الأحد، 30 أغسطس 2020

اليوم الاحد 30 أغسطس اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري.. النصوص الحرفية الكاملة لحيثيات حكمين صدرا ضد عصابة الاختفاء القسري الشيطانية الجهنمية فى مصر التى يستحق رئيس العصابة فيها وأعضائها عقوبة الإعدام شنقا على اجرامهم فى حق الدستور والقانون والمجتمع والناس فى مصر


اليوم الاحد 30 أغسطس اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري


النصوص الحرفية الكاملة لحيثيات حكمين صدرا ضد عصابة الاختفاء القسري الشيطانية الجهنمية فى مصر التى يستحق رئيس العصابة فيها وأعضائها عقوبة الإعدام شنقا على اجرامهم فى حق الدستور والقانون والمجتمع والناس فى مصر


تحتفل اليوم الاحد 30 أغسطس 2020، هيئة الأمم المتحدة، باليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري، فى ظلال حكمين تاريخيين صدرا لصالح الشعب المصرى من محكمة القضاء الادارى ضد عصابة الاختفاء القسرى أحدهم صدر يوم الأربعاء الماضي 19 أغسطس 2020، أذا قضت محكمة القضاء الإدارى بالقاهرة “بإنه ينبغي على المسؤولين بوزارة الداخلية الامتثال لحكم القضاء الإداري وأن تقوم بدورها المحدد دستوريا وقانونيا وتأديته على الوجه اﻷكمل ومن أهم تلك الواجبات العلم بمكان تواجد أي مواطن وإقامته ما دام حيا وأن تقوم بما تملكه من أجهزة بالبحث والتحري عن مكان أي مواطن يختفي وأن تحدد مكانه أو تبين مصيره ولا يجوز لها اﻷكتفاء بذكر أن المواطن غير موجود بالسجون وإلا اختل اﻷمن والنظام في المجتمع وسادت الفوضى والاضطرابات وأضحي التزام وزارة الداخلية وواجبها في المحافظة على أرواح المواطنين ليس الا تسجيلا في سطور ومداد على ورق دون أدنى فائدة ترجى منه”.


وكانت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان قد أقامت الدعوى رقم 14612 لسنة 74 قضائية وطالبت فيها الحكم بإلزام وزير الداخلية بالكشف عن مصير المواطن “عاطف محمد راسم فرج” والذي قامت قوة أمنية بالقبض عليه بتاريخ الثاني من أكتوبر عام 2018 ورغم إبلاغ وزير الداخلية والنائب العام إلا أن مصيره مازال مجهولا وقد أصدرت الدائرة اﻷولي بمحكمة القضاء اﻷداري حكمها المشار إليه في الشق العاجل من الدعوى.


وقد صدر الحكم في الشق العاجل عن محكمة القضاء الإدارى بالقاهرة ، بتاريخ : الأربعاء 19 أغسطس 2020 ، مشيرا إلى أن اكتفاء وزارة الداخلية بإعلان عدم تواجده بكشوف النزلاء في السجون ، دون إعلان إجراءات  البحث والتحري عن مصيره التي اتخذتها ، يتعارض مع واجباتها الدستورية والتزاماتها القانونية بالمحافظة على حياة المواطن وكفالة الطمأنينة والأمن لدى المواطنين باعتبارها تملك أجهزة البحث والتحري.


وطالبت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان عقب صدور الحكم من وزارة الداخلية وسائر سلطات الدولة باحترام القانون وقواعده كون سيادة القانون يجب أن تكون أساس الحكم في الدولة والتعامل بجدية ومسؤولية في ملف اﻷختفاء القسري وعدم الاكتفاء بإعلان عدم وجوده بالسجون ، ثم عدم إبداء أي حراك منها لإجلاء مصير المختفين.


