دعونا ايها السادة, نستعرض معا الجرم المشهود, لحظة بلحظة, وثانية بثانية, من خلال الصور الدامغة, التى تبين قيام زعيم قوة ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, وحركة حماس الارهابية, المكلفة بحرق وتدمير اقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير, يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بالحصول على بندقية زميلة الارهابى, منة خلسة, اثناء قيام حامل البندقية, وارهابيين بجوارة, ودليل ارهابى يسبقة, باستدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد تدميرة وحرقة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, كما فعلوا فى قسم شرطة الاربعين, بدون ان يشعر احد من المتظاهرين باختفاء البندقية, بعد ان كانت البندقية, كلمة سر حاملها, لتشجيع الدهماء لاقتحام قسم شرطة الاربعين وحرقة وتدميرة, كما كانت كلمة السر وهو يلوح بها لاستدراج المتظاهرين الى قسم شرطة السويس عدوا, وانتهت مهمة البندقية بعد ان ادت مهمتها, وهنا تدخل زعيم العصابة, اثناء عدو المتظاهرين خلف ميليشيات حماس والاخوان, ليهمس فى اذن الدليل الارهابى وهو يتظاهر بتصويرة فيديو, بالسير فى شارع جانبى عند ناصية مستشفى العزايم, الى قسم شرطة السويس, بدلا من شارع الجيش الرئيسى, الذى كان يعدو فية المتظاهرين, خلف مليشيات حماس والاخوان, ثم يتسلل الى جوار حامل البندقية, وياخذ البندقية من زميلة, ويخفيها فى طيات ملابسة بصدرة, وهو يتظاهر بتصويرة فيديو, ويختفى بعدها ومعة البندقية, فى حين واصل المتظاهرين العدو خلف مليشيات الاخوان وحماس, والسؤال المطروح الان, هل لايزال هؤلاء المجرمين الارهابيين الانذال, فارين من وجة العدالة باجرامهم,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 7 يوليو 2014
بالصور .. لحظة حصول زعيم ميليشيات حماس على بندقية زميلة اثناء استدراج المتظاهرين لحرق قسم السويس
دعونا ايها السادة, نستعرض معا الجرم المشهود, لحظة بلحظة, وثانية بثانية, من خلال الصور الدامغة, التى تبين قيام زعيم قوة ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, وحركة حماس الارهابية, المكلفة بحرق وتدمير اقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير, يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بالحصول على بندقية زميلة الارهابى, منة خلسة, اثناء قيام حامل البندقية, وارهابيين بجوارة, ودليل ارهابى يسبقة, باستدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد تدميرة وحرقة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, كما فعلوا فى قسم شرطة الاربعين, بدون ان يشعر احد من المتظاهرين باختفاء البندقية, بعد ان كانت البندقية, كلمة سر حاملها, لتشجيع الدهماء لاقتحام قسم شرطة الاربعين وحرقة وتدميرة, كما كانت كلمة السر وهو يلوح بها لاستدراج المتظاهرين الى قسم شرطة السويس عدوا, وانتهت مهمة البندقية بعد ان ادت مهمتها, وهنا تدخل زعيم العصابة, اثناء عدو المتظاهرين خلف ميليشيات حماس والاخوان, ليهمس فى اذن الدليل الارهابى وهو يتظاهر بتصويرة فيديو, بالسير فى شارع جانبى عند ناصية مستشفى العزايم, الى قسم شرطة السويس, بدلا من شارع الجيش الرئيسى, الذى كان يعدو فية المتظاهرين, خلف مليشيات حماس والاخوان, ثم يتسلل الى جوار حامل البندقية, وياخذ البندقية من زميلة, ويخفيها فى طيات ملابسة بصدرة, وهو يتظاهر بتصويرة فيديو, ويختفى بعدها ومعة البندقية, فى حين واصل المتظاهرين العدو خلف مليشيات الاخوان وحماس, والسؤال المطروح الان, هل لايزال هؤلاء المجرمين الارهابيين الانذال, فارين من وجة العدالة باجرامهم,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.