان الأوروبي الخميس 17 ديسمبر/كانون الأول 2020 باللغة العربية للتنديد بانتهاكات حقوق الإنسان في مصر، كما شاركوا في بيان موحد طالبوا فيه بالضغط على النظام المصري لوقف الانتهاكات، والإفراج عن المعارضين والمعتقلين بمصر. 

عضو البرلمان الأوربي، ثريا رودريغيز، قالت في تغريدة نشرتها الخميس، باللغة العربية "إنها تعتبر الاعتقال التعسفي للناشط الحقوقي باتريك زكي مثالاً على وحشية وعدم عقلانية السياسة المصرية الحالية". 

كما طالبت رودريغيز الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه باتخاذ موقف حازم ضد "انتهاكات" حقوق الإنسان في مصر، وختمت تغريدتها بكلمة "كفاية". 

نائبة أخرى في البرلمان الأوروبي، كاتلين تشيه، قد غردت أيضاً بالعربية قائلة إنه "لا يمكن للاتحاد الأوروبي أن يقف مكتوف الأيدي عندما تتعرض الحريات المدنية لهجمات ممنهجة في مصر". 

أما النائب جان كريستوف أويتجين فقد قال في تغريدته التي نشرت بالعربية أيضاً إن "نواب البرلمان الأوروبي يستنكرون بأشد أنواع العبارات القمع الطائش الذي تشهده مصر"، مشيراً إلى أن الكفاح ضد الإرهاب لا يعني سجن الصحفيين، المحامين، المثقفين والحقوقيين". 

تغريدات النواب باللغة العربية شملت كذلك نشر بيان موحد للمطالبة بالضغط على النظام المصري لوقف الانتهاكات، والإفراج عن المعارضين والمعتقلين بمصر، أبرزهم باتريك زكي جورج، الباحث في المبادرة المصرية للحقوق الشخصية.

جلسة نقاش حول مصر في البرلمان الأوروبي

يأتي ذلك بالتزامن مع جلسة مناقشة وتصويت البرلمان الأوروبي على مشروع قرار بشأن حقوق الإنسان في مصر، يتضمن انتقادات لاذعة للنظام المصري بسبب انتهاكاته لحقوق الإنسان. 

حيث صوّت البرلمان الأوروبي، الخميس، على مشروع قرار يناقش التدهور المستمر في ملف حقوق الإنسان بمصر، وقال النواب ضمن الجلسة التي عقدت في بروكسل إن الوقت حان لإقرار آلية عقوبات ضد منتهكي حقوق الإنسان هناك.

من جانبها، قالت المفوضية الأوروبية إنها طلبت من السلطات المصرية التعاون مع القضاء الإيطالي في التحقيقات بشأن مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني. 

كما طالبت رئيسة لجنة حقوق الإنسان في البرلمان الأوروبي، ماري أرينا، بتفعيل آلية العقوبات ضد النظام المصري، بسبب انتهاكاته المستمرة لحقوق الإنسان.

وقالت أرينا، خلال جلسة بالبرلمان الأوروبي في بروكسل لمناقشة مشروع قرار بشأن أوضاع حقوق الإنسان في مصر، إن "على الاتحاد الأوروبي أن يرد بحزم وصرامة على هذه الانتهاكات"، وطالبت بالوقوف إلى جانب الشعب المصري لا إلى جانب نظام عبدالفتاح السيسي.

من جهتها، قالت الأمم المتحدة إن أي قرار عقوبات محتمل من الاتحاد الأوروبي ضد مصر، يعد سيادياً.

وجاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك، عبر دائرة تلفزيونية مع الصحفيين في المقر الدائم للمنظمة الدولية بنيويورك.

وقال دوجاريك إن قرارات الاتحاد الأوروبي سيادية، وليس لنا أن نتطرق إلى ما قد يقرره أو لا يقرره، وأكد أن ما سيفعله الاتحاد في هذا الصدد يعود إليه.

تقرير حقوقي جديد لـ"هيومن رايتس" 

تأتي هذه الخطوة في الوقت الذي كشفت فيه منظمة "هيومن رايتس ووتش" الدولية، الخميس،  عن عقاب جماعي تفرضه السلطات المصرية على النزلاء في سجن العقرب، بالعاصمة القاهرة.

حيث وثقت المنظمة الحقوقية في تقرير، إجراء الأجهزة الأمنية تغييرات على سجن العقرب، منذ منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

و"العقرب" سجن شديد الحراسة يقبع فيه معظم كوادر وقيادات "جماعة الإخوان"، وغيرهم من المعارضين، لكن السلطات تنفي مراراً تعرض نزلائه لانتهاكات حقوقية.

