الأربعاء، 31 يوليو 2013

قرار مجلس الوزراء بفض اعتصامات رابعة والنهضة تقويضا لمافيا الاخوان الارهابية




توهم شيوخ الابتزاز بجماعة الاخوان المسلمين بانهم يمكنهم تصدير الفوضى يوميا للشعب المصرى لابتزازة بعد تحويل اماكن اعتصامهم فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية واشارة مرور ميدان النهضة بالقاهرة الى دول داخل دول وقلاع حصينة مكدسة بالاسلحة النارية والثقيلة والقنابل المختلفة والبيضاء وبؤر لخطف المواطنين وتعذيبهم وقتلهم واوكار لتحريض الميليشيات والبلطجية على قطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة وقتل المواطنين وترويع الابرياء, على غرار مدينة صقلية فى ايطاليا التى حولتها عصابة المافيا الى حصنا لها ومنبعا لارهابها فى بداية القرن الماضى, وتحجج امراء الارهاب فى جماعة الاخوان بحق الاعتصام لمنع تقويض صروح ارهابهم, وتعاموا عن حقيقة انهم فقدوا هذا الحق بعد ان تركوا سلميتهم وتحولوا الى ارهابيين وبلطجية يخرجون مساء كل يوم لقتل الابرياء وقطع الطرق وحرق منازل الناس وهم نيام كما فعلوا مع اهالى عزبة ابوحشيش, وفى ظل هذا الوضع الاجرامى والارهابى ومؤامرات نشر الفوضى قرر مجلس الوزراء اليوم الاربعاء 31 يوليو تقويض اوهام جماعة الاخوان بتكليفة وزير الداخلية بفض اعتصام رابعة العدوية والنهضة نتيجة تعاظم مخاطرهم ضد الشعب المصرى وتهديدهما الامن القومى المصرى, واصدر مجلس الوزراء بيانا للشعب المصرى حول قرارة تناقلتة وسائل الاعلام اليوم الخميس 31 يوليو جاء فية, ''استعرض مجلس الوزراء الأوضاع الأمنية فى البلاد. ويـــــــرى أن استمرار الأوضاع الخطيرة فى ميدانى رابعة العدوية ونهضة مصر وما تبعها من أعمال إرهابية وقطع للطرق لم يعد مقبولاً نظرا لما تمثله هذه الأوضاع من تهديد للأمن القومى المصرى ومن ترويع غير مقبول للمواطنين. لذلـــــك واستناداً إلى التفويض الشعبى الهائل من الشعب للدولة فى التعامل مع الإرهاب والعنف اللذين يهددان بتحلل الدولة وإنهيار الوطن، وحفاظاً على الأمن القومى والمصالح العليا للبلاد وعلى السلم الاجتماعى وأمان المواطنين. فقد قرر مجلس الوزراء البدء فى اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لمواجهة هذه المخاطر ووضع نهاية لها، مع تكليف وزير الداخلية بإتخاذ كل ما يلزم فى هذا الشأن فى إطار أحكام الدستور والقانون'' ولم يتبقى الان سوى تنفيذ قرار مجلس الوزراء الذى ينبع من تفويض 40 مليون مصرى للجيش يوم 26 يوليو بالقضاء على الارهاب بعد انتصار ثورة 30 يونيو وخلع مرسى وعشيرتة الاخوانية, فى الوقت الذى سارعت فية قيادات الاخوان بتكديس اطفال ملاجئ الايتام والنساء فى اماكن الاعتصام برابعة العدوية والنهضة لاتخاذهم كدروعا بشرية واسقاط ضحايا منهم بايديهم خلال فض الاعتصامات لاثارة السخط على القائمين بفض الاوكار الارهابية,

الثلاثاء، 30 يوليو 2013

حيلة امريكا لاحتواء تداعيات ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو



تابع العالم فى دهشة مناورة الادارة الامريكية باجراء محادثات امريكية اسرائيلية فلسطينية بسرعة فجاءة بدون سابق انذار بعد فترة سكون دامت سنوات والادعاء فيها بقدر قادر بعد ساعة من المباحثات الهامشية وبعد مرور 46 سنة على حرب عام 1967, بامكانية اخيرا تحقيق حل الدولتين خلال فترة لاتتجاوز 9 شهور, ومبلغ الدهشة بان كثيرون يرون فى المناورة الامريكية حيلة تهدف فى الاصل لامتصاص اى تداعيات لاحداث الثورة المصرية فى 30 يونيو بمنطقة الشرق الاوسط ومنها المخاوف من تواصل تساقط انظمة مايسمى بالاسلام السياسى فى الشرق الاوسط وتحميل تلك الانظمة ومنها جماعة الاخوان المسلمين فى مصر مع اتباعها من الارهابيين, الولايات المتحدة الامريكية المسئولية عن سقوطهم لعدم دعمهم بما فية الكفاية وفشل مخططهم لتسكين الفلسطنيين فى سيناء, وتهديدهم بغزو جيش عرمرم من الارهابيين المصالح الامريكية فى العالم, واحالة منطقة الشرق الاوسط باكملها الى جحيم، لقد كان من اكبر اخطاء الولايات المتحدة الامريكية عقدها الاتفاقات والصفقات السرية مع الجماعات الارهابية والمتطرفة فى العالم ومن بينها جماعة الاخوان المسلمين فى الوقت الذى كانت تتظاهر فية علنا بمحاربة الارهاب, وعليها الان مواجهة ماجنت ايديها ليس بسياسة التحايل والمناورات لتاجيل المواجهات بل بسياسة التصدى للارهاب ومحاربتة فعليا علنا وسرا قبل فوات الاوان,

الاخوان يستاسدون امام لغة الضعف ويطأطؤن رؤوسهم امام قوة القانون




حرصت فى معظم المداخلات الهاتفية المباشرة التى اجريتها معى عدد من الفضائيات منها ''البى بى سى'' و''ام بى سى'' و ''اون تى فى'' والقناة الثانية المصرية, خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو2013 وخلع مرسى, ومظاهرات 26 يوليو2013 لتفويض الجيش بمحاربة الارهاب, وما تخلل ثورة 30 يونيو ومظاهرات 26 يوليو من احداث, بحكم عملى وكونى مسئول مكتب اكبر جريدة مصرية يومية معارضة فى مدينة السويس, على التاكيد بتمسك الشعب بثورة 30 يونيو جتى تحقيق اهدافها بعد ان خرج باعداد تفوق بعشرات الملايين لاعلانها, وياتى فى مقدمتها محاكمة الرئيس المخلوع مرسى وزمرة اتباعة من جماعة الاخوان المسلمين والارهابيين على جرائمهم فى حق مصر وشعبها, وانهاء نهائيا نظام حكم المرشد وولاية الفقية فى دستور الاخوان المعطل, واقرار اسس الديمقراطية الحقيقية استكمالا لاهداف ثورة 25 يناير2011, واكدت بان تسيير جماعة الاخوان مسيرات مظاهرات عشوائية مسلحة لنشر الفوضى والارهاب فى الشوارع لن يعيد عقارب الساعة الى الوراء مع تمسك جموع الشعب المصرى فى كل مكان بثورتة الوطنية واهدافها النبيلة, ومطالبة الشعب السلطات المعنية بردع ارهاب الاخوان بكل شدة وقسوة فى اطار ومظلة وغطاء القانون وهى لغة كان الاخوان واتباعهم من الارهابيين خلال عهد مبارك المخلوع لايفهمون سواها ويطأطؤن رؤوسهم أمامها, ورائ الشعب منهج الاخوان الاثير فهم
 يستاسدون امام لغة الضعف ويطأطؤن رؤوسهم فزعا امام لغة قوة القانون,,

استغلال جماعة الاخوان الاطفال فى مسيرات حاملين اكفانهم وصمة عار فى جبينها الملطخ بالمخازى



لم تكتفى جماعة الاخوان المسلمين باتخاذ النساء والاطفال دروعا لها فى مسيرات مظاهراتها العشوائية لنشر الفوضى, ولم تكتفى باعتبار المواطنين البسطاء المشاركين فى مسيرات مظاهراتها هدفا مستهلكا تقوم عناصر مدسوسة بقتلهم للاساءة الى الجيش والشرطة بالباطل, بل امتد تغول جماعة الاخوان لتقوم كل يوم فى منطقة رابعة العدوية وميدان النهضة بتسيير مظاهرات خاصة بالاطفال الصغار من سن عامين الى 8 سنوات بعد انتزاعهم من حضانتهم واجبارهم فى المظاهرات العجيبة التى تقوم بتنظيمها لهم على حمل اكفانهم على ايديهم اثناء سيرهم وهم يرددون عبارات عن الموت وتقول بانهم مشاريع شهداء جاهزين للموت, انها مهزلة فاقت غيرها من مهازل الاخوان ودافعت بالعديد من النشطاء السياسيين والجمعيات الحقوقية لاستنكار استغلال الاخوان براءة الاطفال وانتزاعها لعب الاطفال منهم ودفعهم لحمل اكفانهم وترديد عبارات الموت والشهادة خلال مسيراتهم بدلا من اغانى الاطفال, فى انتهاكات صارخة لحقوق الاطفال فى مصر, واصبح استغلال الاخوان الاطفال فى مسيرات حاملين اكفانهم وصمة عار فى جبينها الملطخ بالمخازى

الشعب يطالب بتقويض اركان الارهاب فى رابعة والنهضة واسقاط مؤامرات المخابرات الامريكية