فى حين جاء الحكم الثانى يوم الاثنين 3 يوليو 2017 لصالح احد اسر ضحايا الاختفاء القسري كأول حكم مصري يصدر من نوعه ضد الاختفاء القسري، تصدت فيه المحكمة للاختفاء القسري، ونددت بأعماله وأهدافه الإجرامية، وحملت وزارة الداخلية المصرية مسئولية الكشف عن مصير ضحايا الاختفاء القسري الغامض التى وقعت فى مصر، في حين أكدت هيئة الأمم المتحدة، بمناسبة قدوم احتفالية ضحايا الاختفاء القسري: ''استخدام الأنظمة الديكتاتورية الاختفاء القسري أسلوبا استراتيجيا لبث الرعب داخل المجتمعات''، وأشارت: ''أنه بعدما كانت ظاهرة الاختفاء القسري في وقت مضى نتاج دكتاتوريات عسكرية أساساً، أصبح الاختفاء القسري اليوم يُستخدم وسيلة للضغط السياسي على الخصوم، والمدافعين عن حقوق الإنسان، وأقارب الضحايا، والشهود، والمحامون الذين يعنون بقضايا الاختفاء القسري، واستغلال الدول الشمولية أنشطة مكافحة الإرهاب كذريعة لانتهاك التزاماتها نحو حقوق الإنسان، بما في ذلك الاعتقال والاحتجاز والاختطاف، واستمرار مرتكبو أعمال الاختفاء القسري في الإفلات من العقاب على نطاق واسع، رغم اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة اتفاقية دولية لحماية الأشخاص من الاختفاء القسري''، وقد استند حكم وحيثيات المحكمة الإدارية العليا، الذي تناقلته وسائل الإعلام في حينه، يوم الاثنين 3 يوليو 2017، الي حد كبير، على بنود الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري، وقضي يومها حكم وحيثيات المحكمة الإدارية العليا الذي يستحق النشر كل يوم: ''بإلزام وزارة الداخلية بالإفصاح عن مكان اختفاء الطبيبة أسماء خلف شنديد عبد المجيد بمستشفى صحة المرأة بأسيوط ونائب مقيم بمستشفى جامعة أسيوط منذ يوم 18 أبريل عام 2014، أثناء عودتها إلى منزلها بسوهاج، إثر قيام قوات الشرطة بالقبض عليها – وهو ما لم تنكره الجهة الإدارية - وتم تحرير المحضر رقم 2536 لسنة 2014 إدارى أول أسيوط بذلك ولم يعثر لها على أثر في السجون المصرية – بحسب رد الجهة الإدارية - واكتفت وزارة الداخلية في ردها على كلمة موجزة بأنه لم يستدل على الطبيبة بقاعدة بيانات نزلاء السجون''، وأكدت المحكمة: ''بان من أهم واجبات الداخلية الافصاح عن مكان المختفين''، كما أكدت: ''أن الاختفاء القسري للأشخاص خرق لمبادئ حقوق الإنسان وتجريد الناس من صفاتهم الإنسانية''، ''وأن مصر وضعت ضمانة هامة في دستورها ضد ظاهرة الاختفاء القسري''، ''وإن الحياة الآمنة حق لكل إنسان، وتلتزم الدولة بتوفير الأمن والطمأنينة لمواطنيها، ولكل مقيم على أراضيها''، ''وأن هيئة الشرطة بقياداتها ورجالاتها هي الحارس الأمين على أمن الوطن والمواطن بما يكفل الأمن والطمأنينة ويحقق الاستقرار والرخاء، ومرد ذلك أن وزارة الداخلية بحسبانها القوامة على مرفق هيئة الشرطة يقع على كاهلها الالتزام بتنفيذ الدور المحدد لها دستوريا وقانونيا وتأديته على الوجه الأكمل خدمة للشعب من خلال المحافظة على أرواح المواطنين وحماية أعراضهم وممتلكاتهم من أي عبث أو اعتداء، والسهر على حفظ النظام والأمن والآداب العامة، كل ذلك في إطار خضوع وزارة الداخلية وسائر سلطات الدولة المختلفة للقانون واحترام قواعده وأحكامه والعمل على تنفيذ ما يفرضه عليها من واجبات ومسئوليات، وإلا أضحت تصرفاتها وما يصدر عنها من قرارات مشوبة بعدم المشروعية''، ''وأن من أهم الواجبات الملقاة على عاتق وزارة الداخلية وأولى الالتزامات التي تضطلع بها الالتزام بالمحافظة على حياة المواطن ومنع ما قد يتعرض له من جرائم وضبطها حال وقوعها، والقيام بواجبها في التحري والكشف عن مكان تواجد أي مواطن سواء كان حيا أو ميتا في حال تقديم أي بلاغ بشأن اختفائه وعدم العثور عليه، وإثبات ذلك في وثائقها ومستنداتها للرجوع إليها عند اللزوم، وإلا اختل الأمن والنظام في المجتمع وسادت الفوضى والاضطرابات وأضحى التزام وزارة الداخلية وواجبها في المحافظة على أرواح الموطنين ليس إلا تسجيلا في سطور ومدادا على ورق بغير حياة دون أدني فائدة تُرجى أو أمل يُؤتي أو حق يُستأدى''، واكدت المحكمة: ''أن الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري الصادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بقرارها رقم 61/177 في الأول من ديسمبر 2006 ورد بها إن الجمعية العامة إذ تحيط علماً بقرار مجلس حقوق الإنسان 1/1 المؤرخ 29 يونيه 2006 الذى اعتمد المجلس بموجبه الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسرى ورد بها