قامت حوالى 10 الاف سيدة وفتاة مساء ثورة 30 يونيو بالسويس, بسحب الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية وخلعة فى ميدان الاربعين بالسويس, وتحركت المظاهرة النسائية لتجوب شوارع السويس فى ثورة نسائية عارمة تبين حالة الرفض الكبرى من المراة المصرية تهميشها وتحويلها الى حراملك فى نظام حكم المرشد وولاية الفقية, ولتؤكد المراة المصرية بانها من بين المشاركين مع جموع الشعب المصرى فى اسقاط نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين الاستبدادى, وهتفت السيدات والفتيات بسقوط حكم المرشد وولاية الفقية ومحمد مرسى وعشيرتة الاخوانية,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 30 يونيو 2013
مظاهرة نسائية بالسويس فى ثورة 30 يونيو تهتف بخلع مرسى
قامت حوالى 10 الاف سيدة وفتاة مساء ثورة 30 يونيو بالسويس, بسحب الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية وخلعة فى ميدان الاربعين بالسويس, وتحركت المظاهرة النسائية لتجوب شوارع السويس فى ثورة نسائية عارمة تبين حالة الرفض الكبرى من المراة المصرية تهميشها وتحويلها الى حراملك فى نظام حكم المرشد وولاية الفقية, ولتؤكد المراة المصرية بانها من بين المشاركين مع جموع الشعب المصرى فى اسقاط نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين الاستبدادى, وهتفت السيدات والفتيات بسقوط حكم المرشد وولاية الفقية ومحمد مرسى وعشيرتة الاخوانية,
عشرات الاف المتظاهرين بالسويس سحبوا الثقة من مرسى فى ثورة 30 يونيو
سحب عشرات الاف المواطنين فى ميدان الاربعين بالسويس مساء الاحد يوم ثورة 30 يونيو, الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية, وهتف المتظاهرين ضد نظام حكم المرشد الاستبدادى الفاسد, واكدوا بان قيام ملايين المصريين بالتظاهر سلميا فى جميع محافظات الجمهورية وسحب الثقة من مرسى خير دليل على فقد رئيس الجمهورية شرعيتة منذ يوم ثورة 30 يونيو, وطالبوا من مرسى بالخضوع لحكم الشعب والعدول عن انتهاج مخطط سياسة الارض المحروقة وخراب مصر قبل خلعة انتقاما من الشعب المصرى,
مظاهرات حركة تمرد بالسويس فى 30 يونيو تهتف بخلع مرسى
جابت مظاهرة حاشدة من حركة تمرد شوارع السويس يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو تؤكد سحب الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية, وهتف المتظاهرين ضد مرسى وجماعة الاخوان المسلمين ومرشدهم العام بعد ان تسببوا بنظام حكمهم الاستبدادى فى جبال الخراب الذى تعانى منة مصر,
مظاهرات المحامين بالسويس فى 30 يونيو تهتف بخلع مرسى
طافت مظا هرات حاشدة للمحامين بالسويس, شوارع السويس يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو لخلع محمد مرسى رئيس الجمهورية واسقاطة عن سدة الحكم مع عشيرتة الاخوانية, وهتف المحامين بالسويس فى مظاهراتهم بسقوط نظام حكم المرشد وولاية الفقية, واكدوا بانة مهما حاول زبانية الاخوان لن يستطيعوا منع خلع مرسى بعد ان استبد مع عشيرتة بالسلطة وصار غير امين على الشعب المصرى وتفرغ لتنفيذ اجندة عشيرتة الاخوانية,
مظاهرات المعلمين بالسويس فى 30 يونيو تهتف بخلع مرسى
طافت شوارع السويس يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو مظاهرات للمعلمين بالسويس ضد محمد مرسى وعشيرتة الاخوانية, واكد المعلمين بالسويس سحب الثقة من محمد مرسى واكدوا بان خلعة من منصبة بات قاب قوسين او ادنى, واشاروا الى تسبب محمد مرسى بانصياعة لتنفيذ اجندة الاخوان ضد الشعب المصرى فى خراب البلاد وحكم مصر بالقهر والقمع والاستبداد بالسلطة وسلق دستور لايعرف الشعب المصرى عنة شيئا, وهتف المعلمين والمدرسين بالسويس بسقوط نظام حكم المرشد وخلع مرسى,
بدء فعاليات ثورة 30 يونيو فى السويس لخلع مرسى مع عشيرتة الاخوانية
توافد الاف المتظاهرين على ميدان الاربعين بالسويس استعداد لبدء فعاليات ثورة مظاهرات 30 يونيو لاسقاط محمد مرسى وخلعة عن منصبة كرئيسا للجمهورية, اعتبارا من بعد صلاة عصر الاحد 30 يونيو, وحمل المتظاهرين اعلام مصر ولافتات الاحتجاج ضد محمد مرسى وعشيرتة الاخوانية ومرشدهم العام, وهتف المتظاهرين بخلع مرسى من منصبة سواء ابى ام لم يابى وانتهج سياسة الارض المحروقة قبل خلعة, ولوحظ توافد اعداد كبيرة من السيدات والفتيات ومشاركتهم فى المظاهرات يحملون الافتات فى جانب من ميدان الاربعين,
ليلة ثورة 30 يونيو بالسويس حاشدة بالوطنية قبل خلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية
مثل مساء يوم السبت 29 يونيو, فى مدينة السويس الباسلة, ليلة ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لسحب الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية, وخلعة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, اسمى المعانى الوطنية, والوفاء لمصر العظيمة وشعبها, من اجل تخليص مصر, من نير الحكام الطغاة, الذين ازاغ بريق السلطة ابصارهم, واستبدوا بالسلطة بالباطل, بعد ان خانوا الامانة والعهد للشعب, وتعاموا عن حقيقة ناصعة, بان الشعب الذى اسقط الاستبداد فى ثورة 25 يناير2011, لن يرضى بقبول استبدادا اشد جورا وقمعا وجهلا وعمى, عن الاستبداد المخلوع, والا ما كانت قد قامت ثورة 25 يناير2011, سلاما عليك ياشعب السويس البطل, سلاما عليكم ياثوار السويس الابرار, شبابا ورجالا, سيدات وفتيات, سلاما عليكم وانتم دائما فى طليعة الشعب المصرى للدفاع عن الوطن فى المحن والكروب, لاءن هذا هو قدركم النبيل المسطور فى لوح القدر, سلاما عليكم على بطولاتكم الوطنية الخالدة خلال الحروب المختلفة, والعصور والاجيال, سلاما عليكم وانتم الذين منعتم السفاح الاسرائيلى شارون من اقتحام مدينة السويس الباسلة فى حرب اكتوبر المجيدة, واحبطتم محاولتة تحويل نصر مصر الى هزيمة, سلاما عليكم وانتم كنتم اصحاب شرارة الثورة المصرية الاولى عام2011, سلاما عليكم خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو2013, لتصحيح مسار الثورة المصرية الاولى فى 25 يناير2011, والتى سرقها اشر خلق الله من تجار الدين, سلاما عليكم وانتم تواصلون جهادكم من اجل مصر وشعب مصر, هذة تحياتى اليكم ليلة ثورة 30 يونيو2013 المجيدة, لتحرير مصر من الاحتلال الارهابى
السبت، 29 يونيو 2013
فرار قيادات الاخوان من مدينة السويس قبل ساعات من ثورة 30 يونيو لخلع مرسى
فر قيادات جماعة الاخوان المسلمين بالسويس, وجناحة السياسى حزب الحرية والعدالة, الى اماكن مجهولة, مساء السبت 29 يونيو, وتركوا مقر حزب الحرية والعدالة بالسويس, بعد اخلائة من محتوياتة, ينعق علية الغربان والبوم, كما تركوا العديد من اعضاء الحزب الجدد خلفهم بالسويس, لتدبير وضعهم حسبما يترئ لهم, قبل ساعات معدودات من ثورة 30 يونيو لخلع محمد مرسى من منصبة كرئيسا للجمهورية, واصدر حزب الحرية والعدالة بالسويس, مساء السبت 29 يونيو, بيانا حول فرار قيادات جماعة الاخوان المسلمين من السويس الى اماكن مجهولة, وزعم البيان بان مغادرة قيادات الاخوان المسلمين والعديد من الاعضاء, مدينة السويس, كان للانضمام الى المعتصمين من جماعة الاخوان المسلمين فى ميدان رابعة العدوية بالقاهرة, وان كل الفعاليات لجماعة الاخوان المسلمين, ستكون فى القاهرة فقط, بدعوى كونها المكان الاستراتيجى الاول, للدفاع عن مرسى,
اغتيال مفتش مصلحة الامن العام بوزارة الداخلية يبين خطورة نظام حكم الارهابين قبل خلع مرسى فى ثورة 30 يونيو
قيام مجموعة من الارهابيين المتشددين المسلحين, عصر اليوم السبت 29 يونيو, باغتيال العميد محمد هانى, مفتش مصلحة الأمن العام, بوزارة الداخلية، برصاص الاسلحة الالية, خلال عملة بالعريش بمحافظة شمال سيناء, فى تعقب الارهابيين الذين قاموا باغتيال النقيب محمد سيد عبدالعزيز ابوشقرة, رئيس قسم مكافحة الارهاب, بقطاع الامن الوطنى فى شمال سيناء, يوم الاثنين 10 يونيو, يبين بكل جلاء, منهج محمد مرسى, الذى حول بة مصر الى دولة ارهابية من طراز فريد, لارهاب الشعب بالارهابيين, بتعاطفة مع الجهاديين المسلحين والمتطرفين والارهابيين, والافراج عن العشرات منهم قبل انتهاء فترة عقوبة جرائمهم الارهابية, بعفو رئاسى, واسقاط احكام الاعدام عن العديد منهم واطلاق سراحهم, والتغاضى عن ارهاصاتهم وتهديداتهم وخروجهم عن الشرعية والقانون, وتحديهم سلطة الدولة فى مناسبات عديدة, وتجاهل قيامهم بتنمية نشاطهم وتكوين خلاياهم, وذيادة اعدادهم وتدريب قواتهم وتعدد انواع اسلحتهم, واتخاذ بعضهم سيناء امارة لهم, لذا مثلت ثورة مظاهرات الشعب المصرى, غدا الاحد 30 يونيو, طوق النجاة للشعب المصرى, لاسقاط النظام القائم ومصائبة وارهابة, ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية واتباعها, وانهاء دولة الظلم والاستبداد والارهاب, واقامة نظام ديمقراطى سليم تحقيقا لاهداف الثورة, قبل فوات الاوان وخراب مصر ودخولها النفق المظلم, ونظام حكم الارهابيين,
استقالة خمسين نائبا من احزاب المعارضة والمدنية فى مجلس الشورى تجاوبا مع ثورة الشعب فى 30 يونيو لخلع مرسى
استقالة حوالى خمسين نائبا فى مجلس الشورى, اليوم السبت 29 يونيو, من الاحزاب المدنية والمعارضة, قبل ساعات معدودات من اندلاع اعظم ثورة شعبية وطنية فى تاريخ مصر, لاسقاط حكم الارهاب, خير اجراء تم اتخاذة, ومعبر عن ارادة الشعب المصرى, ومتجاوبا مع ارادتة, وبرغم معاندة محمد مرسى رئيس الجمهورية حتى نهاية هذا اليوم السبت 29 يونيو, التنحى عن منصبة امتثالا لارادة الشعب المصرى, وشروعة مع عشيرتة الاخوانية, فى انتهاج سياسة الارض المحروقة, وتدمير كل شئ قبل رحيلة, انتقاما من الشعب المصرى, فان الشعب المصرى سيظل متمسكا بسلمية مظاهراتة حتى خلع مرسى, وكان المركز التنموي الدولي، قد حذر فى تقريرة الصادر امس الجمعة 28 يونيو, وتناقلتة وسائل الاعلام, من قيام النظام الحالي لمرسى وجماعة الاخوان المسلمين, ''بانتهاج سياسة الأرض المحروقة التى تهدف لادخال البلاد فى حالة من الفوضى والعنف تصل لحد الحرب الأهلية لضمان بقائه في السلطة برغم انف الشعب''، ''ولكنه لن يستطيع إستخدامها فى ظل حركة شبابية وثورية واعية مثل تمرد, وأجهزة وسلطات وطنية مثل القضاء والجيش وأن الخاسر الأوحد من تلك السياسة سيكون منتهجوها'', ولم يبقى الان سوى تنفيذ الشعب المصرى ارادتة, وخلع مرسى فى ثورة غدا الاحد 30 يونيو, ليكون يوم مجيئة, فى غفلة من الزمن, هو نفسة يوم خلعة, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ونظام حكم المرشد,
