السبت، 22 أكتوبر 2016

يد حماس فى اغتيال قائد الفرقة التاسعة مدرعات وضرورة تقويض جذور الارهاب فى قطاع غزة

حان الوقت لقيام الجيش بمداهمة معاقل الارهاب فى قطاع غزة مهما كانت التضحيات، بعد ان امتدت يد الارهاب الى احد كبار قيادات الجيش باغتيال العميد عادل رجائي، قائد الفرقة التاسعة مدرعات بـ"دهشور"، اليوم السبت 22 اكتوبر، برصاص الارهابيين أمام منزله بمدينة العبور، أثناء استعداده للتوجه إلى عمله، وأستشهادة مع حارسة الشخصى واصابة سائقة، واذا كانت حركة حماس الارهابية تدعى بانها غير مسئولة عن الارهاب القادم الى مصر من قطاع غزة وان المسئول عنه بعض الجماعات التكفيرية الموجودة فى قطاع غزة، فهى مسئولة فى كلتا الحالتين سواء بتصديرها بنفسها الارهاب الى مصر لحساب الاعداء وجماعة الاخوان الارهابية، او بالتغاضى عن اصحابه، وفشلها فى تامين حدود قطاع غزة التى استولت عليها من السلطة الفلسطينية ورفضها اعادتها الى السلطة الفلسطينية، ولن يتم استئصال الارهاب من سيناء ومصر الا باستئصال جذورة الشيطانية، لقد الجمت اسرائيل حماس واجبرتها وراسها فى الرغام على تامين حدودها معها، ليس بالصبر عليها والتغاضى عنها، ولكن بتقليم مخالبها عند كل مرة تتجاسر فيها على رفع راسها من الرغام.

دعوة عصابة الاخوان باغتيالها قائد الفرقة التاسعة مدرعات الشعب للقضاء عليها بسرعة وقوة وحسم

وهكذا اكدت جماعة الاخوان الاجرامية، مع اذنابها الشيطانية، كلمتها الارهابية، ضد مصر وشعبها ومؤسساتها الوطنية، لحساب اصحاب الاجندات الاجنبية، وسط دعواها الجهنمية، لمليشياتها الابليسية، بالسير على هدى اعمالها الدموية، باغتيال العميد عادل رجائي، قائد الفرقة التاسعة مدرعات بـ"دهشور"، اليوم السبت 22 اكتوبر، برصاص الارهابيين أمام منزله بمدينة العبور، أثناء استعداده للتوجه إلى عمله، وأستشهادة مع حارسة الشخصى واصابة سائقة، وقبلها محاولة اغتيال النائب العام المساعد ومفتى الجمهورية السابق والعديد من الاعمال الارهابية، وهو ما دفع الشعب المصرى الى دق ناقوس الخطر للقضاء على هذة العصابة الشيطانية، والمطالبة بسرعة تنفيذ احكام الاعدام بالجملة مرة واحدة ضد رؤوس اذناب تلك العصابة الجهنمية فور تاييدها باحكام نهائية، دون رحمة ولا شفقة، وتصعيد الحرب ضد الارهاب الى اقصى درجة، والدهس بالنعال على رقاب كل شراذمها الذين ارتضوا بهوان مساندة الخونة والارهابيين ضد وطنهم وصار جهنم وبئس المصير خبر ماوئ لهم.