هل نجحت خدعة المخابرات الامريكية والانجليزية والتركية والقطرية المشتركة عن طريق المدعوة كاترين اشتون المفاوضة السامية للبرلمان الاوربى والسفيرة الامريكية العميلة ووزير خارجية امريكا وحملات الضغوط والترهيب والوعيد الامريكية والاوربية فى تاجيل اقتحام وتقويض اوكار الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة, وهل المطلوب العمل بوجهة نظر المخابرات الاجنبية واجندتها وتدخلها فى شئون مصر الداخلية, ام العمل بوجهة نظر الشعب الذى منح حوالى 40 مليون مصرى تفويضة للجيش يوم 26 يوليو للقضاء على الارهاب, انة شرك اعدتة المخابرات الامريكية والانجليزية لمصر لحساب الاخوان ويهدف للابقاء على اعتصام رابعة والنهضة لتصدير منة الارهاب الى كل انحاء مصر ولجعلها لاحقا بتواطئ  اوربى محمية ودولة داخل الدولة على غرار الفتيكان لجماعة الاخوان المسلمين ومهدد بالاعتراف بها من الدول صاحبة الدسيسة, اوقفوا هذا التهريج وليفعل المهددون مايشاؤن وقوضوا اوكار الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة على رؤوس اصحابها من الارهابيين, وليسقط مايشاء من المجرمين والارهابيين فى رابعة والنهضة التى تحولت الى مخازن ترسانات اسلحة, وليعلم الجبناء فى كل مكان بان الشعب المصرى لن يرضى عن تهرب الخونة والعملاء والمجرمين من جماعة الاخوان المسلمين من دفع الثمن عن جرائمهم ولن يحصلوا على مايسمى الخروج الامن لهم,  سارعوا ايها السادة بتقويض صروح الارهاب فى مصر وديسوا بنعالكم الشراك المنصوبة اليكم من اعداء مصر الاجانب والا ماقيمة اذن حصولكم على تفويض 40 مليون مصرى للقضاء على الارهاب, وباب المصالحة والمفاوضات مفتوح بدون وجود اوكار الارهاب فى رابعة والنهضة

الأحد، 28 يوليو 2013

تعاظم مطالب الشعب بتنويع مصادر السلاح ورفض المعونة ردا على الدسائس الامريكية



ليس عيبا اذا تقدمت مصر الان بطلبات سلاح الى روسيا والصين وكوريا الشمالية بديلا عن قيام مولانا الشيخ باراك اوباما بتعليق ارسال 4 طائرات فانتوم امريكية فى موعدها المقرر بعد غدا الثلاثاء 30 يوليو, وبعد قيام تابعتها انجلترا بتجميد بعض مبيعات السلاح الهزيلة المقررة لمصر, خاصة وانهما كانا اول من عض يد مصر التى امتدت اليهم بالحسنى, وتهدد امريكا عبر الجاسوسة المسماة بالسفيرة الامريكية بالقاهرة باتخاذ اجراءات تصعيدية ضد مصر فى محافل مختلفة بتواطوء حلفاؤها برغم انها كانت تصف مصر فى الماضى بحليفتها الاستراتيجية فى الشرق الاوسط, فى حين نجد فى الجانب المقابل روسيا والصين يستخدمان حق الفيتو مرارا وتكرارا لمنع الهيمنة على كوريا الشمالية وايران وسوريا, ووصلت البجاحة بامريكا الى حد التهديد بين وقت واخر بوقف فتات مايسمى بالمعونة الامريكية, وهو امرا غريبا بغض النظر عن مزاعم القوانين الامريكية لاءن المعونة الامريكية المتواضعة جزءا اساسيا تم اقرارة مع معاهدة كامب ديفيد, وتجميدة يعنى عمليا تجميد معاهدة كامب ديفيد, وهو ماعبر عنة صراحة بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل فى تصريحات صحفية اعلنها خلال الاسبوع الاول من شهر يوليو ليس حبا فى مصر بل باقرارة حقيقة واقعة ''بان المعونة الامريكية لمصر من ضمن اسس معاهدة كامب ديفيد وليس فى صالح اسرائيل قيام الادارة الامريكية بوقفها'' والمطلوب تنويع مصادر السلاح المصرى من دول العالم التى لديها احتياجات مصر, وان تكون مصر دولة محايدة تماما بعلاقات متوازية مع دول العالم التى تحترم ارادة الشعب المصرى, ويجب مسارعة مصر باعلان وقف كافة برامج التعاون الاستراتيجى مع الولايات المتحدة الامريكية ومنها مايسمى مناورات النجم الساطع التى تجرى بصفة دورية منتظمة بين قوات مصرية وامريكية, وحقيقة الشعب المصرى يطالب منذ سنوات باعادة النظر فى معاهدة السلام المصرية الاسرائيلية لتمكين القوات المصرية من التواجد على الدوام فى كافة مناطق سيناء بعد ان استغلت حماس وجماعة الاخوان ضعف التواجد الامنى فى نشر الارهابيين فيها, ومن هذا المنطلق وبعد المواقف العدائية للادارة الامريكية ضد الشعب المصرى وثورتة الوطنية فى 30 يونيو, تعالت مطالب المصريين المطالبة باعادة النظر فى العلاقات الامريكية المصرية بعد ان جنت امريكا على نفسها براقش, نحن مقبلين بين لحظة واخرى على حرب فاصلة ضد الارهاب بعد ان فوض حوالى 35 مليون مصرى الجيش بذلك ولن يشغلنا كثيرا تحول الاصدقاء الى اعداء لكونهم فى النهاية هم الخاسرون مصر وريادتها وتاثيرها فى المنطقة وما يحدث فيها سيعم لاحقا ان اجلا او عاجلا على جميع دول الشرق الاوسط وربما يفسر هذا فزع ورعب بعض حكام الشرق الاوسط الذين اتخذوا من الدين تجارة لتحقيق مصالح شخصية واهداف طائفية تحقق مطامعهم الاستبدادية,

حيلة الاخوان لتقويض مطالب 35 مايون مصرى الى الجيش بفض اعتصام رابعة والنهضة

رحم اللة الضحايا الذين لقوا مصرعهم غيلة وخسة وغدر برصاص انصارهم من جماعة الاخوان المسلمين الخرطوش والحى عند اطراف منطقة رابعة العدوية مساء امس الاول الجمعة 26 يوليو, وكما هو معروف عن منهج الاخوان يمثل انصارهم من البسطاء المغرر بهم هدفا قابلا للاستهلاك باوامر قيادات جماعة الاخوان المسلمين لتحقيق اهداف خبيئة, وكشفت التحقيقات الاولية فى المخطط الاخوانى الاخير ضد اتباعة عن قيام قيادات الاخوان ومنهم الارهابى المدعو صفوت حجازى بالصعود الى خشبة المسرح الاخوانى فى منطقة رابعة العدوية بعد ان اذهلهم مشهد نزول 35 مليون مصرى الى الشوارع والميادين لمنح الجيش التفويض اللازم للقضاء على الارهاب, ومخاوفهم من مسارعة الجيش بهدم اوكارهم فى رابعة العدوية والنهضة والقبض عليهم, ومسارعتهم بتحريض انصارهم الموجودين من على خشبة مسرح رابعة, على قطع طريق النصر وكوبرى اكتوبر لاستدراج الشرطة والدخول فى معارك معها, وقاموا وسط غاز الشرطة باطلاق الرصاص على انصارهم من الخلف واتهام الشرطة بقتلهم واثارة الضجيج المفتعل خلال اتصالاتهم مع الصحافة الاجنبية بمزاعم غير حقيقية عن استخدام الشرطة القوة المفرطة ضدهم, وقاموا بحوادث مشابهة فى عدد من المناطق والمحافظات, بهدف حدوث اتصالات من بعض تلك الدول مع السلطات المصرية لحثها فى تدخل سافر استنادا على كلمات هزلية شفهية من مجرمين هاربين من العدالة ومختبئين وسط انصارهم فى رابعة العدوية, على مايسمى التحلى باقصى درجات ضبط النفس ومحاولة منعها من تقويض صروح الارهاب الاخوانى فى منطقة رابعة العدوية والنهضة برغم حصول الجيش على التفويض اللازم من 35 مليون مصرى, وبالفعل سارعت عدد من الدول باطلاق التصريحات العنترية ضد مصر ومنها وزير الخارجية الامريكى ورئيس وزراء تركيا الذى دخل التاريخ من اقذر ابوابة بعد ان وصف شعبة من المعارضين لنظام حكمة بالجرذان التى تخرج من جحورها لاثارة الفوضى, ووزير خارجية بريطانيا والمفوضية السامية للبرلمان الاوربى, وهكذا ضحى الاخوان بحوالى 60 قتيلا من انصارهم قاموا من خلال فرق سوداء لديهم باطلاق الرصاص عليهم من الخلف لتقويض تفويض 35 مليون مصرى للجيش بمحاربة الارهاب ومنع الجيش والشرطة من فض اعتصامهم فى اوكار الارهاب برابعة العدوية والنهضة, وتعامى هؤلاء بان حقائق خدعتهم تكشفها التحقيقات اولا باول ومن يريد ان يتفهمها اهلا وسهلا ومن يريد لغرض فى نفس يعقوب ان يتبع ضلال الارهابيين فتلك رغبتة ولكن عليهم ان بغربوا عنا ويدعون السلطات المصرية تقوض حصون الارهاب بعد صولها على تفويض 35 مليون مصرى,

تفويض 35 مليون مصرى للجيش بالقضاء على الارهاب ليس بعدة انتظار



اكدت مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو وقوفة بقوة وحسم مع قواتة المسلحة فى الحرب على الارهاب حتى القضاء علية, ولكن القضاء على جذور الارهاب ومحرضية وجانب كبير من القائمين بة لن يتم فى حالة استمرار وجود اوكار الارهاب والتحريض واحتجاز الابرياء وتعذيبهم وقتلهم الموجودة فى منطقة رابعة العدوية وميدان النهضة وبعض محافظات الجمهورية, ولم تسمح دولة فى العالم باقامة دول ارهابية فى تقاطع اشارات المرور الخاصة بها حتى نسمح لجماعة الاخوان المسلمين باقامتها فى رابعة العدوية والنهضة وبعض المحافظات, والمطلوب الان بعد حصول الجيش على التفويض اللازم من حوالى 35 مليون مصرى يوم 26 يوليو 2013 لمحاربة الارهاب وفق تقييم جهاز التعبئة والاحصاء, سرعة تقويض اركان الارهاب تلك بعد اعطاء منحة للموجودين فيها للخروج منها قبل مداهمتها خاصة بعد ان تقدم مئات السكان والمواطنين ببلاغات ضدهم وبعد مواصلة اذناب الارهاب فى اقامة الخنادق والتحصينات والتدريبات العسكرية وجلب الاسلحة الثقيلة والنارية والذخائر المختلفة لاوكار اعتصامهم, اهدموا اوكار الارهاب على رؤوس اصحابها الذين يريدون ان يهدموا مصر على رؤوس شعبها,

