الجمعة، 2 مارس 2018

يوم دواعي مطالب الشعب تدخل الجيش لإسقاط نظام حكم عصابة الإخوان الارهابية

فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق يوم السبت 2 مارس 2013، بعد 24 ساعة من إقامة فعاليات مليونية مظاهرات جمعة "رفض أخونة الجيش"، التى تمت فى ميدان التحرير بالقاهرة وميادين محافظات الجمهورية، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه أسباب مطالب الشعب تدخل الجيش لفرض إرادته بإسقاط نظام حكم الإخوان، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ لايعنى مطالبة المتظاهرين فى جمعة ''رفض أخونة الجيش''، أمس الجمعة أول مارس 2013، فى سائر محافظات الجمهورية، من القوات المسلحة المصرية، التدخل استجابة لمطالب الشعب بإسقاط نظام حكم جماعة الاخوان الاستبدادى، بأن الشعب المصرى يريد عودة حكم العسكر، كالمستجير من الرمضاء بالنار، ولكن الحقيقة، يرى الناس بأن الوضع الموجودة فيه مصر الآن من قلاقل واضطرابات وخراب و مخاطر حرب أهلية، تسبب فيه المجلس العسكرى السابق، كانما اراد ان نصل لما وصلنا اليه، لنستجير من الرمضاء بالنار، وكانت بداية المسرحية تعاطف نظام حكم المجلس العسكرى مع مطالب ''الانتخابات أولا'' التي طالبت بها جماعة الإخوان وشلتها، بدلا من مطالب ''الدستور اولا'' التى طالب بها الشعب وأحزابه المدنية ومؤسساته، مع كون وضع الدستور اولا كان سوف يتم وفق رؤية أغلبية تعدد ممثل القوى المدنية التي تمثل جموع الشعب المصرى بمختلف طوائفه وتياراته وثقافاته، فى مواجهة حزمة من تجار الدين، للحفاظ على مصر وهويتها كما كانت على مر العصور والأجيال، مع تحقيق مطالب الديمقراطية التي هتف بها الشعب خلال ثورة 25 يناير 2011، وهو الأمر الذي لم يحدث، وفرض نظام الحكم العسكرى اعلاناتة الدستورية والانتخابات اولا، بدعم ومؤازرة جماعة الإخوان وشلتها، كما تابع جميع المصريين، واسفر الامر عن تشكيل جماعة الإخوان، بعد استيلائها مع شلتها على الأكثرية النيابية، لجنة اخوانية لوضع الدستور بنسبة ثلاث ارباع مقاعدها لجماعة الإخوان وشلتها، والربع الباقى لممثلى جموع الشعب المصرى، بزعم انهم اغلبية برلمانية، وهى حجة لم يجروء ابليس نفسة على الهرطقة بها، مع كون دساتير الشعوب الديمقراطية لا يفرضها حزب اكثرية ائتلافى، ولكن توضع بمعرفة ممثلى جموع الشعب من ازهر وكنيسة ومؤسسات ونقابات وثقافات وقوميات وجمعيات، واعترضت القوى السياسية والاحزاب المدنية والكنيسة المصرية ورفعوا دعاوى قضائية ببطلان مجلسى الشعب والشورى ولجنة صيغة الدستور، وتحملت احزاب تجار الدين حكم حل مجلس الشعب على مضض، وسارعت عقب واقعة اعلان فوز محمد مرسى ممثل جماعة الاخوان رئيسا للجمهورية، باستكمال السير فى الطريق المرسوم واعلان ما يسمى باقالة رئيس المجلس العسكرى ونائبة، وبعدها اصدر رئيس الجمهورية فرمانات ديكتاتورية غير شرعية ولست من صلاحياتة، انتهك بها الدستور واستقلال القضاة، مكنتة مع جماعتة وشلتها من تمرير وسلق دستورا استبداديا يحمل فكر تجار الدين، وفرضة فى استفتاء مزور على جموع الشعب المصرى بمختلف قواة وطوائفة وقومياتة وثقافاتة، ومنعوا المحكمة الدستورية العليا من الانعقاد خشية قيامها باحباط مؤامراتهم وحل لجنة صياغة الدستور ومجلس الشورى برغم تحصينهما فى فرمانات رئيس الجمهورية حتى فرضوا دستورهم ورفعوا حصارهم عن المحكمة الدستورية التى وجدت نفسها بموجب دستور الاخوان فى وضع جديد، وتوهم المخططون بانتهاء المسرحية وشرعوا فى اخوانة مؤسسات الدولة وهم امنين مطمئنين، وفوجئوا بانفجار بركان غضب الشعب المصرى واندلاع القلاقل والاضطرابات والمظاهرات فى كل مكان، وظهور شبح الخراب ومخاطر الحرب الاهلية، نتيجة رفض الشعب المصرى استغفالة واستبدال حكم استبدادى بحكم استبداى اشد قسوة وتقويض اهداف ثورة 25 يناير المطالبة بالديمقراطية، لذا كانت مطالب المتظاهرين فى جمعة ''رفض اخوانة الجيش''، من القوات المسلحة المصرية بالتدخل لتصحيح مساوئ المجلس العسكرى المنحل، ولانتفاء شبهة تواطوء المجلس العسكرى لتسليم مصر وشعبها للاخوان، وياتى التدخل لفترة انتقالية زمنية محددة لاتذيد باى حال عن عام، استنادا الى انتهاك رئيس الجمهورية الاخوانى الدستور السابق بعد ان اقسم علية، الذى كان يفترض حمايتة من قبل الجيش، وفرض رئيس الجمهورية الاخوانى دستورة التفصيل باجراءات غير شرعية، مما ادى الى انفجار بركان غضب الشعب، وتنامى القلاقل والاضطرابات، وتعاظم مخاطر الخراب والحرب الاهلية. ]''.

