الجمعة، 24 أغسطس 2018

شيد قصورك ع المزارع والخمارات جنب المصانع والسجن مطرح الجنينة واطلق كلابك في الشوارع واقفل زنازينك علينا

شيد قصورك ع المزارع
من كدنا وعمل إيدينا
الخمارات جنب المصانع
والسجن مطرح الجنينة
واطلق كلابك
في الشوارع
واقفل زنازينك
علينا
وقلّ نومنا في المضاجع
أدي احنا
نمنا ما اشتهينا
واتقل علينا بالمواجع
احنا اتوجعنا
واكتفينا
وعرفنا
مين سبب جراحنا
وعرفنا روحنا
والتقينا
عمال وفلاحين
وطلبة
دقت ساعتنا
وابتدينا
نسلك طريق
مالهش راجع
والنصر قريب من عنينا
النصر أقرب
من إدينا


أحمد فؤاد نجم

يوم احالة كرباج ديكتاتور السويس للمعاش

​فى مثل تلك الفترة قبل 3 سنوات, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى : ''[ ​ظل مدير مكتب اللواء محمد سيف الدين جلال, محافظ السويس الاسبق​ الديكتاتورى, الذى قام بانتدابه, عن طريق الحكم المحلى, من مكان عمله السابق الذي كان فية مع المحافظ, يشغل ​منصبه ​​حوالى 12 سنة, تطبع خلالها بطباع المحافظ, وتجبر بجبروته, وتفرعن بفرعنتة, وصارت كلمته قانونا, وإرادته دستورا, لكونها نابعة من ​محافظا ديكتاتوريا ​اتسم عهده بالشراسة والبطش والابتلاء والتلفيق ضد كل من يعارضه, ​وكلف​ المحافظ الديكتاتوري مدير مكتبة ​بترويض واذلال السياسيين الانتهازيين من أعضاء الحزب الوطنى الحاكم, وتجار السياسة من بائعي الذمم والارواح, والعديد من العاملين فى وسائل الإعلام, وطوابير من تجار الصحف الصفراء التى تصدر بتراخيص أجنبية, وكان سلاح​ مدير مكتب المحافظ​ البتار, الذي مثل كرباج لايفارق يده, اجراء اتصال هاتفي بجهاز مباحث امن الدولة, لتقويم اعوجاج اى خارجا عن الخط المرسوم​ تمادى فى ادعاء الوطنية من الحواشى والاتباع​, ودانت له رقاب الجبناء, وسجدوا فى محرابه, ​وابتهجوا باختياره بأن يكونوا موطئ نعالة, ​وصارت اسمى امانيهم, اختيارهم كهنة فى معبد ​المحافظ الديكتاتور​, وتمكن من إخضاع جيش عرمرم من الأذلاء, وتحريكهم بأوامر ديكتاتور السويس مثل قطع الشطرنج​, ​حتى ​أفاقوا​​ على قيام ثورة 25 يناير2011, والاطاحة ​بمحافظ​ السويس ​الديكتاتورى​​​ من منصبة, ونقل ​مدير مكتبة, الى عمل متواضع فى احد مكاتب ديوان عام المحافظة ​القديم ​​وسط​ العمال والسعاة, ​و​قضى بينهم ما تبقى من ايامة​ ​ناسيا منسيا, حتى تم احالتة للمعاش فى شهر ​نو​فمبر 2012​ وعاد الى وكرة باحد المحافظات يقضى فية ما تبقى من ايامة مثل باقى الذين سبقوة من زبانية المحافظ الديكتاتور, فى حين اصبح​ ​موطئ نعالة واذلاء كرباجة, بكل بجاحة وسفالة, من اصحاب الصوت العالى​ الان​, بعد نزع طوق الاستعباد والاسترقاق عن رقابهم​. ]''.​

يوم دعوة القذافى للشعب الليبى الى العزف والرقص والغناء خلال قمة اندلاع الثورة الليبية