وزير داخلية مصر وافكارة الاعجوبة بين الخيال والواقع

استغل الوزير الخائب فى اداء مهام منصبة والدموى فى تعاملة مع خصومة والمتلون فى منهجة والقادر على العمل مع اى نظام ونقيضة بنفس الحمية والحماس المدعو اللواء محمد ابرهيم وزير الداخلية, التفويض الذى منحة الشعب المصرى لقواتة المسلحة يوم 26 يوليو لمحاربة الارهاب, واطل وزير الداخلية على الشعب المصرى بطلعتة العدائية امس السبت 27 يوليو ليعلن دون ان يرمش لة جفن إنشاء مايسمى إدارة مكافحة النشاط السياسي والديني بوزارة الداخلية، على وهم ان يعود بذلك جهاز مباحث امن الدولة المنحل بارادة الشعب المصرى خلال ثورة 25 يناير 2011, ليطل على الشعب المصرى من جديد تحت مسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى, بعد ان قام بدور المحلل فترة من الوقت مايسمى جهاز الامن الوطنى الذى احتل مبانى جهاز مباحث امن الدولة المنحل عقب ثورة 25 يناير2011, حتى جاء الدور على مايسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى لتحتل نفس المبانى ونفس المنهج, وعموما ايا كانت المسميات التى يبغى بها مولانا اللواء محمد ابراهيم, والذى اعرفة منذ كان معاونا للمباحث, اعادة جهاز مباحث امن الدولة تحت دعاوى مكافحة الارهاب, فهذا مستحيل بعد ان كان جهاز مباحث امن الدولة المسمار الاول فى نعش نظام مبارك, كما كان قرار حلة نابعا من ارادة الشعب المصرى ولن يستطيع اى كائنا اى كائن او وزير داخلية تقويض هذة الارادة تحت اى دعاوى او مسميات, بالاضافة الى ان مولانا اللواء محمد ابراهيم تناسى بان اهم اهداف ثورة 25 يناير التى لم تتحقق وقامت ثورة 30 يونيو لتحقيقها تتمثل فى اعادة هيكلة جهاز الشرطة وادارتة المختلفة وفق منظور ديمقراطى سليم ومنها مايسمى جهاز الامن الوطنى وريث جهاز مباحث امن الدولة والذى وجد وزير الداخلية وريثا جديدا لة يسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى وكانما كان النشاط السياسى والدينى يحتاج الى مكافحة وليس التطرف والعنف والارهاب, وكانت من بين اهم النقاط التى حددها الشعب المصرى نظير عدم هدم وتقويض مبانى جهاز مباحث امن الدولة المنحل على مستوى محافظات الجمهورية وتحويلها الى خرائب بعد ان تقدم مسئولى وزارة الداخلية بشفائع لبقائها تحت مسمى جهاز الامن الوطنى ليحل بكوادر جديدة محل مباحث امن الدولة لمكافحة الارهاب,  تتمثل فى وضع الجهاز الجديد ايا كان اسمة مع عدد من الادارات الامنية بوزارة الداخلية تحت اشراف ومتابعة التفتيش القضائى عن طريق قضاة منتدبون بمعرفة الجمعيات العمومية بمحكمة النقض للمتابعة والتفتيش على كل اعمالة بصفة يومية ومتابعة دائمة وتفتيش مفاجئ, لضمان عدم خروج الجهاز الجديد بغض النظر عن مسمياتة المختلفة عن العدل والقانون, وعدم عودة جهاز مباحث امن الدولة المنحل لينخر فى المجتمع من جديد تحت اى مسمى, واذا كان وزير الداخلية غير قادر بالقانون عن التصدى للارهاب فليرحل عن منصبة غير ماسوف علية ولكن من غير المعقول قيامة باجهادة قريحتة ليل نهار شهور طوال ليخرج علينا فى النهاية بفكرتة النيرة فى ايجادة مسمى جديد لجهاز مباحث امن الدولة المنحل يتماشى مع الموضة,

الجمعة، 26 يوليو 2013

شلل السويس مساء 26 يوليو بسبب احتشاد 200 الف متظاهرا فى الشوارع ضد ارهاب الاخوان


حسم احتشاد حوالى 200 الف متظاهرا فى شوارع وميادين السويس مساء الجمعة 26 يوليو عقب صلاة التراويح الموقف تماما ضد الارهاب بعد تفويض المتظاهرين الجيش بمحاربة الارهاب والقضاء علية, واصيب وسط مدينة السويس بالشلل تماما بطول شارع الجيش الرئيسى والشوارع المتفرعة بداية من عند حى الاربعين ومرورا بحى السويس وحتى مدخل كورنيش السويس ومدينة بورتوفيق نتيجة تكدس المتظاهرين فى الشوارع والميادين ضد الارهاب وتحول ميدان الاربعين الى مركزا لتحرك المتظاهرين فى كافة شوارع وميادين السويس, وطالب المتظاهرين الجيش بوضع حد لعمليات الارهاب وقتل الابرياء والتصدى لعنف جماعة الاخوان المسلمين واحباط محاولتها حرق مصر بعد ان قال الشعب المصرى كلمتة الفاصلة وفوض الجيش ضد ارهاب جماعة الاخوان المسلمين وحلفائها من حركة حماس وحزب الله وباقى الارهابيين من خريجى السجون عن ارتكابهم عمليات ارهابية سابقة,

تعاظم ثورة مظاهرات شعب السويس مساء 26 يوليو ضد ارهاب جماعة الاخوان


تعاظم حتشاد عشرات الاف المواطنين فى شوارع وميادين السويس مساء الجمعة 26 يوليو فى ثورة مظاهرات ''لا للعنف والارهاب'' ومنح المتظاهرين خلال مظاهراتهم تفويضا للجيش للقضاء على الارهاب والتصدى للعنف والتخريب وشريعة الغاب وفتل الابرياء الذى يمارسة قيادات جماعة الاخوان المسلمين واتباعهم من الارهابيين وانصارهم منذ خلع الرئيس المعزول مرسى المحبوس بتهمة التخابر, وتكدس فى ميدان الاربعين الاف المواطنين يهتفون على انغام فرق السمسمية على منصة اقيمت بالميدان الاغانى الوطنية ومطالبين من الجيش وضع حد لمساعى نشر الفوضى والعنف والارهاب ومحاولات حرق وتدمير مصر التى تقوم بها جماعة الاخوان المسلمين, كما طالب المتظاهرين باعتبار جماعة الاخوان المسلمين جماعة ارهابية لايهمها سوى مصالح قيادتها الشخصية على حساب مصر وشعب مصر,

رفع صورة لاوباما فى زى ارهابى بميدان الاربعين خلال مظاهرات 26 يوليو ضد الارهاب


رفع المتظاهرين بالسويس بعد ظهر الجمعة 26 يوليو, خلال ثورة مظاهراتهم لتفويض الجيش بمحاربة الارهاب, صورة كبيرة فى ميدان الاربعين للرئيس الامريكى باراك اوباما بلحية ويرتدى زى احد الارهابيين, احتجاجا على موقفة المشين ومحاولتة الضغط على مصر عقب نجاح ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وخلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ودعم اوباما جماعة الاخوان طوال فترة هيمنتها على السلطة وبعد خلعها عن سدة الحكم, ووصف المتظاهرين اوباما بانة الراعى الرسمى للارهاب العالمى وعلى راسة جماعة الاخوان المسلمين, واتهموة بعقد صفقة مع الاخوان للاستيلاء مع حماس على سيناء واحبطت ثورة 30 يونيو مؤامراتهم ضد مصر وشعب مصر, كما رفع المتظاهرين فى مواجهة صورة اوباما, صورة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى تحمل عبارات التفويض الشعبى للجيش للقضاء على الارهاب واعمال العنف والقتل التى يرتكبها انصار جماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين, واقام المتظاهرين منصة بميدان الاربعين للخطابة عليها ضد الارهاب وجماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين والرئيس الامريكى اوباما عقب الافطار الجماعى فى الميدان,

شعب السويس منح تفويضة للجيش للقضاء على الارهاب فى جمعة 26 يوليو


خرج عشرات الاف المواطنين بالسويس الى شوارع وميادين المحافظة عقب صلاة الجمعة 26 يوليو مباشرة, فى ثورة مظاهرات عارمة ضد العنف والارهاب, واحتشد الالاف من المتظاهرين فى ميدان الاربعين, واعلن جموع المواطنين المتظاهرين بالسويس تاييدهم لدعوة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى لمحاربة الارهاب وتقويض اركانة والقضاء علية, واكدوا منح تفويضهم للجيش للتصدى لاعمال العنف والارهاب التى يقوم بها انصار الرئيس المخلوع مرسى بتحريض من جماعة الاخوان المسلمين لمحاولة فرض رؤيتها الارهابية على جموع الشعب المصرى بالقوة واستخدام العنف واعمال الارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وقطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة تحت ستار الاتجار بالدين وزعمهم نصرتة لاخفاء مصالحهم الشخصية, وندد المتظاهرين باعمال العنف والارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وتخريب الممتلكات العامة والخاصة التى نقوم بها جماعة الاخوان المسلمين من خلال تحريض اتباعها بارتكابها دون ضمير, وطالب المتظاهرين بمواجهة الاعمال الارهابية بقوة وحسم واحباط مخطط جماعة الاخوان المسلمين لحرق مصر انتقاما من قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو باسقاطهم عن سدة حكمهم العنصرى الاقصائى وافشال مؤامراتهم لفرض نظام حكم المرشد وولاية الفقية الاستبدادى على جموع الشعب المصرى قوة واقتدارا وارهابا وترويعا,

شيخ الازهر الشريف والبابا يدعوان الشعب المصرى بالوقوف اليوم الجمعة 26 يوليو ضد الارهاب