الخميس، 1 مارس 2018

لحظة انتحار طفلة من الطابق ال15 بسبب فشلها في واجبها المدرسي

جلست الطفلة الصينية البالغة من العمر 12 عاما، في السنة الدراسية السادسة، يوم السبت الماضي 24 فبراير، على حافة النافذة في الطابق ال15 على ارتفاع 138 قدما بالعقار الذي تقيم مع أسرتها فيه، بمنطقة فوتشو بمقاطعة جيانغشى بجنوب شرق الصين، تتطلع إلى الناس المذعورين أسفل العقار من شروعها في الانتحار، وتلقى نظرة أخيرة على الدنيا قبل أن تودعها بمحاسنها و شرورها وآثامها، غير مبالية بنداءات الناس ورجال الإطفاء لاثنائها عن الانتحار، بعد أن عقدت العزم على الانتحار بسبب عدم انتهائها من واجبها المدرسي المنزلي المقرر عليها في الوقت المحدد خلال إجازة رأس السنة القمرية الصينية الجديدة، وكانت قلقة من الذهاب إلى المدرسة في اليوم التالي لأنها لم تنته من عملها، وقررت الانتحار للتخلص من احزانها وفشلها، وألقت الطفلة بنفسها، وتطايرت أثناء هبوطها كريشة في مهب الريح، إلا أنها وجدت نفسها تهبط على وسادة هوائية للسلامة وضعها رجال الإطفاء أسفلها تمكنت من حفظها بحسن الحظ بسلام ولم تصاب بأي إصابات كبيرة ولكن مجرد خدوش فقط في أذنها اليمنى، وقالت الطفلة لرجال الإطفاء بعد نجاتها من الموت المحقق : ''أنها كانت تحت تأثير الكثير من التوتر خلال العطلة، ولم تكن قادرة على الانتهاء من الواجبات المدرسية المنزلية''، وقالت عمتها للصحفيين : "كل ذلك بسبب رفضها ان تقبل انها لم تنته من واجبها المدرسي المنزلي، ونشرت صحيفة الديلى ميل البريطانية، اليوم الخميس اول مارس، مقطع فيديوالواقعة، نقلا عن وسائل الاعلام الصينية.

