مع حلول ذكرى موجة القتل والذبح والارهاب وسفك الدماء, التى ارتكبتها ميليشيات جماعة الاخوان واذيالها, فى عموم محافظات الجمهورية, يومى 14 و 16 اغسطس 2013, اثناء وبعد فض اعتصامى ميليشيات الاخوان فى رابعة والنهضة, تجددت اتهامات المصريين, ضد جهابذة وزارة الداخلية, بارتكابهم تقصيرا امنيا فادحا, فى محافظات الجمهورية, يومى 14 و 16 اغسطس 2013, تمثل فى اختفاء الشرطة من الشوارع والميادين, بدلا من تواجدها لمواجهة اى خروجا عن القانون, مما اعطى الفرصة للخونة المارقين, والبلطجية العابثين, والسفهاء الناقصين, للتجمع والاحتشاد, والسير فى مظاهرات عنف وارهاب دون معترض, وحرق وتدمير المئات من اقسام الشرطة والمبانى الحكومية والمنشاءات العامة والخاصة والكنائس والبنوك, فى عموم محافظات الجمهورية, وعاثوا فى الارض قتلا وارهابا, وعنفا ودمارا, وفسادا وانحلالا, دون وجودا للشرطة, سوى فى رابعة والنهضة, مما دفع قوات الجيش للتدخل لانقاذ مايمكن انقاذة, ولم يختلف الامر فى مدينة السويس, واقتحم نفر من بلطجية الاخوان, مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, على بعد حوالى 15 كيلو مترا, من وسط مدينة السويس, ومنشاءاتها الهامة, بعد حوالى نصف ساعة من بدء فض اعتصامى رابعة والنهضة, وقاموا عبر ميكرفونات المسجد, على مدار حوالى ساعتين, بالنداء على عصابات الاخوان للتجمع والاحتشاد فى المكان للهجوم على مدينة السويس, بدون توجة الشرطة اليهم لمواجهتهم فى خلاء الضواحى, وتقويض دعواهم, وتفريق جمعهم, وتشتيت شملهم, وتحركهم فى مسيرة رعب وارهاب قامت بحرق وتدمير كل ماوجدتة فى طريقها على طول امتداد حوالى 15 كيلو مترا, حتى وصلت الى وسط مدينة السويس, وديوان عام محافظة السويس, ومديرية الامن, وسقط يومى 14 و 16 اغسطس بالسويس, حوالى 40 قتيلا, ومئات المصابين, بالاضافة الى حدوث خسائر بعشرات الملايين عن حرق وتدمير العديد من المنشاءات العامة والخاصة والكنائس والبنوك, ويرصد مقطع الفيديو, جانبا من ارهاب ميليشيات الاخوان فى السويس, يومى 14 و 16 اغسطس 2013,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 4 أغسطس 2014
تقصير الشرطة سبب موجة ارهاب ميليشيات الاخوان بالسويس والمحافظات عقب فض اعتصامى رابعة والنهضة
مع حلول ذكرى موجة القتل والذبح والارهاب وسفك الدماء, التى ارتكبتها ميليشيات جماعة الاخوان واذيالها, فى عموم محافظات الجمهورية, يومى 14 و 16 اغسطس 2013, اثناء وبعد فض اعتصامى ميليشيات الاخوان فى رابعة والنهضة, تجددت اتهامات المصريين, ضد جهابذة وزارة الداخلية, بارتكابهم تقصيرا امنيا فادحا, فى محافظات الجمهورية, يومى 14 و 16 اغسطس 2013, تمثل فى اختفاء الشرطة من الشوارع والميادين, بدلا من تواجدها لمواجهة اى خروجا عن القانون, مما اعطى الفرصة للخونة المارقين, والبلطجية العابثين, والسفهاء الناقصين, للتجمع والاحتشاد, والسير فى مظاهرات عنف وارهاب دون معترض, وحرق وتدمير المئات من اقسام الشرطة والمبانى الحكومية والمنشاءات العامة والخاصة والكنائس والبنوك, فى عموم محافظات الجمهورية, وعاثوا فى الارض قتلا وارهابا, وعنفا ودمارا, وفسادا وانحلالا, دون وجودا للشرطة, سوى فى رابعة والنهضة, مما دفع قوات الجيش للتدخل لانقاذ مايمكن انقاذة, ولم يختلف الامر فى مدينة السويس, واقتحم نفر من بلطجية الاخوان, مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, على بعد حوالى 15 كيلو مترا, من وسط مدينة السويس, ومنشاءاتها الهامة, بعد حوالى نصف ساعة من بدء فض اعتصامى رابعة والنهضة, وقاموا عبر ميكرفونات المسجد, على مدار حوالى ساعتين, بالنداء على عصابات الاخوان للتجمع والاحتشاد فى المكان للهجوم على مدينة السويس, بدون توجة الشرطة اليهم لمواجهتهم فى خلاء الضواحى, وتقويض دعواهم, وتفريق جمعهم, وتشتيت شملهم, وتحركهم فى مسيرة رعب وارهاب قامت بحرق وتدمير كل ماوجدتة فى طريقها على طول امتداد حوالى 15 كيلو مترا, حتى وصلت الى وسط مدينة السويس, وديوان عام محافظة السويس, ومديرية الامن, وسقط يومى 14 و 16 اغسطس بالسويس, حوالى 40 قتيلا, ومئات المصابين, بالاضافة الى حدوث خسائر بعشرات الملايين عن حرق وتدمير العديد من المنشاءات العامة والخاصة والكنائس والبنوك, ويرصد مقطع الفيديو, جانبا من ارهاب ميليشيات الاخوان فى السويس, يومى 14 و 16 اغسطس 2013,
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.