بعد ان صعد الناس بالاعلامى الساخر المحدث باسم يوسف بسرعة الصاروخ, لم يحمد ربة ويبوس ايادى الناس وفر هاربا من الميدان واوقف برنامجة قبل ثورة 30 يونيو بشهر, بدعوى حصولة على اجازة راحة, خشية ان يقف مع ثورة الشعب وتفشل, وان يقف ضدها وتنجح, واعاد برنامجة مجددا بعد انتصار ثورة 30 يونيو بشهر, بعد توقف البرنامج على مدار شهرين كاملين, وتوهم بعد عودتة من مخبئة بانة عبقرى عصرة ومحمى من امريكا للتمادى فى غية وضلالة واعمالة الخارجة ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو, حتى تلقى الضربة القاصمة بيدة برغم حصانة امريكا عندما نشر مقالا فى جريدة الشروق يوم 18 مارس ونسبة لنفسة بعد قيامة بسرقتة من الصحفي الانجليزى بن جوده الذى كان قد نشرة فى احدى الصحف الانجليزية, وقامت الدنيا ضد باسم, وبدلا من ان يفيق باسم من غية ويقبل اقدام الناس للاعتذار, تبجح وزعم بانة لص شريف تناسى ان يذكر عند نشرة المقال ما اسماة ''اقتباسة'' المقال من الصحفى الانجليزى, وكلعادة فر باسم من الميدان حتى تهداء الضجة, واعلن فى الحلقة الاخيرة توقف برنامجة فترة بدعوى حصولة على اجازة راحة, وكان الفارس الحقيقى فى الميدان بعد فرار الفارس المزيف هو الصحفى الانجليزى المجنى علية بن جودة الذى اعلن فى تصريحات لة الى فضائية هيئة الاذاعة البريطانية ''بإنه قبل اعتذار الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف على قيامة بسرقة مقالة'', وهكذا صعد باسم بايدى الناس بسرعة الصاروخ, وسقط فى النهاية بيدة واعمالة فى الاوحال بسرعة الصاروخ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.