أكبر معمر فى مصر يوجه رسالة لـ"شيخ الأزهر" لاستئصال شرور عصابات الارهاب


ناشد الشيخ علي سلام عودة سلام، "أكبر معمر سنًا فى مصر"، والبالغ من العمر 110سنة، والمولود فى 12 أغسطس عام 1908، ''الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، بارسال قوافل دعوية تنضم إليها لجان شعبية، تجوب القرى والمركز والمدن بمحافظات الجمهورية على مدار العام، لاستنارة الشباب نحو الدين الاسلامى الحنيف ومنع وقوع بعضهم فريسة لدعاة الشر والإجرام مثل جماعة الإخوان الإرهابية . وقال الشيخ علي "برغم فشل كل دعاوى الارهاب لإثارة الفوضى وتدمير الممتلكات العامة والخاصة للخونة من تجار الدين والتمويل الخارجى والأجندات الأجنبية، ومنها دعوتهم يوم 11 نوفمبر، وسقوط الخونة والارهابيين والمغرر بهم دائما فى قبضة العدالة يلطمون وجوههم ويدفعون الثمن الباهظ، نتيجة تصدى الشعب المصرى مع الجيش والشرطة وباقى مؤسساتة الوطنية لمخططاتهم الشيطانية الجبانة، إلا أن هذا لا يمنع من إنقاذ المغرر بهم من شرور أنفسهم وسيئات جماعات وحركات الإرهاب من خلال قوافل التوعية للأزهر الشريف قبل ضياعهم إلى الأبد مع الأشرار الذين تلاعبوا بعقولهم''. ووجة الشيخ على سلام التهانى للجيش بمناسبة ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجسدة وتوفيقه مع الشرطة فى الحرب على الإرهاب، ولأهالى السويس بمناسبة عيد السويس القومى الـ 43 الموافق يوم الاثنين 24 أكتوبر''. وناشد الشيخ على سلام اللواء أحمد حامد محافظ السويس، والمهندس محمد شاكر وزير الكهرباء، تركيب عداد كهرباء وتوصيل التيار الكهربائى إلى الغرفة التى يقيم فيها بقريته أبوحسين بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس''. وتابع المعمر الشيخ على سلام :"أنا من مواليد 12 أغسطس عام 1908 فى مركز بلبيس بمحافظة الشرقية، انتقلت للإقامة والعيش فى مدينة السويس منذ عام 1975، واشتريت قطعة أرض مساحتها 23 قيراطًا فى قرية أبوحسين بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس، وزرعتها من أجل توفير احتياجاتي وأسرتي، وأنه يتقاضى معاشًا قدره 500 جنيه، بجانب زراعته لقطعة الأرض التى يمتلكها، مع أولاده، وأكد سلام أنه تزوج مرتين وتوفيت إحدى زوجتيه، وأنجب 13 ولدًا وفتاة، ولديه عشرون حفيدًا''. وعن يومه قال :"استهله بقراءة القرآن الكريم، بعدها اتناول الإفطار البسيط من الفول والبيض المسلوق، ثم أذهب للحقل وعقب الانتهاء من أعمال الفلاحة فيه أعود لمنزلي، وأقضي المتبقي من اليوم وسط الأبناء والأحفاد، حتى يجئ موعد نومي".

يوم قيام وزارة الداخلية بتعيين شخصا متوفيا قبل عامين عمدة لكفر ششتا مركز طنطا