تعاظم شرارة ثورة 30 يونيو 2013 بالسويس لخلع مرسى قبل ساعات معدودات من اندلعها (قائمة تشغيل)
تعاظمت شرارة الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو 2013 بالسويس بصورة هائلة جسدت اسمى معانى الوطنية, قبل ساعات معدودات من اندلعها, لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى وخلع محمد مرسى رئيس الجمهورية الاخوانى, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, بعد ان استبدوا بالسلطة وفرضوا خلال عاما واحدا من الطغيان والاستبداد, مافرضة نظام مبارك المخلوع خلال 30 سنة, وكانت شرارة الثورة المصرية الاولى فى 25 يناير 2011, قد انطلقت من السويس,
الجمعة، 28 يونيو 2013
الاف الثوار بالسويس يطالبون فى مظاهرات مسائية مرسى بالتنحى قبل ساعات من ثورة 30 يونيو (قائمة تشغيل)
تعاظمت شرارة مظاهرات الثورة المصرية الثانية, مساء يوم الجمعة 28 يونيو, فى ميدان الاربعين بالسويس, قبل بضع ساعات من اندلاع فعاليات شرارة الثورة المصرية الثانية, لتصحيح مسار الثورة المصرية الاولى, وبلغ عدد المتظاهرين حوالى 7 الاف متظاهرا, طافوا فى مسيرات عارمة بشوارع السويس, وطالبوا محمد مرسى رئيس الجمهورية, بالمسارعة بالتنحى عن منصبة قبل فوات الاوان, وخلعة بمعرفة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ونظام حكم المرشد الاستبدادى,
الشعب المصرى يتاهب لانطلاق ثورة 30 يونيو وخلع مرسى واسقاط حكم الطغاة
ايها الشعب المصر البطل, حان الوقت بعد ساعات لتفرض كلمتك وارادتك وعزة نفسك, على حكم الطغاة المستبدين, ايها الرجال والشباب والسيدات والفتيات فى كل مكان, حان الوقت بعد ساعات لتسقطوا فى الرغام والاوحال, نظام حكم القهر والارهاب والظلام, ايها المصريين اصحاب الانتصارات والبطولات والثورات الوطنية الخالدة, منذ عصور الفراعنة, حتى ثورة 25 يناير2011, لن يابئ احد بحياتة,خلال الثورة المصرية الثانية, بعد غدا الاحد 30 يونيو, طالما نذرها فى سبيل انقاذ وطنة مصر, من الحكام الفاسدين الطغاة, وطالما كانت ساعة الموت واحدة, فلتبقى اذن فى ساحة الجهاد الوطنى, واذا كان محمد مرسى ''رئيس الجمهورية حتى 30 يونيو'', قد توعد فى خطابة الاخير, بفتح ابواب جهنم على الشعب المصرى قائلا, ''بانة سيتصدى بكل قسوة والقانون العسكرى'' لكل صوت معارض'', ''وبانة تحمل الانتقاد سنة وذلك يكفى لاخماد المعارضين بالقانون العسكرى'' ''وبانة سيقطع كل الايدى التى تتوجة الية بالانتقاد'' ''وانة لن يكون لهم خارج السجن مكانا'' اذن لماذا نجلس فى بيوتنا ننتظر قدوم طوفان الطغاة المتجبرين, واذا كنا سنموت فى كلتا الحالات, لنموت اذن فى ساحة الجهاد الوطنى شهداء الاهداف الانسانية النبيلة, وانتشال الوطن من مستنقع حكم الفساد والاستبداد, وانقاذ مصر وشعبها, من السرقة والسطو من قبل حفنة طغاة, وهذا خيرا لنا من ان نموت بالقسوة بالقوانين والمحاكم والسجون العسكرية, التى هددنا بها مرسى, واسقاطة عن سدة الحكم, بعد ان انتهك عهدة للشعب, فور تسلقة السلطة, وتفرغ لتنفيذ اجندة عشيرتة الاخوانية الاستبدادية لنظام حكم المرشد, وانقلب على من تسلق على اكتافهم للوصول الى السلطة, واصدر سيل من التهديدات ضدهم وسلم جانب منهم لنائبة العام الاخوانى الملاكى, ونذر نفسة لتنفيذ تعليمات مرشد جماعة الاخوان المسلمين وعشيرتة الاخوانية ضد الشعب المصرى صاحب الثورة التى قاموا بسرقتها, ستكون مظاهرات الشعب المصرى سلمية, وليفعل نظام حكم الاخوان الاستبدادى مايريد بميليشياتة, ولكن الشعب المصرى سينتصر فى النهاية, حتى لو سقط فى مظاهراتة السلمية مليون شهيدا,
منظمة حقوقية تحذر من اتباع الاخوان سياسة الارض المحروقة قبل سقوطهم فى ثورة 30 يونيو
اكد المركز التنموي الدولي، فى تقريرة الصادر اليوم الجمعة 28 يونيو, وتناقلتة وسائل الاعلام, قبل ساعات من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى, بعد غدا الاحد 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, مع عشيرتة الاخوانية, ودستورهما الباطل, بأن النظام الحالي أصبح لايملك سوى مسارين أساسيين لاثالث لهما, امام ثورة غضب الشعب المصرى, أولهما : ''انتهاج سياسة الأرض المحروقة التى تهدف لادخال البلاد فى حالة من الفوضى والعنف تصل لحد الحرب الأهلية لضمان بقائه في السلطة برغم انف الشعب''، ''ولكنه لن يستطيع إستخدامها فى ظل حركة شبابية وثورية واعية مثل تمرد, وأجهزة وسلطات وطنية مثل القضاء والجيش وأن الخاسر الأوحد من تلك السياسة سيكون منتهجوها'', أما المسار الثانى فيعتمد على ''وقف احتكاك مؤيدى النظام بمعارضيه ورضوخ هذا النظام للمطالب الشعبية لأنها المخرج الوحيد أمامه للخروج من تلك الأزمة بأقل خسائر'', وأكد التقرير ''بأن الانحراف المبكر لمسار الثورة من قبل النظام الحاكم, وتذايد سوء الوضع فى البلاد عما كان قبل الثورة من أنظمة، وخلق حالة من الأزمات المستمرة ضد الشعب, وتحول الدولة الى مصدرة للعنف السياسي, بعدما إنتهجت من خلال سلطتيها التنفيذية والتشريعية وحزبها الحاكم كل أنواع العنف السياسي الرأسي الموجه من الدولة للمواطن وجموع الشعب المصرى'', ''ممن أطلقوا على أنفسهم لقب, أحزاب الإسلام السياسي, ضد الشعب وكل المعارضين, بشكل مثل استخداما سافرا للقوة, وإقصاء تاما للمعارضة ومحاولات دائمة للسيطرة على السلطة, مما ادى الى احتقان المصريين وشروعهم فى الثورة يوم 30 يونيو'', وأكد الjتقرير ''بأن الدولة تعدت مرحلة العنف السياسي لتصل لمرحلة الإرهاب السياسي بعدما كان التعاون الواضح بين سلطتي التشريع والتنفيذ والحزب الحاكم في إحداث حالة من الترهيب لجموع الشعب بقراراتهم وتشريعتهم'', وبغض النظر ايها السادة, من شروع رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, لاتباع سياسة الارض المحروقة, على طريقة شمشون الجبار وفرقتة, ومحاولتة خراب مصر قبل رحيلة, او استسلامة وخضوعة لحكم الشعب, فان الشعب المصرى البطل, لن يتوانى لحظة واحدة خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو, عن اسقاط نظام حكم العار, فى الرغام, وخلع رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, فى اسرع وقت, لتكون الثورة درسا لكل الطغاة المستبدين الذين تزيع السلطة ونفوسهم الضعيفة جشعهم, ويستبدوا بالسلطة بالباطل, على حساب الشعب المصرى,
ثوار السويس استعدوا فى جمعة الانذار الاخير لخلع مرسى فى ثورة 30 يونيو (قائمة تشغيل)
احتشدت جموعا غفيرة من المواطنين بالسويس, عقب صلاة الجمعة 28 يونيو, بميدان الاربعين بالسويس, ضمن مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير'', مع سائر محافظات الجمهورية, قبل ساعات من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, وطالب المتظاهرين من مرسى باغتنام فرصة ''الانذار الاخير'' لاعلان الاستسلام, دون قيد او شرط, لمطالب الشعب المصرى, والخضوع لارادتة القاهرة, وبلتنحى عن منصبة فورا, قبل فوات الاوان, والاستعداد لقبول حكم الشعب, فيما جنت يدية مع عشيرتة الاخوانية, ضد الشعب المصرى, خلال عام من الكوارث والمصائب والخراب والدمار, واكد المتظاهرين والثوار الابرار بالسويس, بان ملحمة مظاهراتهم السلمية, خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو, ستفوق فى روعتها الوطنية, الثورة المصرية الاولى, التى قام تجار الدين بسرقتها من اصحابها الحقيقيين من الثوار والابطال المصريين,
شرارة ثورة 30 يونيو 2013 بالسويس (قائمة تشغيل)
بداءت مؤشرات شرارة الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو 2013 بالسويس, وكانت شرارة الثورة المصرية الاولى فى 25 يناير 2011, قد انطلقت ايضا من السويس,
الخميس، 27 يونيو 2013
منظمة ''مراسلون بلا حدود'' تنتقد استبداد مرسى بالسلطة وقمع الحريات الاساسية والصحافة والاعلام
انتقدت منظمة "مراسلون بلا حدود" المعنية بحرية الصحافة والاعلام فى العالم, فى بيان اصدرتة بعد ظهر اليوم الخميس 27 يونيو, انتقادا شديدا, نظام حكم محمد مرسى رئيس الجمهورية, نتيجة حملاتة القمعية والتعسفية ضد الصحفيين والاعلاميين والمدونيين, واستبدادة بالسلطة بصورة خطيرة فاقت استبداد النظام المخلوع, واكد بيان منظمة ''مراسلون بلا حدود'' الذى تناقلتة وسائل الاعلام, ''تردى حرية الصحافة والاعلام فى مصر, منذ تولى محمد مرسى رئيس الجمهورية, مهام منصبة, بحيث صار وضع حرية الصحافة والاعلام فى مصر مدعاة للقلق, واشار تقرير منظمة ''مراسلون بلا حدود'' ''بان تردى اللوضع وصل الى حد بان وضع حرية الصحافة والاعلام فى مصر, ايام الرئيس المخلوع, قبل ثورة 25 يناير 2011'', ''كان افضل من الوضع الموجود فى مصر الان, وكان يشهد تحسنا ملموسا في الحريات الأساسية، خاصة حرية الصحافة والإعلام''، واكد التقرير ''أنّ قائمة تردى اوضاع الحريات الاساسية تشمل, الدستور الجديد المصادَق عليه أواخر عام 2012'', ''والذى لا يوفِّر الضمانات الأساسية الكافية لحرية الرائ والحريات العامة والحقوق السياسية''، ''كما أن حرية وسائل الإعلام العمومية ليست مضمونة فيه''. ''وانهالت البلاغات الكيدية التعسفية المقدمة ضد الصحافيين خلال العام الأول من تولى محمد مرسى منصب رئيس الجمهورية, وصار الإعلاميون، تحت طائلة الملاحقات القضائية المتتالية، وهدفا للاعتداءات المتعمَّدة'', واكدت منظمة ''مراسلون بلا حدود'' ''بأن هذه الانتهاكات المتنوعة لحرية الصحافة والإعلام تعكس إرادة الحكومة والحزب الحاكم في عرقلة التغطية الإعلامية لبعض الأحداث التي يمكن أن تشوه سمعتهما. وصار الهدف المنشود هو تورية الحركات الاحتجاجية التي تهز البلد على الصعيدين السياسي والاجتماعي'', وأ;] لتقرير ''بأن مصر تحتل المرتبة 158 (من أصل 179 دولة فى العالم) في قائمة الترتيب العالمي لحرية الصحافة لسنة 2013, وكانما ايها السادة الافاضل, قام الشعب المصرى بثورة 25 يناير عام2011, لفرض استبداد وطغيان وحكم حديد ونار, اشد طغيانا واستبدادا وقمعا, من النظام السابق المخلوع, انها كارثة قبل ان تكون مصيبة كبرى, لذا يسعى الشعب المصرى يوم ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط حكم الجبابرة الطغاة الجدد,
تواصل سقوط جبال اباطيل رئيس الجمهورية ضد الشخصيات العامة
