الثلاثاء، 5 مارس 2019

عاشت مصر و يسقط الطاغية ... مقطع فيديو يرصد احد أحداث ثورة 25 يناير 2011

عاشت مصر و يسقط الطاغية

مقطع الفيديو يرصد احد أحداث ثورة 25 يناير 2011

بالفيديو: الجيش الجزائري يعلن تمسكه بنظام حكم العسكر فى البلاد

بالفيديو: الجيش الجزائري يعلن تمسكه بنظام حكم العسكر فى البلاد 

أكد نظام حكم العسكر فى الجزائر على لسان رئيس أركان الجيش الجزائري. عصر اليوم الثلاثاء 5 فبراير. تمسكة بحكم البلاد ودعم مرشحة في الانتخابات الرئاسية الجزائرية. المقرر إجراؤها يوم 19 ابريل المقبل. الرئيس الابكم المشلول عبد العزيز بوتفليقة. لفترة ولاية خامسة على التوالى. رغم مظاهرات الشعب الجزائرى المستمرة ليل نهار. منذ يوم الجمعة 22 فبراير الشهر الماضى. لإسقاط نظام حكم العسكر والرئيس بوتفليقة وإعادة الحريات العامة والديمقراطية وتقويض الاستبداد. بدعوى حفظ الأمن والأمان. و بزعم منع عودة البلاد إلى ما اسماه سنوات الجمر والألم. في أول تعليق له على الاحتجاجات التي تطالب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بالتنحي وإسقاط ححكم العسكر وإعادة الديمقراطية. قائلا. كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق: "أن الجيش سيبقى ماسكا بزمام مقاليد إرساء مكسب الأمن الغالي. وهناك من يريد أن تعود الجزائر إلى سنوات الألم والجمر"‭.‬ وأضاف الفريق أحمد قايد صالح، لدى زيارته الأكاديمية العسكرية للضباط في شرشال بولاية تيبازة: ''أن بعض الأطراف يزعجها رؤية. ما اسماة. الجزائر آمنة''. مشيرا: ''إلى أن الشعب مطالب اليوم بمعرفة. ما اسماة. كيفية التعامل مع ظروف وطنه''. و زاعما: ''بأن الشعب الجزائري لن يفرط. فى ما اسماة. بنعمة الأمان''. وجاء بيان الجيش الجزائرى. بعد يومين من إيداع بوتفليقة ملف ترشحه لدى المجلس الدستوري. عن طريق مدير حملته الانتخابية. كما جاء في ظل تنامي المسيرات والمظاهرات بشكل واسع ضد العهدة الخامسة. والمطالبة بتغيير النظام. والفريق قايد صالح هو نائب وزير الدفاع. والرئيس بوتفليقة يتولى حقيبة وزير الدفاع بنفسه. ويرى مراقبون عبر وسائل الإعلام المحايدة بأن تمسك الجيش بسيطرته على نظام الحكم ,الحياة السياسية فى البلاد بشكل مباشر بسبب الملاحقات الجنائية التي تطال العديد من الضباط الجزائريين في محاكم دولية. نتيجة قيامه بوقف المسار الانتخابي عام 1992. وما نتج عن ذلك من حرب أهلية. تم تحميل مسؤوليتها للعديد من الضباط في الجيش ومعهم بوتفليقة. وبادر الرئيس بوتفليقة. مرشح نظام حكم العسكر. حين تسلمه مقاليد الحكم بالباطل عام 1999. إلى إصدار قانون باطل اسماه قانون المصالحة والوئام. و منح بموجبة الحماية الرئاسية لهؤلاء الضباط من الملاحقة القضائية. وخشيتة عند ترك الحكم للشعب من محاكمة بوتفليقة وأعوانه محليا ودوليا. على غرار مسيرة الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى وتوريث الحكم لنفسه وفرض عبر دستور السيسى نظام حكم العسكر واصداره قانون باطل وغير دستوري بمنح الحماية الرئاسية من الملاحقة القضائية لعدد من كبار مساعدية من الضباط. وخشيتة عند ترك الحكم للشعب من محاسبته وأعوانه. وعلى غرار مسيرة الرئيس السودانى عمر البشير وتوريث الحكم لنفسة وفرض نظام حكم العسكر. وخشيته عند ترك الحكم للشعب من محاسبته وأعوانه امام محاكم محلية ودولية.

