السبت، 12 أكتوبر 2024

تصريحات غير دقيقة، إذ وقع كامل الوزير في خطأين:

 

الرابط

الراجل دة مبيزهقش من معلوماتة المضللة دائما

✅الحقائق:

✅تصريحات غير دقيقة، إذ وقع كامل الوزير في خطأين:

1️⃣ الخطأ الأول: "بلغ عدد ركاب القطارات يوميا في 2014 نحو 700 ألف راكب"

✅تصريح غير دقيق، إذ بلغ عدد ركاب القطار يوميًا في 2014 نحو 480 ألف راكب وليس 700 ألف راكب كما ذكر الوزير، وفقًا لبيانات نشرة الجهاز المركزي للإحصاء.

📌وبلغ عدد ركاب القطار سنويًا في 2014 نحو 175 مليون و214 ألف راكب، وفقًا لبيانات نشرة حوادث السيارات والقطارات الصادرة في 2014.

📌كما انخفضت الطاقة الاستيعابية لعدد المقاعد المتاحة يوميًا من 218 ألف و592 مقعد خلال عام 2013/ 2014 إلى 195 ألف و585 مقعد في 2021/ 2022، وفقا لبيانات نشرة الكتاب الإحصائي الصادر عن المركز للتعبئة والإحصاء.

📌هذا على الرغم من زيادة عدد القطارات الشغالة من 338 ألف و532 قطار وعدد الجرارات 820 جرار في 2013/ 2014 إلى 354 ألف و415 قطار و885 جرار في 2021/ 2022.

وزارة النقل المصرية

2️⃣ الخطأ الثاني: "استوردنا تليفونات محمولة بـ8 مليار و744 مليون دولار في 9 سنين"

✅تصريخ غير دقيق، إذ بلغ حجم استيراد #مصر من التليفونات المحمولة خلال الفترة بين 2014 إلى 2023 نحو 9.92 مليار دولار بزيادة 1.17 مليار دولار عما ذكره #كامل_الوزير باستيرادنا 8.744 مليار دولار فقط.

📌وجاءت واردات مصر من التليفونات المحمولة كالتالي:

= 2023: 5.23 مليون دولار

= 2022:  357 مليون دولار

➖ 2021:  1.76 مليار دولار

➖ 2020: 1.77 مليار دولار

➖ 2019: 1.65 مليار دولار

➖ 2018: 1.33 مليار دولار

➖ 2017: 774.97 مليون دولار

➖ 2016: 737 مليون دولار

➖ 2015: 831.48 مليون دولار

➖ 2014: 801.3 مليون دولار

💬 جاءت تصريحات كامل الوزير خلال افتتاح محطة قطارات الصعيد بشتيل بحضور رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي.

#صحيح_مصر

بيان جديد للدعم السريع يحذر القاهرة.. ويتحدث عن "ضبط مقاتلين مصريين"

الرابط

 بيان جديد للدعم السريع يحذر القاهرة.. ويتحدث عن "ضبط مقاتلين مصريين"


وجهت قوات الدعم السريع في السودان "تحذيرا شديد اللهجة" لمصر، وزعمت لأول مرة وجود ما سمتهم " أسرى مصريين" لديها حاليا، قالت إنهم شاركوا إلى جانب الجيش السوداني في الحرب الحالية.

وقال بيان جديد للدعم السريع، مساء الجمعة، إن "الدعم الذي تقدمه القاهرة للجيش السوداني تجلى في محطات معلومة وشواهد مادية تعاملنا معها بدبلوماسية منذ تفجر الحرب الحالية في إبريل 2023"، واتهم مصر بأنها أصبحت "شريكًا أساسيًّا للحركة الإسلامية و(الجيش المختطف) في إشعال الحرب".

وذكر البيان أن "سلاح الجو المصري شارك في القتال إلى جانب الجيش السوداني"، وهو ما نفته مصر ردا على اتهامات مشابهة أطلقها قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو.

وقال بيان الدعم السريع "لم تتوقف الحكومة المصرية أبداً عن تقديم الدعم العسكري للجيش من سلاح وذخائر وقنابل الطائرات والتدريب إلى جانب الدعم الفني والسياسي والدبلوماسي والإعلامي".

وأضاف البيان، المنشور على حسابات الدعم السريع على مواقع التواصل الاجتماعي: "ضبطت قواتنا مرتزقة مصريين شاركوا إلى جانب الجيش في الحرب الحالية، وهم أسرى الآن لدى قواتنا".

وتحدثت قوات الدعم السريع  عن "انحياز المباحثات السياسية التي تستضيفها القاهرة في صف الجيش السوداني."