حيث أفاد تقرير المنظمة بـ"حرمان السجناء من التهوية والكهرباء والماء الساخن بشكل كامل تقريباً، إضافة إلى قرارات سابقة بحظر الزيارات منذ مارس/آذار 2018، والحرمان من ممارسة الرياضة، منذ 2019″.

وأوضح التقرير أن "النزلاء في سجن العقرب البالغ عددهم بين 700 إلى 800 سجين، يتعرضون لانتهاكات جسيمة ترتقي إلى مستوى العقاب الجماعي".

كما أشار التقرير إلى أنه "بسبب عدم وجود إضاءة، وغياب الترتيبات الإنسانية للنوم والصرف الصحي ومراعاة الطقس، فضلاً عن ضيق المساحة وعدم التهوية، ينتهك سجن العقرب حقوق النزلاء".

ونقل التقرير عن نائب مدير قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمنظمة الحقوقية الدولية، جو ستورك، قوله: "يبدو أن السلطات المصرية تفرض عقاباً جماعياً على مئات السجناء في سجن العقرب، بعد عزلهم عن العالم قرابة ثلاث سنوات"، مضيفاً: "الأوضاع في هذا السجن تتعارض تماماً مع حقوق السجناء، ما يجعله منشأة تعذيب".

مؤسسة "كاتو" للأبحاث تعلن اليوم الجمعة 18 ديسمبر 2020 مؤشر حرية الإنسان فى دول العالم لعام 2020 .. بسبب استبداد نظام حكم العسكر للجنرال السيسى مصر تأتى فى ''قعر القفة'' فى ترتيب 157 من بين 162 دولة فى العالم شملها التقرير


مؤسسة "كاتو" للأبحاث تعلن اليوم الجمعة 18 ديسمبر 2020 مؤشر حرية الإنسان فى دول العالم لعام 2020

بسبب استبداد نظام حكم العسكر للجنرال السيسى مصر تأتى فى ''قعر القفة'' فى ترتيب 157 من بين 162 دولة فى العالم شملها التقرير


نشرت مؤسسة "كاتو" للأبحاث، اليوم الجمعة 18 ديسمبر 2020، مؤشر حرية الانسان في دول العالم خلال عام 2020 الذي شارف على الانقضاء، واعتمد المؤشر في ترتيب الدول على عدة عوامل منها حرية التعبير، وحرية الاقتصاد، وحرية الأفراد، وحرية الديانة، وغيرها. وتم نشر التقرير بشكل مشترك بين معهد كاتو و معهد فريزر، وأظهر المؤشر تصدر نيوزيلندا، وسويسرا، وهونغ كونغ، والدنمارك، وأستراليا، وكندا، وإيرلندا، واستونيا، وألمانيا، والسويد، بالترتيب فى اعلى مستوى من الحريات العامة والديمقراطية. بينما جاءت الدول العربية في مراكز متأخرة جدا، فى ''قعر القفة'' كما يقولون فى الأمثال الشعبية، إذ حلّت سوريا أخيرة بالمركز 162، تليها السودان (161)، ثم اليمن (159)، ثم مصر (157) فليبيا (156)، ثم العراق (155) والجزائر (154)، والسعودية (151)، وموريتانيا (150). وكانت أفضل الدول العربية من ناحية الترتيب الأردن، التي جاءت فى المرتبة 80 بين دول العالم، تليها لبنان (97) ثم الكويت (113)، تليها المغرب (117).

وجاءت دول المنطقة ايضا في مراكز متأخرة، إذ حلت تركيا بالمركز (119)، فيما تأخرت إيران إلى المركز (158).


ونتيجة كون المؤشر مكون من 420 صفحة تشمل نحو 162 دولة فى العالم فقد تعذر قيامى بنشره فى هذا الحيز من المكان، ولكن يمكن للراغبين في الاطلاع على المؤشر كاملا اتباع رابط المؤشر ادناة على موقع مؤسسة "كاتو" للأبحاث.

وكالة بلومبرغ: أبوظبي تدرس شراء حصة في شركة يملكها الجيش المصري


المفترض نقل تبعية شركات المؤسسة العسكرية بالكامل الى الادارة المدنية للدولة باستثناء المعدات العسكرية البحتة حتى تستفيد منها كل الدولة وشعبها وناسها وأهلها بالمساواة بين الكل حسب الظروف الاقتصادية الموجودة او على الاقل عرضها كلها لاستثمارات القطاع الخاص وليس عرض حصص منها على استثمارات القطاع الخاص فى البورصة ويظل أساسها كما هو تابعة للمؤسسة العسكرية "وكأنك يا أبو زيد ما غزيت" 


وكالة بلومبرغ: أبوظبي تدرس شراء حصة في شركة يملكها الجيش المصري


موقع وكالة بلومبرغ  / مرفق الرابط 

نقلت وكالة بلومبرغ عن مصادر أن شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) من بين مقدمي عروض شراء أكبر حصة في واحدة من أولى الشركات المصرية التي يملكها الجيش ويطرحها على المستثمرين.

