استنكر الاعلامى وائل الابراشى فى حلقة برنامجة العاشرة مساءا بقناة دريم قيام مجموعة ميليشيات دينية تابعة لاحدى القوى السياسية التى تزعم التحدث باسم الدين بعد التوضوء والصلاة بالسطو على صفحة برنامج العاشرة مساءا على الفيس بوك باسم الدين الاسلامى واعلانهم بانهم استولوا على الصفحة بعد تكفيرهم العاملين فى البرنامج لنصرة الدين الاسلامى وقاموا بتوجية السباب للعاملين فى البرنامج ونشر شعارات دينية بدلا من ناتج اعمال البرنامج. وتمكن الاعلامى وائل الابراشى من استعادة صفحة برنامجة بعد اتصالات مع فيس بوك اثبت فيها ملكية برنامجة للصفحة. واكد الاعلامى وائل الابراشى بان الجريمة كشفت بان مصر استبدلت نظام حكم سياسى استبدادى بنظام حكم دينى استبدادى. واشار بان الميليشيات الدينية لم تكتفى بمحاصرة مدينة الانتاج الاعلامى لارهاب العاملين فى القنوات الفضائية المستقلة والاعتداء بالضرب على ضيوفهم من السياسيين المعارضين وشرعوا الان فى السطو والسرقة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى على الانترنت تحت شعار نصرة الدين الاسلامى. واكد الابراشى بان محاولات الارهاب الدينى الاستبدادى لن ترهب الصحفيين والاعلاميين عن كشف الحقائق برغم انف ميليشيات القوى السياسية الدينة المتاسلمة. وحقيقة بان غسيل المخ مع هؤلاء الاشخاص يصل الى حد اعتقادهم بعد ايهامهم عند قيامهم بعمليات السطو او السرقة او حتى قتل وازهاق ارواح الابرياء بفتاوى من شيوخهم بانهم من المبشرين منهم بدخول الجنة بغير حساب بزعم ان مايقومون بة لنصرة الدين الاسلامى. ولايزال نظام حكم جماعة الاخوان يسير بمصر وشعبها الى نفق مظلم غامض يراة امثال هؤلاء مسايرا لارهاصاتهم ويقوى من سواعدهم ويعطف عليهم ويعمم من وجودهم ويتجاهل العديد من افعالهم ومنها محاصرة مدينة الانتاج الاعلامى. وبلاشك انة بيد الشعب المصرى وحدة تصحيح مسار الثورة وانتشال البلاد من مستنقع التطرف والارهاب ومحاكم التفتيش والتفرقة العنصرية والاستبداد قبل ان تغرق فية...
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 10 يناير 2013
امتداد ارهاب الميليشيات الدينية فى مصر الى مواقع التواصل الاجتماعى
استنكر الاعلامى وائل الابراشى فى حلقة برنامجة العاشرة مساءا بقناة دريم قيام مجموعة ميليشيات دينية تابعة لاحدى القوى السياسية التى تزعم التحدث باسم الدين بعد التوضوء والصلاة بالسطو على صفحة برنامج العاشرة مساءا على الفيس بوك باسم الدين الاسلامى واعلانهم بانهم استولوا على الصفحة بعد تكفيرهم العاملين فى البرنامج لنصرة الدين الاسلامى وقاموا بتوجية السباب للعاملين فى البرنامج ونشر شعارات دينية بدلا من ناتج اعمال البرنامج. وتمكن الاعلامى وائل الابراشى من استعادة صفحة برنامجة بعد اتصالات مع فيس بوك اثبت فيها ملكية برنامجة للصفحة. واكد الاعلامى وائل الابراشى بان الجريمة كشفت بان مصر استبدلت نظام حكم سياسى استبدادى بنظام حكم دينى استبدادى. واشار بان الميليشيات الدينية لم تكتفى بمحاصرة مدينة الانتاج الاعلامى لارهاب العاملين فى القنوات الفضائية المستقلة والاعتداء بالضرب على ضيوفهم من السياسيين المعارضين وشرعوا الان فى السطو والسرقة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى على الانترنت تحت شعار نصرة الدين الاسلامى. واكد الابراشى بان محاولات الارهاب الدينى الاستبدادى لن ترهب الصحفيين والاعلاميين عن كشف الحقائق برغم انف ميليشيات القوى السياسية الدينة المتاسلمة. وحقيقة بان غسيل المخ مع هؤلاء الاشخاص يصل الى حد اعتقادهم بعد ايهامهم عند قيامهم بعمليات السطو او السرقة او حتى قتل وازهاق ارواح الابرياء بفتاوى من شيوخهم بانهم من المبشرين منهم بدخول الجنة بغير حساب بزعم ان مايقومون بة لنصرة الدين الاسلامى. ولايزال نظام حكم جماعة الاخوان يسير بمصر وشعبها الى نفق مظلم غامض يراة امثال هؤلاء مسايرا لارهاصاتهم ويقوى من سواعدهم ويعطف عليهم ويعمم من وجودهم ويتجاهل العديد من افعالهم ومنها محاصرة مدينة الانتاج الاعلامى. وبلاشك انة بيد الشعب المصرى وحدة تصحيح مسار الثورة وانتشال البلاد من مستنقع التطرف والارهاب ومحاكم التفتيش والتفرقة العنصرية والاستبداد قبل ان تغرق فية...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.