تصفية 2 من البلطجية في تبادل إطلاق نار مع الأمن بالسويس


​باشرت نيابة السويس التحقيق فى ملابسات ​تمكن أجهزة الأمن بالسويس، فجر اليوم الخميس، من تصفية اثنين من البلطجية بعد معركة نارية دامية في جبال منطقة عين السخنة بحى عتاقة بالسويس. كانت قد وردت معلومات إلى أجهزة الأمن بالسويس تفيد باتخاذ بعض البلطجية من المنطقة المحيطة بجبال منطقة عين السخنة بحى عتاقة بالسويس، وكرًا للاختباء للانطلاق منها لتنفيذ أعمال السطو المسلح​ على السيارات الملاكى والأجرة بطريق السويس السخنة​. وبعرض المعلومات على اللواء محمد جاد، مدير أمن السويس، أمر باتخاذ الإجراءات القانونية ومداهمة وكر البلطجية وضبطهم، وقامت، فجر اليوم الخميس، قوات مشتركة من فرق الأمن والعمليات الخاصة بمداهمة الوكر، وعندما استشعر الجناة بقوات الشرطة أطلقوا وابلًا من رصاص الأسلحة الآلية عليهم، ودارت معركة دامية أسفرت عن تصفية اثنين من البلطجية وقتلهم بوابل من رصاص الأسلحة الآلية​ هما المدعو محمد ضيف الله عيد. وضياء عيد. ''اولاد عم''​.، تم نقل جثتي القتيلين إلى مشرحة مستشفى السويس العام، وأخطرت النيابة وتولت التحقيق.

بيان رقم 13 من القيادة العامة للقوات المسلحة بشأن العملية الشاملة سيناء 2018


بيان رقم 13 من القيادة العامة للقوات المسلحة بشأن العملية الشاملة سيناء 2018

يوم احتفالات الجزائر بعيد ميلاد رئيس البلاد

فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الاربعاء أول مارس 2017، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى: ''[ ارتفعت الأعلام الجزائرية فى كل شارع وحارة وزقاق، وتزينت الميادين والمباني والطرقات، وهللت الصحف والنشرات واللافتات، وانغمست الفضائيات والقنوات والإذاعات، في بث الأغاني والأناشيد و السلامات والتحيات، استعداد للاحتفال، غدا الخميس 2 مارس 2017، بعيد ميلاد رئيس البلاد، الحاكم بأمر كبار الحيتان، المفلوج المشلول الذي يتم كل بضع شهور الطواف به على كرسى متحرك حتى يشاهده الناس بعد طول غياب، عبد العزيز بوتفليقة، بمناسبة بلوغه من العمر سن الثمانين ربيعا، المولود في 2 مارس 1937، ولا يعرف الناس في الجزائر، هل سيطل بوتفليقة على جوقة المحتفلين من شرفة القصر الرئاسي على الكرسي المتحرك، ام سيظل مختفيا عن الأنظار، حتى فى احتفالية عيد ميلاده، بعد إلغاء كبار أعوانه زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى الجزائر الأسبوع الماضي، لعدم قدرة بوتفليقة على استقبالها بصفة بروتوكولية، بغض النظر عن حكم البلاد من قبل كبار الحيتان، على رأسهم شقيق الرئيس ومستشاره سعيد بوتفليقة، ورئيس أركان جيش الرئيس الفريق قايد صالح، الذين يترسخ فى يقين الناس تخطيطهم بأن يكون رئيس البلاد القادم واحد منهم، فى حالة اتفاقهم، أو طرح رئيس طرطور يحكمون من خلالة، فى حالة خلافهم، حتى لا يأتي آخر يقضي عليهما معا، خاصة بعد وقوفهم وراء حركة التطهير والتعيينات و الإقالات من المناصب العليا لاستبعاد المناوئين وتقريب الاتباع انتظارا لليوم الموعود، وأشارت وسائل الإعلام بأن حركة التطهير شملت تغييرات كبيرة في قيادة الجيش والاستخبارات، وإقالة كبار الجنرالات، و المسؤول الأول عن مكافحة الإرهاب وسجنه، وإحالة مدير الاستخبارات الفريق محمد مدين، الى التقاعد بعد 25 سنة أمضاها في منصبه، وإلحاق جهاز الاستخبارات برئاسة الجمهورية بدل وزارة الدفاع، وتناقلت وسائل الاعلام بان من بين المتنافسين على المنصب عبد المالك سلال، وأحمد أويحيى، وأحمد بن بيتور، وعلي بن فليس، ومولود حمروش، ونشرت وسائل الإعلام عن المحلل السياسي وأستاذ العلوم السياسية بجامعة الجزائر أحمد عظيمي، قولة: "هل هناك جزائري واحد يصدق أن منصب الرئاسة ليس شاغرا؟". وعن الأستاذ في كلية الإعلام في جامعة الجزائر رضوان بوجمعة، قوله: ''أن مرض بوتفليقة ليس مشكلة بحد ذاته، فهو جزء من نظام مريض أكثر منه، نظام يقاوم التغيير ومستعد لإبقاء بوتفليقة رئيسا مدى الحياة". وأضاف: "النقاش الحقيقي ليس تغيير أو بقاء الرئيس، النقاش الحقيقي هو تغيير أو بقاء النظام". ]''.. ]''.