قبل لحظات وجيزة من بدء فاعليات ثورة مظاهرات الشعب المصرى ضد الارهاب, وخروج عشرات ملايين المصريين لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب واعمال العنف وقتل الابرياء التى يرتكبها انصار جماعة الاخوان المسلمين, طالب كل من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, والبابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، فى بيانين منفصلين صدرا عنهما صباح اليوم الجمعة 26 يوليو, من جموع الشعب المصرى بالخروج اليوم الجمعة 26 يوليو فى مظاهرات حاشدة لدعم سلطة الدولة ضد العنف والارهاب واحباط مساعى حرق وتدمير مصر, واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, فى بيانة الذى تناقلتة وسائل الاعلام,  ''بإنّ الأزهر الشريف وقد استمع إلى دعوة المصريين جميعًا للتعبير عن إرادتهم اليوم الجمعة - فإنه يثق كل الثقة في أن الشعب المصري أيًّا كانت توجهاته وانتماءاته سوف يعبّر عن رأيه بصورة حضاريّة دون انزلاق إلى دائرة العنف أو مستنقع الفوضى. وقال الطيب فى نداء للأمة فى الساعات الأولى من صباح اليوم: "أنّ هذا الشعب العريق لن يخذل مصر الوطن مصر الدين مصر الحضارة، وسيلقي على العالم كلّه درسًا في تحمل المسئوليّة وحسن التعبير عن الرأي". وأضاف الطيب: "يثق الأزهر أيضًا في أنّ مفهوم هذه الدعوة كما أوضحه المتحدّث العسكريّ أنّها دعوة للمصريين جميعًا للوحدة، والتكاتف، ونبذ العنف، والاجتماع على قلب رجل واحد؛ لنبذ العنف والكراهية ودعم قواتهم المسلحة والشرطة المدنية وكافة مؤسسات الدولة؛ للقضاء على كافة أشكال العنف والإرهاب والمخاطر التي تحدق الآن بالبلاد، بل تكاد تحرق كل مكتسبات الثورة المصريّة العظيمة التي لاتزال تبهر العالم بسلميّتها وتحضّرها ورقيّ شعبها. وواصل الطيب: "مرة أخرى شعب مصر العظيم يدعوكم أزهركم الشريف بحق الله عليكم وقدسية الدين لديكم أن تحرصوا كل الحرص على التعبير عن رأيكم بصورة سلميّة تامّة تليق بكم وبمصركم انطلاقا من وطنيتكم الخالصة وأن تجمعوا صفوفكم وتصلحوا ذات بينكم وتوحّدوا كلمتكم وأن تنتبهوا لما يحاك بكم وبوطنكم. واختتم نداءه:"أيها المصريون هبّوا الآن لإنقاذ مصر مما يتربص بها وأنتم قادرون على تجاوز هذه الأزمة وهذه المحنة وتوكّلوا على الله تعالى". وفى نفس الوقت اكد البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، خلال كلمة نشرها صباح اليوم الجمعة 26 يوليو على صفحتة بموقع التواصل الاجتماعى ''تويتر'' ''بإن المسئولية الوطنية للكنيسة القبطية المصرية تدعونا جميعا لتدعيم الإجراءات التي تحمي بلادنا وتحقق حريتنا بلا عنف أو تهور''. وأضاف البابا, ''عاشت مصر سالمة آمنة''. 

ترحيب شعبى واسع بحبس الرئيس المخلوع مرسى بتهم التخابر والعنف فى جمعة ثورة الشعب المصرى ضد الارهاب

 انتشر بسرعة رهيبة الترحيب الشعبى الكبير بين المصريين, بالقرارالذى أصدرة صباح اليوم الجمعة 26 يوليو, المستشار حسن سمير، قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة, بحبس الرئيس السابق محمد مرسي لمدة 15 يوما احتياطيا، على ذمة التحقيقات التي تجرى معه، وتوجية الية تهم السعي والتخابر مع حركة حماس للقيام بأعمال عدائية في البلاد، والهجوم على المنشآت الشرطية، والضباط والجنود واقتحام السجون المصرية وتخريب مبانيها, ووضع النيران عمدا في سجن وادي النطرون وتمكين السجناء من الهرب, وهروبه شخصيا من السجن وإتلاف الدفاتر والسجلات الخاصة بالسجون, واقتحام أقسام الشرطة وتخريب المباني العامة والأملاك، وقتل بعض السجناء والضباط والجنود عمدا مع سبق الإصرار، واختطاف بعض الضباط والجنود, وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى عبارات الترحيب بالقرار وتناقلت وسائل الاعلام رصدها للترحيب الشعبى الواسع بالقرار, خاصة بعد صدورة قبل ساعات معدودات من بدء فعاليات ثورة مظاهرة الشعب المصرى اليوم 26 يوليو فى جمعة ''لا للعنف والارهاب'' لاعلان تاييدهم لدعوة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى لمحاربة الارهاب وتقويض اركانة والقضاء علية, ومنح تفويضهم للجيش للتصدى لاعمال العنف والارهاب التى يقوم بها انصار الرئيس المخلوع محمد مرسى بتحريض من جماعة الاخوان المسلمين لمحاولة فرض رؤيتها الارهابية على جموع الشعب المصرى بالقوة واستخدام العنف واعمال الارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وقطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة تحت ستار الاتجار بالدين وزعمهم نصرتة لاخفاء مصالحهم الشخصية,

الخميس، 25 يوليو 2013

غدا الجمعة 26 يوليو احتشاد عشرات ملايين الشعب المصرى فى الشوارع والميادين ضد الارهاب والدول الراعية لة



غد الجمعة 26 يوليو يوم وطنيا خالدا جديدا فى تاريخ الشعب المصرى عندما يخرج بعشرات الملايين الى الشوارع والميادين ليؤكد رفضة ابتزاز الجبناء والارهابيين ومحاولتهم نشر الفوضى والارهاب وقيامهم بخسة وغدر باغتيال واصابة الابرياء, ويمنح صكا شعبيا وتفويضا وطنيا لقواتة المسلحة وشرطتة الوطنية لمحاربة الارهاب والقضاء علية ويسطر بحروف من ذهب ملحمة وطنية جديدة فى سجل بطولاتة, والارهابى جبان بطبعة يستاسد على الحليم توهما بضعفة لمحاولة ابتزازة, والغدر اهم سماتة وقتل الابرياء غيلة اسعد امانية ويفر هاربا مذعورا مرتعبا عندما يجد امامة ردا جسورا ضد اعمالة الشريرة, غدا الجمعة 26 يوليو ثورة وطنية جديدة للشعب المصرى ولكنها هذة المرة للقضاء على الارهاب بعد ان قام الشعب المصرى خلال ثورتين متتاليتين بالقضاء على انظمة حكم الاستبداد, غدا الجمعة 26 يوليو سيقوم عشرات ملايين الشعب المصرى برفع غطاء الاختباء عن الارهابيين واسقاط عنجهية الدول الراعية لارهاب جماعة الاخوان المسلمين وشراذمها وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية, بعد ضياع اخس صفقة مشبوهة فى تاريخ الاثام البشرية بينها مع الاخوان للاستيلاء على اراضى سيناء وبيع حماس القضية الفلسطينية ومحاربة مصر للاستيلاء على سيناء بدلا من محاربة اسرائيل لاسترداد الاراضى الفلسطينية المحتلة, غدا الجمعة 26 يوليو يخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين ليقول باعدادة كلمتة الفاصلة ضد الارهاب وضد دول رعاية الارهاب,

شرارة مظاهرات 26 يوليو2013 بالسويس للقضاء على ارهاب جماعة الاخوان (قائمة تشغيل)


ترصد المقاطع احداث عنف وارهاب جماعة الاخوان المسلمين بمدينة السويس لحرق وتدمير مصر انتقاما من الشعب المصرى بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013 وخلع محمد مرسى عن سدة حكم االمرشد الاستبدادى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية وادت لدعاوى مظاهرات 26 يوليو لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب

الأربعاء، 24 يوليو 2013

استجابة عشرات ملايين المصريين للنزول يوم الجمعة لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب


ايها الشعب المصرى البطل العظيم, لقد اذهلتم العالم اجمع عندما خرجتم بعشرات الملايين يوم اندلاع ثورتكم الابية فى 30 يونيو لاسقاط نظام حكم المرشد والارهاب والاستبداد, ويوم استجابة الجيش الى ثورتكم الوطنية فى 3 يوليو, وستذهلون العالم مرة اخرى عندما تخرجون مجددا بعد غدا الجمعة 26 يوليو لمنح التفويض اللازم للجيش والشرطة للقضاء على ارهاب نظام حكم الارهاب المخلوع, الذى يريد ان يحرق مصر بمن عليها انتقاما من الشعب المصرى على قيامة بخلعة, ايها الشعب المصرى العظيم, كما لم تخضع لنظام حكم الارهاب, فانك لن تخضع لابتزاز الارهابيين, ولن ترضى بان يقوموا بتحويل مصر الى سوريا اخرى حقدا منهم على مصر وشعب مصر, لقد فتحت مجال المصالحة الوطنية امام نظام حكم الارهاب لجماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين للسير فيها والخضوع لحكم الشعب ولكنهم نبذوها, وقاموا من اوكارهم المختبئين فيها فى منطقة رابعة العدوية ومنطقة النهضة بادارة ارهابهم ضد الشعب المصرى, وارتكابهم كل يوم اعمال ارهابية وحوادث دامية وقطع طرق وتخريب ممتلكات عامة وخاصة, وتوهموا بان صبر شعب مصر عليهم 3 اسابيع ضعفا واستخذاء فى مواجهة ارهابهم, وتعاموا كعادتهم بانها كانت مهلة لهم قبل فوات الاوان, وحان الوقت لوضع الارهابيين فى مكانهم الصحيح بالقوة المسلحة بعد استنفاذ المهلة الممنوحة لهم, واحباط مساعيهم الشريرة لحرق وتدمير مصر بمن عليها, وامامهم ساعات قلائل لتسليم انفسهم للسلطات فى قرارات ضبطهم واحضارهم قبل ان تدهمهم قوات الجيش فى اوكارهم, وامام المخدوعين من المواطنين البسطاء فى رابعة العدوية والنهضة وباقى محافظات مصر فرصة العمر للهرب والفرار قبل ان يتحولوا الى اسرى الحرب على الارهاب, ايها الشعب المصرى البطل, سيمثل بعد غدا الجمعة 26 يوليو لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب مع يوم ثورتكم فى 30 يونيو واستجابة الجيش اليكم يوم 3 يوليو, ثلاثية وطنية خالدة يتغنى بها الشعب المصرى على مر العصور والاجيال,

30 مليون مصرى يحتشدون يوم الجمعة القادم 26 يوليو لتفويض الجيش بمحاربة ارهاب الاخوان