فى مثل هذه الفترة​ قبل 3 سنوات، نشرت على هذه الصفحة​ مقال جاء ​​على الوجة التالى: ''[ كثيرا ما كان الرئيس الليبى الراحل معمر القذافى يتحف الناس بترهات نوادرة، وفي أواخر أيامه ألقى خطبة أمام درويشة فى الساحة الخضراء بطرابلس المسماة الآن ساحة الشهداء، واشتهرت تلك الخطبة بعد أن أورد فيها القذافى جملة صارت مدعاة للتندر الجديد بين الناس، يقول فيها القذافى موجها خطابه الى اتباعه فى ​قمة​ فترة الثورة وذروة​ ​قيام تحالف امريكا بقصف القوات الليبية​​: '' اعزفو، وارقصوا، وافرحوا، وغنوا ''،​ بدلا من ان يطلب منهم حمل السلاح للدفاع عنه و نظامه،​ والحقيقة صاحب هذه ''الجملة مع أهدافها'' هو ''لورينزو دى بييرو دى ميديشي''، والملقب ''لورنزو العظيم''، حاكم وامير فلورنسا بإيطاليا فى عصر النهضة خلال الفترة من عام 1478 الى عام 1492،​ ​والذي أهدى ''نيكولو مكيافيلي'' ​فيلسوف ومؤسس علم السياسة،​ كتابه​​ ​''​الامير​​''،​ ​​الى اسرته​ بكلمات خاضعة فى مقدمة​ كتاب ''الأمير​''، وكان خصوم ''لورينزو''​ ​يتهمونه مع كثرة استخدامه هذة الجملة وإقامة حفلات الكرنفال المتواصلة​ فى الشوارع​، بأنه يحرض شعب فلورنسا على ​المشاركة فى​ تلك الحفلات والمباهج بصفة متواصلة لكي ينصرفوا بها عن السياسة وشئون الحكم، و​يمنع بها​ أي قلاقل واضطرابات قد ​يثيرها البعض منهم​، ونظم ''لورينزو'' قصيدة من انتاجة​ تدعى​ ''انتصار باكوس''​ ​اورد فيها جملتة واشباهها، وباكوس هذا كان الة الخمر عند اليونان والرومان، وكانت ​قصيدة ​''انتصار باكوس''​ تشدو دائما فى مقدمة اغانى حفلات الكرنفال ​خلال فترة حكم ''لورينزو'' ​وتقول كلماتها​: ''مااجمل الشباب الذى يولى الادبار سريعا، من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم، لانة لاثقة لاحد فى غد, وهاهو باكوس واريانا جميلان وكلاهما يعشق الاخر، ولان الوقت يخدع ويولى سريعا فهما يتلازما راضين دائما، وهذة الحور واتباعها فى حالة من المرح الدائم، من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد، وهذة الالهة السعيدة التى عشقت الحور وضعت لهن مائة من الفخاخ فى الكهوف والاحراج، والان وقد بعث الحرارة فيهم باكوس فانهم يرقصون ويقفزون دائما، من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لانة لاثقة لاحد فى غد، وانة لحبيب الى هاتة الحور ان يخدعن، ولايستطيع ان يقاوم الحب سوى غلاظ القلب الجاحدين، والان هم مختلطون بعضهم ببعض يعزفون ويغنون، لأنه لا ثقة لاحد فى غد، ليفتح كل منكم اذنية جيدا، لاتهتموا بامر الغد ولنكن اليوم سعداء الاناث والذكور والشباب والشيوخ، وليذهب بعيدا كل فكر حزين. ولنجعل ايامنا كلها اعياد، من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لأنه لا ثقة لأحد فى غد، يا أيها النساء والفتيان العاشقون فليحيا باكوس وليحى الحب، وليعرف كل منكم وليرقص وليغن، ويضرم الحب الرقيق فى قلوبكم نار، لاتعب ولا الم، وليكن فى المستقبل ما يكون، من يرغب ان يكون سعيدا فليكن اليوم لأنه لا ثقة لاحد فى غد، ما اجمل الشباب الذي يولى الادبار سريعا ''، وهكذا نرى بأن اشعار ''لورينزو ميديشي'' مع أهدافها، لم تنقذ القذافى ​من ​​​مصيره المحتوم​. ]''.