الأحد، 3 مارس 2019

سر القبض القبض على متظاهر واحد في ميدان التحرير

سر إلقاء قوات أمن نظام حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي القبض على الشاب أحمد يحيى الذي تظاهر وحيدا في ميدان التحرير وهو برفع لافتة ''ارحل يا سيسي'' يوم الجمعة الماضية اول مارس 2019.

مخاطر دستور السيسى على الناس

بعد أن امتنعت حكومة السيسي الرئاسية عن الإعلان تنفيذها حكم المحكمة الإدارية العليا النهائي الصادر يوم الخميس 21 فبراير 2019. والمرفق مقطع فيديو الخاص بالنطق بالحكم. بأحقية أصحاب المعاشات في ضم العلاوات الخمس الأخيرة الى معاشهم. بدعوى ما اسمته وزيرة التضامن الاجتماعي، يوم الخميس 21 فبراير 2019. تعليقا على الحكم. إنها ننتظر صيغة الحكم لما اسمته ''دراسة الحكم''. بدلا من إعلانها ''تنفيذ الحكم'. هل تنتظر حكومة السيسي الرئاسية فرض دستور السيسى الباطل الذي يحول قرارات مجلس الدولة وأحكام المحكمة الإدارية العليا الى استشاري. حتى تمتنع عن تنفيذ الحكم. خاصة وأنها سبق أن امتنعت عن تنفيذ احكام المحكمة الادارية العليا. حتى قبل فرض دستور السيسى الباطل. بخصوص تاكيد مصرية جزيرتى تيران وصنافير. وقامت بموجب اتفاقيات و تشريعات جائرة. حتى قبل صدور حكم المحكمة الدستورية العليا. باهدائهما الى السعودية. وماذا سيفعل الناس إذن لنيل حقوقهم المشروعة من نظام حكم السيسي لاحقا. بعد تنصيب السيسى من نفسة رئيسا أعلى للمحكمة الدستورية العليا وجميع الهيئات القضائية والقائم على تعيين قياداتها وتحويل قرارات مجلس الدولة وأحكام المحكمة الإدارية العليا الى استشاري.

السبت، 2 مارس 2019

أسباب رفض المصريين تسويق مشروع دستور العسكر الاستبدادي بالأباطيل بعد أن وضعته فئة حاكمة ضالة على مقاسها

أسباب رفض المصريين تسويق مشروع دستور العسكر الاستبدادي بالأباطيل بعد أن وضعته فئة حاكمة ضالة على مقاسها