وقالت المصادر إنه بموجب العرض، ستشارك أدنوك صندوق مصر السيادي، مما يمنح الطرفين الملكية الكاملة لشركة الوطنية للبترول، وهي شركة توزيع وقود تابعة للجيش المصري.

كما أعربت شركة طاقة عربية، وهي شركة مصرية خاصة، عن اهتمامها بالحصة الأكبر والشراكة مع الصندوق، وفقا لما ذكرته مصادر طلبت عدم الكشف عن هويتها.

وقال الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي، أيمن سليمان، إن الوطنية "اجتذبت الكثير من المستثمرين"، لكنه امتنع عن تحديد هويتهم. 

وامتنعت شركة أدنوك، المملوكة لحكومة أبوظبي، عن التعليق. وكذلك شركة طاقة عربية.

وفي أكتوبر 2019، قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إنه ينبغي السماح للشركات المملوكة للجيش بطرح أسهمها في البورصة، جنبا إلى جنب مع شركات حكومية أخرى يجري إعدادها للخصخصة.

وتقول بلومبرغ إن الرغبة في شراء الوطنية قد تكون نقطة انطلاق لاهتمام القطاع الخاص بجزء من اقتصاد الجيش الذي قال السيسي إنه يمكن أن يكون أكثر انفتاحا على الجمهور.

وتمتلك الوطنية أكثر من 200 محطة وقود، وهي واحدة من شركتين يسيطر عليهما الجيش، أعلنتهما مصر هذا الشهر للبيع عنهما.

وتخطط مصر لعرض حصص تصل إلى 100٪ لنحو 10 شركات يمتلكها جهاز مشروعات الخدمة الوطنية، التابع لوزارة الدفاع. 

ويساعد الصندوق السيادي جهاز مشروعات الخدمة الوطنية في اختيار الأصول وترويجها للمستثمرين، وربما المشاركة في استثمارها عن طريق الحصول على حصص أقلية.

وبحسب بلومبرغ، فإنه تم تحديد شركة الوطنية لإنتاج وتعبئة المياه الطبيعية (صافي) هي ضمن الشركات المعروضة للطرح في المستقبل القريب.

بعد موافقة الحكومة على تجريم التسجيل والتصوير أثناء الجلسات.. قلاش: تضرب حرية النشر وتتعارض مع الدستور.. بدر: حصار جديد للصحافة


بعد موافقة الحكومة على تجريم التسجيل والتصوير أثناء الجلسات..

قلاش: تضرب حرية النشر وتتعارض مع الدستور.. 

بدر: حصار جديد للصحافة

لجنة الحريات بنقابة الصحفيين: موافقة الحكومة تضع مزيدًا من القيود على العمل الصحفي.. مطلوب الآن التراجع الفوري عن هذا التعديل الكارثي


أثار قرار موافقة الحكومة على إضافة مادة جديدة إلى قانون العقوبات، بشأن معاقبة تصوير وبث الجلسات، غضب ورفض الصحفيين، وطالبوا الحكومة بالتراجع عنه.

وقال يحيى قلاش، نقيب الصحفيين الأسبق: “طلب الحكومة اضافة مادة إلى قانون العقوبات تسمح بالحبس مدة لاتقل عن سنة وغرامة لاتقل عن ١٠٠ ألف جنيه ولاتزيد على ٢٠٠ ألف أو بإحدي العقوبتين لكل من صور أو سجل أو بث أو عرض كلمات أو صور لوقائع جلسة مخصصة لنظر دعوي أثناء انعقادها بأي وسيلة كانت، كارثة تنال من روح العدل الذي يعتبر العلانية أحد دعائمه لأنها تكرس ثقة الناس في القضاء”.

وأضاف قلاش: “وكذلك تضرب حرية النشر، والحق الأصيل للمواطن في المعرفة، وتتعارض مع مواد الدستور المصري، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية”.

واختتم قلاش: “أتمنى على كل القوى والأطراف المعنية أن تتصدى بالحوار لهذه الكارثة التي لم يستطع الاحتلال أن يفرضها على المصريين ولا على صحافتهم أو قضائهم”.  