يوم مناورة المخابرات الامريكية لمنع ادراج عصابه الاخوان جماعة ارهابية

فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم الثلاثاء أول مارس 2016، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى: ''[ جاء بيان مطاريد جماعة الإخوان الإرهابية, الذين قاموا ''بترويج'' ارهاصاته عبر ايميلات وسائل الإعلام, مساء أمس الأثنين 29 فبراير 2016 و وصلني عبر اميلى نسخة منه, حول موافقة اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي يوم الأربعاء 24 فبراير 2016, على مشروع قانون يطالب الإدارة الأمريكية بإدراج جماعة الإخوان جماعة ارهابية وتنظيما إرهابيا, عجيبا فى محتواه, ,وكأنه جاء مدفوعا من الرئيس الأمريكي باراك اوباما, الراعى الرسمى لجماعة الإخوان الارهابية, عبر الاستخبارات الأمريكية الى الإخوان, لايجاد مجالا امام اوباما للمناورة والامتناع عن التصديق على مشروع القانون, مع احتجاج مطاريد جماعة الإخوان الارهابية فية, ضد موافقة اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي, على مشروع القانون, دون ما اسموه, عقد جلسة استماع للجماعة للدفاع عن نفسها وسماع رأيها والاطلاع على وثائقها وسؤال الشهود المقدمين منها, فى بجاحة ارهابية لم يتجاسر ابو بكر البغدادى عن داعش وأسامة بن لادن وأيمن الظواهرى من بعدة عن القاعدة على التبجح بها, وكأنما المطلوب من المحاكم القضائية والمجالس التشريعية والحكومات المعنية في دول العالم, قبل إقرارها داعش والقاعدة والإخوان وبوكو حرام وباقى العصابات الاجرامية جماعات ارهابية, برغم كل الادلة والقرائن الموجودة لديها عن اجرامها وارهابها, ان تستمع اولا الى مرافعة دفاعها عن اجرامها وارهابها وسفكها لدماء البشر انهار, وقد يستقيم الامر بالنسبة للارهابيين انفسهم فى وجود دفاع لهم عندما يتم تفديمهم الى ساحات العدالة للاقتصاص منهم عن اجرامهم, ولكنة لا يستقيم ابدا بالنسبة للعصابات الارهابية نفسها التى يرتكبون ارهابهم فى ظلها, ويكفى دمغ ارهابى واحد بالارهاب لادراج عصابتة كجماعة ارهابية, وجاء تنصل جون كيري وزير خارجية اوباما, مساء يوم الخميس الماضى 25 فبراير 2016, خلال ادلائة بشهادتة عن اجرام جماعة الأخوان الأرهابية, أمام لجنة الشئون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي, بعد 24 ساعة من موافقة اللجنة القضائية بمجلس النواب الأمريكي, يوم الاربعاء 24 فبراير2016, على مشروع القانون الذى يصنف جماعة الإخوان فى امريكا كجماعة ارهابية وتنظيما ارهابيا, ويدعو الإدارة الأمريكية إلى إدراجها على لائحة التنظيمات الإرهابية, من استضافة اوباما مطاريد جماعة الإخوان الارهابية بدعوى ''عدم علم الادارة الامريكية بأن الاشخاص الذين قامت باستضافتهم العام الماضى فى وزارة الخارجية الامريكية والبيت الابيض من جماعة الأخوان'', وزعمة ''بانه لم يكن معلوما للادارة الامريكية بأن أحد أعضاء الوفد ينتمي إلى حزب تابع للإخوان'', كما جاء اقرارة مرغما, ''بان الولايات المتحدة على علم بتورط فروع وأعضاء من جماعة الإخوان في القيام باعمال عنف'', وادعائة ''بإن الولايات المتحدة تجري تقييما حاليا حول وضع جماعة الإخوان والشروط القانونية اللازمة لإدراجها في لائحة التنظيمات الإرهابية الأجنبية''، فى اطار مناورات اوباما لتضييع الوقت حتى تتضح امامة الكفة الراجحة فى الانتخابات الأمريكية الجارية, فاذا كانت المؤشرات سوف تشير الى احتمال فوز مرشح الجمهوريين الحزب المنافس لحزب اوباما الديمقراطى بمقعد الرئاسة, فسوف يصدق اوباما على مشروع القانون المقدم من الجمهوريين باعتبار جماعة الإخوان جماعة ارهابية, حتى لا تظهر ادارتة وحزبة الديمقراطى لاحقا خلال حكم الجمهوريين وموافقتهم على مشروع قانونهم فى صورة المدافعين عن جماعات الارهاب, وفى حالة جنوح المؤشرات نحو احتمال فوز مرشح حزب اوباما الديمقراطى فسوف يرفض اوباما التصديق على مشروع القانون, ليس دفاعا عن جماعة الإخوان الارهابية, مثلما كان طوال سنوات حكمة الاغبر, ومثلما سوف يكون علية الرئيس الديمقراطى من بعدة, بقدر ما هو دفاعا عن منهج استخباراتى, ودفاعا عن اسرائيل, ودفاعا عن اجندة مخطط الشرق الاوسط الكبير, الذى تبنت ادارة اوباما وحزب اوباما فرضة عبر جماعات الارهاب, وفى مقدمتها جماعة الإخوان الارهابية. ]''.