مع تنامى جبال الافتراءات والاباطيل لرئيس الجمهورية, بالكلام المرسل على عواهنة, ضد العديد من الشخصيات العامة فى مصر, خلال خطابة امس الاربعاء 26 يونيو, وتاكيد تلك الشخصيات شروعهم فى اقامة دعاوى قضائية بالسب والقذف ضد رئيس الجمهورية, بعد تجنية عليهم بالسب والقذف والتشهير بالباطل, امتد الامر ليشمل المجتمع الدولى, وتناقلت وسائل الاعلام, مساء اليوم الخميس 27 يونيو, البيان الذى اصدرتة شركة "بوينج" لصناعة الطائرات، ردا على حملة الافتراءات الى كالها محمد مرسى رئيس الجمهورية, ضد منافسة فى انتخابات رئاسة الجمهورية, الفريق احمد شفيق, وكذبت الشركة مزعم الرئيس مرسي, بانة تم شراء صفقة طائرات, عددها 12 طائرة, فى عهد تولى شفيق وزارة الطيران المدنى عام 2005, بسعر 148 مليون دولار للطائرة الواحدة, فى عملية وصفها مرسى بقضية فساد كبيرة, ونفت شركة ''بوينج'' تماما فى بيانها, مزاعم الرئيس مرسى, واكدت الشركة, بان مزاعم محمد مرسى رئيس جمهورية مصر غير صحيحة على الاطلاق, وان صفقة الطائرات من واقع المستندات الرسمية, بيعت بسعرها حينها, باجمالى مبلغ 850 مليون دولار, بمعدل 70.8 مليون دولار للطائرة الواحدة, انها مصيبة كبرى قيام رئيس جمهورية بقذف الناس بالباطل, وتهديدهم بالويل والثبور وعظائم الامور, وعزاء الشعب المصرى بانة لم يتبقى سوى حوالى 48 ساعة على خلع رئيس الجمهورية, من منصبة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى,
اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية تتنحى بعد هجوم مرسى عليها فى خطابة قبل ساعات من حكمها فى قضية تزوير الانتخابات الرئاسية
دعونا ايها السادة نستعرض, ''بالصوت والصورة'', اسباب تنحى اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, برئاسة المستشار ماهر البحيرى, رئيس المحكمة الدستورية العليا, اليوم الخميس 27 يونيو, عن نظر طعن المرشح الرئاسى السابق, الفريق احمد شفيق, الذى خاض مرحلة الاعادة مع المرشح محمد مرسى, ضد تزوير انتخابات رئاسة الجمهورية لصالح المرشح محمد مرسى وتنصيبة رئيسا للجمهورية, بعد ان كان محدد ان تصدر المحكمة, خلال انعقاد جلستها الثالثة, اليوم الخميس 27 يونيو, حكمها فى القضية, عقب زعم محمد مرسى رئيس الجمهورية, فى خطابة مساء امس الاربعاء 26 يونيو, بان اللجنة العليا للانتخابات, سوف تصدر حكما, يؤكد تزوير الانتخابات الرئاسية, لحساب منافسة المرشح الرئاسى السابق, الفريق احمد شفيق, ودعونا ايها السادة نتبين, ''بالادالة والبراهين الدامغة'', اسباب اندلاع مظاهرات واحتجاجات عارمة, فى جميع محافظات الجمهورية, ضد محمد مرسى رئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, فور انتهاء رئيس الجمهورية, من القاء خطابة ''الاعجوبة'', منتصف ليل امس الاربعاء 26 يونيو, وسقوط 425 مصابًا وقتيلا واحدا, وفق بيان وزارة الصحة الذى اصدرتة صباح اليوم الخميس 27 يونيو, فى عدوان ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين، على مظاهرات المصريين السلمية, فى العديد من محافظات الجمهورية, عقب خطاب رئيس الجمهورية, وقبل ساعات من ثورة الشعب المصرى يوم الاحد القادم 30 يونيو, لسحب الثقة من رئيس الجمهورية, وخلعة من سدة الحكم, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, نتيجة رفض المصريين المتظاهرين, خطاب رئيس الجمهورية, جملا وتفصيلا, والذى استخدم فية لغة الشارع والعامية, باسلوب لايليق ابدا برئيس دولة, للاسباب الموضوعية التالية, بعد استعراض فقرات الخطاب ''الاعجوبة'', تهجم رئيس الجمهورية, بالاسم علنا وامام الفضائيات, وباتهامات شفوية مرسلة, ضد المستشار على محمد احمد النمر, عضو محكمة جنايات القاهرة, التى تنظر قضية ارض الطيارين, المتهم فيها المرشح الرئاسى السابق, الفريق احمد شفيق, الذى خاض انتخابات اعادة ضد مرسى, واعلن فوز مرسى بفارق بضع الاف من الاصوت مشكوك فيها, وزعم مرسى, بانة يتوقع حصول الفريق شفيق, على البراءة فى قضية ارض الطيارين, وبزعم ان القاضى المذكور, قام بتزوير انتخابات مجلس الشعب, فى دائرة مرسى بمحافظة الشرقية, كما انتقد مرسى قيام منافسة الفريق شفيق, بتقديم طعن الى اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, يؤكد فيها تزوير الانتخابات الرئاسية, وقال رئيس الجمهورية متهكما قائلا, بان الطعن الذى تنظرة المحكمة الدستورية لمنافسة الفريق شفيق, لوقف اعلان نتائج الانتخابات الرئاسية, محصن بموجب المادة 28 من ما اسماة الاعلان الدستورى, والذى كان مرسى قد اصدرة بدون اى صلاحيات, واضاف مرسى بانة لايستبعد برغم ذلك, حكم هيئة المحكمة, التى تنظر طعن منافسة الفريق شفيق, بتزوير الانتخابات الرئاسية, فى تدخل سافر غير مسبوق من رئيس الجمهورية فى دعوى قضائية هامة منظورة, لم يحدث مثلها حتى فى بلاد الواق واق, وقيامة التعليق والتهجم الذى يجرمة القانون, من رئيس الدولة, ضد قضاة وقضايا منظورة امامهم, وجمدت على الفور اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, اصدار حكمها فى الطعن, والذى كان مقررا اعلانة اليوم الخميس 27 يونيو, واعلنت المحكمة بدلا من ذلك تنحيها عن نظر القضية, واكد الدكتور شوقي السيد خاطر، مسئول الدفاع عن الفريق أحمد شفيق, فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام, بان اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, اضطرت للتنحى عن نظر الطعن المقدم في نتيجة الانتخابات الرئاسية، بعد استشعار المحكمة الحرج, عقب أن تدخل رئيس الجمهورية, في خطابه أمس في شئون العدالة, بعد قوله إن القرار المطعون فيه محصن بالمادة 28 في الإعلان الدستوري، واعتبرته المحكمة, تدخلاً في شئون العدالة من رئيس الجمهورية اضطرت معه أن تتنحى عن نظر الطعن فى الجلسة التى كانت مخصصة اصلا لاصدار حكمها النهائي فى الدعوى, واكد خاطر بإنه بدأ في إجراءات مقاضاة رئيس الجمهورية, وطلب محامى الفريق شفيق, من اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, اتخاذ الاجراءات القانونية ضد محمد مرسي رئيس الجمهورية, بعد ارتكابه جريمة في خطابه أمس بحسب المادة 187 من قانون العدالة، مما أضر بسير القضية الأساسية, وعلى صعيد اخر, اكد المستشار على محمد احمد النمر, الذى اتهمة مرسى فى خطابة بانة مزورا, بانة سوف يقاضى رئيس الجمهورية, على سبة وقذفة واتهامة بالاباطيل, وهدد رئيس الجمهورية بالقبض على منافسة الفريق شفيق, فور عودتة الى البلاد, بزعم انة هارب من العدالة, لمحاولة ارهاب شفيق ومنعة من العودة الى مصر, بعد اعلان شفيق, خلال اليومين الماضيين, بانة يدرس العودة للبلاد من المنفى الاختيارى فى دولة الامارات, قبل ثورة 30 يونيو, واكد مرتضى منصور, احد محامى الفريق شفيق, فى تصريحات لوسائل الاعلام, بانة لايحق لرئيس الجمهورية, الهارب من العدالة, فى واقعة هروبة مع قيادات الاخوان, من سجن النطرون, خلال ثورة 25 يناير2011, اتهام شفيق بالهروب من العدالة, لعدم صدور اى حكم قضائى ضدة, والدعوى المتهم فيها لاتزال منظورة امام المحكمة المختصة, وهجم رئيس الجمهورية ايضا, المحكمة الدستورية العليا, بدعوى تسببها فى تعطيل اجراء انتخابات مجلس النواب, نتيجة حكمها مرتين حتى الان, ببطلان قانون انتخابات مجلس النواب, وقانون مباشرة الحقوق السياسية, واعادتهما فى كل مرة, الى مجلس الشورى, وطالب المحكمة الدستورية باقرار القانونين هذة المرة الثالثة بعد انتهاء مجلس الشورى من اعدادهما للمرة الثالثة, فى تدخل سافر فى اعمال القضاة, وتجاهل رئيس الجمهورية ذكر بان المحكمة الدستورية اعادت القانونين لمجلس الشورى نتيجة بطلان حوالى 25 مادة فيهما, للدستور الذين قاموا بسلقة, منهم 13 مادة باطلة فى المرة الثانية, كما تجاهل رئيس الجمهورية ذكر بان سبب هجومة, على المحكمة الدستورية, ترجع الى رغبتة وعشيرتة الاخوانية فى تمرير القانونين, وعدم الحكم ببطلانهما للمرة الثالثة كما هو متوقعا, بعد قيام جماعة الاخوان المسلمين, بالتحايل على حكم المحكمة الدستورية, بالزام الدولة بتمكين العسكريين العاملين فى الجيش والشرطة, من التصويت فى الانتخابات, وقامت خلال سلقها المشروعين, بدس مادة تؤجل تصويت العسكريين الى عام 2020, تحت دعاوى ومزاعم ما اسمتة ''دواعى الامن القومى'' خشية من الكتلة التصويتية للعسكريين, وتاكيد الحسابات السياسية وفق الاوضاع الموجودة, بانهم سيصوتون ضد جماعة الاخوان المسلمين وحلفاؤها, كما هجم رئيس الجمهورية, من اسماهم بعض القضاة, بزعم انهم يعملون فى السياسة, وبدعوى انهم يصدرون احكاما قضائية يتدخلون بها فى السياسة, نتيجة اصدار المحاكم المصرية, احكاما لم تعجب رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, ومنها توجية محكمة مستأنف الاسماعيلية, يوم الاحد الماضى 23 يونيو, تهمة التخابر والارهاب الى 34 من كبار قيادات جماعة الاخوان المسلمين, بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, واتهامهم بتهريب حوالى 36 الف سجين من السجون المصرية, بالتعاون مع حركة حماس وحزب الله, خلال ثورة 25 يناير2011, لاحداث فوضى فى البلاد واستغلالها فى تسلق السلطة, وقيام محكمة القضاء الادارى, امس الاول الثلاثاء 25 يونيو, بالزام رئيس الجمهورية, باعلان نتائج تحقيقات حادث مصرع 16 جنديا مصريا فى رفح, بعد تعاظم اتهامات الشعب المصرى, ضد حركة حماس وحزب الله, بارتكاب الحادث لتنفيذ الاجندة الاخوانية, بالاضافة الى احكام المحكمة الدستورية العليا المتتالية, ببطلان وحل مجلس الشعب, وبطلان فرمان رئيس الجمهورية باعادة مجلس الشعب المنحل, وبطلان وحل مجلس الشورى, وبطلان وحل الجمعية التاسيسية للدستور, وحكم محكمة القضاء الادارى, والذى ايدتة لاحقا المحكمة الادارية العليا, ببطلان فرمان محمد مرسى رئيس الجمهورية, بدعوى الناخبين لانتخاب مجلس النواب, بعد حل مجلس الشعب, واحالة قانون انتخابات مجلس النواب, وقانون مباشرة الحقوق السياسية, الى المحكمة الدستورية العليا, لبيان مافيهما من عوار, والتى اعادت القانونين مرتين لمجلس الشورى لبطلانهما, ووجود توقعات بابطال المحكمة القانونين للمرة الثالثة بعد حيلة تاجيل تصويت العسكريين لدواعى الامن القومى, واكد نادى القضاة عقدة جلسة طارئة اليوم الخميس 27 يونيو, لبحث التدخل السافر من رئيس الجمهورية فى اعمال قضايا هامة منظورة امامهم, وسبة وقذفة القضاة, وتتهجم رئيس الجمهورية ايضا فى خطابة العجيب على, مكرم محمد احمد, نقيب الصحفيين السابق, نتيجة قيامة بكتابة عدد من المقالات والادلاء بعدد من التصريحات, انتقد فيها خراب مصر على يد رئيس الجمهورية وعشيرتة, الاخوانية, ''وقال رئيس الجمهورية, بان نقيب الصحفيين السابق, يعد من اعداء الثورة, ويتقمص الان دور ثورى فى كتاباتة, وتناقلت وسائل