كان طبيعيا بعد ان عبثت قيادات جماعة الاخوان المسلمين وشلة حلفاؤها من الارهابيين فى الارض فسادا وهددت امن مصر القومى ورفعت الغطاء عن اعمال الارهاب وحرضت على استخدام العنف ضد الشعب المصرى واتبعت سياسة الارض المحروقة لنشر الفوضى فى البلاد وترويع المواطنين لتحقيق مصالح شخصية وايجاد مخرج امن لهم من جرائمهم الدموية الارهابية ومنها تفجير قنبلة فى مديرية امن الدقهلية بالاضافة الى تخابرهم كعملاء مع الجهات الاجنبية ضد مصر وشعبها, ان يطالب الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى, من الشعب المصرى خلال كلمتة اليوم الاربعاء 24 يوليو اثناء تخريج دفعة جديدة من طلبة الكلية الجوية, تفويضة لكسر شوكة الارهاب الاخوانى مع اتباعهم واحباط دسائسهم لاشعال النيران فى البلاد, عن طريق خروج عشرات ملايين المصريين يوم الجمعة القادم لتفويض الجيش لمحاربة الارهاب وانقاذ مصر من مساعى حرقها, وسيخرج ال 30 مليون مصرى الذين خرجوا يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, يوم الجمعة القادم للحفاظ على الثورة واحباط مخططات الاخوان نشر الفوضى وحرق مصر, واعلنت على الفور جميع الاحزاب المدنية والقوى السياسية والائتلافات والتكتلات الثورية دعمها لبيان السيسى وحثت الشعب المصرى على النزول بعشرات الملايين بعد غدا الجمعة لتفويض الجيش لمحاربة الارهاب الاخوانى, وسارعت الجمعيات الحقوقية باعلان تاييدها لبيان السيسى, واكد محمد عبد النعيم رئيس الاتحاد الوطنى لمنظمات حقوق الإنسان التى تبلغ 19 منظمة حقوقية رسمية مسجلة بوزارة التضامن الاجتماعى, فى تصاريحات تناقلتها وسائل الاعلام, أنهم قد فوضوا الفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربى لمواجهة الإرهاب الاخوانى الذى تفاقم بعد تهديدات التنظيم الدولى للإخوان المسلمين بإشعال نار الحرب والفتن بمصر بعد عزل محمد مرسى من منصبه تلبية رغبة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو, لقد دانت ساعة الحساب لزعماء الارهاب والقائمين بالارهاب والمشاركين فية باى صورة,

دسائس الانتهازيين ضد الشعب لجنى المغانم والاسلاب هل تكشفها تقارير هيئة الرقابة الادارية



دعونا ايها السادة نستعرض بالعقل والمنطق خديعة اخس الانتهازيين الذين لم يعنيهم مواجهة الشعب المصرى للارهاب الاخوانى بقدر مايعنيهم تحقيق مصالحهم الشخصية, ودعونا نتساءل, من الذى قام بطبع منشورات فى مطبعة بحى الاربعين وتوزيعها فى شوارع السويس ونسبها زورا وبهتانا الى شعب السويس العظيم, يطالبون فيها بعودة محمد عبدالمنعم هاشم محافظ السويس الاسبق لتولى نفس المنصب برغم اخفاقة الذريع خلال تولية منصبة وتكوينة الشلل حولة وتسببة فى خراب السويس, انهم عصبة تضم خمسة من الانتهازيين يعرفهم القاصى والدانى بالسويس, وماهى صلة عصبة الخمسة بمحافظ السويس الاسبق, انهم كانوا من كبار اعضاء مايسمى بمجلس مستشارى محافظ السويس الاسبق, وماهى مصلحتهم من خديعتهم لشعب السويس, عودة مايسمى بمجلس مستشارى محافظ السويس والذى كان قد تم حلة فور اقالة محافظ السويس الاسبق, ومعاودة تحقيق مصالحهم الشخصية على حساب المصلحة العامة, ولكن الا يخجل هؤلاء الانتهازيين وتخرس السنتهم خلال حملتهم المشبوهة بحكم كونهم اصحاب مصلحة بصفتهم من كبار اعضاء المجلس المستشارى المنحل لمحافظ السويس الاسبق, لا انهم لا يخجلون ويتسمون بالبرود الشديد لائنهم اصلا لو كانوا يختشون ماتامروا ضد شعب السويس لتحقيق مصالحهم الشخصية, وماكانوا قد فتحوا قنوات اتصال دائمة مع جهاز مباحث امن الدولة قبل حلة ومع جميع المحافظين الذين تعاقبوا على مدينة السويس منذ منتصف عام 2006 ضد شعب السويس, وماهى مصلحة سكرتير عام محافظة السويس فى ترويج مطالب هؤلاء الانتهازيين وارساله مطالبهم عبر البريد الالكترونى الى جميع مراسلى الصحف والمواقع الاخبارية والفضائيات بالسويس واجبار الخاضعين منهم لنفوذ ديوان المحافظة لنشرها على كونها مطالب شعب السويس والمشاركة فى تضليل المواطنين, لاءن السكرتير العام تولى منصبة خلال فترة تولى محافظ السويس الاسبق وبترشيح منة لوزارة التنمية المحلية ويخشى حضور محافظا جديدا يكون من اولى مطالبة اقصاء السكرتير العام من منصبة, اذن هل تجوز هذة المؤامرات والدسائس على القيادة السياسية الحالية فى البلاد, المفترض لا فى حالة قيام هيئة الرقابة الادارية التى اصدرت بيانا عقب نجاح ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو تنفى فية اخوانتها, بكشف هذة الخديعة للقيادة السياسية واهداف القائمين بها وتقوم باخطار النيابات العامة عن المصالح الشخصية الذين قاموا بتحقيقها خلال سنوات اتجارهم بالمصالح العامة للمواطنين,

تواصل مسيرات الاخوان الارهابية ضد الجيش والشعب

 ادت حالة السخط والغضب العارمة التى اجتاحت جموع المواطنين بالسويس ضد جماعة الاخوان المسلمين بسبب اعمال الارهاب والعنف ونشر الفوضى التى تقوم بها خلال مسيراتها ضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, الى تراجع جماعة الاخوان المسلمين بالسويس تراجعا تكتيكيا مؤقتا عن قيامها بمسيرتها التى كانت قد اعلنت عن القيام بها مساء امس الثلاثاء 23 يوليو من مسجد الجمعية الشرعية بالقرب من ميدان الاربعين, بعد استنفار اهالى السويس لجان شعبية فى ميدان الاربعين للتصدى للعدوان والارهاب الاخوانى المرتقب, وسارعت جماعة الاخوان المسلمين بالعودة الى اعتصامها ومظاهراتها فى ساحة مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب عند ناصية مدينة الصباح ومدينة الايمان بضواحى السويس, واعلنت عن انطلاق مسيرتها المقررة منة مساء اليوم الاربعاء 24 يوليو بالسيارات الى داخل مدينة السويس, وصاحب اعلان جماعة الاخوان المسلمين الجديد اطلاق العديد من المعتصمين فى ساحة مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب وابل من طلقات رصاص الخرطوش والطبنجات والالى فى الهواء لترويع وارهاب المواطنين بالسويس, اثناء ترديد عدد من قيادات الاخوان هتافات تحريضية متدنية استعدادا لمسيرتها الارهابية الجديدة ومنها هتاف ''واللة زمان وبعودة ليلة ابوكوا ليلة سوداء'', وياتى هذا بعد قيام اهالى مدينة الصباح ومدينة الايمان بمنح جماعة الاخوان المسلمين مهلة لانها مظاهراتها اليومية فى ساحة مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب والاماكن المحيطة, نتيجة تسببهم بميكرفوناتهم فى ازعاج اهالى المدن المحيطة يوميا حتى فجر كل يوم, وتحويلهم الاماكن المحيطة بالمسجد ومساكنهم الى دورات مياة وخرابة كبيرة مكدسة بمخالفتهم وانتشار الجرب والعديد من الامراض الوبائية بين المعتصمين وتهديدهم صحة الاهالى واعاقتهم حركة سير المارة والسيارات, وطالب السكان النيابة العامة والجيش والشرطة بانهاء هذا الاحتلال الاخوانى الوبائى رحمة بالمواطنين, وتزامن هذا مع قيام الثوار واهالى السويس بتشكيل لجان شعبية فى مداخل ميدان الاربعين وعلى طول امتداد شارع الجيش الرئيسى الواقع ميدان الاربعين فى منتصفة للتصدى لاى اعمال ارهابية جديدة لميليشيات وبلطجية الاخوان, وطرد ثوار ميدان الاربعين حفنة اشخاص كانوا ضمن الشلة التى كانت تحيط بمحافظ السويس الاسبق اللواء محمد عبدالمنعم هاشم, عقب محاولتهم توزيع منشور مشبوة قاموا بطباعتة ونسبة زورا الى شعب السويس وطالبوا فية بعودة هاشم مجددا كمحافظا لمدينة السويس, وكانت جماعة الاخوان المسلمين بالسويس قد قامت بدفع حوالى 300 من الميليشيات والبلطجية المسلحين بالاسلحة النارية والبيضاء المختلفة الى شوارع السويس فجر يوم الاثنين الماضى والعدوان على اهالى السويس وترويع وارهاب المواطنين والقيام باعمال الشغب والتخريب واصيب خلال العدوان الاخوانى حوالى 100 شخص من اهالى السويس,

الاثنين، 22 يوليو 2013

جماعة الاخوان تهدد بتسيير ميليشياتها بالسويس ليلة احتفالات ثورة 23 يوليو غدا الثلاثاء لاستدراج المواطنين لمذبحة جديدة

