الاثنين، 18 نوفمبر 2013

حركة حماس وتنظيم الاخوان واغتيال ضابط امن الدولة محرر محضر تخابرهما وارهابهما ضد مصر


هل توجة مصر ضربة عسكرية قاصمة الى قواعد ومليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية وتقيم منطقة عازلة داخل غزة تنتهى عند معبر رفح من الجانب الفلسطينى حتى تتسلم السلطة الفلسطينية المعترف بها من العالم والموقعة معها مصر اتفاقيات العبور وتامين الحدود معبر رفح وتقوم بتامين الحدود فى حالة تاكيد التحقيقات الجارية فى جريمة اغتيال ضابط الامن الوطنى اشتراك عناصر من حركة حماس باى طريقة من طرق المساعدة مع عناصر تنظيم الاخوان المسلمين فى تنفيذ عملية الاغتيال, لقد سبق تصعيد حملة الاغتيالات مناورة تضليل فى غزة ومصر الاولى قام خلالها رؤوس اذناب حركة حماس باصدار سيل من التصريحات تغنوا فيها بسلامة مصر وطالبوا بفتح معبر رفح على الدوام, والثانية قام خلالها اذناب تنظيم الاخوان المسلمين المحظور وحلفائة من الارهابيين باصدار سيل من التصريحات تغنوا فيها بما اسموة مبادرة لاجراء حوار للمصالحة بهدف توفير غطاءً سياسيًا مسالما خادعا لتصعيد اعمال الشغب والعنف والقتل والاغتيال والارهاب لكى يظهروا وسط دماء ضحاياهم فى صورة ''الارهابيين المسالمين'', واستفتحوا تصعيد حملة الاغتيالات مساء الاحد 17 نوفمبر قبل ساعات من ذكرى احداث شارع محمد محمود باستهداف الشهيد محمد مبروك المقدم بجهازالأمن الوطني والمسئول عن ملف الإخوان بسيل من طلقات الرصاص استقرت 12 رصاصة منها فى جسد الشهيد مبروك الذي حرر محاضر التحريات في قضية التخابر مع جهات اجنبية وحركة حماس والتجسس والهروب من سجن وادي النطرون وتهريب حوالى 36 الف سجين والشاهد الوحيد على التسجيلات المحرزة مع القضية المتهم فيها الرئيس الاخوانى المعزول مرسى والعديد من قيادات تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى المحظور وعناصر من حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبنانى، وسواء قام بتنفيذ عملية الاغتيال عناصر من تنظيم الاخوان المسلمين مع حلفائة من الارهابيين او اشتركت معهم فى العملية عناصر من حركة حماس الفلسطينية وحزب اللله اللبنانى لتنفيذ مخططهم الإجرامي في إنهاء حياة كل من يمثل خطر على مصالحهم الارهابية فانة فى النهاية لن يفلت القتلة والسفاكين ومصاصى الدماء من الحساب والعقاب وان غدا لنظرة قريب, وأذاعت شبكة سكاى نيوز، مساء الاثنين 18 نوفمبر مقطع فيديو يرصد لحظة اغتيال المقدم محمد مبروك ضابط الأمن الوطنى بطريقة المحاكاة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.