الاعلام رفض نقيب الصحفيين السابق, تهجم رئيس الجمهورية علية, واكد بان قدم شكوى لنقابة الصحفيين, ويدرس رفع دعوى سب وقذف ضد رئيس الجمهورية, وزعم رئيس الجمهورية بان المستشار عبدالمجيد النائب العام السابق, الذى قام رئيس الجمهورية باقالتة من منصبة بدون مصوغ دستورى او قانونى, وتعيين نائب عام اخوانى مكانة, لم يقدم لمحكمة الرئيس السابق, تقرير لجنة تقصى الحقائق الاول عن احداث الثورة, وقال بانة لن يعيد الى النائب العام المقال الى منصبة, برغم حصول النائب العام السابق على حكما باعادتة لمنصبة منذ 4 شهور ويرفض رئيس الجمهورية تنفيذة, وندد رئيس الجمهورية بالنائب العام السابق, بدعوى انة لم يقوم باحالة اللواء محمود وجدى وزير الداخلية الاسبق للمحاكمة فى قضية موقعة الجمل خلال ثورة 25 يناير2011, والتى سقط فيها عشرات الشهداء والمصابين, بسبب قيام اللواء محمود وجدى وزير الداخلية الاسبق, بالشهادة امام محكمة استئناف الاسماعيلية, ضد محمد مرسى رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, فى قضية تهريب حوالى 36 الف سجين, بمساعدة حركة حماس وحزب الله, وقيام محكمة استئناف الاسماعيلية باتهام مرسى وباقى قيادات جماعتة, بالتخابر والارهاب, واكد بيان شباب القضاة والنيابة العامة, الصادر اليوم الخميس 27 يونيو, بان النيابة قامت بتسليم التقرير المزعوم للمحكمة, ولكنة فى النهاية تقرير استشارى بموجب القانون, تؤخذ او لاتؤخذ بة المحكمة حسما يترئ لها, وقام رئيس الجمهورية فى خطابة, بمداهنة القوات المسلحة, وظل يتغزل فيها فترة طويلة وبانة الرئيس الاعلى لها وانها انسحبت الى ثكانتها ولن تعودة مرة ثانية, على وهم ابعادها عن ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, وتهجم رئيس الجمهورية على الاعلاميين, بسبب رفضة حرية الصحافة والاعلام وانتقادة مع عشيرتة الاخوانية, وزعم رئيس والتهجم بالباطل على المعارضين والاعلاميين والقضاء, وتهجم رئيس الجمهورية ضد احمد بهجت صاحب فضائية ''دريم'', ومحمد الامين, صاحب فضائية ''سى بى سى'' وزعم بانهما يهجمونة فى قنواتهما لمحاولة عدم سدادهما الضرائب المقررة عليهما, واعلن محمد الامين, فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام, رفع دعوى سب وقذف ضد رئيس الجمهورية, واكد بان رئيس الجمهورية سارع فى نفس الليلة بوضع اسمة فى قوائم الممنوعين من السفر تمهيد لتسليط زبانيتة علية, كما هاجم رئيس الجمهورية المعارضة المصرية لاختيارها جانب الشعب ضد رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, وهدد مرسى المعارضين والاعلاميين باتخاذ اجراءات استثنائية ضدهم, من خلال التحقيق معهم بموجب القانون العسكرى, اى محاكمتهم عسكريا, اذا استمروا فى انتقادة, قائلا لهم, بان سنة واحدة تحمل فيها منهم النقد كفاية, وهددهم قائلا, بانة لن يكون لكم بعدها خارج السجن مكان, وبموجب القانون العسكرى, وكلة بالقانون, وبعذ ذلك ودافع مرسى عن قرارة الغريب, بالعفو عن عشرات الارهابين واخراجهم من السجون قبل قضائهم عقوبتهم بالسجن لمدد طويلة تصل لمعظمهم بالمؤبد والعديد منهم بالاعدام, بدعوى بانهم ظلموا ايام النظام السابق من خلال محاكمتهم عسكريا, وحاول مرسى ان يتمسح فى المسيحيين وفشل واعترف بفشلة فى تطمين المسيحيين, واعلن مرسى بانة كلف وزير الداخلية بانشاء اقسام جديدة فى وزارة الداخلية تحت ما اسماة مكافحة البلطجة, للتصدى للمتظاهرين عند اغلاقهم الطرق والمؤسسات, وهكذا برر محمد مرسى رئيس الجمهورية, اسباب ارادة الشعب المصرى فى خلعة من منصبة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, يوم ثورة الشعب المصرى, فى 30 يونيونهاية الشهر الجارى, لاءنة اذا لم يسقط مرسى, فلينتظر الشعب المصرى بكل قواة مذابح جماعية ضدهم لعمد قيام قائمة لهم الى الابد وقبلوا نظام حكم القهر والاستعباد,
مظاهرات عارمة بالسويس ترفض خطاب تهديدات مرسى وتؤكد خلعة فى 30 يونيو
اندلعت مظاهرات عارمة مساء الاربعاء 26 يونيو, فى ميدان الاربعين بالسويس, قبل ان ينتهى محمد مرسى رئيس الجمهورية من خطابة, ورفض المتظاهرين خطاب رئيس الجمهورية, جملا وتفصيلا, واكدوا بانة يكشف عن حالة رعب هائلة من ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو, وقيامة بمداهنة القوات المسلحة بوهم ابعادها عن ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, والتهجم بالباطل على المعارضين والاعلاميين والقضاء, والتشهير بالباطل بعدد من القضاة والخصوم السياسيين , والتهديد اكثر من مرة باستعمالة القسوة ضد المعارضين وانة لن يتردد عن التصدى لهم بالقانون العسكرى بالاضافة الى طرحة مناورة بدعوى قبولة مطالب حول تعديل الدستور وعرضها لاحقا على مجلس النواب عند انتخابة, برغم عدم تنفيذ كل وعودة السابقة للمعارضة, واكدوا بان خطاب مرسى فشل فى محاولات احباط ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو, بل ادى تهجمة على المعارضين والاعلاميين والقضاء والتشهير ببعضهم بالباطل, وتهديدة اكثر من مرة بانة قام بالصبر على المعارضين لنظام حكمة سنة وبعدها سيكون مصيرهم السجن, الى تذايد مطالب الشعب المصرى بسحب الثقة منة واسقاطة يوم 30 يونيو, وهتف المتظاهرين باسقاط نظام حكم المرشد, ومحمد مرسى رئيس الجمهورية, وجماعة الاخوان المسلمين, واكد المتظاهرين تواصل مظاهراتهم يوميا منذ الان, لبث الحماس الوطنى بين ابناء مدينة السويس الباسلة, وحتى يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو2013, وانطلاق شرارة الثورة المصرية الثانية من مدينة السويس الباسلة, لاسقاط نظام حكم المرشد ورئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, مثلما انطلقت شرارة الثورة المصرية الاولى, فى 25 يناير2011, من مدينة السويس الباسلة, وهتف المتظاهرين ضد المرشد العام للاخوان المسلمين, ورئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, واكدوا بان ساعة اسقاطهم , اصبحت وشيكة على الابواب, ولم يتبقى على انفجار اعظم ثورة فى تاريخ الشعوب الحرة التى ترفض الاستعباد, الا بضع ساعات, وحمل المتظاهرين الافتات المنددة بمساوئ نظام حكم المرشد, ورئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, عرض عناصر أقل
الأربعاء، 26 يونيو 2013
الشعب يطالب مرسى بالتنحى قبل خلعة فى ثورة 30 يونيو
حالة الغليان القصوى الموجودة الان بين ضلوع جموع الشعب المصرى, ضد نظام الحكم الاستبدادى القائم, وتردى شعبية جماعة الاخوان المسلمين للحضيض, كما تؤكد الشواهد والمؤشرات من خلال متابعة العديد من الاحداث المشتعلة فى محافظات الجمهورية, وكما تبين كافة استطلاعات الرائ التى قامت بها منظمات حقوقية مصرية ودولية, تؤكد بان حالة الاحتقان الشعبى الموجودة, قبل ايام معدودات من اندلاع ثورة غضب الشعب المصرى يوم الاحد القادم 30 يونيو, فاقت بصورة هائلة حالة الغضب والاحتقان الشعبى, الذى كان موجودا قبل ايام من اندلاع ثورة 25 ينايرعام2011, بدليل حالة الاستنفار الكبيرة من الشرطة والجيش على حدا سواء, نتيجة مالديهم من معلومات, وهو استنفار لم يحدث قبل ثورة 25 ينايرعام2011, وبمراجعة تصريحات وزير الدفاع الاخيرة حول يوم 30 يونيو, يتبين بانها لم تاتى من فراغ, ومن هذا المنطلق يعد الخطاب المرتقب الذى ''بشر'' فية محمد مرسى رئيس الجمهورية, بالقائة مساء اليوم الاربعاء 26 يونيو, الى ''الامة المصرية'' لاقيمة لة على الاطلاق, الا فى حالة واحدة, اعلانة تنحية عن السلطة غير ماسوف علية, للاسباب الموضوعية الاتية, فقد رئيس الجمهورية الثفة, التى سوف يسحبها منة الشعب يوم ثورة 30 يونيو, كما فقد المصدقية, بعد ان وجد الشعب المصرى عقب تسلقة السلطة, بانة نصب من نفسة منفذا لاجندات عشيرتة الاخوانية, وليس رئيسا لمصر, ويكقية فخرا بانة صارا فى عاما واحدا, مثلا اعلى للحكام الطغاة, واصدرت المحكمة الدستورية العليا, فى عهدة الميمون, احكاما ببطلان وحل مجلس الشعب ومجلس الشورى والجمعية التاسيسية للدستور, كما قضت المحكمة الدستورية بالغاء فرمانة الاعجوبة بعودة مجلس الشعب المنحل, وقضت محكمة القضاء الادارى ببطلان فرمانة بدعوة الناخبين لانتخاب مجلس النواب, لوجود موادا معيبة فى قانون انتخاب مجلس النواب وقانون مباشرة الحقوق السياسية, لقيام عشيرتة الاخوانية بتفصيلهما على مقاسها, وامرت باحالتهما للمحكمة الدستورية, ولم يحترم حكم القضاء, وسارع بالطعن امام محكمة القضاء الادارى, والتى رفضت طعنة وايدت حكم محكمة القضاء الادارى, وقضت المحكمة الدستورية بعد وصول القانونين اليها, ببطلان 13 مادة فيهما, وبرغم ذلك لم يعتظ مع جماعتة, وقاموا بالعبث مجددا فى القانونين لمنع تصويت العسكريين دهورا باسرها, واصدر فى نوفمبر الماضى, فرمانة الغير دستورى الاول, بدون اى صلاحيات يملكها, لتمكين عشيرتة من سلق دستورا استبدايا عنصريا طائفيا باطلا لنظام حكم المرشد وولاية الفقية, والانقلاب على سائر الشعب المصرى, واتبعة بفرمانة الغير دستورى الثانى الذى تمسك فية بكل ارهاصات فرمانة الدستورى الاول, ومنها اقالة النائب العام السابق من منصبة, بدون اى شرعية يملكها لاقالتة, وقام بتعين نائب عام اخوانى مكانة, والذى استبشر ولايتة باحالة العشرات من النشطاء السياسيين والمعارضين للمحاكمات المختلفة, بتهم تعسفية منها انتقاد رئيس الجمهورية, وتغاضى عن محاصرة عشيرتة الاخوانية المحكمة الدستورية لمنعها من الانعقاد للنظر فى دعاوى بطلان وحل مجلس الشورى, كما تغاضى عن محاصرة عشيرتة مدينة الانتاج الاعلامى والاعتداء على الاعلاميين وضيوفهم, وقام بفرض حالة الطوارئ على مدن القناة, وسقط فى عهدة حوالى 120 متظاهرا معارضا شهيدا برصاص قواتة الغاشمة, عدا الاف المصابين وعشرات المسحوليين, واعطى الضوء الاخضر لعشيرتة لسلق سيل من التشريعات الاستبدادية اخرها قانون منع المظاهرات الا باذن من وزير داخليتة بالمخالفة للدستور الذين قاموا بسلقة وانتهاكا للحريات العامة وحقوق الانسان, وتغاضى عن قيام عشيرتة باخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة بالباطل, كما تغاضى عن مساعلى عشيرتة لنسف الثقافة المصرية, وكذلك تغاضى عن مخطط عشيرتة لاخوانة القضاء المصرى ومحاربتة, ووجهت الية محكمة استئناف الاسماعيلية, مع 33 من كبار قيادات جماعة الاخوان المسلمين, تهمة التخابر والارهاب, لقيامهم بالتخابر مع حركة حماس وحزب الله والجيش الاسلامى والجماعات الجهادية فى سيناء, وتهريب حوالى 36 الف سجين من السجون