أنه لا يجوز تعريض أي شخص للاختفاء القسري وأنه لا يجوز التذرع بأي ظرف استثنائي كان، سواء تعلق الأمر بحالة حرب أو التهديد باندلاع حرب، أو بانعدام الاستقرار السياسي الداخلي، أو بأية حالة استثناء أخرى، لتبرير الاختفاء القسري والزم أن تتخذ كل دولة طرف التدابير الملائمة للتحقيق في التصرفات المحددة عن الاختفاء القسرى التي يقوم بها أشخاص أو مجموعات من الأفراد يتصرفون دون إذن أو دعم أو موافقة من الدولة، ولتقديم المسؤولين إلى المحاكمة وأن تتخذ كل دولة طرف التدابير اللازمة لكي يشكل الاختفاء القسري جريمة في قانونها الجنائي واعتبرت ممارسة الاختفاء القسري العامة أو المنهجية تشكل جريمة ضد الإنسانية كما تم تعريفها في القانون الدولي المطبق وتستتبع العواقب المنصوص عليها في ذلك القانون بل أنه بموجب تلك الاتفاقية تتخذ كل دولة طرف التدابير اللازمة لتحميل المسئولية الجنائية على أقل تقدير : لكل من يرتكب جريمة الاختفاء القسري، أو يأمر أو يوصي بارتكابها أو يحاول ارتكابها، أو يكون متواطئا أو يشترك في ارتكابها وأنه لا يجوز التذرع بأي أمر أو تعليمات صادرة من سلطة عامة أو مدنية أو عسكرية أو غيرها لتبرير جريمة الاختفاء القسري''، وأشارت المحكمة: ''إلى أنه ولإن كانت مصر من الدول القليلة على مستوى العالم التي لم توقع على اتفاقية منع الاختفاء القسري بالأمم المتحدة، برغم توقيع 141 دولة عليها إلا أن هذا الأمر لا يعنى التحلل من ربقة الالتزام بهذه الاتفاقية بموجب الدستور المصرى ذاته الذى الزمت به مصر نفسها في المادة (93) منه التى تنص على أنه : " تلتزم الدولة بالاتفاقيات والعهود والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان التي تصدق عليها مصر، وتصبح لها قوة القانون بعد نشرها وفقاً للأوضاع المقررة." مما يجعل التزاماتها الدولية فيما يتعلق بحقوق الإنسان في الاتفاقيات التى صدقت عليها تتمتع بقوة الإلزام القانوني، بينما فيما يتعلق بتلك التي لم تصدق عليها بقوة الإلزام الأدبى الدولي الذي يرقى إلى الالتزام القانونى الداخلى''، وأوضحت المحكمة: ''أن ظاهرة الاختفاء القسري للأشخاص تشكل خرقاً لكافة مبادئ حقوق الإنسان وتشكل الظاهرة نوعاً من العذاب لضحاياه الذين يظلون على جهل بمصيرهم، كما أن فرص حضور من يمد لهم يد المساعدة ضئيلة فهم بعد إقصائهم عن دائرة حماية القانون واختفائهم من المجتمع مما يترتب عليه كثير من الآثار النفسية المترتبة على هذا الشكل من أشكال تجريد الناس من صفاتهم الإنسانية، فضلا عما تعانيه أفراد أسرة المختفي التي تتأرجح أحاسيسهم بين الأمل واليأس لعدم علمهم بما إذا كان المختفى على قيد الحياة أم لا''، .وأضافت المحكمة: ''أنه لا ريب أن مصر – وهى في قلب العالم النابض – قد وضعت ضمانة هامة في دستورها السارى تعتبر من أهم الضمانات ضد ظاهرة الاختفاء القسري فوفقاً للمادة (54) الحرية الشخصية حق طبيعى، وهى مصونة لا تُمس، وفيما عدا حالة التلبس، لا يجوز القبض على أحد، أو تفتيشه، أو حبسه، أو تقييد حريته بأى قيد إلا بأمر قضائى مسبب يستلزمه التحقيق، ويجب أن يُبلغ فوراً كل من تقيد حريته بأسباب ذلك، ويحاط بحقوقه كتابة، ويُمكٌن من الاتصال بذويه و بمحاميه فوراً، وأن يقدم إلى سلطة التحقيق خلال أربع وعشرين ساعة من وقت تقييد حريته، ومن ثم صارت مصر وهى الدولة الضاربة بحضارتها التليدة فى أعماق التاريخ قد ضمنت دستورها على مدار الوثائق الدستورية السابقة اعلاء شأن الانسان والحفاظ على كرامته وحفظ امنه واستقراره على نحو ما تضمنته، كذلك المادة (51) من هذا الدستور الذى الزم الدولة بعدم المساس بكرامة الإنسان بل واحترامها وحمايتها''، واكدت المحكمة: ''بأن امتناع وزارة الداخلية عن الإرشاد عن مكان الطبيبة ومعرفة مصيرها وكشف حالة الغموض المحيطة بها يتصادم مع واجبات وزارة الداخلية الدستورية والتزاماتها وواجباتها القانونية ويتعارض مع كرامة الفرد التي هي انعكاس طبيعي لكرامة الوطن إذ إنه بقدر كرامة الفرد تكون مكانة الوطن وقوته وهيبته، ويجافى الالتزام الدولى في حظر الاختفاء القسرى، أخذاً في الاعتبار أن الفتاة في مصر والعالم العربى هى حرمة الرجل وشرفه وتبلغ ذروتها في محافظات الصعيد لتقاليده الموروثة التى يضحى فيها البيان عاجزاً عن التبيان لمرارة الألم التى تعيشها أسرتها لاختفائها وعدم العثور عليها، و لما كان هذا الامتناع يشكل قراراً سلبياً مخالفاً للدستور والقانون فمن ثم يتعين القضاء بإلغائه مع ما يترتب على ذلك من آثار'