اصدرت جماعة الاخوان المسلمين بالسويس, عصر اليوم الاثنين 22 يوليو, بيانا تهديديا ضد شعب السويس طافحا بالاكاذيب وادعت فية عدم استخدامها اى اسلحة فى مسيرتها فجر اليوم الاثنين 22 يوليو ضد شعب السويس, وزعمت بان المصابين من اهالى السويس سقطوا برصاص من اسمتهم الانقلابيين, وهددت بقيامها بمسيرة اخرى جديدة تنطلق مساء غدا الثلاثاء 23 يوليو بعد صلاة التراويح, من مسجد الجمعية الشرعية بالقرب من ميدان الاربعين, الذى يحتشد فية مساء كل يوم ثوار ومواطنى مدينة السويس دعما لثورة 30 يونيو, فى تحدى اخوانى صارخ للقانون وسلطة الدولة وشعب السويس, ولم تكتفى جماعة الاخوان بقيامها بدفع حوالى 300 من اتباعها المسلحين بالاسلحة النارية والبيضاء, للاعتداء خلال مسيرتهم المزعومة على اهالى السويس فجر اليوم الاثنين 22 يوليو, وترويع اهالى السويس واصابة حوالى 100 من المواطنين الابرياء على ايدى ميليشيات وبلطجية الاخوان وتحطيم وتخريب ممتلكات المواطنين, بل تهدد اليوم بدفع ميليشياتها لارتكاب مذبحة دموية جديدة غدا الثلاثاء عشية الاحتفال بثورة 23 يوليو, تحت دعاوى ماتسمية مسيرة سلمية, وتاتى تهديدات الاخوان الارهابية وسط تاكيد المواطنين بالسويس بعدم تركهم مجددا بلطجية الاخوان يعيثون فى الارض فسادا, وسعيهم الى محاصرة مكان انطلاق ميليشيات الاخوان غدا الثلاثاء, لعدم تركهم يعيثون فى شوارع السويس مجددا فسادا وانحلالا وترويعا وارهابا, وهو ماتريدة جماعة الاخوان المسلمين لنشر الفوضى والارهاب, وطالب المواطنين بالسويس قوات الجيش وقوات الشرطة التصدى بالقانون وبحسم لمخططات الاخوان لارتكاب مذبحة دموية جديدة مساء غدا الثلاثاء ضد المواطنين بالسويس وتخريب الممتلكات العامة والخاصة, لاستدراج المواطنين بالسويس الى معارك طاحنة معها لنشر الفوضى والارهاب وترويع المواطنين,

مذبحة ميليشيات الاخوان الدموية ضد شعب االسويس فجر 22 يوليو2013


لايجب ان تمر بدون عقاب مخططات جماعة الاخوان المسلمين لنشر الفوضى فى مصر واتباع سياسة الارض المحروقة والتحريض على العنف والارهاب, وازهاق ارواح الابرياء, وتخريب ممتلكات المواطنين, على وهم ايجاد مخرج امن لهم من جرائمهم الدموية الارهابية ضد الشعب المصرى, حتى لاتمضى عصبة الاخوان قدما فى غيها وارهابها وجعلهم يدفعون بالقانون الثمن غاليا عن جرائمهم الدموية الارهابية التخريبية ضد مصر وشعب مصر, واخرها قيام حوالى 300 من ميليشيات وبلطجية جماعة الاخوان المسلمين وحلفاؤها, المسلحين بالاسلحة النارية ومعظمها خرطوش وبينها الى, والبيضاء وبينها السيوف والسنج والجنازير, وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز وصواريخ البارشوت, بالعدوان الغادر الغاشم على اهالى مدينة السويس الباسلة, منذ حوالى منتصف ليل الاحد 21 يوليو وحتى حوالى الرابعة صباح اليوم الثانى 22 يوليو, واسفر العدوان الاخوانى الغاشم عن سقوط حوالى 100 مصابا بينهم 50 مصابا تم نقلهم الى مستشفى السويس العام و18 مصابا تم نقلهم الى مستشفى التامين الصحى بالسويس, وباقى المصابين باصابات بسيطة تم علاجهم فى مكان الاحداث, واسفر العدوان الاخوانى عن اتلاف وتحطيم حوالى 18 سيارة معظمها ملاكى كان اصحابها قد تركوها فى الشارع بمكان عدوان الاخوان, ووجهات العديد من المحلات التجارية الموجودة فى الشارع الذى شهد العدوان, وكانت الاحداث قد بداءات عقب قيام حوالى 300 شخص من اتباع جماعة الاخوان المسلمين, معظمهم من الميليشيات والبلطجية, المسلحين بالاسلحة النارية والبيضاء, بالتوجة فى مسيرة مشبوهة حوالى منتصف ليل الاحد 21 يوليو بعد صلاة التراويح, الى ميدان الاربعين فى شارع الجيش, للعدوان على المواطنين والثوار الموجودين, وتشاجر عدد من الباعة الجائلين بميدان الاربعين لفظيا مع مسيرة الاخوان المشبوهة, احتجاجا على تعمدهم الوقوف امام بضائعهم فى ميدان الاربعين وايقاف حالهم وقطع ارزاقهم ورفضهم استكمال مسيرتهم المزعومة, وكانما كانت ميليشيات وبلطجية الاخوان تنتظر عتاب الباعة الجائلين لهم لبدء عدوانهم ضد اهالى السويس, وفوجئ الباعة الجائلين واصحاب المحلات التجارية والمارة وقائدى السيارات والثوار والاهالى الموجودين, بقيام ميليشيات وبلطجية الاخوان, باخراج من طيات ملابسهم فجاءة وبدون سابق انذار او اى دواعى, ترسانة من الاسلحة النارية ومعظمها خرطوش وبينها الى وطبنجات, وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز وصواريخ البراشوت, والاسلحة البيضاء ومنها السيوف والجنازير والسنج, وانهالوا بها فى هجوم على الباعة الجائلين واصحاب المحلات التجارية وقائدى السيارات الملاكى والاجرة والمارة والثوار والاهالى المتواجدين, وامتد عدوان الاخوان الذى استمر حتى صباح باكر الاثنين 22 يوليو, ليشمل حوالى 5 كيلو مترا من شارع الجيش, بداية من ميدان الاربعين وحتى مدينة المثلث,

الأحد، 21 يوليو 2013

خطاب مفتوح الى اللجنة المكلفة بصياغة تعديلات دستور الاخوان المعطل




ارسلت مساء الاحد 21 يوليو 2013, الخطاب التالى الى اللجنة المكلفة بصياغة تعديلات دستور 2012 المعطل, عبر البريد الالكترونى الذى قامت اللجنة بانشائة لتلقى كافة مقترحات واراء المصريين الخاصة بمواد الدستور ولمدة أسبوع, وجاء نص خطابى الى اللجنة على الوجة التالى, تحية طيبة واتمنى ان يكون ناتج عملكم معبرا عن مطالب لشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو2013, وثورة 25 يناير2011, وحقيقة دعونى اطالب باعادة تعديل المادة 2 من دستور 2012 المعطل والتى تنص بعبارة ''الشريعة الاسلامية المصدر الرئيسى للتشريع'', بدلا من عبارة ''احكام الشريعة الاسلامية المصدر الرئيسى للتشريع'', القابلة للتاويل وتهدد بوضع مؤسسات الدولة الديمقراطية تحت ولاية الفقية وحكم المرشد وفق منظور نظام الحكم السابق والذى رفضة الشعب المصرى فى 30 يونيو لتعارضة مع الديمقراطية والقانون. كما يجب اعادة تعديل المادة 4 من الدستور المعطل المعيب والتى تنص على ''وجوب اخذ رائ الازهر الشريف فى كل مايخص الشريعة الاسلامية'' بدلا من ''المحكمة الدستورية العليا'', لمنع السير فى طريق ولاية الفقية بعد سقوطة, وكذلك الغاء مشروطية المادة 81 من الدستور المشبوة بشان الحقوق والحريات العامة والتى تنص على عدم تعارضها مع احكام المبادئ الواردة فى باب الدولة والمجتمع بنفس الدستور بما يهدد بالغاء مرجعية الدستور والتراجع عن الحقوق والحريات العامة وتقييد ممارستها لفرض ولاية الفقية بدلا من القانون, والغاء المادة 10التى تسمح بتدخل الدولة وفقا لقانون جديد تحت دعاوى ''حماية الطابع الاصيل للمجتمع والقيم الاخلاقية للاسرة'' مما يمكن ان يكون سندا لاحقا لاصدار قانون ''الامر بالمعروف والنهى عن المنكر'' ومصدرا للعنف الاجتماعى الناجم عن محاكم التفتيش الدينية. والغاء المادة 12 من الدستور المعطل والتى تنص على تعريب التعليم والعلوم والمعارف تحت دعاوى الحفاظ على المقومات الثقافية والحضارية واللغوية مما يهدد بالعزلة والتخلف عن التقدم العلمى وتهديد تعليم اللغات الاجنبية ومدارسها. والعمل على اعادة نص المادة 32 الملغاة والتى كانت موجودة فى جميع الدساتير السابقة منذ عام 1923, وكانت تنص بعدم التمييز بين المواطنين على اساس الجنس او الدين او العقيدة او اللون او اللغة او الرائ او الوضع الاجتماعى بالمخالفة لجميع الدساتير المصرية منذ عام 1923, والعمل على الغاء المادة 76 التى تنص بانة لاعقوبة الا بنص دستورى بهدف تمكين القاضى من الحكم بالجلد على اى جريمة بموجب نص احكام الشريعة الموجودة فى المادة الثانية من الدستور المعطل الامر الذى يمثل خطرا داهما على حقوق وحريات المصريين وعلى الاستقرار القانونى والقضائى. والعمل على اعادة تعديل المادة 35 من الدستور المعطل والتى تعطى الحق للشرطة بالقبض على اى مواطن واعتقالة لمدة 12 ساعة بدون ابداء الاسباب وبدون اى دليل ادانة وبدون اخطار اسرتة او محامية او النيابة العامة وتهديد المواطن باعتقالة من جديد بقرار اعتقال جديد كل 12 ساعة الى اجل غير مسمى. والغاء المادة 129 التى حاولوا من خلالها تحصين المجالس النيابية من رقابة القضاة ومن الحل حتى لو ثبتت ضدها احكاما قضائية نهائية بالفساد او التزوير وصادروا بذلك حق المحكمة الدستورية العليا بالفصل فى الامر. واعادة تعديل المادة 176 من الدستور المعطل والتى كانت مذبحة للقضاة والمحكمة الدستورية العليا بتهميش دورها وتقليص عدد اعضاءها باستبعاد 8 من 18 عضوا, والغاء مادة منح رئيس الجمهورية سلطة تعين اعضاء المحكمة الدستورية, والغاء المادة 220 التى تحصن مجلس الشورى الذى قام بسلق الدستور الباطل, والعمل على الغاء المادة 47 التى تسمح باصدار قرارات مقيدة لحرية الصحافة والاعلام والرائ وكتابة المقال. والغاء المادة 49 التى تتيح تعديل قانون العقوبات لتوقيع عقوبات كبيرة صارمة على اراء الخطباء واصحاب الراى والاقلام. وتعديل المادة 43 التى جعلوا بها مصر تتراجع عن موقفها من حرية العقيدة وممارسة الشعائر الدينية الثابت فى الدساتير المصرية منذ عام 1923 وفى الاعلان العالمى لحقوق الانسان الموقعة علية مصر. والغاء المادة 129 التى تعطى الحق لرئيس الجمهورية فى محاسبة الحكومة بدلا من مجلس النواب. والغاء المادة 202 التى تعطى لرئيس الجمهورية حق تعين رؤساء للهيئات المستقلة للاجهزة الرقابية المفترض بانها تراقب اداء رئيس الجمهورية واعضاء الحكومة. وتعديل المادة 177 بشان الموازنة العامة للدولة والتى جعلها الدستور المعطل تقر بنسبة 51 فى المائة فقط من عدد الاعضاء الحاضرين لنصاب صحة الاجتماع والذين قد يشكلون 26 فى المائة فقط من عدد اعضاء المجلس الاجمالى برغم الاهمية القصوى للموازنة, والغاء المادة 198 التى تمنح الحق فى محاكمة المدنيين امام محاكم عسكرية فى الوقائع المرتبطة بطريقة او باخرى بالجيش بدلا من المحاكم المدنية. وتعديل المادة 225 التى تبيح الاستفتاء باغلبية هامشية بسيطة. والغاء المادة 70 العجيبة من الدستور المعطل, والتى تقضى باحقية الدولة فى اختيار اسماء المواليد الاطفال فى حالة لم يعجبها الاسماء التى اختارها لهم ذويهم, وتقليص صلاحيات رئيس الجمهورية وجعلة خادما للشعب بدرجة رئيس جمهورية, بدلا من فرعون على الشعب بدرجة نصف الة, وتدعيم حرية الصحافة والاعلام وعدم جواز الحبس على الاطلاق فى قضايا النشر, واقرار اسس الديمقراطية الحقيقية والتداول السلمى للسلطة ومبادئ حقوق الانسان, والغاء مايسمى بمجلس الشورى, وحظر الاحزاب التى تقام على اساس طائفى او دينى او عسكرى, والتاكيد على الثقافات والقوميات المصرية المختلفة ومنها النوبية,