المصرية, خلال ثورة الشعب المصرى فى 25 ينايرعام2011, لاحدث فوضى فى البلاد لتمكينة مع عشيرتة من تسلق السلطة, وقضت محكمة القضاء الادارى بالزامة باعلان نتائج التحقيقات فى مذبحة مصرع 16 جنديا مصريا فى سيناء, نتيجة رفضة اعلان من هم المجرمون فى ظل اشتباة الشعب المصرى فى حركة حماس وحزب الله, واصدر قرارات رئاسية بالعفو عن جيش من الارهابيين فى الجرائم التى ارتكبوها ومنهم العديد من المتهمين الهاربين اصلا من التحقيق معهم فى قضايا جديدة, واستعان بالارهابيين فى تهديد الشعب المصرى قبل ثورة 30 يونيو, واهمل حقوق مصر فى مياة نهر النيل مما ادى الى ضياع حوالى ربع حصة مصر من المياة بعد بناء سد النهضة الاثيوبى وتهديد مصر بخطر المجاعات, وتسبب سوء ادارتة للبلاد فى خراب مصر وانهيار كل شيئا فيها واصبحت على وشك الخراب النهائى, وتجاهل الالتزام بجميع توصيات جلسات الحوار الوطنى ورفض تنفيذها مما دعى المعارضة لمقاطعة حواراتة الوطنية المزعومة لعدم جدواها, ولم يحقق اهداف ثورة الشعب المصرى فى 25 ينايرعام2011, وفتح الباب على مصراعية لرجال الاعمال الاخوان للتمكن من مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة وقاعدة الاستثمار فى مصر بالباطل, وتلك عينة فقط من ''انجازات'' محمد مرسى رئيس الجمهورية, والتى من المؤكد بانة لن يتناولها فى خطابة المزعوم, والاهم بان خطابة المزعوم اليوم, لا توجد اقل اهمية لة, بعد ان فقد المصداقية ولن يصدقة الشعب بسبب اعمالة واعمال عشيرتة, كما ان المحاولات المحمومة لمحاولة التطاول بالباطل على الشعب المصرى والمعارضة قبل ثورة 30 يونيو, او تقديم حيل مثل قبول بعض مطالب الشعب او الاستفتاء عليها, ستذيد ثورة الشعب المصرى اشتعالا, لاءن فات الوقت, وستعتبر حجج لتفويت ثورة 30 يونيو والانقلاب على الشعب المصرى مجددا عقب ذلك, الحل الوحيد امامة يتمثل فى اعلانة التنحى عن السلطة, خيرا من الخلع, كما ان محاولة مواجهة ثورة الشعب باعلان الطوارئ واعتقال الاف المصريين والمعارضين, ستعجل بخلعة وستذيد ثورة الشعب اشتعالا, وما حدث عند اعلانة الطوارئ فى مدن القناة خير دليلا على ذلك, لقد خربتم البلاد وحان وقت الحساب,
شرعية الشعب ضد شرعية الاستبداد والاستعباد
اطلقوا صواريخ وقنابل ورصاص استبدادكم على صدور الشعب المصرى, اذا كنتم تريدون, خلال ثورة مظاهراتة السلمية فى 30 يونيو, لاسقاط عرش الطاووس, ولكن الشعب المصرى لن يستسلم, ولن يستبدل حكم استبدادى طائفى, بحكم استبدادى عسكرى, واين كنتم عندما انتهك رئيس الجمهورية دستور البلاد, الذى اقسم 3 مرات عند تولية السلطة على احترامة, بفرمان غير دستورى, واسقط بذلك الشرعية عنة, ولم تنطقوا بحرف واحد, برغم ان كل تداعيات الكوارث التى نعانى منها, نجمت بسبب هذا الانتهاك, وهل الشرعية فى الوقوف مع رئيس سحب منة الشعب الشرعية, ضد الشعب الذى منحها لة, ولماذا اذن لم تدعمون الرئيس المخلوع ضد الشعب, طالما انة وفق مزاعمكم يمثل الشرعية, وان الشعب وفق ارهاصاتكم, يمثل الخدم والعبيد, الشعب لايريد ان تتحول مصر الى سوريا اخرى, فى ظل انة لن يتنازل ابدا عن مطالبة, ارفعوا غطاء حمايتكم عن رئيس فقد الشرعية, فور انتهاكة الدستور الذى اقسم على احترامة, اذا كنتم تريدون الاجهاز علينا فافعلوا, فهذا لن يقدم او يؤخر, واقيموا مصاطب المشانق فى كل مكان, ودعونى اكون اول الصاعدين,. ولكن ستستمر ثورة الشعب السلمية, ولن يركع للطغاة, ولن يركع للمستبدين, ولن يركع للجبناء الذين يستاسدون على الشعب, ويركعون للطغاة, تحت دعاوى الوقوف مع الشرعية, اى شرعية, شرعية الاجندة الاخوانية, ام شرعية الاجندة الامريكية, ام شرعية الشعب الذى يملك الشرعية, ويمنحها ويسحبها وقتما يشاء,
الثلاثاء، 25 يونيو 2013
محكمة القضاء الادارى تلزم رئيس الجمهورية باعلان شخصية مرتكبى مذبحة قتل 16 جنديا مصريا فى رفح
تواصلت صفعات احكام القضاء المصرى, ضد اباطيل نظام حكم الاخوان الاستبدادى, والزمت محكمة القضاء الادارى, اليوم الثلاثاء 25 يونيو, رئيس الجمهورية, باعلان نتائج تحقيقات حادث مصرع 16 جنديا مصريا فى رفح, بعد ان تعاظمت اتهامات الشعب المصرى, ضد حركة حماس وحزب الله, بارتكاب الحادث لتنفيذ الاجندة الاخوانية, وجاء حكم محكمة القضاء الادارى, بعد 48 ساعة فقط من توجية محكمة مستأنف الاسماعيلية امس الاول الاحد 23 يونيو, تهمة التخابر والارهاب الى 34 من كبار قيادات جماعة الاخوان المسلمين, بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتنى, رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, ونائبة عصام العريان, زعيم اغلبية جماعة الاخوان المسلمين فى مجلس الشورى, لاتهامهم بالتخابر مع حزب الله وحركة حماس, واطلاق سراح حوالى 36 الف سجينا من السجون المصرية, خلال ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير2011, لاحداث فوضى فى البلاد, تمكن الاخوان من تسلق السلطة, وجاء الدور, اليوم الثلاثاء 25 يونيو, للكشف عن ملابسات مصرع 16 جنديا مصريا, برصاص مجهولين فى رفح, وهو الحادث الذى استغلة محمد مرسى رئيس الجمهورية, بعد ساعات من وقوعة, لاقالة العديد من قيادات القوات المسلحة, وبينهم وزير الدفاع ورئيس الاركان ومدير المخابرات العامة السابقين, فى ظل وجود شبهات عديد يتناولها الشعب المصرى, بقيام حركة حماس, وحزب الله, بارتكاب الحادث لتمكين جماعة الاخوان المسلمين من تنفيذ اجندتها, خاصة مع رفض رئيس الجمهورية, اعلان نتائج التحقيقات الجارية منذ حوالى عام, للشعب المصرى لمعرفة الجناة, بحجج مختلفة بينها مايسمى بالامن القومى, وقضت محكمة القضاء الإدارى, فى جلستها اليوم الثلاثاء 25 يونيو, ''بإلزام رئيس الجمهورية, ورئيس مجلس الوزراء, ووزيري الدفاع والعدل, ورئيسي المخابرات العامة والحربية''، ''بإطلاع الشعب على ملابسات حادث مقتل 16 من أبناء القوات المسلحة'', ''والذى حدث فى منطقة رفح بسيناء فى أغسطس عام 2012 ومرتكبيها''، ''وما اتخذ بشأنها من إجراءات وتحقيقات'', وطالبت المحكمة, ''بالكشف عن ملابسات ونتائج التحقيقات فى شأن الواقعة'', ''والتحريات الاستدلالية لتبيين وقائع وأسباب الحادث والمتورطين فيه'', وتناقلت وسائل الاعلام حيثيات حكم المحكمة, وقالت المحكمة فى حيثياتها ''بإنه واجب على كل سلطات الدولة المعنية اتخاذ كل الإجراءات والأعمال بما فيها استخدام القوى العسكرية اللازمة على الفور لتعقب المجرمين الذين دنسوا أرض الوطن وتجرأوا على حدوده وهانت عليهم دماء أبنائه الذكية دون مراعاة حرمة أو دين أو قانون حتى يتم الكشف عنهم ومساءلتهم ومحاسبة من ناصرهم أو عاونهم أو حرضهم أو شارك معهم'', ''كما يجب على سلطات الدولة المعنية''، وعلى رأسها رئيس الجمهورية أن يعلن للشعب دون إبطاء أو تأجيل كافة الملابسات الخاصة بالحادث وأسبابه ومرتكبيه، وإطلاع الشعب على ما اتخذته الدولة من إجراءات أو تحقيقات فى هذه الجريمة''، واكدت المحكمة ''بأن حقوق للشعب لا محل للمجادلة فيها أو إنكارها عليه أو الانتقاص منها على اعتبار أن السيادة فى الدولة تكون للشعب وفقاً للدستور، فلا سلطة تعلو ولا سلطة تسمو على إراداته'', واكدت المحكمة ''بأنه حتى الآن لم يصدر عن أية سلطة فى الدولة بما فيها رئيس الجمهورية ما يكشف عن ملابسات هذا الحادث الإجرامى ومرتكبيه وما تم بشأن التحقيق فيه''، ''وهو ما يعد مخالفة للدستور وحجباً لحق كفله للشعب، فليس من شك أن من حق الشعب المصري بعد ثورته المجيدة فى 25 يناير التى فجرها أبناؤه وشبابه الأطهار وبذلوا فى سبيلها دماءهم وأرواحهم أن يشارك ويتابع كل ما يهم وطنه ويحقق تقدمه ويصون أرضه وعرضه وكرامته''، ''خاصة إذا تعلق الأمر بالقوات المسلحة التى هى ملك للشعب وحمت ثورته وحرصت على نجاحها'', واشارت المحكمة ''بأنه من غير المقبول الاحتماء وراء دواعى الأمن القومي للبلاد أو سرية التحقيقات أو خلافه لتبرير عدم الإعلان حتى الآن عن ملابسات الجريمة ومرتكبيها وما اتخذ بشأنها وما آلت إليه التحقيقات''، ''خاصةً أن الإعلان عنها من شأنه أيضاً تحقيق الأمن القومي حيث سيشعر المواطن بتقدير السلطة المختصة لحقوقه وكرامته ويضحى مستعداً لمشاركة تلك السلطة فى اتخاذ ما تراه للثأر لكرامته ورد وردع من تجرأ على المساس بها و بقوته المسلحة'' وأكدت المحكمة ''بأن الإعلان عن ملابسات تلك الجريمة دون إبطاء أو تراخ من شأنه أن يضع حداً للشائعات والمعلومات ملأت ربوع الوطن وما زالت عمن تجرأ على دماء وأرواح أبناء القوات المسلحة متهمة جاراً أو أخاً مسلماً فى الضلوع بارتكاب هذه الجريمة'', وألزمت المحكمة ''رئيس الجمهورية استناداً إلى المادة 146 من الدستور التى نصت على أنه القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأن هذه القوات طبقاً لنص المادة 194 مملوكة للشعب ومهمتها حماية البلاد، وأن ممارسة السلطة ليست ميزة شخصية لمن يتولاها ولا تجيز له أن تأبى بها على أحكام الدستور والقانون ولا تخوله أن يذهب بها بعيداً عن الغرض الذى من أجله منحه الشعب إياها، وإنما تكون ممارستها دوماً مقرونة بمبدأ سيادة القانون والخضوع لأحكامه'', وهكذا كانت حيثيات محكمة القضاء الادارى, ولم يبقى الان سوى, ان يريح الشعب المصرى نفسة, من مسلسل المؤامرات والدسائس التى تحاك حولة, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية ونظام حكم التخابر والارهاب والاستبداد,
بيان شركات الانترنت والمحمول يؤكد تعرضها لضغوط لقطع كافة الاتصالات خلال ثورة 30 يونيو
