الاثنين، 1 مايو 2017

مناقشة مشروع قانون حظر وإغلاق مواقع التواصل الاجتماعي في مجلس النواب غدا الثلاثاء 2 مايو


كان طبيعيا جدا، في ظل إساءة السلطة فهم حالة الترقب والاستنفار الشعبي مع سيل فرماناتها الديكتاتورية، أوهمها بأنه يعني ارتضاء الناس سعداء ضاحكين بعودة حكم الحديد والنار والضرب بالكرباج، أن تتجه أبصار السلطة الشمولية الظلامية الديكتاتورية في مصر، إلى مواقع التواصل الاجتماعي ومنها الفيسبوك، لتحل عليها حملات التطهير ومحاكم التفتيش ودور الغلق والاستئصال و الكبت و القمع والتكميم وكسر الأقلام ومصادرة الآراء وتقويض النقد العام المباح وحرية الرأي والفكر، ودهس ديكور الديمقراطية الهزلية بالنعال، واعلن اليوم الاثنين أول مايو، النائب رياض عبد الستار، في تصريحات إعلامية، إنه هو والعشرات من نواب السلطة، طبخوا مشروع قانون قاموا بتقديمه إلى رئاسة مجلس النواب لتفعيلة وعرضه على مجلس النواب غدا الثلاثاء 2 مايو، يهدف إلى ما اسماه ''تقنين مواقع التواصل الاجتماعي ومنها الفيسبوك، للحد من ما اسماه المخاطر التي تنتج عنها، والإرهاب والدول والمنظمات والجماعات المتطرفة التي تستغلها، وإنشاء موقع حكومي بديل''، وجاءت الفكرة الجهنمية للسلطة واتباعها لمواقع التواصل الحكومية من الدول الشيوعية الشمولية التي تسمح فقط لماسحي أحذية الحكام بالاشتراك فيها، واشار النائب الى ''قيام الصين بغلق موقع الفيسبوك وانشاء موقع حكومي بديل للمحافظة على ما اسماه الأمن القومي''، وقال ''بأنه فور إقرار القانون خلال الفترة القادمة واغلاق مواقع التواصل الاجتماعي على كل مواطن ان يتقدم بطلب رسمي يتم تسجيل اسمه ورقمه القومى والبريد الإلكتروني الخاص به حتى يحصل على صفحة على ذلك الموقع الحكومى''.

مديرية أمن السويس تنظم احتفالية للأطفال الأيتام


نظمت مديرية أمن السويس بإشراف اللواء مصطفى شحاتة مدير أمن السويس ​اليوم​ الإثنين اول مايو احتفالية للأطفال الأيتام وتوزيع الهدايا التذكارية عليهم بمقر نادى ضباط الشرطة بالسويس بمناسبة يوم اليتيم وشارك فى الاحتفالية الأطفال الأيتام بدار الرحمة ‏لرعاية الأطفال الأيتام و دار الأمل للرعاية المتكاملة للفتيات الأيتام و دار الحنان لرعاية الشباب الأيتام

حملة أمنية على المدقات الجبلية الواقعة على طريق السويس​/​القاهرة​ ​


تواصلت حملات مديرية أمن السويس وشملت، اليوم الاثنين أول مايو، المناطق الصحراوية والجبلية الواقعة على طريق السويس/القاهرة، تحسبًا من وجود عناصر إرهابية أو إجرامية هاربة من شمال سيناء ومختبئة فيها، واشترك في الحملة التي تمت تحت إشراف اللواء مصطفى شحاتة، مدير أمن السويس، قيادات مديرية أمن السويس، وضباط الأمن الوطنى، والأمن العام، والبحث الجنائي، وقوات الأمن، والأمن المركزى. وأسفرت الحملة عن ضبط العديد من المشتبه فيهم.

وصول السفينة السياحية ''​آر تانيا'' ميناء الغردقة وعليها 1105 سائح وطاقم


استقبل ميناء الغردقة ​ صباح ​اليوم الاثنين​ ​اول مايو، السفينة السياحية ''​آر تانيا''، وجنسيتها باهامس، قادمة من ميناء صلالة بعمان، وعلى متنها 583 سائح من جنسيات مختلفة و 522 طاقم، لزيارة متحف الاحياء المائية بخليج السويس والمعالم ​السياحية ​والأثرية بالأقصر وأسوان.