ايها السادة الافاضل الاجلاء، أبناء مصر العظيمة بشعبها، أيا كان ميول حضرتكم السياسية، فنحن فى النهاية أبناء وطن واحد، والخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية بيننا، وما يعنينا فى النهاية المصلحة العامة لمصر وشعبها، بعيدا عن العاطفة العمياء وغوغاء الجهلاء وانتهازية الخلعاء، فنحن ليس بصدد مباراة كرة قدم، بل بصدد وطن ودستور شعب، لذا دعونا نستعرض معا بالعقل والمنطق والموضوعية، والادلة والبراهين الدامغة، أسباب رفض الناس تسويق مشروع دستور العسكر الاستبدادي الذي وضعته فئة حاكمة ضالة على مقاسها الاستبدادى السلطوي والتي كان يفترض فيها صيانة دستور الشعب الذى أقسمت على احترامه والالتزام بأحكامه، وكذلك رفض الناس تسويق سيل من القوانين الاستبدادية الجائرة المخالفة لدستور الشعب الصادر عام 2014  بعبارات إنشائية وحماسية، دون التعرض لتفاصيل المواد والقوانين الاستبدادية، من عينة ما أسمته شلة الانتهازية المجسدة ''دعم الدولة''، بدلا من المسمى الحقيقى ''دعم رئيس الجمهورية واعوانة''، و ''مكافحة الإرهاب''، بدلا من المسمى الحقيقى ''مكافحة الشعب''، و ''تحقيق الاستقرار والتنمية''، بدلا من المسمى الحقيقي ''عدم الاستقرار والتنمية''، ''وتحديث مصر والنهوض بها''، بدلا من المسمى الحقيقى ''تدمير مصر والعودة بها الى الخلف مائة سنة''، و ''مواجهة حلف عدائي يتشكل ضد الدولة المصرية''، بدلا من المسمى الحقيقى ''الخضوع الى حلف عدائي يتشكل ضد الدولة المصرية''، وغيرها من العبارات الانشائية الفارغة الطنانة، لان الشعب المصري الذي ضحى بخيرة ابنائة فى ثورتى 25 يناير و 30 يونيو لتحقيق مبادئة ''عيش - حرية - ديمقراطية - عدالة اجتماعية''، ليس بليدا و غبيا كما يتوهم الرئيس عبدالفتاح السيسى واعوانة، ولولا ذلك ما كان الشعب المصرى قد قام بثورتى 25 يناير و 30 يونيو، كما ان الشعب المصرى لا يمكن الضحك والنصب علية بعبارات الحماس والوطنية لسرقة وطنة والدهس على دستورة، ومنها على سبيل المثال وليس الحصر، قيام الرئيس عبدالفتاح السيسي، فى مشروع ''دستور السيسى'' الباطل، بالاستيلاء على ارادة شعب عريق في الديمقراطية، وتحويل الناس من مواطنين احرار الى عبيد للحاكم وزبانيتة، وقيام السيسى بتحويل دور مجلس الدولة فى مراقبة القرارات والقوانين، وأحكام القضاء الادارى والمحكمة الادارية العليا، الى استشارى غير ملزم، بحيث لن يستطيع الشعب الحصول على حقوقة من الحاكم واعوانة، وألغاء السيسى الهيئة الوطنية للصحافة، والهيئة الوطنية للإعلام، الموجودتين في دستور الشعب 2014، وأعاد وزارة الإعلام، التي نص دستور الشعب 2014، على إلغائها، وأبقى السيسى على المجلس الأعلي لتنظيم الإعلام، الذي قام رئيس الجمهورية، وفق قانون جائر، بتعيين رئيسة ومعظم أعضائه من اخضع اتباعه، من أجل الهيمنة السلطوية الاستبدادية عبر جهة واحدة، على وسائل الإعلام المختلفة واخضاعها للحاكم واتباعة، على طريقة الاتحاد الاشتراكي المنحل، و تقويض حرية الصحافة والإعلام وتحويلها الى طابونة لرئيس الجمهورية، وعودة وظيفة ''شماشرجى الملك''، عبر منصب وزير الإعلام، للطبل والزمر لاستبداد السيسي والهيمنة على وسائل الإعلام لمنع نشر مساوئة والطبل والزمر لة، والزج بالجيش وسط غمار الحياة السياسية المدنية من خلال تكليف الجيش بمهام سياسية ومدنية تحت دعاوى انشائية، وانشاء مجلس عسكرى تحت