ندد خطباء المساجد بالسويس، خلال خطبة صلاة الجمعة 21 نوفمبر، بأعمال الإرهاب والتخريب التى تقوم بها جماعة الإخوان الإرهابية مع أذنابها من الجماعات والجبهات التكفيرية المتمسحة فى الدين، ضد مصر وشعبها, وأكدوا أن دعواهم التكفيرية الهدامة بسفك مذيد من دماء المصريين, ومناهضة الجيش والشرطة والأزهر والقضاء, وتدمير وتخريب الممتلكات العامة والخاصة, يهدفون من خلالها الى هدم وخراب مصر. وأشاروا إلى أن دعاوى وتهديدات جماعة الإخوان الإرهابية مع أذنابها بتصعيد أعمال الإرهاب والقتل والتخريب والتدمير ضد مصر وشعبها، دعوات هدامة لا يقرها الدين الإسلامي الذين يتاجرون به, ويسيطر على أصحابها, الذين لا يؤمنون بدين ولا يعرفون وطناً، الحقد الأسود ضد مصر وشعبها، ويسعون لخراب مصر وإهلاك شعبها. وطالبوا المصريين بأن يتصدوا للحقد الأسود لجماعات الضلال والإفك والبهتان من الخوارج والمشركين, عن طريق وقوف المصريين صفاً واحداً ضد أعمالهم الإرهابية, ودعواهم الهدامة، وشائعاتهم المغرضة, لإسقاطهم مع حقدهم الأسود, مثلما فعل المصريون عندما قاموا بإسقاطهم مع غيهم فى ثورة 30 يونيو. وطالب الشيخ إبراهيم أبو العز , فى خطبتة بمسجد سيدى عبدالله الغريب, بالتصدي للذندقة من الخوارج والمشركين الذين يريدون دمار مصر وفناء شعبها, وانغمسوا فى اعمال القتل والارهاب دون وزاع من دين او ضمير لاحقاد نفسية ومطامع دنيوية. كما طالب بدعم قيادات مصر السياسية, والجيش المصري الذي يخوض حرباً ضروساً ضد الإرهابيين من اجل سلامة مصر وشعبها.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 21 نوفمبر 2014
خطباء مساجد السويس ينددون بإرهاب الإخوان
ندد خطباء المساجد بالسويس، خلال خطبة صلاة الجمعة 21 نوفمبر، بأعمال الإرهاب والتخريب التى تقوم بها جماعة الإخوان الإرهابية مع أذنابها من الجماعات والجبهات التكفيرية المتمسحة فى الدين، ضد مصر وشعبها, وأكدوا أن دعواهم التكفيرية الهدامة بسفك مذيد من دماء المصريين, ومناهضة الجيش والشرطة والأزهر والقضاء, وتدمير وتخريب الممتلكات العامة والخاصة, يهدفون من خلالها الى هدم وخراب مصر. وأشاروا إلى أن دعاوى وتهديدات جماعة الإخوان الإرهابية مع أذنابها بتصعيد أعمال الإرهاب والقتل والتخريب والتدمير ضد مصر وشعبها، دعوات هدامة لا يقرها الدين الإسلامي الذين يتاجرون به, ويسيطر على أصحابها, الذين لا يؤمنون بدين ولا يعرفون وطناً، الحقد الأسود ضد مصر وشعبها، ويسعون لخراب مصر وإهلاك شعبها. وطالبوا المصريين بأن يتصدوا للحقد الأسود لجماعات الضلال والإفك والبهتان من الخوارج والمشركين, عن طريق وقوف المصريين صفاً واحداً ضد أعمالهم الإرهابية, ودعواهم الهدامة، وشائعاتهم المغرضة, لإسقاطهم مع حقدهم الأسود, مثلما فعل المصريون عندما قاموا بإسقاطهم مع غيهم فى ثورة 30 يونيو. وطالب الشيخ إبراهيم أبو العز , فى خطبتة بمسجد سيدى عبدالله الغريب, بالتصدي للذندقة من الخوارج والمشركين الذين يريدون دمار مصر وفناء شعبها, وانغمسوا فى اعمال القتل والارهاب دون وزاع من دين او ضمير لاحقاد نفسية ومطامع دنيوية. كما طالب بدعم قيادات مصر السياسية, والجيش المصري الذي يخوض حرباً ضروساً ضد الإرهابيين من اجل سلامة مصر وشعبها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.