قوات الأمن تحتجز شهودا في قضية اغتصاب فيرمونت


قوات الأمن تحتجز شهودا في قضية اغتصاب فيرمونت


قال مصدران مقربان من حملات اعتقال الجناة المزعومين ، لموقع مدى مصر ، السبت ، إن قوات الأمن اعتقلت ثلاث نساء على الأقل من الشهود الرئيسيين في قضية الاغتصاب بفيرمونت 2014. 

وكان الشهود الثلاثة قد تقدموا في السابق بمعلومات عن القضية إلى النيابة العامة. 

ظهرت مزاعم عن وقوع اغتصاب جماعي عنيف في فندق فيرمونت نايل سيتي عام 2014 لأول مرة على وسائل التواصل الاجتماعي أواخر الشهر الماضي ، وأصدرت النيابة العامة أوامر بالقبض على المشتبه بهم في 24 أغسطس .

اعتقلت قوات الأمن سيدتين يوم الجمعة ، إحداهما من منزلها في الساعات الأولى من الصباح ، والأخرى من سيارتها. وبحسب المصدر ، لم يتمكن محاموهم من تأكيد مكان وجودهم لدى النيابة العامة. 

واعتقلت القوات الأمنية ، السبت ، شاهدًا ثالثًا ، فرت من منزلها في القاهرة خوفًا من الاعتقال ، بحسب المصادر.

ونشرت المحامية عزة سليمان ، التي مثلت الضحية في مرحلة مبكرة من الإجراءات الرسمية ، تدوينة على صفحتها على فيسبوك ظهر السبت. وكتبت: "الغريب أن معظم الشهود الرئيسيين في قضية فيرمونت قد تم اعتقالهم منذ يوم أمس ، ولا أحد يعرف شيئًا عنهم". 

لم يتم السماح لأي من المحتجزات بمقابلة محاميها. تم الإبلاغ عن اعتقالات أخرى لشهود وأشخاص مرتبطين بالقضية من قبل محامين ومصادر قريبة من الحملة ، لكن مدى مصر لم يتمكن من التحقق بشكل مستقل من التقارير. 