زواج الأنظمة الديكتاتورية المصرية من كل شايلوك جديد في البيت الأبيض الأمريكي باطل

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الخميس اول مايو 2014، أعلن نبيل فهمى وزير الخارجية حينها، خلال زيارتة الى امريكا، زواج مصر من أمريكا زواجا كاثوليكيا غير قابل للانفصال، وهو نهج قد تسير عليه الأنظمة الشمولية، نتيجة توهمها بأن بقائها في السلطة مرهون برضا أمريكا عنها وليس الشعب المصري، وتهرع إلى واشنطن لتقديم فروض الطاعة والولاء الى كل رئيس أمريكي جديد وآخرهم دونالد ترامب، ولكنه بالقطع مرفوضا من الشعب رفضا تاما، الأمر الذي أثار حينها انتقادات واسعة ضد فتوى وزير الخارجية المصرية وقتها، وسياسة الباب الموارب للأنظمة الشمولية المتعاقبة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه سقطة نبيل فهمى، ونهج الخارجية والسلطات المصرية، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ لم ياتى الاحتجاج الشعبي الذي ساد مصر، ضد سقطة نبيل فهمى وزير الخارجية، خلال زيارتة التي امتدت عدة أيام فى امريكا، وزعمه بأن العلاقات المصرية/الأمريكية تشبه زواج كاثوليكي غير قابل للانفصال، وضد قيام أعضاء فى مجلس الشيوخ الأمريكي، قبل سقطة فهمى، بالمناورة السياسية الاحتيالية، وزعمهم معارضتهم لقرار الإدارة الأمريكية والبنتاجون برفع جزئي عن تجميد المساعدات الأمريكية لمصر، لمساومة مصر وابتزازها ومحاولة الضغط عليها، على طريقة التاجر اليهودي ''شايلوك'' فى مسرحية ''تاجر البندقية''، خلال وجود فهمى فى امريكا، للخضوع للزندقة الأمريكية، نظير تذليل امريكا اى اعتراضات مزعومة على استئناف المساعدات الامريكية الى مصر، بل جاء ضد سياسة ''الباب الموارب'' الذى تتبعة الانظمة الشمولية مع امريكا، وادت الى سقطة فهمى، نتيجة توهمها بأن بقائها في السلطة مرهون برضا أمريكا عنها وليس الشعب المصري، ومساومات وابتزازات ''كل شايلوك جديد فى البيت الابيض''، برغم كون المؤامرات والدسائس الامريكية ضد مصر، هددت الامن القومى المصرى والعربى، وسلامة مصر وشعبها، والدول العربية وشعوبها، ووصلت الى حد محاولة امريكا دفع مجلس الامن، يوم 15 اغسطس 2013، بعد 24 ساعة من فض اعتصام مليشيات عصابات الاخوان الارهابية المسلحة فى رابعة والنهضة، لتدويل الشئون الداخلية المصرية، واحبطت روسيا والصين المخطط الامريكى، وبرغم اعادة وزارة الخارجية، نشر تصريحات فهمى ''بصيغة دبلوماسية بحتة''، على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية، فى