وحذر بيان الدعم السريع مصر مما سماه "التمادي في التدخل السافر في الشؤون السودانية من خلال دعم الجيش المختطف من قبل الحركة الإسلامية"، حسب تعبيره.

وكان حميدتي اتهم، في كلمة مسجلة، الأربعاء، القاهرة بتدريب الجيش السوداني وإمداده بطائرات مسيرة مع استمرار الحرب في السودان بين قوات الدعم السريع والجيش.

ونفت القاهرة مزاعم قائد قوات الدعم السريع السودانية بضلوعها في الحرب الدائرة بالسودان، في رد على تصريحات، حميدتي.

وقال بيان للخارجية المصرية إن تلك المزاعم تأتي "فى خضم تحركات مصرية حثيثة لوقف الحرب وحماية المدنيين وتعزيز الاستجابة الدولية لخطط الإغاثة الإنسانية للمتضررين من الحرب الجارية بالسودان الشقيق".

وأضاف البيان أنه "إذ تنفى جمهورية مصر العربية تلك المزاعم فإنها تدعو المجتمع الدولي للوقوف على الأدلة التي تثبت حقيقة ما ذكره قائد ميلشيا الدعم السريع".

وأكد البيان أن مصر "لن تألو جهدا لتوفير كل سبل الدعم للأشقاء في السودان لمواجهة الأضرار الجسيمة الناتجة عن تلك الحرب الغاشمة".

وتدعم مصر الجيش السوداني بقيادة عبدالفتاح برهان. وقال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، خلال مؤتمر القوى السياسية والمدنية السودانية المنعقد في مصر، يوليو الماضي، في سبيل  إنهاء الصراع الدامي الممتد منذ أكثر من سنة، إن أي حل سياسي "لا بد أن يستند إلى رؤية سودانية خالصة، دون ضغوط خارجية"، مشدداً على أهمية " وحدة الجيش ودوره" في حماية البلاد.

زى تيران وصنافير كدة

 


زى تيران وصنافير كدة

«لا للتهجير..سوف نبقى هنا».. إجتماع مجلس عائلات جزيرة الوراق

«لا للتهجير..سوف نبقى هنا».. إجتماع مجلس عائلات جزيرة الوراق


عقد امس، أهالي جزيرة الوراق اجتماعًا حاشدًا لمجلس العائلات، وأكد المجتمعون من أبناء الجزيرة على المطالب التالية: 

- وقف خطة تهجير أهالي الجزيرة.

- رفع الحصار الأمني المفروض على الجزيرة، و وقف ترويع أهلها، ورحيل قوات الشرطة من المعديات والشوارع.

- توفير كافة الخدمات، وعلى رأسها إعادة فتح وتشغيل المستشفى، فضلاً عن إعادة تشغيل المعديات المتوقفة.

الاشتراكيون الثوريون

https://x.com/RevSocMe/status/1844818152019861585

لينا عطا الله تتسلم «كاتب الشجاعة» بالنيابة عن علاء عبدالفتاح

لينا عطا الله تتسلم «كاتب الشجاعة» بالنيابة عن علاء عبدالفتاح

حصد الناشط المحبوس علاء عبدالفتاح جائزة كاتب الشجاعة لعام 2024، بعدما تقاسمت معه الروائية الهندية أرونداتي روي جائزة بن بنتر لعام 2024، لتتسلمها بالنيابة عنه، رئيسة تحرير موقع «مدى مصر»، لينا عطا الله.

وبينما أرجعت روي، اختيارها لعبد الفتاح، لـ«السبب نفسه الذي دفع السلطات المصرية لإبقائه في السجن لعامين إضافيين بدلًا من إطلاق سراحه الشهر الماضي.. لأن صوته خطير بقدر ما هو جميل.. لأن فهمه لما نواجهه اليوم حاد مثل الخنجر»، وصفت عطا الله كتابات عبد الفتاح بمختلف أشكالها بـ«الجسد الهارب من الاحتجاز كأقصى تجسيد لإدارة الدولة وهو ما يستحق الاحتفاء». 

وأضافت عطا الله: «بالنسبة لنا من نشارك في البحث عن الحقيقة سواء عبر الكتابة أو الصحافة أو وسائل أخرى.. تكمن شجاعة علاء في القدرة على إظهار الحقيقة عندما تكون مخفية، وتحويلها إلى شيء يمكننا النضال به».

وأعلنت روي أنها ستتبرع بحصتها من الجائزة لصالح صندوق إغاثة الأطفال الفلسطينيين.