واعتقلت القوات الأمنية أحد المشتبه بهم في القضية ، أطلقت عليه النيابة العامة اسم أمير زايد ، أثناء محاولته الفرار من البلاد في 26 أغسطس / آب . زايد هو واحد من اثنين فقط من المشتبه بهم كانا لا يزالان في البلاد عندما صدرت الأوامر. وكان السبعة المشتبه بهم الآخرون قد فروا جميعًا من البلاد في أواخر يوليو ، قبل أيام قليلة من تقديم المدعية شكواها الرسمية إلى المجلس القومي للمرأة في 4 أغسطس ، وفقًا لبيان النيابة . 

في غضون ذلك ، قال مصدر مصري مسؤول لـ``مدى مصر '' ، إن الأجهزة الأمنية اللبنانية اعتقلت ، الخميس ، ثلاثة من المتهمين في قضية فيرمونت ، بعد أن أصدر الإنتربول نشرة حمراء باعتقالهم بناء على طلب مصر. تسمح آلية النشرة الحمراء للدول الأعضاء في الإنتربول بطلب تطبيق القانون في جميع أنحاء العالم لتحديد مكان الأشخاص المطلوبين واعتقالهم مؤقتًا. 

وأوضح المصدر المسؤول ، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته ، أن التقارير عن أربعة مشتبه بهم تم اعتقالهم في لبنان غير دقيقة ، وأن العدد الصحيح هو ثلاثة. ويتوقع المصدر قيام وفد من وزارة الداخلية المصرية بالسفر إلى لبنان وإعادة المشتبه بهم إلى مصر ، أو ترحيلهم كمعتقلين لاستجوابهم في القضية. 

حظيت قضية فيرمونت بقدر كبير من الاهتمام على وسائل التواصل الاجتماعي منذ ظهور مزاعم الاغتصاب الجماعي في فندق فيرمونت في عام 2014 لأول مرة في أواخر الشهر الماضي على موقع Assault Police ، وهو حساب على وسائل التواصل الاجتماعي أشعل عاصفة نارية في أوائل شهر يوليو عندما تم الإبلاغ عنه لأول مرة. عشرات الاتهامات بالاعتداء الجنسي والتحرش والابتزاز من قبل أحمد بسام زكي ، طالب جامعي يبلغ من العمر 21 عامًا. زكي مسجون حاليا في الحبس الاحتياطي بتهم متعددة بالتحرش والاعتداء الجنسي.

بعد إجراء مكالمة للحصول على شهادة ومعلومات حول حادثة فندق فيرمونت ، قام مسؤولو شرطة الاعتداء بتعليق النشاط على الحساب وحذفوا منشوراتهم بعد أن ورد أنهم بدأوا في تلقي تهديدات بالقتل. ظهرت صفحات أخرى بسرعة ، بما في ذلك عصابات مغتصبي القاهرة و Catcalls of Cairo.

وفقًا لـ Gang Rapists of Cairo ، وهو حساب مجهول على Instagram قاد حملة لفضح اعتداء 2014 ، قام ستة رجال على الأقل بتخدير الضحية بـ GHB - يشار إليه عادةً باسم عقار "اغتصاب المواعدة" - واختطفوها إلى غرفة فندق ، تناوبوا على اغتصابها وكتبوا الأحرف الأولى من اسمهم على جسد الضحية. وبحسب الرواية فإن المغتصبين صوّروا الاعتداء وقاموا بتداول الفيديو على معارفهم.

ذكر حساب عصابة مغتصبي القاهرة أنها جمعت شهادات تشير إلى أن هذا قد لا يكون الفعل الوحيد من أعمال العنف الجنسي المتورط فيه المتهم ، وشجع أي شخص لديه أدلة على التقدم إلى النيابة وعدم مشاركتها مع الآخرين من أجل لحماية حقوق الضحية. 

نشرت عصابة مغتصبي القاهرة وحسابات أخرى أسماء وصور عدة رجال متهمين بالتورط في الاغتصاب في أواخر يوليو / تموز. في أوائل أغسطس ، بدأ الحساب في نشر معلومات تفيد بأن بعض المتهمين قد فروا من البلاد ، وكان المزيد منهم يخططون لذلك. 

ولم يذكر إعلان النيابة العامة في 24 أغسطس / آب أنها أصدرت مذكرات توقيف في القضية بعد تقديم شكاوى رسمية إلى المجلس القومي للمرأة ، أسماء المشتبه بهم أو عدد المشتبه بهم. وفي بيان للنيابة بعد يومين ، أعلنت فيه هروب سبعة من المشتبه بهم التسعة من البلاد ، قالت النيابة إن نشر صور وأسماء المتهمين على مواقع التواصل الاجتماعي كان بمثابة تحذير لهم ودفعهم إلى الفرار قبل بدء التحقيق الرسمي.