بيان تناقلتة وسائل الاعلام، صباح اليوم الخميس اول مايو 2014، وزعمت فية: ''بان التصريح المنسوب لوزير الخارجية بان العلاقة بين مصر والولايات المتحدة هي علاقة زواج كاثوليكى غير قابل للانفصال، غير دقيق''، على حد زعم البيان، ''بل قال الوزير: بان العلاقات المصرية/الامريكية علاقات ممتدة علي مدي طويل ومتشعبة, وهى مثل الزواج تحتاج لكثير من الجهد والمتابعة، ويتخذ خلالها قرارات عديدة وفي مجالات متعددة، وقد تتعرض بين الحين والآخر الي بعض المشاكل"، الا ان هذة المحاولة الدبلوماسية التجميلية اليائسة فى مطبخ وزارة الخارجية لم تستطيع احتواء بركان غضب الشعب المصرى، بل ادت الى تفاقمة، لكون غضب الشعب المصرى جاء اصلا ضد سياسة ''الباب الموارب'' مع امريكا، برغم كل مافعلتة امريكا ضد مصر، ودفعت تصريحات فهمى، حمم بركان الغضب الشعبى ضد هذة السياسة، خاصة مع تلكؤ فهمى فى امريكا اياما عديدة دون داع، برغم استهدافة طوال فترة زيارتة لمساومات وابتزازت يومية من الادارة الامريكية، المطالبة بتحجيم العلاقات المصرية/الروسية، وتجميد استكمال السير فى افاق التعاون العسكرى والاقتصادى بين مصر و روسيا وفرنسا والصين، وسير مصر وفق السياسة الخارجية الامريكية، واستدراج مصر لشرك ما يسمى, التحالف الامريكى الاستراتيجى مع مصر، لمنح امريكا ميزات استراتيجية قد تعادى فيها روسيا، فى ظل اشتعال حرب باردة جديدة لاناقة لمصر فيها ولاجمل، وكذلك مطالبة امريكا بالغاء الاحكام القضائية ضد قيادات واعضاء الطابور الامريكى الاخوانى الخامس، والطابور الامريكى الثوري الخامس، واطلاق سراح كل متهم في قضية يحمل الجنسية الامريكية، واسقاط التهم ضدة، والمطلوب الان من القيادة السياسية، ان تحترم ارادة الشعب المصرى، وترفض اى مساومات وابتزازات امريكية، وان تكون العلاقات المصرية/الامريكية ندا لند، وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين البلدين الى ادنى مستوى، مع التهديد بقطع العلاقات تماما، فى حالة ادنى تدخل او حتى تصريح اهوج من الادارة الامريكية ضد مصر، واذا ارادت امريكا استئناف المساعدات الامريكية الى مصر، المحددة وفق معاهدة السلام بين مصر واسرائيل، فاهلا وسهلا، ولكن لست وفق شروط شيطانية امريكية جديدة ''لاى شايلوك فى البيت الابيض'' فى مسرحية الحياة، تفوق فى شرورها، شرور شروط شخصية التاجر اليهودى ''شايلوك'' فى مسرحية ''تاجر البندقية'' لشكسبير، واقتطاعة جزء من جسد ضحيتة يوازى وزن مساعداتة المالية الية. ]''.