اهمية استئصال الانتهازية بعد تعاظمها فى 3 عهود استبدادية سابقة



ابتلت مدينة السويس الباسلة بحفنة من ارداء انواع الانتهازيين, على مدار تاريخها الوطنى كلة, ولكى نتبين خطورة هؤلاء الاشخاص الذين اعتادوا السجود وبيع انفسهم لكل حاكم جبار, تتمثل فى قيامهم بدس انفسهم فى كل مناسبة سياسية ومظاهرات وطنية, وسط المواطنين المتظاهرين والمنددين بمسالك الانظمة الاستبدادية المختلفة, للتظاهر بمساندتهم للشعب, ويهرولون بعد كل مناسبة للتبرك بمبنى ديوان عام محافظة السويس, والتشرف بالمثول امام المحافظ القائم للتاكيد لة بانهم رجالتة الذين يستطيع الاعتماد عليهم فى تقويض اى مظاهرات شعبية ضدة, ويقومون باصدار بيانات التاييد لة بمناسبة وبدون مناسبة, لمساعدة المحافظ فى استغلالها لتضليل اهالى السويس والقيادة السياسية عن طريق الزعم بالباطل بوجود دعم شعبى لة, ويحيطون بمحافظ السويس فى كل مكان احاطة السوار بالمعصم, وتمادوا فى غيهم خلال تولى محافظ الرئيس المخلوع مبارك, ومحافظ المجلس العسكرى, ومحافظ مرسى والاخوان, وكثيرا ما كان المواطنين المتظاهرين عندما يحاصرون ديوان عام محافظة السويس, احتجاجا على مشكلات عامة يعانون منها خلال الانظمة الاستبدادية المختلفة, يفاجئون بهولاء الاشخاص, المشاركين اصلا فى مظاهراتهم, يحاولون احتواء المظاهرات, وتطوعهم فى كل مرة بعرض انفسهم للتفاوض عن الاهالى مع المحافظ عن اسباب غضبهم, ويحضرون بعد ساعة يبشرون المتظاهرين بدراسة المحافظ مطالبهم, وسعية لتنفيذ القادر عليها, ويقنعون المتظاهرين بالانصراف, وبدون ان يتم لاحقا تنفيذ مطالبهم, وفى ظل استمرار هولاء الاشخاص فى المضى قدما فى منهجهم دون خذل على الاطلاق بسبب برودهم الشديد وبجاحتهم كانما مايفعلونة حقا مكتسبا لهم بحكم طول فترة استخدام منهجهم على مدار 3 انظمة مختلفة لمبارك والعسكرى والاخوان, ويسعون الان بامل كبير لبدء صفحة جديدة لهم مع نظام رابع جديد, لماذا لاتقوم هيئة الرقابة الادارية بفحص ملفاتهم, وتحديد المنافع التى حصلوا عليها بدون وجة حق من شقق واراضى ووظائف ومزايا واتخاذ الاجراءات اللازمة ضدهم ليكونوا عبرة لباقى المنافقين والانتهازيين,

بدء موسم عروض المشتاقين للحكم فى كل نظام قبل اعلان تعيينات المحافظين



تعاظم ظهور ''عبدة مشتاق'' من بقايا الانظمة الشمولية المختلفة مع قرب اعلان حركة المحافظين, على امل اصابة القائمين باختيار المحافظين بقصر نظر وفكر رجعى متداعى ومعاودة ابتلاء مصر بهم مرة اخرى كديكور محافظين, ومن هؤلاء اللواء أحمد عابدين وزير التنمية المحلية الاسبق, ومحافظ بنى سويف وكفر الشيخ الاسبق, خلال نظامى حكم مبارك ومرسى, ونسيب محمد بديع المرشد العام لجماعة الاخوان المسلمين, وتناقلت وسائل الاعلام اليوم الاحد 21 يوليو, مايسمى مؤتمرا اقامة اللواء احمد عابدين بدون اى مناسبة سواء قرب حركة المحافظين, فى محافظتة بنى سويف مساء امس السبت 20 يوليو, وسط حفنة من اتباعة, تحدث فيها عن بطولاتة الوهمية ضد مبارك وحزبة الوطنى, وضد مرسى وعشيرتة الاخوانية, وزعم رفضة ابان تولية مناصبة, الانظمة الاستبدادية التى خدم فى ظلها, ولم يبين كيفية تمكنة رغم ذلك من احتفاظة بمناصبة فى نظام حكمهما برغم عدائة المزعوم لهما, وكيفية ابداعة لتكريس استبدادهما, ''واقسم على المصحف'', بدون اى مناسبة, امام اتباعة الحاضرين, لمحاولة تاكيد زعمة بانة لم يعرف الا منذ 4 شهور فقط, بان نجل محمد بديع المرشد العام لجماعة الاخوان المسلمين, متزوج من ابنة خال اللواء احمد عابدين, على حد مزاعمة, وهتف اتباع عابدين الذين احضرهم فى مؤتمرة بحياتة, وطالبوا القيادة السياسية بتعينة كمحافظا لبنى سويف, ان اقل مايمكن وصف مؤتمر اللواء عابدين بانة مهزلة, بعد ان سارع بعقدة قبل ايام معدوادات من اعلان حركة المحافظين, وافتعال المسرحية الهزالية التى دارت بداخلة, لاستجداء منصب محافظ, وهو امر اذا حدث ستكون كارثة ودعوة لاثارة القلاقل والاضطرابات داخل جبهة ثورة 30 يونيو,

مغزى خطب الاخوان الحماسية فى مستشفى الامراض العقلية



أثارت واقعة اقتحام ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين على راس حشد من مؤيدي الرئيس المعزول مرسي, مستشفى العباسية للأمراض العقلية بالقاهرة بعد تكسير ابوابها, عقب صلاة الجمعة امس الاول 19 يوليو، ومحاولة اقتحام مبانى المستشفى لاطلاق سراح المرضى الى الشوارع, دهشة المصريين من تدنى عقول المخططين لاثارة الفوضى الى هذة الدرجة, خاصة بعد قيامهم باحتلال حديقة مستشفى الامراض العقلية طوال اليوم, وتنظيمهم مظاهرات ظلت تهتف بحياة مرسى تحت نوافذ مرضى الامراض العقلية, وتعاقب المتحدثين على القاء الخطب الحماسية وسط تصفيق اتباعهم ومرضى الامراض العقلية على حدا سواة, وقد تكون واقعة اقتحام الاخوان مستشفى الامراض العقلية وتجاذب اطراف الحديث عن الاوضاع السياسية مع المرضى والقاء الخطب الحماسية عليهم ومحاولة اطلاق سراحهم وتجاوب مرضى الامراض العقلية معهم, تستحق الفحص والتامل والتحليل من خبراء النفس البشرية, لمحاولة تفسير عقول الذين اقتحموا مستشفى الامراض العقلية وحطموا ابوابها ونجحوا فى التواصل مع المرضى, مثلما قاموا بتفسير عقول المرضى الذين عجزوا عن التواصل مع المجتمع,