احذروا ايها المصريين فى كل مكان, من مؤامرات نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, والذى كشف عنة بيان شركات خدمات اتصالات الانترنت واالهواتف المحمولة الثلاث العاملة فى مصر, والذى اصدرتة بعد ظهر اليوم الثلاثاء 25 يونيو, وتناقلتة وسائل الاعلام, تخلى فية مسئوليتها من مخطط نظام حكم الاخوان الاستبدادى, لقطع اتصالات الانترنت والهواتف المحمولة تماما عن كل انحاء مصر, وعزل مصر تماما عن العالم الداخلى والخارجى, خلال الثورة المصرية فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, كما فعل النظام المخلوع, خلال ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير2011, ولكن بطريقة احتيالية جديدة, يحاول فيها نظام حكم الاخوان الاستبدادى, بان يزعم بان قطع خدمات اتصالات الانترنت والهواتف المحمولة, وعزل مصر تماما خلال الثورة المصرية, امرا خارجا عن ارادتة, من خلال تعمدة خلال اليومين الماضيين, بانتقاص حصص شركات خدمات اتصالات الانترنت والهواتف المحمولة الثلاث العاملة فى مصر, من الوقود الخاص بتشغيل محطات شركات المحمول, تمهيدا لوقف الحصص تماما خلال اليومين القادمين, وبزعم عجزة عن توفير الوقود بصفة عامة فى مصر, لعدم اثارة الاحتجاجات الدولية والمنظمات الحقوقية فى العالم ضدة, واكدت شركات خدمات الانترنت والهواتف المحمولة, فى بيانها, ''بانها عجزت عن توصيل خدماتها الى مناطق عديدة فى مصر طوال اليومين الماضيين, بسبب انتقاص حصص الوقود الخاصة بها'', ''واعربت عن مخاوفها من استمرار ضعف إشارات شبكاتها بسبب انقاص حصص وقودها'', واكدت ''بإن محطات إرسال وتقوية إشارات الشركات الثلاث, مهددة بالتوقف تماما خلال اليومين القادمين, في ظل تواصل قيام الحكومة ممثلة في وزارة البترول بانقاص حصص الوقود اللازم لمحطات شركات المحمول''، واكدت ''بان الضعف الحالى الموجود فى خدمات اتصالات الانترنت والهواتف المحمولة'', ''يؤثرعلى إشارات الاتصالات المحمول وكذلك الانترنت المحمول من خلال التليفون و أجهزة الحاسب اللوحي و الكمبيوتر المحمول'', ''وسط مخاوف من توقف الخدمة تماما خلال اليومين القادمين'', وهكذا يسير نظام حكم الاخوان الاستبدادى, على نفس مسار النظام المخلوع, وبرغم ذلك ستنتصر ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو2013, وتخلع محمد مرسى رئيس الجمهورية وتسقط عشيرتة الاخوانية وارهابيها وميليشياتها, كما انتصرت ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير2011, وخلعت الرئيس السابق واسقطت حزبة الحاكم وجحافل قواتة وجهاز مباحث امن الدولة,
ثورة مظاهرات الشعب المصرى السلمية فى 30 يونيو لن ترهبها ميليشيات الاخوان
واصل نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, محاولاتة العاجزة التى تؤكد فزعة ورعبة من ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو, وسياستة الخائبة التى تبين عن منهجة, بمحاولة ترويع المصريين بالباطل, من ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, على وهم اجوف بتخوف الشعب المصرى من المشاركة فى الثورة, وتناسى هؤلاء المذعورون, بان يوم 30 يونيو, صارا يمثل للشعب المصرى ملحمة وطنية تاريخية, للحصول على عقد اجتماعى متمثلا فى دستورا ديمقراطيا تشارك فى وضعة جميع قوى الشعب المصرى, ويترجم مبادئ الحرية والديمقراطية الحقيقية واهداف ثورة 25 ينايرعام2011, ويصون الحريات العامة وحرية الصحافة والاعلام, ويقلص سلطات رئيس الجمهورية, ويحولة من فرعون الى موظف بدرجة رئيس فى خدمة الشعب, ويؤمن استقلال القضاء, ويمنح المذيد من الصلاحيات للمحكمة الدستورية العليا ويعظم استقلالها, انها ثورة وطنية لانهاء استعمار داخلى, قام على طريقة الانظمة الشيوعية, فور تسلقة سدة الحكم, بسلق دستورا باطلا وفرضة على الشعب المصرى قسرا, انها ثورة شعبية سلمية, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, بعد ان خانوا العهد للشعب, وانقلبوا على الامة, وتحالفوا مع الاعداء من الدول والجهات الاجنبية, وفق حكم محكمة استئناف الاسماعيلية, يوم الاحد 23 يونيو, انها ثورة كاسحة ستكون درسا لكل الطغاة, ومنع اى سلطة منحرفة مستقبلا, من الاستبداد بالسلطة مجددا, ولن يخيف الشعب المصرى البطل, صاحب ثورة عام 1919, وثورة 25 يناير2011, من حفنة الجبناء, لاءن الشجعان بحق لايهددون ابدا, فى حين يفرط الجبناء المذعورون فى تهديدتهم الجوفاء, ومن ذا الذى يستطيع فى الكون هزيمة شعب باسرة فى ثورة هائلة مزلزلة, ومن ذا الذى ترضى نفسة الابية, ان يخضع لابتزاز وبلطجة مجموعة من الغوغاء, الذين يتوهمون بانهم يمكنهم من الصياح والمناداة فى الاسواق, هزيمة شعب باكملة يبلغ تعدادة 94 مليون نسمة, سيخرج الشعب المصرى, فى ثورة 30 يونيو, بعشرات الملايين, فى مظاهرات سلمية عارمة, لانهاء نظام حكم التطرف والارهاب والتخابر والاستبداد,
الاثنين، 24 يونيو 2013
حيلة سيناريو المؤامرات المزعومة ضد مصر, امل مرسى الاخير
'ما أشبه اليوم بالبارحة'' عبارة رددها ملايين المصريين, مساء الاثنين 24 يونيو, عندما تناقلت وسائل الاعلام, خبرا عاجلا, بان محمد مرسي رئيس الجمهورية سيلقى خطابا هاما الى ''الامة المصرية'', مساء الأربعاء 25 يونيو، للكشف عن ماسمى ''المؤامرات التي تحاك ضد البلاد''، وعندما نستعرض ايها السادة, بالمنطق والعقل, مسيرة استبداد الحكام الطغاة الذين تعاقبوا على مصر, منذ عام 1952, سنجد بانهم اعتادوا, فى ساعات سكرات سلطانهم المتارجح, اتخاذ امرا اخيرا كاخر الحيل, عندما يضيق عليهم الشعب الخناق, ويصبحون مهددين بانفجار بركان غضب الشعب عليهم, بالقاء خطاب حماسى الى ''الامة المصرية'', يبدعون فية فى تقمص دور, المحارب الوطنى لقضايا مصر والامة العربية, والذى يتعرض فى سبيل رفعة شاءن امتة, لمؤامرات وهمية من الداخل والخارج, من نسج خيال كتاب السيناريو فى القصر الجمهورى, لمحاولة اثارة شفقة الشعب المصرى بالباطل, وعلى وهم محاولة الهاء الشعب المصرى, عن ثورتة الوطنية يوم 30 يونيو, بدليل انة لو حقا صح وجود هذة المؤامرات المزعومة, فهل لا تظهر الا قبل ساعات من سقوط الحاكم الفرعون, وهل هناك مؤامرات اخطر على الشعب المصرى, من التامر مع حركة حماس الفلسطينية وحزب اللة اللبنانى المدعوم من ايران, لتهريب حوالى 36 الف سجين, واحداث فوضى فى مصر, خلال ثورة 25 ينايرعام2011, وفق اتهام محكمة استئناف الاسماعيلية, يوم الاحد 23 يونيو, الذى وجهتة الى 34 قيادة من جماعة الاخوان المسلمين, بالتخابر مع جهات اجنبية والارهاب والخيانة العظمى, بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, ونائبة عصام العريان, زعيم الاغلبية فى مجلس الشورى, وهل هناك مؤامرات اخطر على الشعب المصرى, من تجدد اجتماع معظم اركان نظام حكم الاخوان, مع قيادات حركة حماس, وبينهم خالد مشعل رئيس المكتب السياسى للحركة, واسماعيل هنية رئيس الحكومة المقالة, قبل ايام من ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, برغم كل الاتهامات الموجهة الى حماس, بالعبث مع حزب الله, فى امن مصر القومى, وبزعم وحجة اضحوكة مايسمى, بحث ملف المصالحة الفلسطينية, قبل ايام من ثورة مزلزلة, وشيوع انباء على نطاق واسع بين المصريين, بان سيناريو ملف مايسمى بالمؤامرات المزعومة ضد مصر, من اعداد وسيناريو واخراج حركة حماس وحزب الله, وقام مشعل وهنية بتسليمة الى نظام حكم الاخوان القائم عقب وصولهما, على اساس بان وصول خالد مشعل الى مصر عبر مطار القاهرة الجوى, كان مساء يوم الجمعة 14 يونيو, ووصول اسماعيل هنية الى مصر عبر معبر رفح, كان صباح يوم السبت 15 يونيو, واعلان رئيس الجمهورية لاول مرة, عن ورود معلومات الية بوجود مؤامرات ضد مصر, وانة بصدد اعلانها لاحقا, كان مساء يوم السبت 15 يونيو, خلال احتفالية فى استاد القاهرة, اقامتها عشيرتة الاخوانية, وهو ما اشيع لاحقا على نطاق واسع بين المصريين, بانة يعنى بكلمتة حتى يجد الوقت الكافى لحفظ السيناريو, واللجوء اليها كحل اخير, عموما ايا كانت حقيقة هذة المؤامرات المزعومة من عدمة, فانها لن يرجئ من وراها اى شفقة من الشعب المصرى, لاءنة فات اوان اثارة الشفقة فى خطابات الوداع الاخيرة, كما حدث مع الرئيس المخلوع,
سلق تشريع اخوانى بان تكون ثورة 30 يونيو هى الاخيرة فى تاريخ مصر
انظروا ايها السادة وتاملوا, فلسفة الحكام الطغاة, فى تكريس استبدادهم, حتى لحظاتهم الاخيرة, كانهم سوف يجثمون على صدور شعوبهم الى الابد, انظروا وتاملوا لنرى, مع اقتراب ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, يقومون اليوم الاثنين 24 يونيو, على وهم عدم سقوط مرسى خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, بسلق تشريع استبدادى , يهدف بان تكون ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, هى الاخيرة فى حياة الشعب المصرى, ومنع قيام اى مظاهرات اخرى, او الدعوى اليها, او حتى مجرد التفكير فيها, وبان يكون النظام الاستبدادى, هو الحاكم الذى يشترط تقديم طلب الية للقيام باى مظاهرة, وهو القاضى الذى يقرر قبول او رفض الطلب, وهو الجلاد الذى يعاقب المخالفين بالسجن سنوات طويلة فى السراديب والسلاسل والاصفاد, واخماد صوت الشعب المصرى الى الابد, وفرض حكم القهر والارهاب والحديد والنار, وفتح ابواب السجون على مصراعيها للزج فيها بالاف المصريين يوميا, بعد ان قاموا باخلاؤها بمساعدة حركة حماس الفلسطينية, وحزب اللة الايرانى فى لبنان, وسيل فرمانات العفو الرئاسى, من الارهابيين والمجرمين, وصدرت تعليمات نظام حكم الاخوان المهتز, بتوجية من مكتب ارشاد الاخوان, الى مجلس الشورى الباطل, بعدم تعليق جلساتة حتى لاينبئ القرارعن حالة الرعب والفزع السائدة بينهم, مع اقتراب ساعات نظام حكمهم الاخيرة من نهايتها فى ثورة 30 يونيو, وواصل النواب عملهم تحت ضغط كبير, وسارعو بدس المادة الاستبدادية فى مشروع فرمانهم الذى يسمى على سبيل التفكة ''قانون تنظيم التظاهر السلمى'', ووافقت اليوم الاثنين 24 يونيو, اللجنة الثلاثية بمجلس الشورى، على إلغاء المادة الثامنة فى المشروع المزعوم, كانت تقضى بضرورة تقدم وزير الداخلية ''الذى يعد احد اهم اركان نظام اى نظام حكم مستبد'' بطلب لقاضي الأمور الوقتية، بإلغاء مظاهرة محددة أو إرجائها أو نقلها لمكان أو خط سير آخر، وتحديد اسباب جوهرية لمطلبة, وسماع مرافعات الدفاع عن اصحاب الطلب, ويصدر القاضى, بعد فحص اقل شبهة بوجود تعنت من السلطة الحاكمة لمنع مظاهرات ضدها, قرارًا مسببًا واجب النفاذ بمسودتة على وجه السرعة, وتم تعديل المادة لتصبح اضحوكة فى عالم الاستبداد, لتنص المادة بعد استبدالها بنص اخر, على الوجة التالى, ''بانة يجوز لوزير الداخلية أو مدير الأمن المختص عند ''تعذرالاتفاق مع المنظمين''، ''بأن يقوم بإلغاء المظاهرة أو إرجائها أو نقلها لمكان أو خط سير آخر", ليكون بذلك النظام الاستبدادى, هو الحاكم والقاضى والجلاد, ودوت قاعة لجنة مجلس الشورى بالتصفيق الحاد بعد الموافقة بالاغلبية على المادة العجيبة, وتبادل النواب التهانى, وفى غمرة الفرح والابتهاج, ادلى عدد من النواب بتصريحات تناقلتها وسائل الاعلام, وقال النائب الاخوانى عادل عفيفي عضو اللجنة ''بإن وزارة الداخلية ستكون هى صاحبة القرار فى منح الاذن بخروج اى مظاهرة او عدم خروجها وفق منظورها ''الامنى'', وبرر النائب الهمام المادة الاستبدادية العجيبة, بحجة فى غاية الغرابة وهى, بانها تهدف لما اسماة, ''على اعادة الثقة بين الشرطة والمواطنين، وفتح صفحة جديدة''، وما اسماة ''عدم إقحام القضاء في الأمر'', وفى فرحة غامرة اشاد, أسامة فكري النائب عن حزب النور السلفى، ''بإلغاء الفقرة الخاصة بقاضي الأمور الوقتية من المادة''، ''وجعل وزارة الداخلية هى المسئولة بشكل كامل عن المظاهرات''، ''وهي التى لها الحق فى منع أو منح الإذن بخروج اى مظاهرة''، قائلاً قولتة ''التاريخية'' والتى لاتقل غرابة عن حجة النائب الاخوانى'', ''بان من يسأل هو من يمنح وهو من يمنع وهو من يعطى'', انة تهريج استبداى ممنهج, وهذا اقل مايمكن ان يوصف بة, عموما لندعهم فى ارهاصات احلامهم الاستبدادية, حتى يفيقوا منها على صوت ثورة الشعب المصرى الغاضب فى 30 يونيو,
