الأحد، 23 نوفمبر 2014

تواصل خيبة سياسة البلف والتهديدات الفشنك للجماعة الارهابية برغم فشلها فى ترويع المصريين


 موجة سخط وغضب عارمة عصفت بجموع المصريين​,​ ​ضد تواصل خيبة سياسة البلف والتهديدات الفشنك لجماعة الاخوان الارهابية بحرق مصر واهلاك شعبها, برغم فشلها سابقا عشرات المرات فى ترويع المصريين, وقيام جماعة ​الاخوان الارهابية مجددا مع اذنابها من السلفيين التكفيريين, والمتاجرين بالدين, والذندقة المشركين, والخونة المارقين, والمرتزقة من مدعى الثورية, ​باطلاق تهديداتها الفشنك الجوفاء بحرق مصر وفناء شعبها يوم الجمعة القادم, فى تكرار ممل لسيناريو منهجها الخائب فى ''البلف'' بالتهديد الارهابى, منذ تهديدها بحرق مصر فى حالة عدم اعلان فوز عنصرها مرسى بالباطل فى انتخابات الرئاسة عام 2012, ومرورا بالعشرات من تهديدات ''البلف'' اللاحقة التى اطلقتها الجماعة الارهابية مع اذنابها فى المناسبات المختلفة وهددت فيها بحرق مصر وفناء شعبها وفشلت فى تحقيق تهديداتها الفشنك فشلا ذريعا, نتيجة تلاحم الشعب المصرى مع قواتة المسلحة وشرطتة الوطنية دفاعا عن مصر وسلامة اراضيها وامان شعبها, منذ اسقاط الشعب المصرى الجماعة الارهابية فى اوحال مستنقعات الخيانة الاسنة خلال ثورة 30 يونيو 2013, واجهاضة اجندتهم الاجنبية الجهنمية بتقسيم مصر والعديد من الدول العربية وتحويلها الى ولايات وامارات ارهابية داعشية, وعلم الشعب المصرى بان الجماعة الارهابية عندما تيقنت من اخفاق منهج ''البلف'' الارهابى فى تحقيق اهدافها الشيطانية, وفشل العشرات من تهديداتها الارهابية بحرق مصر التى اطلقتها مع اذنابها فى المناسبات المختلفة, تحاول هذة المرة ''رمى بلاويها'' على الشعب المصرى, من خلال قيام نفر من ميليشياتها باثارة الشغب والاعتداء على المواطنين وممتلكاتهم العامة والخاصة والادعاء بالاعتداء عليهم واصابتهم للتشهير بمصر وشعبها فى الخارج بغرض الانتقام, واكد العديد من المنشقين عن الجماعة الارهابية واذنابها فى تصريحاتهم الى وسائل الاعلام, بان الجماعة الارهابية وزعت على انفار ميليشياتها من الغوغاء والدهماء والبلطجية ملابس عسكرية تشبة الملابس التى يرتديها افراد الجيش والشرطة للاعتداء وهم يرتدونها على المواطنين لمحاولة الوقيعة بين الشعب والجيش والشرطة, وارتكاب ميليشيات اخرى ترتدى الملابس المدنية اعمال شغب وعنف, واكد المواطنين فشل منهج ''رمى البلاوى'' وافتعال اعمال الشغب للجماعة الارهابية واذنابها فى تحقيق مرامية الخبيثة, نتيجة تلاحم الشعب المصرى مع قواتة المسلحة وشرطتة الوطنية فى التصدى للذندقة من الخوارج المشركين والخونة المارقين والدهس عليهم بالنعال كما فعلوا دواما فى كل دعاوى حرق مصر للجماعة الارهابية دفاعا عن مصر وشعبها. وطالبوا الجيش والشرطة بالقبض فورا على اى مارقا لحسابة حسابا عسيرا على ماجنت يداة الاثمة, مع قوله تعالى فى سورة الشعراء, ''وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.