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 22 اكتوبر 2013، نشرت على هذة الصفحة المقال التالى : ''[ اعلنت وزارة الداخلية منذ يومين، الاحد 20 اكتوبر 2013، اسماء العمد والمشايخ الذين قامت بتعينهم فى عشرات القرى المصرية بمحافظات الجمهورية، واخطرت وزارة الداخلية العمد والمشايخ المعينين بتشريفها السامى، وفوجئت اسرة المرحوم ''عبدالعليم جبر محمد دعميش'' المنتقل الى رحمة اللة تعالى قبل عامين، بتلقيها اخطارا رسميا من وزارة الداخلية بتعيين فقيدها عمدة لقرية كفر ششتا مركز طنطا، ضمن حركة العمد والمشايخ المعينين، واسرعت اسرة العمدة المتوفى باخطار وزارة الداخلية بانة متوفيا الى رحمة الله تعالى قبل قيامها بتعيينة عمدة بفترة عامين، وتفجرت فضيحة، وبدلا من استحياء وزارة الداخلية من وكستها وانزوائها على نفسها، خرج علينا من جراب وزارة الداخلية اللواء حاتم عثمان، مدير أمن الغربية، الذى تقع ضمن كردونة قرية العمدة المتوفى، وادلى بتصريحات صحفية الى وسائل الاعلام، اليوم الثلاثاء 22 اكتوبر 2013، حاول فيها موارة فضيحة وزارة الداخلية التراب، قائلا بتحدى : ''بان تعيين وزارة الداخلية عمدة تبين بانة متوفيا قبلها بعامين، جاء نتيجة، ما وصفة، بأن عملية اختيار وتعيين العمد تأخذ شهورًا طويلة وتوقيتات زمنية غير معلومة من وقت رفع الملفات من لجنة ترشيح العمد بالمديرية والتي يترأسها مدير الأمن وتضم في عضويتها رئيس فرع الأمن العام ومدير المباحث، إلي اللجنة العليا بالوزارة التى تنعقد في مواعيد غير محددة لاعتماد وتعيين العمد المرشحين''، واضاف مدير الأمن : ''بانة فور صدور قرار وزارة الداخلية بتعيين العمدة المتوفى وعلم مديرية امن الغربية بانة متوفيا قبل تعيينة عمدة بفترة عامين، فانة تم اختيار أقدم شخص بالقرية ليقوم بمهام عمدة القرية المتوفى الى حين اعادة فتح باب الترشيحات مرة اخرى بالقرية لاختيار عمدة جديد''، واكدت الفضيحة، برغم مساعى مدير امن الغربية لتجميلها، واخفافات وزارة الداخلية فى التصدى لعصابات الارهاب، فشل اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية فى مهمتة وحان وقت رحيلة غير ماسوف علية، بعد ان هدد تمسكة بمنصبة واغضاء الحكومة الانتقالية عن هفواتة، بسقوطة مع الحكومة نفسها، بدلا من سقوطة لوحدة، بعد تسبب السياسة المهادنة للحكومة الانتقالية التى اشتهرت بمسمى الحكومة المرتعشة، وتمسكها بوزير داخلية فاشل يسير على منوالها، وتحملها وزر اعمالة، مع اعمالها، فى تذايد اتهامات ملايين المصريين للحكومة بالضعف والتراخى والجبن والتخبط والمطالبة باقالتها، لقد تبين للشعب المصرى بان سياسة الحكومة القائمة على الخنوع والتقاعس والاهمال، لم تكن سياسة وزير الداخلية، بل سياسة حكومة تحكم بيد مرتعشة, لذا تنامى السخط الشعبى ضدها وطالبوا بسقوطها مع وزير داخليتها، بدلا من مطالبهم السابق بسقوط وزير الداخلية فقط. ]''.