السبت، 29 أغسطس 2020

يوم استجابة الجنرال السيسى لإرادة بلياتشو الحكومة البريطانية بالإفراج عن المتهمين فى قضية خلية الماريوت من مزدوجى الجنسية بمرسوم جمهورى


يوم استجابة الجنرال السيسى لإرادة بلياتشو الحكومة البريطانية بالإفراج عن المتهمين فى قضية خلية الماريوت من مزدوجى الجنسية بمرسوم جمهورى


 فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات, وبالتحديد يوم الاحد 30 أغسطس 2015, بعد صدور الحكم فى قضية خلية الماريوت فى اليوم السابق الموافق السبت 29 أغسطس 2015, بمعاقبة ستة متهمين, بينهم ثلاثة من صحفيي قناة الجزيرة الانجليزية, بالسجن المشدد لمدة ثلاث سنوات, يحمل اثنين منهم الجنسية الكندية صدر الحكم ضدهم حضوريا والثالث الذى يحمل الجنسية الاسترالية صدر الحكم ضده غيابيا بعد ان تم الإفراج عنه بموجب قانون ما يسمى "ترحيل المتهمين الأجانب" الذى اصدرة الرئيس الجنرال عبدالفتاح السيسى فى نهاية عام 2014 لاتخاذه حجة لتبرير اعفائة عن المتهمين الذين يحملون الجنسية الاجنبية, بعد إدانتهم ببث أخبار كاذبة واستخدام أجهزة بث بدون ترخيص من داخل فندق الماريوت, وقبل الإفراج بمرسوم جمهوري وفق قانون السيسي عن باقى المتهمين من مزدوجى الجنسية, وهو ما حدث لاحقا بالفعل, نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى: ''[ لا يجب أن يناهض الجنرال السيسى إرادة الشعب والحق والعدل ومادة ''الكل أمام القانون سواء'' الموجودة فى الدستور بقانون مخالف للدستور, مجاملة لدول أجنبية, بدعوى دواعي الدبلوماسية, ولا يجب اكتفاء السيسى باستدعاء المدعو ''جون كاسن'' السفير البريطانى, الى مقر وزارة الخارجية, اليوم الاحد 30 أغسطس 2015, وتسليمه احتجاج, يندرج ضمن أنماط الاحتجاجات الدبلوماسية الشكلية, التي لا تقدم أو تؤخر, ضد ما صدر منة من تصريحات, عقب حكم خلية الماريوت الإرهابية, تقمص فيها دور المندوب السامي البريطاني, و هرطق قائلا: "الأحكام الصادرة سوف تقلل من الثقة في الخطوات التي تقوم بها مصر نحو تحقيق الاستقرار بناءاً على تنفيذ الحقوق المنصوص عليها في الدستور المصري", فى مخالفة صارخة لأسس عمل سفير دولة أجنبية, واسلوبا استعماريا ضاغطا لإجبار ساكن القصر الجمهوري على الإفراج عن باقى المتهمين من مزدوجى الجنسية, بل يجب أن يترجم السيسى الغضب الشعبى بطريقة عملية وليس مسرحية, بطرد السفير البريطانى من مصر باعتباره شخصا غير مرغوب فيه, واستدعاء السفير المصرى فى بريطانيا, لإعادة تقييم العلاقات المصرية/البريطانية, وإلغاء الزيارة التى كان مقرر قيام الرئيس السيسى بها الى بريطانيا, وليس تأجيلها, وليس ايضا الرضوخ للضغوط والافراج عن باقى المتهمين من مزدوجى الجنسية, بعد أن اعتاد السفير البريطانى الأهوج, التدخل السافر فى شئون مصر الداخلية بتصريحات رعناء, مثل تعليقه عبر حسابه في تويتر, على التصريح الأحمق لوزير العدل السابق، بعدم تعيين أبناء عمال النظافة في الوظائف القضائية، قائلا: "نرحب بابناء عمال النظافة للعمل فى السفارة البريطانية'', وهوايته القيام بدور البلياتشو فى محاولاته التهريجية للتقرب من الشعب المصرى, وجعل قضية خلية الماريوت, برغم محدودية المتهمين الاخوان فيها وقلة عدد الاتهامات بها, مقارنة بقضايا ارهابية اخرى عديدة, قضية مصيرية لهم, ومخلب قط لمحاولة النيل بها, فى تدخل سافل غير مقبول فى الشئون الداخلية المصرية, من باب مزدوجى الجنسية, بعد أن أعطى لهم قانون السيسى الخاضع "ترحيل المتهمين الأجانب" الذى صدر بمرسوم جمهورى فى نهاية عام 2014 الضوء الاخضر, من اجل مساعدة القيادة السياسية على السقوط فى الفخ الذى صنعته بيديها وقانونها الاغبر المسمى "ترحيل المتهمين الأجانب" لنفسها, وقبول التماسات الافراج عن باقى المتهمين فى قضية خلية الماريوت الارهابية, لفتح الباب ''البحرى'' على مصراعية لإفلات الطابور الاخوانى/الامريكى/البريطانى/الارهابى/الخامس من مزدوجى الجنسية, من العقاب فى باقى القضايا الارهابية, والسؤال المطروح الآن, هل سوف يستجيب السيسي لارادة الشعب, ام سوف يستجيب لارادة بلياتشو الحكومة البريطانية ويقوم بإطلاق سراح باقى المتهمين فى القضية من مزدوجى الجنسية. ]''.