الطابور الخامس فى مصر يسعى لايجاد مكان ضمن حركة المحافظين المرتقبة

احذروا ايها المصريين الابرار من محاولات الطابور الخامس فى مصر, فرض خلاياهم النائمة ضمن حركة المحافظين المرتقبة هذا الاسبوع, لسرقة ثورة 30 يونيو, والنخر فى الثورة لتقويضها وحصد المغانم والاسلاب, احذروا ايها المصريين بعد قيام الطابور الخامس فى العديد من المحافظات ومنها السويس, باغراق الشوارع بالمنشورات المنسوبة الى الشعب, المطالبة بمحافظين محددين متواطئين معهم, ورفع نسخ منها الى مسئولى الجيش والقائمين بالعمل فى دواوين المحافظات, لرفعها لرئيس الجمهورية المؤقت, ورئيس الوزراء المكلف, ووزير الحكم المحلى, كانها مطالب الشعب ولست مطالب الطابور الخامس, احذروا ايها المصريين بعد ان هدد الموقف السلبى الغامض لجهاز هيئة الرقابة الادارية, المفترض قيامة بتوفير المعلومات الكافية عن المرشحين للحقائب الوزارية, خلال فترة اختيارات رئيس الوزراء المكلف لاعضاء حكومتة, وظهور مخالفات تطارد بعض وزراء الحكومة بعد اعلان تشكيلها, بتكرار المهزلة خلال حركة المحافظين, وبرغم اعتراف الدكتور حازم الببلاوى رئيس الوزراء المكلف, خلال حوارة مع التليفزيون المصرى مساء امس السبت 20 يوليو قائلا, ''بأن هناك كثير من المعلومات ,عن المرشحين للحقائب الوزارية, لم تصله إلا بعد الاختيار''  ''وإنه راجع هيئة الرقابة الإدارية بشان وزير الطيران الجديد خلال فترة اختيارات وزارائة, والتى افادت بإنه قد حصل على مرتبات و مكافآت أقرتها له الجمعية العمومية للشركة التى يرأسها, وعندما وصل الموضوع إلى مجلس الدولة، تم الحكم بأنها حقه, وعندما قدمت شكوى  ضدة لجهاز الكسب غير المشروع, قيل له ليس عليك شئ لكن يفضل إعادة المبالغ فأعاده, وبغض النظر عن عدم توصية هيئة الرقابة الادارية باستبعادة, وبغض النظر عن تاخر هيئة الرقابة الادارية, فى توفير المعلومات الكافية عن المرشحين للحقائب الوزارية, حتى ادائهم اليمين القانونية, وبرغم البيان الذى اصدرتة هيئة الرقابة الادارية, يوم الاحد 7 يوليو, بعد اسبوع من انتصار ثورة 30 يونيو, تنفى فية اخوانتها وتمكين الاخوان منها, الا ان الشعب المصرى يرفض تكرار هذة المهازل ضمن حركة المحافظين المرتقبة, ويرفض بان تكون اختيارات المحافظين خاضعة لاختيارات الطابور الخامس, كما انة لن يكفى اصدار هيئة الرقابة الادارية الف بيان, فى تهدئة مخاوف المصريين, خاصة بعد تدعيات بعض اختيارات التشكيل الوزارى الجديد, والتى لن تهداء الا بعد اعادة هيكلة وتنظيم وتشكيل هيئة الرقابة الادارية فى جميع فروعها, وانهاء انتداب الذين تم دعم الهيئة بهم خلال فترة نظام حكم الاخوان, وكذلك الذين لم يحالفهم التوفيق فى اعمالهم, ليس تقليلا من شانهم او شكا في قدراتهم لاسمح الله, ولكن لمقتضيات المصلحة العامة والامن القومى ومصالح البلاد العليا, ولاعادة الثقة المفقودة الان بين المصريين وهيئة الرقابة الادارية, والتى لولاها ما اصدرت هيئة الرقابة الادارية بيانها يوم الاحد 7 يوليو والذى جاء نصة على الوجة التالى, ''تؤكد هيئة الرقابة الادارية بانها هيئة وطنية مستقلة من خلال أدائها لواجبات وظيفتها فى ضبط جرائم الفساد والعدوان على المال العام''، ''وأنها لم تتجاوز مطلقًا الإجراءات القانونية الواجبة وكانت حريصة خلال المهام الموكلة إليها كل الحرص على حماية الحريات وصالح الوطن والمواطنين'', ''وأن كافة إجراءاتها تتم وفقا للقانون، وما أثير حول وجود سجون بالهيئة يتم تعذيب المتهمين بها هو قول مغلوط لا يمت للحقيقة بصلة''، ''وأن محاولة البعض التشكيك فى انحياز الهيئة لفصيل سياسى بعينه هو أمر يجافى الحقيقة حيث إنها تعمل من منطلق وطنى لصالح الوطن والمواطنين'', ''وبأنه لا يخفى على أحد ضربات الهيئة المؤثرة فى مجال مكافحة الفساد والقضاء على بعض البؤر ذات النفوذ الواسع والتى امتلأت أجهزة الإعلام والصحافة بأخبارها'', ''وان الهيئة تهيب بكل القوى السياسية والمواطنين بعدم المساس بسمعتها أو التعرض لأسلوب أدائها لواجبها الوظيفى والوطنى حتى تظل هيئة حيادية تباشر أعمالها باستقلالية كاملة ودون التأثير على أداء واجبها نحو المجتمع'',

السبت، 20 يوليو 2013

رعب اردوجان من مصير مرسى دفعة لتفريق المدعويين فى حفل زفاف بالقنابل المسيلة للدموع




تسببت حالة الرعب والهلع التى عصفت برجب طيب اردوجان, رئيس الوزراء التركى, عن حزب العدالة والتنمية الدينى, منذ خلع محمد مرسى واسقاطة مع نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين, فى خروجة عن طورة بصورة خطيرة واضحاك الدنيا علية, عقب قيامة مساء اليوم السبت 20 يوليو, بارسال قواتة الغاشمة لتفريق مدعويين فى حفل زفاف, بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى والخرطوش وخراطيم المياة, خشية انقلاب حفل الزفاف الى مظاهرة ضدة, تطالب باسقاطة ونظام حكمة المتاجر فى الدين كما حدث فى مصر مع مرسى وجماعة الاخوان المسلمين، وافاد مصور وكالة "فرانس برس", الذى تناقلت وسائل الاعلام الخبر والصورة عنها, بان شاب وشابة تعارفا أثناء حركة الاحتجاج غير المسبوقة التى شهدتها تركيا الشهر الماضى فى محيط حديقة جيزى, وقررا اقامة حفل زفافهما مساء اليوم السبت 20 يوليو, في نفس محيط حديقة جيزى التى شهدت تعارفهما وقصة حبهما, في خطوة اعتبرها الرائ العام التركى بمثابة "قصة حب ناجمة عن حركة الاحتجاج"، وفوجئ العريس اثناء جلوسة مع عروسة وسط جموع المدعويين فى حديقة جيزى بهجوم قوات رجب طيب اردوجان عليهم, بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى والخرطوش وخراطيم المياة, وتقويض حفل الزفاف وتفريق المدعويين والقبض على العروسين, بدعوى معاودة تجمعهم فى نفس المكان الذى شهد الاحتجاجات الواسعة والذى تم حظر الاحتشاد فية لعدم تجدد احتجاجات الشعب التركى,

الاخوان المسلمين تهربوا من حضور حفل افطار الجيش الثالث للمصالحة الوطنية


اقام اللواء اركان حرب اسامة عسكر قائد الجيش الثالث الميدانى, مساء السبت 20 يوليو, حفل افطار وسط جنود وضباط القوات المخصصة لتامين مدينة السويس بمعسكرها الموجود فى محيط ديوان عام محافظة السويس, من اجل لم الشمل والمصالحة الوطنية بين كافة القوى الوطنية, وحضر الحفل اللواء طارق نصار مدير امن السويس وضباط وافراد مديرية الامن وممثلى واعضاء الاحزاب والقوى السياسية ومشايخ القبائل السيناوية وعلماء الاوقاف ورؤساء الكنائس والمواطنين بالسويس, واستعرض قائد الجيش عقب الافطار, الدور الكبير الذى تقوم به القوات المسلحة المصرية لتأمين مكتسبات الشعب فى ثورة 30 يونيو، وعلى رأسها خارطة الطريق، وحماية المتظاهرين السلميين، وتأمين منشاءات الدولة والتصدى بقوة للإرهابيين, وتهرب مسئولى حزب الحرية والعدالة الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين بالسويس من حضور حفل الافطار برغم توجية الدعوة اليهم,

تعاظم اكاذيب جماعة الاخوان المسلمين لاخفاء خيبة فشلها وخلع مرسى



اتهم الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس, جماعة الاخوان المسلمين, باختلاق الاكاذيب عنة لتضليل انصارها كذبا بتاييدة للرئيس المخلوع مرسى, واشار الشيخ حافظ سلامة فى بيان اصدرة السبت 20 يوليو, وصلنى عبر اميلى نسخة منة, الى قيام بعض القنوات الفضائية بترويج مزاعم اخوانية تفيد اشتراكة فى أحداث الحرس الجمهوري, على غير الحقيقة, بالاضافة الى تعمد حفنة من مؤيدو مرسى فى السويس, الخروج منذ 3 ايام فى مظاهرة تاييد محدودة لمرسى, من مسجد الشهداء بالسويس, الذى يقوم برئاسة مجلس ادارتة, لمحاولة ان يوحوا بالباطل على غير الحقيقة, بان الشيخ سلامة من مؤيدى مرسى, وتعاموا عن حقيقة ناصعة بان مسجد الشهداء بالسويس الذى كان مقرا للمقاومة الشعبية بالسويس خلال حرب اكتوبر عام 1973, وانطلاق العديد من فعاليات الشعب المصرى خلال ثورة 25 يناير2011, وثورة 30يونيو2013 منة, لايمكن ابدا ان يتحول الى مقوضا لانتصارات وثورات الشعب المصرى الوطنية, واشار الشيخ حافظ سلامة بان اكاذيب الاخوان المسلمين لم تتوقف عند هذا الحد, بل امتدت فى اباطيلها الى حد زعمهم كذبا وبهتانا خروجة على رأس مسيرة مؤيدة لمرسى من مسجد النور بالعباسية عقب صلاة الجمعة 19 يوليو, الى ثكنات المنطقة المركزية فى العباسية وانه أطلقت علي المسيرة النيران, واكد الشيخ سلامة بانة لم يخرج من باب مسجد النور إلا بعد ساعتين من انطلاق هذه المسيرة, كما انهم زعموا فى بيان لهم وزع فى ساحة مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية يوم الجمعة 19 يوليو, بأنة ضمن مجموعة مؤيدة للرئيس مرسى, وهذا غير صحيح على الاطلاق, لاءنة ظل معارضا لمرسى حتى خلعة ولايزال, كما انة لم يحدث يوما ان التقى بمرسى لا قبل الانتخابات الرئاسية ولا بعدها, وانة يقول لجماعة الاخوان المسلمين التى تردد هذة المزاعم والاكاذيب, بانة لا يمكن ابدا تكذيب الشمس بعد شروقها واطلالها على الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو بنسمات الديمقراطية,