اثار تواصل قيام نظام حكم جماعة الاخوان بتفريغ العديد من مؤسسات واجهزة الدولة من خيرة خبرتها واحلال منتمين لجماعة الاخوان وحلفاؤها مكانهم, وافتعال وتسيير المظاهرات ضد العديد من مؤسسات الدولة, لمحاولة اخوانتها لتطويع ومسايرة الاجندة الاخوانية بالباطل, ومنها الجيش والشرطة والازهر والاعلام والقضاء, وسلق سيل من التشريعات الاستبدادية الجائرة التفصيل لتسهيل دسائس الاخوان, خوف المصريين العاملين فى الخارج على بلدهم, والذين مثل فكرهم ودعمهم واصواتهم لمصر, قبل الثورة وخلالها وبعدها, مددا هائلا للشعب المصرى لتحقيق الديمقراطية الحقيقية, واقرار التداول السلمى للسلطة, وارساء مبادئ حقوق الانسان, لذا كان التفاف المصريين هائلا, حول فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، خلال مشاركتة فى دبى بمنتدى الاعلام العربى, للاطمئنان منة على نجاة مصر وشعبها والازهر الشريف وباقى مؤسسات الدولة من مؤامرات ودسائس جماعة الاخوان وشلتها, وتركزت معظم اسئلة الحضور فى المؤتمر الصحفى الذى عقدة شيخ الازهر, على هامش فعاليات المنتدى, حول الافعوان الاخوانى, واكد شيخ الازهر فى ردة وفق ماتناقلتة وسائل الاعلام يوم الثلاثاء 14 مايو, ''بأن الأزهر الشريف يمتلك آليات للتصدي لما يسمى بالأخونة، من خلال الإنتخاب المباشر من منصب شيخ الأزهر إلى عمداء الكليات، والمفتي، وهيئة العلماء, وهى اليات تحصن الأزهر الشريف ضد محاولات السيطرة من الجهات الأخرى'' واكد شيخ الازهر ''بان الأزهر سيظل مؤسسة مستقلة عن الحزبية والحسابات السياسية وإحتفاظه بدوره الوطني والمستقل, وهكذا كان رد شيخ الازهر على فرقة مرشد مصر الاول والاخير,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 14 مايو 2013
فضيلة الامام الاكبر يؤكد حصانة الازهر الشريف من مساعى الاخوانة واستقلالة الابدى
اثار تواصل قيام نظام حكم جماعة الاخوان بتفريغ العديد من مؤسسات واجهزة الدولة من خيرة خبرتها واحلال منتمين لجماعة الاخوان وحلفاؤها مكانهم, وافتعال وتسيير المظاهرات ضد العديد من مؤسسات الدولة, لمحاولة اخوانتها لتطويع ومسايرة الاجندة الاخوانية بالباطل, ومنها الجيش والشرطة والازهر والاعلام والقضاء, وسلق سيل من التشريعات الاستبدادية الجائرة التفصيل لتسهيل دسائس الاخوان, خوف المصريين العاملين فى الخارج على بلدهم, والذين مثل فكرهم ودعمهم واصواتهم لمصر, قبل الثورة وخلالها وبعدها, مددا هائلا للشعب المصرى لتحقيق الديمقراطية الحقيقية, واقرار التداول السلمى للسلطة, وارساء مبادئ حقوق الانسان, لذا كان التفاف المصريين هائلا, حول فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، خلال مشاركتة فى دبى بمنتدى الاعلام العربى, للاطمئنان منة على نجاة مصر وشعبها والازهر الشريف وباقى مؤسسات الدولة من مؤامرات ودسائس جماعة الاخوان وشلتها, وتركزت معظم اسئلة الحضور فى المؤتمر الصحفى الذى عقدة شيخ الازهر, على هامش فعاليات المنتدى, حول الافعوان الاخوانى, واكد شيخ الازهر فى ردة وفق ماتناقلتة وسائل الاعلام يوم الثلاثاء 14 مايو, ''بأن الأزهر الشريف يمتلك آليات للتصدي لما يسمى بالأخونة، من خلال الإنتخاب المباشر من منصب شيخ الأزهر إلى عمداء الكليات، والمفتي، وهيئة العلماء, وهى اليات تحصن الأزهر الشريف ضد محاولات السيطرة من الجهات الأخرى'' واكد شيخ الازهر ''بان الأزهر سيظل مؤسسة مستقلة عن الحزبية والحسابات السياسية وإحتفاظه بدوره الوطني والمستقل, وهكذا كان رد شيخ الازهر على فرقة مرشد مصر الاول والاخير,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.