يوم قيام المحكمة الجنائية الدولية بإلقاء دسيسة جماعة الإخوان الإرهابية فى صندوق القمامة

فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الخميس اول مايو 2014، أعلنت المحكمة الجنائية الدولية فى لاهاي، فى بيان أصدرته، ردها طلب قدمته إليها جماعة الإخوان فى مصر، للنظر فى جرائم مدعى بارتكابها على أراضي الدولة المصرية، لعدم اختصاصها بنظرها، كما ان مقدمى الطلب لا يمثلون الحكومة المصرية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص بيان المحكمة الجنائية الدولية حرفيا، ومنهج الكذب والغش والخداع والتضليل والابتلاء والافتراء الذي اتبعته جماعة الإخوان الإرهابية، فى التعامل مع شكواها الكيدية الشيطانية، حتى كشف جورها بيان المحكمة الجنائية الدولية، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ طبلت جماعة الإخوان الإرهابية وزمرت، بابواق الكذب والغش والخداع والتضليل، أسابيع عديدة ماضية، دون وازع من دين او ضمير، زعمت فيها قبول -المحكمة الجنائية الدولية- عريضة دولية قانونية قدمتها إليها بتاريخ 13 ديسمبر 2013، لمحاكمة المستشار عدلى منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، والمرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع السابق، وبعض كبار المسئولين المصريين، أمام المحكمة الجنائية الدولية، بزعم تسببهم فى وقوع جرائم حرب خلال فض اعتصامي الارهابيين الاخوان فى رابعة والنهضة، وبشرت اتباعها للاستعداد لمتابعة أولى جلسات المحاكمة، وتجاهلت عصابة الإخوان الإرهابية، بسوء نية متعمدة، للعبث بعقول الدهماء والغوغاء والمرتزقة والارهابيين، فترة من الوقت، عدم الاقرار بان عريضتها الدولية القانونية المزعومة، مجرد شكوى مغرضة من حفنة خونة وارهابيين، قاموا بحشدها بالافتراءات والاكاذيب وعبارات السباب ضد مصر، وشعبها، وقيادتها الانتقالية، وثورة 30 يونيو الوطنية، وارسالها عبر بعض المشعوذين، الى المحكمة الجنائية الدولية، برغم ان المحكمة لاتملك اصلا حق نظر شكواهم، بغض النظر عن اكاذيبها، لاستغلال تقديم الشكوى فى حد ذاتة، ولو الى صندوق قمامة المحكمة الجنائية الدولية، فى تطويع اصحاب العقول المسطحة، من ميليشياتها ودهمائها، فى طريق الارهاب، قبل اكتشافهم زيفها ومروقها وهرطقتها، بعد فوات الوقت وسقوطهم فى شر اعمالهم الرجسة، وكان لابد لليل ان ينجلى، ونور الحق ان يبزغ، وشمس الحقيقة ان تسطع، وميزان العدل ان يظهر، واعمال الكذب والتضليل والغش والخداع ان تزهق، مع كون ''الكذب مالوش رجلين'' كما يقولون، وتناقلت وسائل الاعلام، اليوم الخميس اول مايو 2014، البيان الصادر عن المحكمة الجنائية الدولية فى لاهاي، واكدت المحكمة فى بيانها بالنص حرفيا: ''بإنها ردت طلب عدد من المحامين الذين يمثلون حزب “الحرية والعدالة” المنبثق عن ''جماعة الإخوان المسلمين'' فى مصر، وموكلين آخرين، والمقدم بتاريخ 13 ديسمبر 2013، بالنظر فى جرائم مدعى بارتكابها على أراضى الدولة المصرية''، ''وأن رد الطلب جاء بسبب عدم الاختصاص، لأن مقدمى الطلب لا يمثلون الحكومة المصرية''، ''ومصر ليست من الدول الموقعة على (نظام روما)، وبالتالى فإن النظر فى هذا الطلب لابد أن يقدم من جانب الدولة نفسها، طالما كانت غير موقعة، أو أن يتم الإحالة من جانب مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، للنظر فى هذا الطلب''، ''وبالنظر إلى عدم توافر هذه الشروط الأولية فى ما يتعلق بالدولة المصرية، فلا اختصاص للمحكمة الجنائية الدولية، على الجرائم المدعى بارتكابها على الأراضى المصرية''، وهكذا كشف بيان المحكمة الجنائية الدولية، غرق جماعة الاخوان الارهابية، فى اعمال الغش والخداع والتضليل والابتلاء والافتراء ونشر الاكاذيب، حتى صار اسمها، مردافا للخسة والدناءة والتخابر وانعدام الوطنية وبيع الذمم والضمائر والقتل وسفك الدماء وذبح الابرياء ونشر الارهاب. ]''.

مصرع المتسلق السويسري الشهير ''إيلي ستيك'' إثر سقوطة من أعلى جبل "إيفرست"


لقي المتسلق السويسري الشهير ''إيلي ستيك''، (40 عاما)، مصرعه أمس الأحد 30 أبريل، إثر سقوطة من أعلى جبل "إيفرست"، قبل وصوله لقمة "إيفرست" أعلى الجبال في العالم بارتفاع 8848 مترا فوق مستوى سطح البحر، بعد أن تسلق ''إيلي ستيك'' عام 2015 جميع قمم إيفرست الـ82 التي تزيد ارتفاعاتها عن 4 آلاف متر في 62 يوما، ليلحق ''إيلي ستيك'' بأكثر من 250 متسلقا لقوا حتفهم وهم يحاولون الوصول إلى أعلى قمة "إيفرست"، وتناقلت وسائل الإعلام مقطع فيديو مسيرة ''إيلي ستيك''، وأشارت إلى نقل جثة ''إيلي ستيك'' عبر طائرة مروحية إلى العاصمة النيبالية كاتماندو، تمهيدا لنقلها اليوم الاثنين أول مايو الى سويسرا.