مسمى مجلس صيانة الدستور برئاسة السيسى وعضوية ممثلون عن الجيش والمخابرات والشرطة وبعض اتباع السيسى للتحكم فى مصائر الناس والحياة السياسية والامور الاقتصادية فى البلاد على طريقة مجلس صيانة الدستور الايرانى، وتكريس السيسى مادة عسكرية استبدادية ''انتقالية'' تنتهك الحياة السياسية المدنية لكونها تحرم رئيس الجمهورية من اقالة او تعيين وزير الدفاع بدون موافقة المجلس العسكرى، و اعتبارها مادة عسكرية أساسية فى دستور السيسى وحياة مصر وشعبها وقياداتها الوطنية، وتقييد حق أصيل لرئيس الجمهورية المنتخب، خاصة إذا جاء من خلفية مدنية شعبية، وتكريس مادة محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية، المؤقتة التي كان يتم تطبيقها على المتهمين فقط فى أحداث مناطق عسكرية وجعلها مادة دستورية اساسية، وتوسيع محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية عند القبض عليهم بأى دعوى خلال تظاهرهم أمام اى مبان حكومية يحرسها عسكري، و توريث منصب رئيس الجمهورية بالباطل للجنرال السيسي، عن طريق فرض ما اسماه ''مادة انتقالية'' تبيح استمرار ترشح السيسى فترتين رئاسيتين جديدتين مدة كل منها 6 سنوات بعد انتهاء فترته الثانية الحالية فى مشروع دستور السيسى 2019، والتي تعتبر رسميا فترة رئاسته الاخيرة وفق دستور الشعب 2014، الذي يحدد فترة الرئاسة 4 سنوات ويمنع إعادة ترشح رئيس الجمهورية أكثر من مرة واحدة، و توريث منصب رئيس الجمهورية بالباطل الى خليفته الذي يقع عليه الاختيار من اعوانة، عبر استحداث منصب نائب رئيس الجمهورية بالتعيين بمعرفة رئيس الجمهورية، ولم يكتفى السيسى بذلك وقام فى دستوره الباطل بتأميم المحكمة الدستورية العليا وتنصيب نفسه رئيسا اعلى لها والقائم على تعيين قياداتها، لضمان عدم حكم المحكمة ببطلان دستور السيسى واى انتخابات رئاسية له او برلمانية لحزبه الاستخباراتى المصطنع او اى قوانين استبدادية يصدرها، وتنصيب السيسى نفسه الرئيس الاعلى لجميع المؤسسات والجهات القضائية والقائم على تعيين قيادتها بدلا من انتخابهم بالاقدامية بمعرفة جمعياتهم العمومية، وتنصيب السيسى نفسه القائم بتعيين النائب العام لضمان تحريكه، مثل نائب عام الرئيس المعزول مرسى، ضد خصومه ومعارضيه، و إسقاط اى بلاغات من الناس للنيابة العامة ضدة وضد حكومته ووزراء حكومته وضباطه، وتكريس السيسى انتهاك استقلال القضاء، وتقنين السيسى الجمع بين سلطات المؤسسات المختلفة بالمخالفة لدستور الشعب 2014 الذي يمنع الجمع بين السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية، والنص فى دستور السيسى على تكليف الجيش بحماية الدستور العسكرى، والمفترض حتى دون مواد دستورية حماية الجيش دستور الشعب من تلاعب رئيس الجمهورية بعد أن أقسم زورا وبهتانا على احترامه والالتزام بأحكامه، وليس حماية دستور رئيس الجمهورية العسكرى الباطل من الشعب، واختلاق حزب سلطوى تحت مسمى ائتلاف بمعرفة جهة سيادية وتمكينة بقدرة قادر وقوانين انتخابات مشوبة بالبطلان اخترعها السيسى من الحصول مع اتباعة من احزاب ورقية على غالبية مجلس النواب كمطية للسيسى لسلق مشروع دستورة الباطل وقوانية الاستبدادية الباطلة فى مجلس النواب، وتقويض الحريات العامة، والديمقراطية، والتداول السلمي للسلطة، ونشر الطغيان، بالمخالفة لدستور الشعب 2014، وأعاد السيسي مجلس الشورى الذي رفضه الشعب بكل مساوئه خاصة مع