كانت السلطات المصرية قررت احتجاز عبدالفتاح سنتين إضافيتين بالسجن، وعدم احتساب فترة حبسه الاحتياطي ضمن سنوات تنفيذ العقوبة، التي كان من المفترض أن تنتهي، 30 سبتمبر الماضي، بشكل غير قانوني، حسب أكد المحامي نبيه الجنادي في تصريحات سابقة لـ«مدى مصر». وبدأت والدة عبد الفتاح، ليلى سويف، 68 عامًا، «مع أول دقيقة في يوم 30 سبتمبر» إضرابًا مفتوحًا عن الطعام احتجاجًا على ما وصفته ب«جريمة السلطات المصرية» بحق نجلها الذي اعتبرته مخطوفًا ومحتجزًا خارج نطاق القانون، في ظل «تواطؤ الحكومة البريطانية» في ذلك، بحسب تصريحات سابقة لها لـ«مدى مصر». وتستمر سويف في إضرابها حتى الآن. 

وكانت عدة أحزاب، أعلنت في 2 أكتوبر الجاري، تضامنها مع ليلى سويف، من بينها أحزاب: المصري الديمقراطي الاجتماعي، والعيش والحرية، والكرامة، والدستور، والتحالف الشعبي، مطالبين بإطلاق سراح عبد الفتاح، الذي أنهى بالفعل مدة حبسه، حسبما قال بيان مشترك للأحزاب.  

وألقي القبض على عبد الفتاح في 28 سبتمبر 2019، وحُبس على ذمة القضية رقم 1356 لسنة 2019 حصر أمن دولة عليا، في تهم بعضها جنايات وبعضها جنح، وهي: «الانضمام إلى جماعة إرهابية، ونشر أخبار كاذبة، وإساءة استخدام مواقع التواصل»، قبل أن تسلخ النيابة منها القضية رقم 1986 لسنة 2020 حصر أمن دولة عليا، وتحيلها لمحكمة الجنح بتهمة «نشر أخبار كاذبة فقط»، والتي حكمت على عبد الفتاح بالسجن.

وتمنح جائزة بنتر إحياءً ذكرى الكاتب المسرحي هارولد بنتر الحائز جائزة نوبل للآداب عام 2005، الذي حدد مواصفات الحائز على الجائزة بأن يكون صاحب «إيمان لا يتزعزع ونظرة ثاقبة للعالم مع تصميم لا يهادن من أجل الكشف عن الحقيقة في حياتنا والمجتمع».

الرابط

https://mada38.appspot.com/www.madamasr.com/2024/10/12/news/u/%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D8%B9%D8%B7%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%AA%D8%AA%D8%B3%D9%84%D9%85-%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AC%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84/

فيديوهات .. اليوم السبت 12 أكتوبر 2024 الذكرى الخامسة عشر لتأسيس جمعية الحقوق السياسية والمدنية غير الحكومية في السعودية (حسم)

فيديوهات .. اليوم السبت 12 أكتوبر 2024 الذكرى الخامسة عشر لتأسيس جمعية الحقوق السياسية والمدنية غير الحكومية في السعودية (حسم)

تمر اليوم السبت 12 أكتوبر 2024 الذكرى الخامسة عشر لتأسيس جمعية الحقوق السياسية والمدنية غير الحكومية في السعودية (حسم) التي أسسها أحد عشر ناشطا حقوقيا وأكاديميا من روّاد حركة حقوق الإنسان في السعودية يوم 12 أكتوبر 2009. والمؤسسين هم: عبد الرحمن حامد الحامد ومحمد فهد القحطاني وعبدالكريم يوسف الخضر وعبد الله الحامد وفهد عبد العزيز العريني ومحمد حمد المحيسن ومحمد البجادي وعيسى حامد الحامد ومهنا محمد خليف الفالح وسعود أحمد الدغيثر وفوزان محسن الحربي وأعضاء غير موقعين بسبب اعتقالهم وقت تأسيس الجمعية هم: سليمان الرشودي وموسى القرني ومنصور العودة. بهدف توعية المواطن السعودى بحقوق الإنسان والإعلان العالمي لحقوق الإنسان لعام 1948 وكشف أى تجاوزات ضد المواطنين السعوديين والتصدى ضدها. وتشارك أعضاء الجمعية في تأمين ميزانيتها السنوية بمبالغ محدودة.

