اكد الكاتب الصحفى حمدى قنديل خلال مدخلة هاتفية مع الاعلامى محمود سعد على فضائية النهار مساء امس السبت 19 يناير بان مصر قد صدمت بسلق وفرض دستور الاخوان قسرا على جموع الشعب المصرى باجراات غير شرعية والتسبب فى انقسامة برغم وعود محمد مرسى رئيس الجمهورية قبل يومين من انتخابة باقرار دستورا لمصر يتوافق علية الشعب وجميع القوى الوطنية ومواصلة الاخوان محاولتهم خطف مصر بعد سلق دستورهم بفرض تشريعات استبدادية قسرا على الشعب المصرى بدون العمل باى توافق بشانها فى جلسات مايسمى الحوار الوطنى واخرها قانون الانتخابات وماحدث بشانة وفرض الاحزاب المتاسلمة استبدادهم فية ومنة فرمان استبعادهم المراة من النصف الاول من القوائم لانتخابية بالمخالفة لجلسات الحوار الوطنى المزعومة مما دفعة للاعتذار عن عضوية لجنة إعداد قانون تداول المعلومات بعد ان افقدة الرئيس محمد مرسي الثقة فى كل شيء وجعل كل الأماني والمطالب الشعبية تُذبح علي مقصلة جماعة الإخوان المسلمين وحلفاؤها, مشيرا إلي أن الرئيس مرسي حنث بوعده بعدم تمريرة دستور غير توافقي وسارع مع جماعتة وحلفاؤها بفرض دستورا مسخا مشوها استبداديا على جموع الشعب المصرى بفرمانات رئاسية غير شرعية وتبعة فرض قانون الانتخابات الذي كانت مؤسسة الرئاسة الراعي له بجلسات الحوار الوطني بعد انتهاكه هو أيضاً.....
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 20 يناير 2013
حمدي قنديل يؤكد عدم احترام رئيس الجمهورية لوعودة لفرض مخططات الاخوان الاستبدادية
اكد الكاتب الصحفى حمدى قنديل خلال مدخلة هاتفية مع الاعلامى محمود سعد على فضائية النهار مساء امس السبت 19 يناير بان مصر قد صدمت بسلق وفرض دستور الاخوان قسرا على جموع الشعب المصرى باجراات غير شرعية والتسبب فى انقسامة برغم وعود محمد مرسى رئيس الجمهورية قبل يومين من انتخابة باقرار دستورا لمصر يتوافق علية الشعب وجميع القوى الوطنية ومواصلة الاخوان محاولتهم خطف مصر بعد سلق دستورهم بفرض تشريعات استبدادية قسرا على الشعب المصرى بدون العمل باى توافق بشانها فى جلسات مايسمى الحوار الوطنى واخرها قانون الانتخابات وماحدث بشانة وفرض الاحزاب المتاسلمة استبدادهم فية ومنة فرمان استبعادهم المراة من النصف الاول من القوائم لانتخابية بالمخالفة لجلسات الحوار الوطنى المزعومة مما دفعة للاعتذار عن عضوية لجنة إعداد قانون تداول المعلومات بعد ان افقدة الرئيس محمد مرسي الثقة فى كل شيء وجعل كل الأماني والمطالب الشعبية تُذبح علي مقصلة جماعة الإخوان المسلمين وحلفاؤها, مشيرا إلي أن الرئيس مرسي حنث بوعده بعدم تمريرة دستور غير توافقي وسارع مع جماعتة وحلفاؤها بفرض دستورا مسخا مشوها استبداديا على جموع الشعب المصرى بفرمانات رئاسية غير شرعية وتبعة فرض قانون الانتخابات الذي كانت مؤسسة الرئاسة الراعي له بجلسات الحوار الوطني بعد انتهاكه هو أيضاً.....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.