اهداف الاخوان والسلفيين من بيانهم الثالث
اصدرت الدعوة السلفية فى مصر, وجناحها السياسى حزب النور السلفى, مساء اليوم الاثنين 24 يونيو, بيانها الثالث خلال 6 ايام فقط, وحاولت ان تظهر فيه فى صورة الناصح المحايد الامين, فى حين انها محسوبة باعترافها فى بيانها الاول, الصادر يوم الثلاثاء 18 يونيو, بانها من اكبر حلفاء جماعة الاخوان المسلمين, بل انها ذهبت اكثر من ذلك وهددت فى بيانها الاول بكل صراحة, بانها ستخرج فى مظاهرات عارمة لصالح الاخوان, فور نجاح الشعب المصرى, خلال ثورة 30 يونيو, فى اسقاط رئيس الجمهورية, ودستور الاخوان, بالاضافة الى انها متهمة, باستغلال سلسلة بياناتها المتتالية, لمحاولة ترويج اباطيل الاخوان, والتى رفضها جموع الشعب المصرى, ودهس عليها فى الرغام, كما انها تتوهم بان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو, نتيجة تردى الاوضاع الاقتصادية, وتحمل الاخوان المسلمين وحدهم مسئوليتها, فى حين ان ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو, نتيجة تردى الاوضاع السياسية, والتى ادت بالتالى الى تردى الاوضاع الاقتصادية, وعلى راسها سلق دستور باطلا بمعرفة الاخوان والسلفيين, وبدعم فرمان غير شرعى من رئيس الجمهورية, وفرضة على الشعب المصرى قسرا, وتكمن مخاوف السلفيين, وجماعة الاخوان المسلمين, اصلا وفى الاساس, على هذا الدستور المعيب, الذى تسبب فى كل تلك الكوارث والنكبات التى ابتلى بها الشعب المصرى, وليس مخاوفهم المزعومة وفق اباطيل سلسلة بياناتهم, فيما يسمى باحتمال سقوط دماء خلال الثورة, لاءنة ما اسهل اذا خالصت نوايا مزاعمهم الباطلة, وبدلا من التباكى على الدماء المزعومة المهدرة, من قيامهم بمنع نزول حفنة درويش جماعة الاخوان المسلمين وباقى حلفاؤها, خلال ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو, كما انة لاتوجد ثورة فى الكون برغم سلميتها البحتة, لانهاء حكم التخابر والتجسس والاستبداد بالسلطة وسرقة دولة بحضارتها ودستورها وتحويلها لنظام حكم المرشد الاستبدادى, بدون تضحيات من الشعب المصرى البطل, لنيل حريتة وكرامتة وعزة نفسة وامنة القومى ومنع سرقة وطنة وعقدة الاجتماعى من قبل حفنة مستغلة من تجار الدين المطاردين بتهم التخابر والارهاب والخيانة العظمى, والتى ترخص بجوارها اى تضحيات من الشعب المصرى, لاءنة هو الشعب الذى ارتخص حياتة فى ثورة 1919 امام جبروت الاستعمار, وهو الشعب الذى ارتخص حياتة فى ثورة 25 يناير2011 امام جبروت الرئيس المخلوع, فهل ينكمش ويجبن امام حفنة من تجار الدين والارهابيين, الذين لم يتورعوا عن اطلاق سراح 36 الف سجين خلال ثورة 25 يناير عام 2011, بمساعدة حزب الله, وحركة حماس, لاحداث فوضى فى البلاد والاستيلاء على السلطة والاستبداد بها, واذداد خوف ورعب وهلع, جماعة الاخوان المسلمين والسلفيين وباقى اتباعهم, من تصريحات وزير الدفاع امس الاحد 23 يونيو, من ان الجيش سيتدخل لمنع اهدار دماء او ترويع وارهاب الشعب المصرى, وهو مايعنى سلامة الشعب المصرى, خلال مظاهراتة السلمية, حتى سقوط نظام الحكم القائم بمختلف اركانة, بارادة الشعب المصرى, ودخول مصر مرحلة انتقالية جديدة, ومايتبعها من وضع دستورا جديدا, سيوضع هذة المرة قبل اى انتخابات نيابية او رئاسية, لعدم تكرار انفراد فصيل بسلقة باجراءات باطلة, كما فعل نظام الحكم القائم المهتز, ولعدم تكرار السيناريو القائم, هذة هى المخاوف الحقيقة للاخوان والسلفيين وباقى اتباعهم, فالشعب المصرى هو الفائز فى النهاية على خفافيش الظلام,,
فرار المصريين الشيعة الى الخارج لطلب اللجوء السياسى هربا من المذابح الجماعية
اعلن العديد من الشيعة المصريين, شروعهم فى الهرب من بلدهم بسرعة الى الخارج, وطلب حق اللجوء السياسى فى عدد من الدول الاجنبية, لاضطهادهم دينيا فى مصر, على يد نظام حكم الاخوان الطائفى التخابرى القائم, مدعمين بالعديد من الوثائق لنيل حق اللجوء السياسى, والشكوى الى هيئة الامم المتحدة من التمييز الطائفى فى مصر, ومنها مشاهد فيديو لواقعة قيام العديد من القيادات الاخوانية, يوم 15 يونيو باستاد القاهرة, بتكفير الشيعة واعلان الحرب عليهم, مجاملة لحلفاؤهم السلفيين, فى حضور محمد مرسى رئيس الجمهورية, والذى لم يعترض على دعاوى عشيرتة بتكفير الشيعة, وحرص فقط على التلويح بيدة تارة وبعلم مصر تارة اخرى لتحية عشيرتة, بما يؤكد اقرار التمييز الطائفى فى مصر بشكل رسمى ممنهج, بالاضافة الى مشاهد الفيديو المرعبة المنتشرة على الانترنت, لواقعة قيام عدد من السلفيين والقرويين, امس الاحد 23 يونيو, بذبح 4 من الشيعة فى قرية ابومسلم بمحافظة الجيزة, والتمثيل بجثثهم والطواف باشلاؤهم فى الشوارع والطرقات وسط صيحات النصر, وكانت هيئة الامم المتحدة, قد اعتمدت فى نهاية شهر نوفمبر الماضى, القرار الذي اصدرتة منظمة التعاون الإسلامي, خلال جلسات انعقادها فى 20 نوفمبرالماضى, حول مناهضة عدم التسامح الدينى والتنميط السلبي والوصم والتمييز والتحريض على العنف وممارسته ضد الناس بسبب دينهم أو معتقدهم. وندد القرار بتنامي ظاهرة عدم التسامح على أساس الدين أو المعتقد وتولد الكراهية والعنف بين الأفراد فى بعض دول العالم, ومطالبة القرار باحترام التنوع الديني والثقافي، وتعزيز ثقافة التسامح والاحترام بين الأفراد فى الدول العنصرية الطائفية، واعتماد تدابير لتجريم التحريض على العنف الوشيك على أساس الدين أو المعتقد، او التحريض على الكراهية الدينية بالتخطيط الاستراتيجي، وبالطبع رفض نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين فى مصر, الانصياع للقرار على ارض الواقع, وشرعوا من خلال خطابهم الدينى, فى مخططات الشحن لاضطهاد الشيعة المصريين اولا, مجاملة لحلفاؤهم السلفيين, وكانت بشرى نتائج تعصبهم وشحنهم الاعمى, قمة فى التطهير العرقى والاضطهاد الدينى والتمييز العنصرى, وعزاء الشعب المصرى, اقتراب موعد انفجار بركان ثورتة فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط نظام حكم الاضطهاد الدينى, والتجسس والتخابر ضد الشعب المصرى, وخلع رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية واتباعهم الذين يسيرون فى فلك شرورهم,
عرض عناصر أقلمذبحة قتل الشيعة فى مصر ترجمة لخطاب التطرف الطائفى لرئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية
تؤكد الاحداث الدرامية التى تبتلى بها مصر كل يوم, للمصريين مدى خطورة نظام حكم الاخوان المسلمين, االطائفى الارهابى التخابرى التجسسى الاستبدادى القائم, بعد المذبحة الدموية البشعة التى ارتكبها عدد من السلفيين فى قرية ابومسلم بالجيزة امس الاحد 23 يونيو, وقيامهم بذبح 4 من الشيعة والتمثيل بجثثهم والطواف باشلاؤهم فى الشوارع فارحين مهللين هاتفين بنصرة الاسلام, فى نفس اليوم الذى وجهت فية محكمة استئناف الاسماعيلية تهمة التخابر والارهاب والخيانة العظمى الى رئيس الجمهورية والعديد من قيادات عشيرتة الاخوانية, بعد ان اباح هذا النظام الغير مسئول فى خطابة العام الطائفية فى مصر, وشجع شيوخ الضلال والفضائيات للعبث بامن واستقرار مصر, وشحن البسطاء لارتكاب المجازر باسم الدين, بعد ان اباح قبلها لميليشيات ومرتزقة عدد من الجهات الاجنبية, التسلل الى مصر, والعبث فيها فسادا, واقتحام السجون واطلاق سراح حوالى 36 الف سجين, خلال احداث ثورة 25 يناير2011, لاثارة الفوضى فى البلاد, وترويع الشعب المصرى, من اجل تسلقة سدة الحكم, فهل هذا نظام حكم امينا على مصر وشعب مصر, الشعب المصرى لن يرتضى بخلع رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية من السلطة, خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, ويصر الشعب المصرى على محاسبتهم بما ارتكبت ايديهم فى حق مصر وشعب مصر,
الأحد، 23 يونيو 2013
مناورات الساعات الاخيرة لرئيس الجمهورية قبل ثورة 30 يونيو
انظروا وتاملوا, المساعى المحمومة, خلال الساعات الاخيرة, لرئيس الجمهورية, لمحاولة النجاة من سفينتة الغارقة, بحيلة قد تبتكر خلال الساعات القادمة, مثل تشكيل حكومة جديدة, والزعم بقبولة جانب من مطالب الشعب, والشروع فى اتخاذ بعض الاجراءات الشكلية, لمحاولة احتواء الثورة المتاججة والالتفاف حولها, بعد ان تبين بان خلعة يعنى تقديمة فى نفس اليوم الى التحقيق والمحاكمة بتهمة التخابر والارهاب وقتل المتظاهرين, وتاتى المناورة الجديدة لست حبا فى الشعب المصرى, بل حبا لنفسة وعشيرتة, بعد ان جعلتة اعلان القوات المسلحة بانها لن تصمت على ترويع وتخويف المواطنين, وعلم مرسى حينها بان ميليشيات الارهابيين الذين قام باخراجهم من السجون بعفو رئاسى لتهديد الشعب المصرى طوال الايام الماضية, اصبحوا مهددين بالسحق فى الرغام والاوحال, اذا تجاسر بلطجى منهم على لمس مواطنا واحدا, بعد ان شاءت ارادة الله سبحانة وتعالى, ان يحمى شعب مصر من كيد العابثين, بكثير من الادالة السماوية, بعد اعلان الامام الاكبر الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر الشريف, يوم الاربعاء 19 يونيو, فتوى جواز خروج الشعب المصرى للتظاهر يوم 30 يونيو ضد الحاكم, وبعد اعلان الدكتورشوقى علام مفتى الجمهورية, فى نفس يوم الاربعاء 19 يونيو, فتوى جواز خروج الشعب المصرى للتظاهر ضد الحاكم, وبعد ان اجازة البابا تواضروس يوم الخميس 20 يونيو للاقباط, الخروج للتظاهر يوم 30 يونيو, وبعد قيام محكمة استئناف الاسماعيلية, اليوم الاحد 23 يونيو. بتوجية تهمة التخابر مع جهات اجنبية والارهاب, الى 34 من كبار قيادات جماعة الاخوان المسلمين, من بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, ونائبة عصام العريان, زعيم الاغلبية فى مجلس الشورى, وبعد تحذير الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، والقائد العام للقوات المسلحة، اليوم الاحد 23 يونيو, ''من تعدى السلطة الحاكمة على إرادة الشعب''، ''وبان الجيش المصرى لن يصمت امام تخويف وترويع أهالينا المصريين'', ''وان الموت أشرف لنا من أن يمس أحداً من شعب مصر فى وجود جيشه", لا يارئيس الجمهورية, نرفضك مناورات ساعات حكمك الاخيرة, للاسباب موضوعية بسيطة جدا, وهى كما اكدت الاف من الاحداث السابقة, بان الاخوان كاذبون, وانهم لاعهد لهم ولا امان, وانهم ينقلبون على من امتدت ايديهم اليهم, واظن بان طريقة سلق دستور الاخوان الباطل بفرمان رئاسى باطل خلال ساعتين خير مثال, كما ان هناك شيئا فى غاية الخطورة والاهمية, ويتمثل بانة فات الاوان, وارتفع سقف مطالب الشعب المصرى, من خلع رئيس الجمهورية واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, الى محاسبة كل من اذنب فى حق الشعب المصرى من الاخوان واتباعهم, ومذابح قصر الاتحادية, وقضية تخابر قيادات الاخوان مع جهات اجنبية, وجريمة سد النهضة الاثيوبى, وغيرها من الجرائم, لا يارئيس الجمهورية, احتفظ برئيس وزرائك وتكبرك وعنادك وتهكمك وسخريتك وقسوتك وبطشك, حتى الساعات الاخيرة, الشعب المصرى لن يتناذل عن محاسبة الطغاة حتى يكونوا عبرة, حتى لايتجاسروا مجددا هم او غيرهم على تحدى الشعب المصرى وسرقة بلدة بالباطل, لا يارئيس الجمهورية, نرفض مناورات ومؤامرات ودسائس الساعات الاخيرة, من قوم لدغ الشعب المصرى منهم الاف المرات,