نقيب الجيش قائد انقلاب مالي قام بترقية نفسه الى رئيس جمهورية مالى والقائد الأعلى للقوات المسلحة



نقيب الجيش قائد انقلاب مالي قام بترقية نفسه الى رئيس جمهورية مالى والقائد الأعلى للقوات المسلحة


تضمنت الجريدة الرسمية في مالي نصا يعتبر بمثابة دستور عسكر جديد في البلاد تحت مسمى "قانون أساسي" أصبح بموجبه رئيس المجلس العسكري النقيب جيش عاصمي غويتا رئيسا للدولة. لكن المفارقة أن الضباط الحاكمون لم يتطرقوا إلى هذا الموضوع ولم يردوا على أسئلة الصحافيين عما إذا كانوا يقفون خلف هذا القانون.

وصرح للتلفزيون الوطني "لضمان استمرار الدولة، يجب أن يكون هناك رئيس للدولة. هذا القانون يتيح اعتبار رئيس المجلس الوطني رئيسا للدولة، ما يسمح له بضمان استمرار الدولة والتحضير للعملية الانتقالية". وكان يشير الى المجلس الوطني لإنقاذ الشعب الذي شكله العسكريون ويشكل القانون الأساسي أساسا قانونيا له. وينص القانون على وجوب أن يؤمن المجلس الوطني الذي يترأسه رئيس المجلس العسكري "استمرار الدولة في انتظار اقامة الهيئات الانتقالية".

وتضمن القانون أيضا أن رئيس المجلس الوطني "يتولى مهمات رئيس الدولة" و"يجسد الوحدة الوطنية" و"يضمن الاستقلال الوطني ووحدة الاراضي" واحترام الاتفاقات الدولية، فضلا عن كونه يعين المسؤولين المدنيين والعسكريين الكبار و"يوقع المراسيم" التي يصدرها المجلس ويتلقى اوراق اعتماد السفراء الاجانب.

إضافة إلى ذلك، يمكن منح رئيس المجلس "صلاحيات استثنائية" حين تكون المؤسسات ووحدة الاراضي والوفاء بالالتزامات الدولية "مهددة في شكل خطير وفوري".

وكان العسكريون أعلنوا في وقت سابق إرجاء الاجتماع التشاوري الاول الذي كان مقررا السبت مع المنظمات السياسية والمدنية في شأن تسليم مقبل للسلطات. وأرجئ الاجتماع الى موعد يحدد لاحقا "لأسباب ذات طابع تنظيمي".

وكانت حركة الخامس من حزيران/يونيو-تجمع القوى الوطنية اعترضت بشدة على عدم دعوتها الى هذا الاجتماع، علما بأنها قادت طوال أشهر الحركة الاحتجاجية ضد الرئيس ابراهيم بوبكر كيتا قبل ان يطيح به الجيش في 18 آب/أغسطس.

