بعد ان كشف الرئيس عبدالفتاح السيسي. خلال لقائه مع رؤساء تحرير الصحف المصرية. يوم الاحد 24 اغسطس. عن قيام قطر وتركيا وجماعة الإخوان الإرهابية. بتدشين وتمويل قنوات ومواقع الكترونية للافتراء بها على مصر، ومنها شركة "ميديا ليمتد". وقناة "العربي الجديد" القطرية، وموقع "كلتشر" الاليكتروني. وقناة "مصر الآن" الفضائية. وشروعهم فى استقطاب بعض الصحفيين والمفكرين وعدد من الاتباع والاذيال. بإغراءات مالية كبيرة. لاستخدامهم في الإساءة الى مصر بالباطل. وبعد تعاظم رجس الميليشيات الالكترونية لجماعة الإخوان الإرهابية. على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة. لم يتبقى سوى رد المصريين العملى عليهم. ليس فقط بمقاطعة امثال هذة القنوات والمواقع الالكترونية وصفحات التواصل الاجتماعى والصحف المشبوهة, التى تستهين بعقلية الناس. على وهم قدرتها على تطويعهم وتحريكهم باكاذيبها للسير وفق اجندات الاعداء ضد وطنهم. وليس فقط بكشف انحطاطهم ومروقهم وتخابرهم لحساب الابالسة الاعداء. بل بتقديم البلاغات الى النائب العام ضدهم. وتصدى ادارة المعلومات والتوثيق. وجهاز الامن الوطنى. بوزارة الداخلية لهم. بعد فقدهم الانتماء الوطنى. وجعل معظمهم قبلة سجودهم المال الحرام. لاغتراف منة مايشبع جشعهم. وجعل الباقين قبلة سجودهم تنظيم الاخوان الارهابى الدولى. وقيامهم ببث سموم القلاقل والاضطرابات. وتشجيع التطرف. والتحريض على العنف والارهاب ضد المواطنين ورجال الشرطة. وإثارة الإشاعات. ونشر الفتن. وتحريف الحقائق. وترويج الاكاذيب. وزعزعة امن المجتمع. وتهديد الاستقرار. واشاعة الفوضى. ونشر الافكار الهدامة. والسب والقذف, والتشهير, والإساءة لسمعة الأسر، ونشر الفسق والفجور والانحلال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.