مستشار الرئيس يتحدى بعدم مثول رئيس الجمهورية للتحقيق معة فى قضية التخابر ومرتضى منصور المحامى يلقنة درسا
تواصل تطاول سدنة مؤسسة الرئاسة وتحديهم للقضاء, بعد حكم محكمة الاسماعيلية اليوم الاحد 23 يونيو, بتوجية تهمة التخابر والارهاب الى 34 من قيادات جماعة الاخوان المسلمين, بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, وعصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة, وزعيم الاغلبية فى مجلس الشورى, والى العديد من قيادات حركة حماس والجيش الاسلامى فى فلسطين وحزب الله الشيعى اللبنانى, والجماعات الجهادية فى سيناء, فى قضية تهريب حوالى 36 الف سجين خلال الثورة المصرية فى 25 ينايرعام2011, وقرار المحكمة باخطار النيابة العامة لسماع اقوالهم تمهيد لمحاسبتهم امام المحكمة, وخرج على المواطنين الامنين, مساء اليوم الاحد 23 يونيو. المدعو جمال جبريل, عضو الهيئة القانونية لرئيس الجمهورية, ليزعم بعنجهية فى مداخلة هاتفية بفضائية الميدان قائلا ''بأن الرئيس محمد مرسي لن يمثل للتحقيق فى واقعة اقتحام السجون, امام اى جهة بأي شكل من الأشكال، بزعم ''ان الرئيس لة وضع خاص فى حال اتهامه بأي جريمة من أصغر جريمة إلى الجريمة العظمي'', وزعم ''بأن الدستور ينص على ضرورة أن يقترح ثلث أعضاء مجلس الشوري مناقشة الإحالة بالنسبة لرئيس الجمهورية، وأن يوافق الـثلثين على قرار الإحالة'', وبدعوى ''أن رئيس الجمهورية له طريق خاص فى اتهامه والتحقيق معه، وله محكمة خاصة تقوم بمحاكمته'', وقبل ان يستريح جمال جبريل, هرع لعمل مداخلة اخرى على فضائية ''التحرير'' وتكرار نفس الاسطونة, وشاء حظة بان يكون الضيف الاخر فى المداخلة, مرتضى منصور المحامى, والذى شن على جبريل هجوما واسعا وكشف مزاعمة, لذا تمثل ثورة الشعب المصرى لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, يوم الاحد القادم 30 يونيو, اهمية بالغة لانها لست فى خلع ديكتاتور استبد بالسلطة مع عشيرتة, بل فى محاسبتة مع عشيرتة على جرائمهم فى حق مصر وشعب مصر, عرض عناصر أقل
رئيس الجمهورية يستدعى وزير الدفاع بعد ساعة واحدة من تحذير الجيش من تعدى السلطة الحاكمة على ارادة الشعب وترويع وتخويف المصريين
انتبهوا ايها السادة وتنبهوا, لنتابع معا دواعى الاستدعاء العاجل, الذى قام بة محمد مرسى رئيس الجمهورية, لوزير الدفاع, مساء اليوم الاحد 23 يونيو, بعد حوالى ساعة واحدة, من اعلان ونشر تحذيرات, الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، والقائد العام للقوات المسلحة، ''من تعدى السلطة الحاكمة على إرادة الشعب''، ''وبان الجيش المصرى لن يصمت امام تخويف وترويع أهالينا المصريين'', ''وان الموت أشرف لنا من أن يمس أحداً من شعب مصر فى وجود جيشه", ''وان علاقة الجيش والشعب علاقة أزلية لن يستطيع أى أحد الالتفاف عليها'', ''وأن الجيش سيتدخل في حال رغبة الشعب ذلك عند حدوث أى مخاطر تهدد الشعب والدولة المصرية'' ''لمنع انزلاق مصر فى نفق مظلم من الصراع أو الاقتتال الداخلى أو التجريم أو التخوين أو الفتنة الطائفية أو انهيار مؤسسات الدولة'', وتناقلت وسائل الاعلام, تصريحات مصدر عسكرى, الى فضائية ''اون تى فى'' عن اجتماع وصفة ''بالاعتيادي'' بين الرئيس محمد مرسي، والفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، ''لبحث تطورات الأوضاع الراهنة'', والسؤال الذى يطرحة الشعب المصرى الان فى كل مكان, هل رئيس الجمهورية غاضبا من تاكيد القوات المسلحة وقوفها فى جانب الشعب, ورفضها تخويف وترويع الشعب المصرى بحفنة من الارهابين الجبناء, وتحذيرها من التدخل للقضاء على من يمس أحداً من شعب مصر فى وجود جيشه", لقد قالت القوات المسلحة كلمتها على لسان القائد الاعلى للقوات المسلحة, بانها مع الشعب وملك الشعب ولن تسمح لاى كائن بان يمس احد من الشعب, كما قالت محكمة الاسماعيلية اليوم الاحد 23 يونيو, كلمتها بتوجية تهمة التخابر والارهاب الى 34 من قيادات جماعة الاخوان المسلمين, بينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية, وسعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, وعصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة, وزعيم الاغلبية فى مجلس الشورى, والى العديد من قيادات حركة حماس والجيش الاسلامى فى فلسطين وحزب الله الشيعى اللبنانى, والجماعات الجهادية فى سيناء, فى قضية تهريب حوالى 36 الف سجين خلال الثورة المصرية فى 25 ينايرعام2011, ولم يتبقى الان سوى ان يقول الشعب المصرى كلمتة يوم ثورتة فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, واسقاط نظام حكم التخابر والارهاب والاستبداد والفساد, وخلع رئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر,
القوات المسلحة المصرية تحذر السلطة الحاكمة من التعدى على ارادة الشعب وتخويف وترويع المصريين
انظروا ايها السادة, الى موقف القوات المسلحة المصرية, الذى اعلنتة مساء اليوم الاحد 22 يونيو, بعد ''وصلة التطاول والتهديدات'' التى تفوة بها الدكتور محمد البلتاجي، عضو المكتب التنفيذى لحزب الحرية والعدالة، الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, خلال مظاهرة الاسم الهزالى الاخوانى "لا للعنف" امس الاول الجمعة 21 يونيو, عندما اعلن البلتاجى رفض جماعة الاخوان تدخل الجيش مهما حدث فى مصر خلال ثورة 30 يونيو لاسقاط رئيس الجمهورية, وحمل الجيش مسئولية خراب مصر خلال الـ60 سنة الماضية, قائلا موجها كلامة للمجلس العسكرى وفق ماتناقلتة الفضائيات ونشرتة وسائل الاعلام, : "عسكري تاني محدش بقى يتكسف، بيضحكوا على الناس، جربناكم بطياراتكم في 5 يونيو ضيعتوا القدس وسيناء والجولان وبيزعلوا عشان بنهتف إسلامية ونتحدث عن الإسلام، ولن نتكلم عن انتمائكم للشيوعية'', وانظروا ايها السادة الى موقف القوات المسلحة المصرية, بعد اطلاق الارهابيين السابقين الذين خرجوا من السجون بعفو رئاسى, سيل من التهديدات الجوفاء ضد الشعب المصرى يوم 30 يونيو, وتناقلت وسائل الاعلام بسرعة عصر اليوم الاحد 23 يونيو, كلمات الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، والقائد العام للقوات المسلحة، أثناء حضور الندوة التثقيفية الخامسة التى نظمتها القوات المسلحة بمسرح الجلاء, قائلا ''بان القوات المسلحة على وعى كامل بما يدور فى الشأن العام الداخلى دون المشاركة أو التدخل حرصا منها على طلب الشعب منها للتفرغ لرفع الكفاءة القتالية لأفرادها ومعداتها''، ''مؤكدا بان الجيش سيتدخل في حال رغبة الشعب'', ''وفي حالة حدوث أى مخاطر تهدد الدولة المصرية'' واضاف قائلا: ''لن نظل صامتين أمام إنزلاق البلاد فى صراع يصعب السيطرة عليه'', وأكد السيسي، ''أن علاقة الجيش والشعب علاقة أزلية لن يستطيع أى أحد الالتفاف عليها''، واشار ''بأن إرادة الشعب المصرى هى التى تحكم الجيش وأنهم مسئولون مسئولية كاملة عن حماية البلاد''، وحذر السيسى دون لبس او ابهام, ''من تعدى السلطة الحاكمة على إرادة الشعب''، قائلا: ''ليس من المروءة أن نصمت أمام تخويف وترويع أهالينا المصريين والموت أشرف لنا من أن يمس أحداً من شعب مصر فى وجود جيشه", واستنكر السيسي ''الإساءات المتكررة التى يوجهها المسئولين إلى المؤسسة العسكرية وقياداته ورموزه في إساءة واضحة للوطنية المصرية والشعب المصرى بأكمله وله مخاطره على الأمن القومى''، ''ومحذرا من تكرار تلك الإساءة قائلا "ولن تقف القوات المسلحة صامته بعد الآن على أى إساءة قادمة تُوجه للجيش'', وقال السيسى، ''بأن القوات المسلحة تجنبت خلال الفترة السابقة الدخول فى المعترك السياسى، إلا أن مسئوليتها الوطنية والأخلاقية تجاه شعبها تحتم عليها التدخل لمنع انزلاق مصر فى نفق مظلم من الصراع أو الاقتتال الداخلى أو التجريم أو التخوين أو الفتنة الطائفية أو انهيار مؤسسات الدولة'', والان اين اختبئ الارهابين الذين استعانت بهم جماعة الاخوان المسلمين لاصدار التهديدات العنترية والجعجعة الفارغة ضد الشعب المصرى, على وهم تخويف 94 مليون مصرى بحفنة من الجبناء, اين اختبئ الذين صدحوا رؤوس الشعب المصرى بتصريحات القتال والرصاص واقامة امارات اسلامية وغيرها من الكلام الفارغ, بلاشك هم الان مختبئون فى جحورهم يتداولون الامر, ولترونا ايها الارهابيون الشجعان بميكرفوناتهم الجبناء باعمالهم, ماذا ستفعلون بتهديداتكم ضد الشعب المصرى بمظاهراتة السلمية الابية, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط نظام حكم الارهاب والتخابر مع الدول والميليشيات والمرتزقة الاجنبية ضد الشعب المصرى, وسحب الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة, والشعب المصرى اذا كان يرفض استبدال حكم ارهابى تخابرى بحكم عسكرى, لايمنع بعد خلع رئيس الجمهورية, فى ثورة 30 يونيو, من وجود مجلس رئاسى موقت كمرحلة انتقالية, يتم تشكيلة بالتوافق, وحماية الجيش البلاد, حتى وضع دستورا وطنيا بمشاركة جميع القوى المصرية, وتحقيق الديمقراطية واهداف ثورة 25 يناير, وانقاذ مصر من الخراب والنفق المظلم,,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)