بدوره قال عمرو بدر، عضو مجلس النقابة ومقرر لجنة الحريات، إن هذا التصريح الصادم وغير المفهوم يمثل حصاراً جديداً على الصحافة وحريتها، ويضع مزيداً من القيود على العمل الصحفي الذي هو محاصر أصلاً منذ عدة سنوات.

وأضاف بدر في بيان له: “فلا يمكن أبداً في أي سياق تفهّم أن تكون عقوبة نشر صورة صحفية هي الحبس لمدة عام أو الغرامة التي لا تقل عن مائة ألف جنيه”.  

وتابع: “الأمر الآخر أن هذا التعديل المنتظر في قانون العقوبات يمثل مخالفة دستورية صريحة، فقد ألغى الدستور عقوبة الحبس في قضايا النشر باستثناء ثلاثة حالات أجاز فيها فرض عقوبة الحبس وقد جاء ذكرها في الدستور حصراً وهي التحريض على العنف أو التمييز بين المصريين أو الطعن في الأعراض، بما يعني أن هذا التعديل الذي تنتويه الحكومة فضلاً عن كونه يمثل انتهاكاً صريحا لحرية العمل الصحفي فهو أيضا يمثّل مخالفة دستورية واضحة.  

وأضاف بدر: “مطلوب الآن التراجع الفوري عن هذا التعديل الكارثي، والالتزام بنصوص الدستور التي تضمن حرية الصحافة وتلغي الحبس في قضايا النشر”.

وفي وقت سابق أعلن مجلس الوزراء، موافقته على إضافة مادة جديدة إلى قانون العقوبات، تنص على أن (يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة وغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه، ولا تزيد على مائتي ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من صور أو سجل أو بث أو نشر أو عرض، كلمات أو صورا لوقائع جلسة مُخصصة لنظر دعوى جنائية أثناء انعقادها بأي وسيلة كانت؛ بدون تصريح من رئيسها، وذلك بعد موافقة النيابة العامة، والمتهم، والمدعي بالحق المدني، أو ممثلي أي منهما، ويحكم بمصادرة الأجهزة أو غيرها مما يكون قد استخدم في الجريمة، أو ما نتج عنها، أو محوه، أو إعدامه بحسب الأحوال).

وذكرت الحكومة أنه يأتى ذلك بهدف منع تصوير المتهمين إعلامياً، لحين صدور حكم بات في القضايا التي يحاكمون بها حماية لهم، لأن الأصل في الإنسان البراءة، وهذا الأصل يتمتع به كل متهم حتى يصدر ضده حكم بات على نحو يجعل له الحق في ألا تلتقط له أيه صورة في وضع يجعله محل ازدراء الآخرين أو شكوكهم، بحسب الحكومة.

"نزعوا ملابسها وجروها لأنها مسيحية".. محكمة مصرية تبرّئ ثلاثة رجال هاجموا مسنّة


"نزعوا ملابسها وجروها لأنها مسيحية".. محكمة مصرية تبرّئ ثلاثة رجال هاجموا مسنّة


برّأت محكمة مصرية، أمس الخميس، ثلاثة متهمّين جرّدوا قبطية مسنّة من ملابسها وجرّوها في أنحاء قريتها عام 2016، وفق ما أفاد مصدر قضائي وكالة فرنس برس.

وتم جر سعاد ثابت (74 عاما) عارية على أيدي المجموعة بعد شائعات بأن نجلها كان يقيم علاقة مع امرأة مسلمة.

ووقعت الحادثة في قرية الكرم في محافظة المنيا (نحو 300 كيلومتراً جنوبي القاهرة)، وتم خلالها إحراق منازل عائلات مسيحية بينما دعا سكان غاضبون إلى طرد الأقباط.

وتمّت تبرئة المتهمّين الثلاثة، وهم والد ونجلاه، بعدما أعيدت محاكمتهم عقب صدور حكم في البداية بسجنهم لمدة عشر سنوات.

وأشار مصدر قضائي إلى أن الحكم قابل للاستئناف.

وذكرت صحيفة "وطني" القبطية المحلية أن سعاد ثابت ذهلت لدى صدور الحكم. وقالت وهي تبكي وتصرخ بحسب الصحيفة "كيف براءة وهم عروني أمام الجميع؟".

كما دانت مجموعة حقوقية بارزة هي "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية" الحكم داعية النيابة العامة إلى تقديم طعن ضده.

وقالت إنّ "محاكمة المتورطين في الاعتداءات الطائفية تعد الضمانة الأساسية لعدم تكرار هذه الاعتداءات".

وسبق أن ندد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي حينها بالعنف الطائفي الذي تحوّل إلى مسألة جدلية على الصعيد الوطني. ولطالما اشتكى المسيحيون الأقباط من التمييز في الحياة العامة في مصر.  

فرانس برس