وجهة نظر منتقدي باسم يوسف بانهم مع حرية الصحافة والاعلام والنقد البناء مهما كان علقم لصالح الديمقراطية ولكنة من غير المعقول ان يصل هذا النقد البناء المزعوم الى حد قيامة بتشبيه الشعب المصري بإمرأه لعوب والتمادى خلال الحلقة فى ايحاءات جنسية مفتعلة متكررة على وهم اثارة الضحكات فى حين اثار اشمئزاز الاسر والعائلات, واشار المنتقدين بان باسم يوسف رفض قصر هجومة على بعض الشخصيات المصرية حتى لاتصبح حلقة برنامجة على مستوى واحد مع مئات البرامج والحوارات والتحقيقات التى نشرت قبلها بشهور قبل وخلال وبعد الثورة اثناء وجودة فى رحلتة الترفيهية باوربا, حتى وان اختلف انتقادة فيها عن غيرة بطابع الكوميديا الجوفاء المصطنعة, ويرون بانة وجد خير طريقة للاختلاف عن غيرة تتمثل فى انتقادة الشعب نفسة ونعتة للشعب بتعبير إمرأه لعوب واستخدام اسلوب الردح وجلسات المصاطب خلال الوصف واختلاق احداث لتبرير الرد عليها بسيل من الايحاءات الجنسية, واكدوا تعمد باسم خلط نقدة للشعب مع نقدة لشخصياتة العامة لاظهار الرافضين سبة للشعب فى صورة المدافعين عن شخص بعينة من الذين تناولهم خلال نقدة لشخصياتة العامة, فى حين يرى المؤيدون بان برنامج باسم يوسف بغض النظر عن تحقيقة اعلى نسبة مشاهدة عالية للمؤيدين والمعارضين على حدا سواء, وبغض النظر عن اى دعاوى قضائية او شكاوى ضدة الى الهيئة العامة للاستثمار, وبغض النظرعن توقف البرنامج بمحض ارادتة حوالى 6 شهور قبل ثورة 30 يونيو بحوالى شهرين وعودتة مرة اخرى بارادتة منذ ايام بعد الثورة بحوالى 4 شهور, فان عودة البرنامج تمثل بالنسبة اليهم اختبار للاتجاة الديمقراطى فى مصر ويرون بان الفاصل بين اى متجاوز للقوانين الموجودة يكون امام الهيئة العامة للاستثمار او القضاء, وفى الوقت الذى يرى فية البعض بان باسم معذور لانة يريد عودة اولى حلقات برنامجة قوية بعد غيبة رحلة استجمام طويلة تغير فيهما نظامين سياسيين, الا ان البعض الاخر يرى بان هذا ليس عذرا باى حال من الاحوال تدفعة لسب الشعب المصرى وفرض معايير اخلاقية متدنية جديدة علية تحت دعاوى ''حرية السفالة'', واكدوا بان النجاح الحقيقى وادعاء البطولة لاياتى ابد بسب الشعوب والتدنى باخلاقها للحضيض بل بالاعمال المجيدة, ودعو كل من يريد ان ان ينتقد من يشاء كما يشاء فلم يعد هذا الاتجاة حاليا بطولة وليندد ولينتقد وليتعارك على ثوريات كلامية من يريد وليستصرخ فى ساحة الجهاد الوهمى من يشاء, ولكن سب الشعوب خلال الزحام ومحاولة التدنى باخلاقها للحضيض تحت دعاوى ''حرية السفالة'' فهذا ما يرفضة الناس, اختبار الديمقراطية الحقيقى ليس فى عودة برنامج باسم لقياس مدى تحمل هذا او ذاك سبة وشتمة والتغاضى عن ايحاءاتة الجنسية المحبوبة لدية وصارت من اهم سماتة فهذا مكانة الدوائر القانونية وساحات القضاء للمتضررين لاءن ما يهم المصريين جميعا الان هو تنفيذ خارطة الطريق بما فيها من وضع دستور وطنى يتوافق علية الشعب واجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية, وتشكيل حكومة منتخبة قوية,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.