برغم مرور 47 سنة على قصف قوات العدو الاسرائيلى, خلال حرب 1967, خزان مياة الشرب بحى الجناين بالسويس, الذى كان يغذى اهالى قرى القطاع الريفى المحيطة بة, عند انقطاع المياة, كما جدد العدو الاسرائيلى قصفة خلال حرب 1973, الا ان اهالى السويس والقطاع الريفى بالسويس, اكدوا رفضهم اى مساعى حكومية لهدم اطلال برج خزان المياة, حتى لو كان من اجل اقامة برج خزان مياة جديد مكانة, واذا كان برج بيزا المائل, شاهدا على اثارة, وفن معمارة, واعجوبة ميلة, فان اطلال برج خزان المياة, شاهدا على العدوان الاسرائيلى الغاشم على مصر, واجرامها فى حق الانسانية, الذى وصل الى حد تدمير خزان مياة شرب مخصص لاهالى القرى الريفية, ويشاهدة زوار مدينة السويس من مسافات بعيدة, كما يشاهدة ركاب وبحارة السفن العابرة لقناة السويس, ومنبها للناس من غدر العدو الاسرائيلى, بغض النظر عن ادعاءات معاهدة كامب ديفيد, عن مزاعم السلام, والتى لم تحترمها اسرائيل بمواصلة مؤامراتها ودسائسها ضد مصر, ولم تحترمها امريكا, بفطع المساعدات الامريكية عن مصر, وربطها بشروط جديدة كل شهرين, غير منصوص عليها فى معاهدة السلام المزعومة,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 6 يوليو 2014
اعجوبة برج بيزا المائل واجرام اسرائيل فى برج السويس المدمر
برغم مرور 47 سنة على قصف قوات العدو الاسرائيلى, خلال حرب 1967, خزان مياة الشرب بحى الجناين بالسويس, الذى كان يغذى اهالى قرى القطاع الريفى المحيطة بة, عند انقطاع المياة, كما جدد العدو الاسرائيلى قصفة خلال حرب 1973, الا ان اهالى السويس والقطاع الريفى بالسويس, اكدوا رفضهم اى مساعى حكومية لهدم اطلال برج خزان المياة, حتى لو كان من اجل اقامة برج خزان مياة جديد مكانة, واذا كان برج بيزا المائل, شاهدا على اثارة, وفن معمارة, واعجوبة ميلة, فان اطلال برج خزان المياة, شاهدا على العدوان الاسرائيلى الغاشم على مصر, واجرامها فى حق الانسانية, الذى وصل الى حد تدمير خزان مياة شرب مخصص لاهالى القرى الريفية, ويشاهدة زوار مدينة السويس من مسافات بعيدة, كما يشاهدة ركاب وبحارة السفن العابرة لقناة السويس, ومنبها للناس من غدر العدو الاسرائيلى, بغض النظر عن ادعاءات معاهدة كامب ديفيد, عن مزاعم السلام, والتى لم تحترمها اسرائيل بمواصلة مؤامراتها ودسائسها ضد مصر, ولم تحترمها امريكا, بفطع المساعدات الامريكية عن مصر, وربطها بشروط جديدة كل شهرين, غير منصوص عليها فى معاهدة السلام المزعومة,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.