الثلاثاء، 19 نوفمبر 2013

ضابط الامن الوطنى الشهيد قبل اغتيالة خلال قيامة بالقبض على خيرت الشاطر


لم يكن ضابط الشرطة الشهيد مقدم الامن الوطنى محمد مبروك الذى اغتالتة يد الارهاب الاخوانى مساء يوم الاحد 17 نوفمبر مستهدفا للاغتيال من تنظيم الاخوان المسلمين المحظور وحلفائة من الارهابيين فى مصر وغزة ولبنان ليس فقط بسبب كونة المسئول عن ملف الإخوان والجماعات الجهادية والتكفيرية فى جهاز الامن الوطنى وقيامة بتحرير محاضر التحريات في قضية التخابر مع جهات اجنبية والتجسس والهروب من سجن وادي النطرون وتهريب حوالى 36 الف سجين والشاهد الوحيد على التسجيلات المحرزة مع القضية المتهم فيها الرئيس الاخوانى المعزول مرسى والمهدد فيها بالاعدام مع باقى المتهمين من قيادات تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور وعناصر من حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبنانى، بل انة كان ايضا هو قائد فرقة القبض على خيرت الشاطر نائب مرشد جماعة الاخوان المحظورة فى منزله والذى اقتاده من غرفة نومه حتى سجن طرة وقامت عناصر الاغتيال برصد الضابط الشهيد من خلال الفيديو الشهير للقبض على الشاطر والذى ظهر فيه الضابط الشهيد يرتدى سترة واقية من الرصاص ويحمل سلاحا اليا ''كما هو مبين فى رابط الفيديو المرفق'' ويقف الى يسار الشاطر تماما داخل غرفة النوم اثناء ارتداء الشاطر الجلابية البيضاء وهو ايضا الذى قام باقتياد الشاطر من جانبة الايسر من داخل غرفة النوم حتى سيارة الشرطة فى الشارع, ومانشاهدة الان صورة مكررة من ارهاب الاخوان وحلفائة خلال فترة الثمانينات والتسعينات والذى اخمدتة الشرطة تماما منذ حوالى 12 سنة وحولت اصحابة الى جبناء مذعورون كل امانيهم فى الدنيا ان يتقبل الشعب تعفير جباههم فى التراب ندما على جرائمهم فى حقة, والمطلوب الان سرعة اخماد المخطط الارهابى الجديد للاخوان مع زبانيتة ومحاكمتهم وعقابهم على جرائمهم فى حق المجتمع ورفض اى استرحامات لهم باستبدال محاكمتهم وعقابهم بمعاودتهم تعفير جباههم ورؤوسهم مجددا فى التراب بعد ان انغمسوا حتى الثمالة فى اوحال مستنقعات الخيانة والتجسس والقتل والارهاب والتى لايمكن التكفير عنها الا من خلال حبل المشنقة,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.