سنو وايت والاقزام السبعة و الساحرة الشريرة ! ! نظرية جديدة تسوقها صحيفة صن البريطانية.


https://www.thesun.co.uk/fabulous/7089603/disney-fan-theory-snow-white-angel-of-death/?utm_source=TWITTER&utm_medium=social&utm_campaign=SprnklrSUNOrganic&UTMX=Editorial:TheSun:FBLink:Statement:Fabulous  
سنو وايت والاقزام السبعة و الساحرة الشريرة ! ! نظرية جديدة تسوقها صحيفة صن البريطانية.

سنو وايت و الساحرة الشريرة ! !



سنو وايت و الساحرة الشريرة ! !

النيابة تحبس معصوم مرزوق على ذمة التحقيق وتتهمه "بتحقيق أهداف جماعة إرهابية"


http://www.bbc.com/arabic/middleeast-45295237?ocid=socialflow_twitter 
 قررت نيابة أمن الدولة العليا في مصر، اليوم الجمعة 24 اغسطس، رابع عيد الاضحى المبارك، حبس السفير معصوم مرزوق، وهو سياسي معارض طرح قبل أيام مبادرة للاستفتاء على استمرار النظام السياسي الحالي في مصر، وستة معارضين سياسيين، 15 يوما على ذمة التحقيق، على أن يستأنف التحقيق يومي الأحد والاثنين المقبلين. وقال المحامي خالد علي، الذي حضر التحقيق، هو وعدد من المحامين الآخرين، إن الاتهامات الموجهة لمرزوق وخمسة آخرين هي "مشاركة جماعة إرهابية (يقصد بها الإخوان المسلمين المصنفة إرهابية في مصر) في تحقيق أهدافها، وتلقي تمويل بغرض إرهابي، والاشتراك في اتفاق جنائي الغرض منه ارتكاب جريمة إرهابية". وقد قبض على المتهمين، وهم - بالإضافة إلى مرزوق - رائد سلامة، ويحيى القزاز، وعبدالفتاح سعيد، ونرمين حسين، وسامح سعودي، في حملة متزامنة ظهر أمس الخميس 23 اغسطس، ووجهت لهم هذه التهم. كما وجهت النيابة للمتهم السابع، عمرو محمد، تهمة الانضمام لجماعة إرهابية، وتلقى تمويل، والاشتراك فى اتفاق جنائي. يأتي ذلك بعد إعلان معصوم مرزوق عبر صفحته على فيسبوك بداية شهر اغسطس الجاري عن مبادرة يطالب فيها بإجراء استفتاء شعبي حول استمرار نظام السيسى في الحكم من عدمه. وتضمنت المبادرة الدعوة للاحتشاد في ميدان التحرير يوم 31 أغسطس/آب الجاري، إن لم يستجب لفكرة الاستفتاء.

من الخير لمصر وشعبها تغيير رئيس الجمهورية ليتماشى مع الدستور وقوانين البلاد والديمقراطية واستقلال المؤسسات بدلا من تغييرها لتتماشى مع رئيس الجمهورية