تعيين ثلث أعضائه بمعرفة رئيس الجمهورية تحت مسمى مجلس الشيوخ، وتلاعب السيسى فى مادة تقسيم الدوائر لضمان عدم بطلان تقسيم ترزية الدوائر الانتخابية السلطوية، و خرب السيسى العديد من المواد الدستورية الديمقراطية وعدل غيرها وجعلها استبدادية وفرض السيسى مواد جديدة طاغوتية، بالاضافة الى عبث السيسى وفرضة العديد من القوانين الطاغوتية المخالفة للدستور التى تقيد الحريات العامة وحرية الصحافة والإعلام والفكر والراى، ومنها قوانين الإرهاب، والانترنت، والصحافة، والإعلام، وفرض السيسى قانون الجهات الرقابية لتمكين نفسة من عزل وتعيين قياداتها رغم انها من اهم اعمالها مراقبة اداء السيسى نفسة فكيف اذن ستقوم بواجبها بعد ان قام بتاميمها لنفسة، وقانون الجامعات الذى مكن السيسى نفسة فية من تعيين رؤساء الجامعات وعمداء الكليات بدلا من انتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية، و قانون السيسى بانشاء الصندوق السيادي للتصرف فية بمعرفتة دون حسيب او رقيب واهدار اموال الدولة فى مشروعات فاشلة ومنها تفريعة قناة السويس الجديدة، والمدينة الادارية، واكبر برج فى افريقيا، واكبر مسجد فى الشرق الاوسط، واكبر كنبسة فى الشرق الاوسط، وفرض السيسى قانون منح الحصانة الرئاسية من الملاحقة القضائية الى كبار مساعديه بالمخالفة للدستور الذى يؤكد بان الكل امام القانون سواء، بالإضافة الى قيام السيسى بفرض قانون الطوارئ على المصريين عامين حتى الان وحتى نهاية نظامه بالتحايل على دستور الشعب الذى يقضى بعدم فرض قانون الطوارئ على الناس اكثر من 6 شهور على فترتين، وجمع السيسى بين سلطات المؤسسات المختلفة بالمخالفة لقواعد الحق، والعدل، وعدم الإفساد، والدستور، وإعاد السيسى نسخ نظام الرئيس المخلوع مبارك، والحزب الوطنى المنحل، وعاد بمصر وشعبها الى عهد أسوأ من عهد الرئيس المخلوع مبارك، ونشر السيسى حكم القمع والتخويف، وكدس السجون بالاحرار، وقوض الديمقراطية، والحريات العامة، ومنع التداول السلمى للسلطة، وانتشر في عهده ظاهرة تعذيب وقتل المواطنين فى أقسام الشرطة وتلفيق القضايا لهم، وانتشار الفقر والخراب بين الناس فى كل مكان نتيجة الغلاء وتدنى الاجور، وتنازل السيسى عن جزيرتين مصريتين الى السعودية ضد ارادة الناس و أحكام القضاء بدعوى أن قرار السيسى يدخل ضمن اعمال السيادة الرئاسية، هذا عدا فشل السيسى فى حل كارثة سد النهضة حتى اليوم وتهديد مصر وشعبها بالمجاعات والاوبئة، وفى النهاية يعد ''دستور السيسى'' العسكرى باطل تماما دستوريا وشرعيا وشعبيا مع وجود مادة دستورية تحمل رقم 226 في دستور 2014 محصنة تحذر تماما من توريث الحكم، او تقويض الحريات العامة والديمقراطية سواء عبر التلاعب، اوا لتحايل، اوالالتفاف، مثل المادة الانتقالية المزعومة فى ''دستور السيسى'' الباطل، لذا رفض الشعب المصرى النصب علية بالعبارات والتصريحات الحماسية التضليلية عن الوطنية التى لا يعرفونها لانهم لو كانوا يعرفونها ما كانوا قد قاموا بابطيلهم المخالفة لدستور الشعب، كما رفض الشعب المصرى عدم احترامة، وسلب ارادتة، والدهس على دستورة، وعسكرة حياتة، وتوريث منصب رئيس الجمهورية للسيسى، وتقويض الديمقراطية، ونشر الاستبداد، وهدم استقلال القضاء، والعودة الى وضع اسوء من الوضع السياسى والاقتصادى الذى كانت موجودة مصر علية قبل ثورة 25 يناير 2011، باجراءات باطلة.

الجمعة، 1 مارس 2019