تواصل احتجاجات المسلمين في السويد لليوم الثانى على التوالى ضد قيام عصابة من اليمين المتطرف بركل و حرق نسخ من القرآن الكريم


تواصل احتجاجات المسلمين في السويد لليوم الثانى على التوالى ضد قيام عصابة من اليمين المتطرف بركل و حرق نسخ من القرآن الكريم


تواصلت مساء اليوم السبت لليوم الثانى على التوالى مظاهرات المسلمين في مدينة مالمو جنوب السويد احتجاجا على أنشطة مناهضة للإسلام قامت بها عصابة من اليمين المتطرف. يوم أمس الجمعة بركل نسخة من القرآن الكريم في ميدان عام في مدينة مالمو وإحراق نسخة أخرى من القرآن الكريم. بعد رفض السلطات السويدية منح راسموس پالودان زعيم حزب ”الخط المتشدد“ الدنماركي اليميني المتطرف تصريحا لحضور اجتماع في مدينة مالمو السويدية الموجود فيها قطاعا كبيرا من المسلمين وتم منع دخوله عند الحدود السويدية/الدنماركية. مما أدى الى اندلاع مظاهرات عارمة من المسلمين فى المدينة ضد قيام عصابة من اليمين المتطرف بركل وحرق نسخ من القرآن الكريم. ووقعت مواجهات وعمليات كر وفر بين الشرطة والمتظاهرين المسلمين.

خبير اقتصادي مصري يفند بالأدلة والأرقام اكاذيب وزير التموين التى زعم فيها عدم ارتفاع الأسعار منذ ثلاث سنوات.



خبير اقتصادي مصري يفند بالأدلة والأرقام اكاذيب وزير التموين التى زعم فيها عدم ارتفاع الأسعار منذ ثلاث سنوات.


فند نادر نور الدين، المستشار الأسبق لوزير التموين والتجارة الداخلية المصري في حديث لـRT بالأرقام، تصريحات وزير التموين علي المصيلحي بعدم ارتفاع الأسعار منذ ثلاث سنوات.

وقال نور الدين: خلافا لادعاءات وزير التموين على المصيلحي أن أسعار السلع الغذائية لم ترتفع منذ 3 سنوات، رفع هو أسعار الخبز المدعم الأسبوع الماضي فقط بنسبة 20% عن طريق خفض وزنه.

وأشار إلى أن أسعار اللحوم البلدي ارتفعت بنسبة 30% منذ بدء أزمة كورونا في مارس الماضي، وبعد إلغاء أسواق المواشي ما أدى إلى صعوبة الحصول على المواشي إلا من بيوت الفلاحين.

كما ارتفعت أسعار الدواجن، وسجلت أسعار اللحوم السوداني خلال السنوات الثلاث الماضية زيادة في المجمعات من 65 إلى 85 جنيها، وأسعار الفول البدي ارتفعت هذا العام من 10 جنيهات إلى 28 جنيها والفول المستورد ارتفع من 5 جنيهات إلى 16 جنيها، والأرز ارتفع من 5 جنيهات إلى 13 جنيها.

وتضاعفت أسعار زيوت الطعام، والسكر ارتفع من 5 إلى 8 جنيهات والزبدة البقري المستوردة والمحلية تضاعفت أسعارها مثل أسعار منتجات الألبان والأجبان وكذلك كل أسعار اللحوم المصنعة.

وارتفع سعر ساندوتش الفول والفلافل من جنيه إلى 3 جنيهات ونصف، وقرص الفلافل ارتفع من ربع جنيه إلى جنيه.

وأكد نور الدين أن نسبة التضخم في مصر وصلت إلى 32% من ثلاث سنوات قبل أن تقل بعد ذلك بسبب ثبات الأسعار على ارتفاعها.

بعد تهديدات السيسي اليوم بعد أن قام بإحضار رئيس المخابرات للجلوس بجواره بدون اى مناسبة سور قيامه بتوصيل رسالة تهديدية للناس بأنه سيطل جاثم فوق صدور المصريين سواء بالقوة أو باستفتاء جائر اليكم بهذه المناسبة الكارثية اغنية ''الريس مش ماشي''.


بعد تهديدات السيسي اليوم بعد أن قام بإحضار رئيس المخابرات للجلوس بجواره بدون اى مناسبة سور قيامه بتوصيل رسالة تهديدية للناس بأنه سيطل جاثم فوق صدور المصريين سواء بالقوة أو باستفتاء جائر

اليكم بهذه المناسبة الكارثية اغنية  ''الريس مش ماشي''.