فى مثل هذه الفترة قبل ​سنة،​ نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[​ ايها الناس، فى مصر العظيمة بأهلها، وجوامعها وكنائسها وحضارتها، وتاريخها وكفاحها وبطولاتها، شيوخا ورجالا وشبابا، سيدات وفتيات، فى المدن والمحافظات والأقاليم، فى القرى والكفور والنجوع، في الازقة والحواري والشوارع، من الخير لمصر وشعبها، ودواعي المصالح العليا للوطن، تغيير رئيس الجمهورية ليتماشى مع الدستور وقوانين البلاد والديمقراطية واستقلال مؤسسات القضاء، والإعلام، والرقابة، ومشيخة الأزهر، والمحكمة الدستورية، بدلا من تغيير الدستور وقوانين البلاد وتقويض الديمقراطية وانتهاك استقلال مؤسسات القضاء، والإعلام، ومحاولة تقويض استقلال مشيخة الأزهر، والمحكمة الدستورية، لتتماشى مع رئيس الجمهورية، خاصة إذا كان هذا الدستور لم يتم أصلا تفعيل اهم مواده الديمقراطية على أرض الواقع حتى يسعى منتحلي صفة النخب السياسية من الاتباع والاشياع والفلول والانتهازيون وقوى الظلام لتعديله حسب مقاس رئيس الجمهورية، بعد أن تم وضعه حسب ارادة الشعب، ولم يكتفوا بأنهم أوردوا الرئيس المخلوع مبارك مورد التهلكة بعد ان زينوا له الحق باطل والباطل حق وتمشت خبيئة انفسهم المنحطة مع خبيئته نفسه الملعونة، نتيجة عيشهم مع مصالحهم الانتهازية في واد، وعيش الشعب المصري المطحون الذي قام بثورتي 25 يناير و30 يونيو في واد آخر، ويكفي تداعيات تعديل دستور 1971 ثلاث مرات وفق مشيئة الحكام ليتماشى مع شرورهم، بدلا من ان يتماشى مع ارادة الشعب، الأول في 22 مايو 1980، من أجل تحديد مدة الرئاسة من مرتين، الى مرات لا نهاية لها، حتى يفنى رئيس الجمهورية، ولو بعد 100 سنة، والثانى في 25 مايو 2005، من أجل توريث الرئيس المخلوع مبارك الحكم لنجله جمال، فى انتخابات شكلية، مستحيلة لأي منافس، بدلا من نظام الاستفتاء، والثالث في 26 مارس 2007، من اجل احكام الحاكم السيطرة على الحكم، عن طريق تعديل 34 مادة فية، وبعدها جاءت تداعيات سلق الرئيس المعزول مرسي مع عشيرته واتباعه دستور 2012 الباطل بأكمله للسيطرة على كل أركان الدولة، وكانت النتيجة ثورتى 25 يناير عام 2011 ضد المخلوع مبارك، و 30 يونيو عام 2013 ضد المعزول مرسى، وبرغم ذلك لم يتعظ الحكام الطغاة الجدد مع حواشيهم، وصدعوا رؤوس الناس طوال الاسابيع الماضية من شهر يوليو واغسطس 2017 عن أحلامهم في طبخ استفتاء للتلاعب فى دستور 2014، من اجل ''توريث الحكم'' الي عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، عن طريق زيادة مدة الترشح للرئاسة من فترتين الى فترات لانهاية لها، و فترة شغل المنصب من 4 سنوات الى 6 سنوات، وتقويض العديد من المواد الديمقراطية فى الدستور، ومنها تعظيم صلاحيات رئيس الجمهورية فى مواجهة صلاحيات مجلس الوزراء ومجلس النواب، وإضعاف دور مجلس الدولة في عرقلة قوانين البرلمان المخالفة للدستور، وتعظيم دور البرلمان في مواجهة محكمة النقض لإعادة شعار نظام المخلوع مبارك بأن مجلس النواب هو سيد قراره فوق احكام محكمة النقض، وغيرها من الخزعبلات الديكتاتورية الشيطانية، دون اعتبار لارادة الشعب المصرى الذى لن يسمح ابدا، بالتلاعب فى الدستور قبل ان تجف دماء الشعب الذي كتب بة قبل بضع سنوات عام 2014، وضحى ما ضحى، وبدماء ابنائة الذكية، خلال ثورتين، فى سبيل تحقيق موادة الديمقراطية. ]''.