يوم المناورة المصرية/الاردنية لانقاذ ركاب عبارة غارقة


فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الخميس 22 اكتوبر 2015، نشرت على هذة الصفحة المقال التالى : ''[ نشر المتحدث العسكرى على صفحتة الرسمية اليوم الخميس 22 اكتوبر2015، : ''بانة فى إطار جهود القوات المسلحة لتأمين الجبهة الداخلية والتعاون مع الأجهزة المعنية بالدولة لمواجهة الكوارث والحوادث الجسيمة التى يمكن حدوثها، نفذ مركز البحث والإنقاذ الرئيسى للقوات المسلحة التجربة العملية''مصر 2'' لإنقاذ ونجدة إحدى السفن المعرضة للغرق بالقرب من منطقة نويبع بخليج العقبة، بالتعاون مع عناصر من القوات البحرية الأردنية، وبمشاركة الأجهزة المعنية بمحافظة جنوب سيناء ووزارات النقل والصحة والتضامن والبيئة والتنمية والداخلية والطيران المدنى، بهدف التأكد من قدرة وجاهزية مراكز ومنظومات إستقبال إشارات الإستغاثة، ورد الفعل السريع لعناصر البحث والإنقاذ التابعة للقوات المسلحة من القوات البحرية والجوية والعناصر المعاونة، والجهات المدنية المعنية وقدرتها على التعامل مع الحوادث المختلفة، وبدأت التجربة بإلتقاط مركز البحث والإنقاذ الرئيسى للقوات المسلحة إشارة إستغاثة تفيد بتعرض عبارة للغرق على مسافة 10 ميل بحرى من ميناء نويبع بخليج العقبة، وعلى الفور صدرت الأوامر بسرعة خروج إحدى الوحدات التابعة للقوات البحرية لمنطقة الإستغاثة والبحث عن العبارة المنكوبة وإلتقاط الجرحى، وقامت القوات البحرية الأردنية بدفع لنش إسناد للمعاونة فى إنقاذ الناجين، وأقلعت طائرات مصرية للقيام بأعمال البحث والإنقاذ الجوى وتأكيد موقع العبارة الغارقة وإلقاء الرماثات ومعدات الإنقاذ إلى المنكوبين وتوجيه الوحدات البحرية إلى مكان الحادث لإلتقاط الناجين والمصابين وإنتشال الغرقى وتقديم الدعم الإدارى والطبى وعمل الإسعافات الأولية ونقلهم إلى ميناء نويبع، وقام مركز عمليات محافظة جنوب سيناء بالتنسيق مع الأجهزة المعنية ومركز دعم إتخاذ القرار بمجلس الوزراء بدفع أعداد كبيرة من سيارات الإسعاف التابعة للمحافظة والمحافظات المجاورة إلى ميناء نويبع وفتح معسكر إيواء لإستقبال الناجين وتقديم التدخل الطبى لهم بمشاركة جمعية الهلال الأحمر ونقلهم إلى المستشفيات لتلقى العلاج، وتنفيذ الإخلاء الجوى لنقل الحالات الحرجة إلى المراكز التخصصية، وقد نجحت التجربة فى تنفيذ العديد من الأهداف المخططة لها، من خلال إجراءات القيادة والسيطرة وتنظيم التعاون وتنسيق أعمال الإنقاذ والإخلاء وتقديم الدعم اللوجستى، فضلاً عن زيادة مجالات الشراكة والتعاون مع الدول العربية الشقيقة وصقل مهارات وخبرات الكوادر العاملة فى هذا المجال، وأكد مدير مركز البحث والإنقاذ الرئيسى للقوات المسلحة على الدور الذى يقوم به المركز بالتعاون مع القوات البحرية والجوية وحرس الحدود فى تنفيذ مهام البحث والإنقاذ والتأمين ضد الكوارث والحوادث المختلفة بالتنسيق مع العديد من الأجهزة والوزارات المعنية بالدولة لتقديم خدمة البحث والإنقاذ بكفاءة عالية وتقليل زمن الإستجابة وسرعة إنقاذ الأرواح والممتلكات والحد من الإصابات والخسائر البشرية الناجمة عن الحادث، وحرص القيادة العامة للقوات المسلحة على تزويد المركز بأحدث منظومات البحث والإنقاذ وتزويده بكافة الأجهزة والمعدات بما يمكنه من سرعة الإستجابة والتدخل السريع لتنفيذ كافة المهام المخططة والمواقف الطارئه التى يمكن التعرض لها براً وبحراً على كافة الإتجاهات الإستراتيجية للدولة''. ]''.