بداية المسيرة

وبعد سيول جدة نشرت الجمعية بياناً في 10 ديسمبر 2009 لامت فيه «الفساد السياسي» ودعت في خطاب مفتوح إلى الملك عبد الله بن عبد العزيز الذى كان قائما على الحكم وقتها إلى تشكيل برلمان منتخب بصلاحيات لمساءلة المسؤولين. وتولت الجمعية في ديسمبر 2009 تمثيل سليمان الرشودي في الدعوى القضائية التي رفعها ضد وزارة الداخلية التي احتجزته لثلاث سنوات ونصف دون اتهام، لكن الدعوى رُفضت بعد أن وجهت الوزارة له الاتهامات. وفي ديسمبر 2010 قدمت الجمعية طالباً لـ وزارة الداخلية بالسماح بالاعتصام في الرياض في 23 ديسمبر، إلا أن مقدمي الطلب استدعوا قبل الموعد المحدد بيوم وابلغوا برفضه. وفي يناير 2011 أرسلت الجمعية رسالة إلى الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود طالبت فيها بمحاكمة وزير الداخلية آن ذاك الأمير نايف بن عبد العزيز واتهمت سياسات الداخلية بأنها تشجع على التطرف والعنف. وانتقدت الجمعية مسودة قانون مكافحة الإرهاب التي سربتها منظمة العفو الدولية في يوليو 2011 وقالت أنه «يعطي صلاحيات غير مسبوقة للأمن لقمع الشعب دون أي ضوابط قانونية».

ملاحقة مؤسسي الجمعية

وفي 21 مارس 2011 اعتقلت قوات الأمن السعودية محمد البجادي وهو أحد الأعضاء المؤسسين للجمعية إثر مشاركته في مظاهرة أمام وزارة الداخلية في اليوم السابق، وفي 10 أبريل 2012 قضت محكمة سرية بسجنه أربع سنوات إثر إدانته بتهم عدة كان من بينها المشاركة في تأسيس جمعية غير مرخصة.

وفي 22 مايو مُنع العضو المؤسس فوزان الحربي من السفر، وفي 12 ديسمبر 2012 واعتقل سليمان الرشودي رئيس الجمعية بعد أن ألقى كلمة عن «حكم المظاهرات والاعتصامات في الشريعة الإسلامية»، وكان الرشودي محكوما بالسجن خمسة عشر عامًا في قضية إصلاحيي جدة.

محاكمة حسم

وفي يوليو 2012 بدأت محاكمة محمد القحطاني وعبد الله الحامد ووجهت لكل منهما تهمة الاشتراك في تأسيس جمعية غير مرخصة مع عدد من التهم الأخرى. وفي 9 مارس 2013 أصدر قاضي المحكمة الجزائية بالرياض التى تتلقى أحكامها بالتليفون، حكماً بحل جمعية حسم الحقوقية حالاً، ومصادرة جميع ممتلكاتها ويشمل ذلك مواقعها على شبكة الإنترنت، والسجن الفوري ولخمس سنوات بحق الدكتور عبد الله الحامد مضافاً إليها المدة المتبقية من محكوميته السابقة في قضية الإصلاحيين الثلاثة ليصبح مجموع المدة المحكوم بها إحدى عشر سنة ومنعه من السفر خمس سنوات أخرى، والسجن عشر سنوات بحق الدكتور محمد بن فهد القحطاني ومنعه من السفر عشر سنوات أخرى. وأدانت جمعية حسم الحكم واعتبرت «أصل القضية هو انتهاكات الحكومة السعودية لحقوق الإنسان، ومحاولة الجمعية التصدي لهذه الانتهاكات ورصدها»؛ وردا على الحكم بمصادرة أملاكها صرحت الجمعية أنه «ليس للجمعية أية أموال أو أصول أو ممتلكات وإنما تعتمد على الموقع الإلكتروني وجهود الاعضاء الطوعية».

وفي 24 يونيو 2013 -وفي قضية منفصلة عن قضية القحطاني والحامد- أدان القاضي إبراهيم الحسني عبد الكريم الخضر بتهم منها تأليب الرأي العام والاشتراك في تأسيس جمعية غير مرخصة وحكم عليه بالسجن ثلاث سنوات نافذة، وبالسجن خمس سنوات مع وقف التنفيذ (وتطبق إذا شارك في تأسيس جمعية أو شارك في مظاهرة بعد إطلاق سراحه)، وبالمنع من السفر عشر سنين بعد انقضاء مدة السجن.

ولايزال أعضاء الجمعية رهن الاعتقال حتى اليوم ومطاردين ومضطهدين رغم وفاة العديد منهم على رأسهم الناشط الحقوقي السعودى عبدالله الحامد وتواصل السلطات منع تأسيس أى منظمات حقوقية مستقلة فى السعودية حتى الان.

يختلف حلفاء الامس يظهر المستخبى


 يختلف حلفاء الامس يظهر المستخبى

حميدتى زعيم ميليشيات الدعم السريع السودانية المدعومة إماراتيا يفجر مفاجأة من العيار الثقيل ويقول إن القاهرة دعمت الانقلاب على حكومة الفترة الانتقالية للتحول الديمقراطي في السودان في أكتوبر 2021 ووضعت العراقيل أمام التحول الديمقراطي السلمى!!