يوم المطالبة فى جمعة "رفض أخونة الجيش" القوات المسلحة بالتدخل لإنصاف الشعب


فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات، الموافق أول مارس 2013، كانت مظاهرات جمعة "رفض أخونة الجيش"، على مستوى محافظات الجمهورية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو، وجاء المقال على الوجه التالى، ''[ أكد المتظاهرين بميدان الأربعين بالسويس، اليوم الجمعة أول مارس 2013، فى مظاهرات جمعة "رفض أخونة الجيش"، رفضهم أي محاولات لأخونة الجيش من قبل جماعة الإخوان وقيادات مكتب الإرشاد، وتعالت هتافات المتظاهرين تطالب الجيش بالتدخل لإنصاف الشعب وإنقاذ مصر من عصابة الإخوان، والعودة لإدارة شئون البلاد مرحلة انتقالية محددة يتم خلالها وضع دستورا توافقيا ديمقراطيا معبرا عن الشعب المصرى بمختلف قواه السياسية وثقافاته وقومياته وأهداف ثورة 25 يناير المطالبة بالديمقراطية، ومع سرقة مصر بشعبها وتغيير هويتها بإجراءات إخوانية باطلة وغير شرعية، بعد فشل نظام حكم جماعة الإخوان فى إدارة شئون البلاد، ونشرة القلاقل والاضطرابات والإرهاب لمحاولة السطو على مصر فى ظلها، واستبدادها بالسلطة، وانحرافها عن أهداف ثورة 25 يناير، وانتهاكها الشرعية بالفرمانات الرئاسية الديكتاتورية الباطلة التي مكنت الإخوان من فرض دستورا استبداديا بإجراءات غير شرعية و استفتاء مزور قسرا على جموع الشعب المصرى، مما أدى إلى انتشار القلاقل و الاضطرابات والمظاهرات ومخاطر الحرب الأهلية. ]''.