الخميس، 20 أكتوبر 2016

يوم تخبط وزارة الداخلية فى مواجهة ارهاب عصابة الاخوان الاجرامية

فى مثل هذا اليوم قبل ​ثلاث سنوات​, ​الموافق يوم الاحد ​20 اكتوبر 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, ''[ لايعنى اعلان وزارة الداخلية, اليوم الاحد 20 اكتوبر 2013, القائها القبض على مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس, ومدير مكتبة, ومدير عام المساجد الاهلية بالسويس, والعديد من ائمة اكبر واشهر مساجد السويس, بتهمة التحريض على اعمال الارهاب​ لحساب عصابة الاخوان الارهابية​, بانها تسير بنجاح فى طريق محاربة ارهاب عصابة الاخوان, كما لايعنى اعلان اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية, فى بيان رسمى عقب اندلاع ثورة 30 يونيو 2013, وقوفة مع الشعب والجيش, بانة من ابطال الثورة الابرار, والتغاضى بموجب ذلك عن مساوئة وفشلة الذريع فى مواجهة عصابة الاخوان, للاسباب الموضوعية التالية, والمتمثلة فى حرص القوات المسلحة فور اندلاع ثورة 30 يونيو, وقبل اعلانها مساء يوم 3 يوليو, عزل مرسى واعلان خارطة الطريق, على استطلاع موقف وزير الداخلية الذى يشرف على قوات الشرطة, هل هو مع الشعب والجيش, ام مع مرسى واتباعة من الارهابيين, وكان الرد بانة مع الشعب والجيش, ومسارعتة الى اصدار بيان رسمى بذلك لمنع اى التباس, نتيجة علمة تماما بان ردة عكس ذلك كان سيسفر عن اقالتة فورا من منصبة والتحفظ علية, قبل اعلان الجيش بيانة لدواعى امنية, ولمنع تلقى الشعب والجيش ضربة فى الظهر من موظف يعتلى احدى مؤسسات الشعب الهامة, كما ان جميع الاعمال التى قامت بها وزارة الداخلية بعد انتصار ثورة 30 يونيو, سواء فى فض اعتصامى رابعة والنهضة, او ضبط القيادات والخلايا الاخوانية الارهابية, والتصدى لمظاهرات غوغاء الاخوان, تمت بالتنسيق والعمل المشترك بين الجيش والداخلية وكان للجيش الدور الاعظم فيها, لانة لايمكن ان يهمل شاغل منصب وزير الداخلية من متابعات الجهات السيادية, لان هذا يعنى ببساطة​ تعريض​ الوطن للخطر الجسيم عند شطوح وتمرد اى فرد يشغل المنصب ضد ارادة الشعب, ومن هذا المنطلق, ومع تعدد اخفاقات وزير الداخلية فى مواجهة عنف وشغب وارهاب عصابة الاخوان الارهابية, منذ انتصار ثورة 30 يونيو, اصبح اعفاء وزير الداخلية من مهام منصبة, مطلبا شعبيا وامنيا تفرضة المصالح العليا للوطن, بعد تفاقم فشل وزير الداخلية فى مواجهة ارهاب عصابة الاخوان الى حد وضع بعض الارهابيين سيارة مفخخة امام منزل وزير الداخلية مباشرة, بما يؤكد عجز وزير الداخلية حتى عن حماية نفسة, فكيف اذن يمكنة حماية الشعب, وتغاضى وزير الداخلية عن اقالة مديرو الامن المقصرين بالمحافظات لكونهم يسيرون على نهجة, وحتى مديرو الامن المعدودين الذين اضطر وزير الداخلية لاقالتهم نتيجة ضغوط الرائ العام, ومنهم مدير امن اسوان الذى ظل هانئا بمنصبة عشرة ايام كاملة, بعد واقعة قيام مليشيات الاخوان بسحل كبار قيادات وضباط مديرية امن اسوان, واضطرار وزير الداخلية الى اقالتة من منصبة بعد عشرة ايام من حدوث الواقعة, عقب بث نشطاء على اليوتيوب فيديو واقعة سحل كبار قيادات وضباط مديرية امن اسوان, واضطرار وزير الداخلية الى اقالة مدير امن المنيا, بعد خراب مالطا وتحول العديد من قرى المنيا, ومنها قرية دلجا, الى امارات اخوانية​ ارهابية​, وحتى واقعة قيام وزارة الداخلية, اليوم الاحد 20 اكتوبر 2013, بالقبض على مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس, ومدير مكتبة, ومدير المساجد الاهلية بالسويس, وعددا من ائمة اكبر واشهر مساجد السويس, ومنها مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب, بتهمة استغلال منابر مساجد السويس فى الدفاع عن جماعة الاخوان الارهابية, والتحريض على القيام باعمال الشغب والعنف والارهاب والتخريب, يحسب ضد وزارة الدخلية ومدير امن السويس, ولايحسب لهم , لاسباب فى غاية البساطة, وتتمثل فى عدم رفع وزارة الداخلية مذكرة للقيادة السياسية عقب ثورة 30 يونيو 2013, تفيد بان ثلاثى ارهاب الاخوان فى مديرية الاوقاف بالسويس, من عتاة عصابة الاخوان, وان عصابة الاخوان قامت خلال سنة حكمها السوداء بعزل مدير عام مديرية الاوقاف السابق, وتنصيب اخوانى مكانة, وان مدير عام اوقاف السويس الاخوانى قام فور تولية منصبة بتعين اخوان فى العديد من المناصب المهمة بالمديرية ومنهما مدير مكتبة ومدير عام المساجد الاهلية بالمحافظة, وان عصابة الاخوان فى اوقاف السويس ظلت شهورا طويلة تقوم بنشر فكر الاخوان عبر منابر مساجد السويس, بعد قيامها باختيار ائمة اكبر واشهر مساجد السويس, من عصابة الاخوان, ودفعهم للتحريض فى المساجد على اعمال العنف والارهاب, ومنهم امام مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب الذى اتخذتة جماعة الاخوان الارهابية مكانا لتجمع واحتشاد ميليشياتها قبل خروجهم فى مظاهرات ارهاب بالسويس, ولم تصحو وزارة الداخلية من غيبوبتها الا بعد خراب مالطة, كما عجزت وزارة الداخلية عن ضبط عشرة من كبار قيادات الاخوان بالسويس المتهمين بالارهاب, وفشلت فى تحديد مكان اوكارهم, ومنهم مدير مكتب الاخوان بالسويس, ونواب مجلسى شعب وشورى سابقين, واعضاء فى مجلس شورى عصابة الاخوان, بالاضافة الى عجز وزارة الداخلية عن ضبط العديد من امراء الارهاب فى مصر, ومنهم الارهابيين عاصم عبدالماجد, وطارق الزمر, وجمال حشمت, وعشرات غيرهم فروا باوزار جرائمهم هاربين الى تركيا وقطر ]''.

