بداء الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية ومؤسس حزب النور حملة انتخابات مجلس النواب القادم مبكرا فى مدينة السويس بالقاء خطبة انتخابية دعائية حتى قبل ان تبداء فعاليات الانتخابات رسميا مساء امس الجمعة 11 يناير عقب صلاة العشاء فى مسجد السراج المنير بالسويس والذى تحول عنوة نتيجة هيمنة الاخوان وتجاوب القائمين على المسجد الى المقر الرسمى لتوجية البيانات الرسمية من الاخوان وحلفاؤهم الى المواطنين بالسويس. ولم تاتى كلمة برهامى فى بكورة المؤتمرات الانتخابية لحزب النور باى جديد وتجاهل برهامى استمرار حالة الانقسام والقلاقل والاضطربات التى يشهدها المجتمع المصرى بسبب دستور الاخوان وحلفاؤهم وبشر برهامى الشعب المصرى بانتظار الخير والنماء مع بدء تفعيل دستور الاخوان على ارض الواقع وجاءت كلمات برهامى عن دستور الرخاء والاستقرارعكس كلمات سابقة لة بثها موقع .. انا السلفى .. مساء الخميس 20 ديسمبر الماضى ابدى فيها مخاوفة على مصر من دستور الاخوان واعترف فى حوار الفيديو بان دستور الاخوان لايضمن المساواة بين المصريين ويتضمن نصوصا عامة قابلة للتاويل وايضا بالا يتولى اصحاب الديانات الاخرى من غير المسلمين المناصب السيادية كما ان المادة الاولى والثانية تمنع ترشح غير المسلمين لمنصب رئيس الجمهورية. وبرغم تبشيرة الشعب المصرى امس بالرخاء فانة عجز عن تقديم فكرة اقتصادية واضحة تؤدى الى هذا الرخاء وتبعد مصر عن خطر اشهار افلاسها وخرابها التى تتجة حثيثا الية وتحدث عن صناديق الزكاة واستثمار اموال المصريين فى الداخل وتهرب من المواطنين الحاضرين بدون رغبتهم من الحديث عن الموادة المقيدة لحرية الصحافة والاعلام والرائ وحريات المواطنين العامة واستمرار الحبس فى قضايا النشر والرائ ومحاكمة المدنيين امام محاكم عسكرية والغاء مادة تجريم التمييز العنصرى وتهميش الاقليات وتحويلهم لرعايا من الدرجة الثانية ووجود العديد من المواد العنصرية فى دستور الاخوان ومنها المادة 70 التى تعطى الحق لنظام الحكم فى اختيار اسماء المواليد بما يتماشى مع فكرة. وبرر برهامى التضييق على الديمقراطية فى دستور الاخوان بانة لاتوجد حريات وحقوق بدون ضوابط بما لايتعارض مع الضوابط الموجودة فى الدستور الحالى. وتهرب برهامى من الاعتراف بحقيقة فقدان الاحزاب الدينية شعبيتها تدريجيا بسبب العديد من المواقف المتضاربة لها وموقفها خلال مهزلة سلق دستور الاخوان بطرق غير شرعية وانقسام الشعب وتاثير الصراعات والانشقاقات لداخلية فيها عليها وزعم برهامى عدم تاثر حزبة بالانشقاقات بدعوى استمرار تماسك قواعد الحزب وتعدد الاحزاب المنشقة عنة شيئا عاديا...
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 12 يناير 2013
الشيخ البرهامي يبداء مارثون الدعاية لحزب النور فى انتخابات مجلس النواب القادمة مبكرا بالاشادة بدستور الاخوان بعد ان كان قد هاجمة فى وقت سابق.
بداء الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية ومؤسس حزب النور حملة انتخابات مجلس النواب القادم مبكرا فى مدينة السويس بالقاء خطبة انتخابية دعائية حتى قبل ان تبداء فعاليات الانتخابات رسميا مساء امس الجمعة 11 يناير عقب صلاة العشاء فى مسجد السراج المنير بالسويس والذى تحول عنوة نتيجة هيمنة الاخوان وتجاوب القائمين على المسجد الى المقر الرسمى لتوجية البيانات الرسمية من الاخوان وحلفاؤهم الى المواطنين بالسويس. ولم تاتى كلمة برهامى فى بكورة المؤتمرات الانتخابية لحزب النور باى جديد وتجاهل برهامى استمرار حالة الانقسام والقلاقل والاضطربات التى يشهدها المجتمع المصرى بسبب دستور الاخوان وحلفاؤهم وبشر برهامى الشعب المصرى بانتظار الخير والنماء مع بدء تفعيل دستور الاخوان على ارض الواقع وجاءت كلمات برهامى عن دستور الرخاء والاستقرارعكس كلمات سابقة لة بثها موقع .. انا السلفى .. مساء الخميس 20 ديسمبر الماضى ابدى فيها مخاوفة على مصر من دستور الاخوان واعترف فى حوار الفيديو بان دستور الاخوان لايضمن المساواة بين المصريين ويتضمن نصوصا عامة قابلة للتاويل وايضا بالا يتولى اصحاب الديانات الاخرى من غير المسلمين المناصب السيادية كما ان المادة الاولى والثانية تمنع ترشح غير المسلمين لمنصب رئيس الجمهورية. وبرغم تبشيرة الشعب المصرى امس بالرخاء فانة عجز عن تقديم فكرة اقتصادية واضحة تؤدى الى هذا الرخاء وتبعد مصر عن خطر اشهار افلاسها وخرابها التى تتجة حثيثا الية وتحدث عن صناديق الزكاة واستثمار اموال المصريين فى الداخل وتهرب من المواطنين الحاضرين بدون رغبتهم من الحديث عن الموادة المقيدة لحرية الصحافة والاعلام والرائ وحريات المواطنين العامة واستمرار الحبس فى قضايا النشر والرائ ومحاكمة المدنيين امام محاكم عسكرية والغاء مادة تجريم التمييز العنصرى وتهميش الاقليات وتحويلهم لرعايا من الدرجة الثانية ووجود العديد من المواد العنصرية فى دستور الاخوان ومنها المادة 70 التى تعطى الحق لنظام الحكم فى اختيار اسماء المواليد بما يتماشى مع فكرة. وبرر برهامى التضييق على الديمقراطية فى دستور الاخوان بانة لاتوجد حريات وحقوق بدون ضوابط بما لايتعارض مع الضوابط الموجودة فى الدستور الحالى. وتهرب برهامى من الاعتراف بحقيقة فقدان الاحزاب الدينية شعبيتها تدريجيا بسبب العديد من المواقف المتضاربة لها وموقفها خلال مهزلة سلق دستور الاخوان بطرق غير شرعية وانقسام الشعب وتاثير الصراعات والانشقاقات لداخلية فيها عليها وزعم برهامى عدم تاثر حزبة بالانشقاقات بدعوى استمرار تماسك قواعد الحزب وتعدد الاحزاب المنشقة عنة شيئا عاديا...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.