يوم شطحات جبهة ''لا يوجد ضمير للاخوان'' ضد الشعب المصرى

فى مثل هذا اليوم قبل ​ثلاث سنوات​, ​الموافق يوم الاحد ​20 اكتوبر 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, ''[ هل علينا اليوم الاحد 20 اكتوبر 2013, السفير السابق المدعو إبراهيم يسري، عضو مؤسس جبهة ''لا يوجد ضمير للاخوان'' المسماة ​''​جبهة الضمير​''​ لسان حال جماعة الاخوان الارهابية, والتى كانت مختصة خلال نظام حكم الاخوان الاسود, ​بالطبل والزمر​​ ​لا​باطيل واجرام عصابة الاخوان ​الارهابية ​​والزعم بانها​ حق, ​وتم تشكيلها ​فى الاساس لمحاولة تقويض ''جبهة الانقاذ'' المعارضة للاخوان, وتعد من ضمن​ اهم​ ادوات سقوط​ الاخوان​, ليطرح مبادرة اضحوكة تستحق العرض فى متحف نوادر وشطحات الاخوان, زاعما بجسارة بانها سوف تؤدى الى ما اسماة الخروج من الأزمة الحالية​,​ طالب فيها بدون خذل او استحياء كما كان يفعل فى ''جبهة ضميرة'', بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي, إلي منصبه كرئيس شرفي للبلاد, وتحصين ما اسماة جميع أعمال القوات المسلحة لمكافحة الإرهاب, وفض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة, وعودة دستور 2012, وتجميد بعض المواد الخاصة بسلطات رئيس الجمهورية, لكي يرجع الرئيس المعزول بشكل شرفي, وتشكيل حكومة بتوافق من ما اسماة القوي الثورية والسياسية تنقل إليها سلطات رئيس الجمهورية الى حين اجراء الانتخابات البرلمانية, وتناسى سفير عصابة الاخوان الارهابية, بان الشعب المصرى قال كلمتة الفاصلة فى نظام حكم عصابة الاخوان الارهابية, ورئيسها المعزول مرسى, ووضع خارطة طريق يسير عليها, ولا عودة ابدا للوراء, كما قالت النيابة العامة كلمتها فى المتهم مرسى, واحالتة فى القضية المتعلقة باحداث الحرس الجمهورى ​لمحكمة ا​​لجنايات, وجار احالتة لاحقا ​لمحاكم ا​لجنايات فى سيل من القضايا الارهابية والاجرامية وعلى راسها قضية التخابر مع جهات اجنبية, ​ولايمكن ابدا العودة للوراء, ووضع ريشة فوق راس المتهم مرسى, بدلا من حبل المشنقة الذى ينتظر على احر من الجمر ان يلتف بشوق ولهفة حول رقبتة ​المكتنزة ​عند ادانتة على الاقل فى قضية واحدة من سلسلة القضايا المتهم فيها, كما ان عودة دستور العار ​لعصابة الاخوان ال​ذ​ى طبختة مع السلفيين وباقى تجار الدين عام​ 2012, ان كنت لا تدرى يا سفير عصابة الاخوان الارهابية, يعنى عدم قيام ثورة 30 يونيو 2013 من الاصل, وكان افضل لك يا سفير الغبرا ان ''تنقطنا بسكاتك'', طلما انك لاتزال تعيش فى اوهام ما قبل ثورة 30 يونيو, لانة خيرا للشعب المصرى ان يستشهد منة كل يوم الف شهيد, من ان يخضع لابتزاز ارهاب ​عصابة ​الاخوان, لكون ذلك يعنى بكل بساطة انتهاء​ نظام​ دولة​ القانون والمؤسسات​ وقيام نظام ​دولة ​الميليشيات ​وعصابات ​​الارهاب ​التى تتوهم قدرتها على تحقيق مطالبها بالسلاح, بدلا من صوت وارادة الشعب ولغة السياسة والاحزاب المدنية, لذا يواصل الشعب المصرى مع قواتة المسلحة والشرطة بنجاح, الحرب على ارهاب ​عصابة ​الاخوان ​واتباعها​​ من ​المجرمين وسفاكى الدماء​, ومطاردة جيش الارهابيين الذى اطلق رئيسك المعزول مرسى سراحهم وخان امانة مصر وشعبها, ​مع ​كون ولا​ء جماعة الاخوان الارهابية​ لتنظيم الاخوان الدولى ​ودول الاعداء واجنداتهم ​الاستعمارية, وويلا للخونة و​الارهابيين​ من غضب الشعب وان غدا لناظرة قريب ''.​ ]''.​