مثل النجاح الذى حققة المؤتمر الاقتصادى منذ يومة الاول، والذى كان عاهل السعودية الراحل الملك عبداللة اول من دعى الية، وتقام فعالياتة بمدينة شرم الشيخ بجنوب سيناء، خلال الفترة من 13 الى 15 مارس، لذيادة الاستثمارات فى مصر ودعم اقتصادها، مع مشروع قناة السويس الجديدة بما يتضمنة من استثمارات، بداية الطريق نحو النهوض بمصر للافضل، وتحقيق التنمية المستدامة، وتحسين مستوى المعيشة، والقضاء على ظاهرة البطالة، كما مثل لطمة للرئيس الامريكى براك اوباما، وعقوباتة الاقتصادية، ودسائسة الاستخباراتية، ومكائدة الشيطانية، وارهاب جماعتة الاخوانية، ضد مصر، واجندتة الاستعمارية لتقسيمها مع باقى الدول العربية، باستخدام اذنابة من الجماعات الارهابية، لحساب الهيمنة الامريكية / الاسرائيلية، وكانما اراد اللة سبحانة وتعالى، ان يكشف كيد الاعداء ضد مصر وشعبها وباقى الدول العربية وشعوبها، بايدي الاعداء انفسهم، وبافعالهم، والسنتهم، واقوالهم، واعترافاتهم، وهرطقتهم، على رؤوس الاشهاد، حيث انة فى الوقت الذى اشاد فية المتحدثين من ممثلى دول العالم بالمؤتمر الاقتصادى، واكدوا دعمهم لمصر لتنمية اقتصادها واستئصال ادنى ارهاب فيها، واعلان السعودية والامارات والكويت تخصيص كل منها 4 مليار دولار، وسلطنة عمان 500 مليون دولار، باجمالى 12 مليار ونصف مليار دولار، لمصر، فى صورة منح لدعم السيولة المالية والاحتياطى النقدى الاجنبى والبنك المركزى، وضخ استثمارات جديدة فيها، خرج على المشاركين فى المؤتمر، واعضاء الغرفة التجارية الامريكية، جون كيرى، وزير الحارجية الامريكى، والمشهور بمسمى '' مهرج البيت الابيض ''، ليلقى كلمة طالب فيها بدعم اسرائيل لتحقيق نهضة تنموية فيها، وانفجر الحضور ضاحكين فى تهكم وسخرية، وانصرف كيرى وهو حائر من سبب سخرية الحضور منة وضحكهم علية، حتى نبهتة السفارة الامريكية بالقاهرة الى مطالبتة فى كلمتة بدعم اسرائيل، بدلا من مطالبتة بدعم مصر التى اقامت المؤتمر من اجل دعم نفسها وليس دعم اسرائيل، وهرول كيرى والسفارة الامريكية كلا منهما فى اتجاة لاصدار بيانات التهريج والتضليل على مواقع التواصل الاجتماعى، زعما فيها بان كيرى كان يعانى من قلة النوم والارهاق والاجهاد، مما ادى الى مطالبتة فى كلمتة بمؤتمر مصر الاقتصادى, بدعم اسرائيل، بدلا من مطالبتة بدعم مصر .
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 14 مارس 2015
نجاح المؤتمر الاقتصادى انطلاقة لمصر ولطمة لاوباما ودسائسة وجماعتة الارهابية
مثل النجاح الذى حققة المؤتمر الاقتصادى منذ يومة الاول، والذى كان عاهل السعودية الراحل الملك عبداللة اول من دعى الية، وتقام فعالياتة بمدينة شرم الشيخ بجنوب سيناء، خلال الفترة من 13 الى 15 مارس، لذيادة الاستثمارات فى مصر ودعم اقتصادها، مع مشروع قناة السويس الجديدة بما يتضمنة من استثمارات، بداية الطريق نحو النهوض بمصر للافضل، وتحقيق التنمية المستدامة، وتحسين مستوى المعيشة، والقضاء على ظاهرة البطالة، كما مثل لطمة للرئيس الامريكى براك اوباما، وعقوباتة الاقتصادية، ودسائسة الاستخباراتية، ومكائدة الشيطانية، وارهاب جماعتة الاخوانية، ضد مصر، واجندتة الاستعمارية لتقسيمها مع باقى الدول العربية، باستخدام اذنابة من الجماعات الارهابية، لحساب الهيمنة الامريكية / الاسرائيلية، وكانما اراد اللة سبحانة وتعالى، ان يكشف كيد الاعداء ضد مصر وشعبها وباقى الدول العربية وشعوبها، بايدي الاعداء انفسهم، وبافعالهم، والسنتهم، واقوالهم، واعترافاتهم، وهرطقتهم، على رؤوس الاشهاد، حيث انة فى الوقت الذى اشاد فية المتحدثين من ممثلى دول العالم بالمؤتمر الاقتصادى، واكدوا دعمهم لمصر لتنمية اقتصادها واستئصال ادنى ارهاب فيها، واعلان السعودية والامارات والكويت تخصيص كل منها 4 مليار دولار، وسلطنة عمان 500 مليون دولار، باجمالى 12 مليار ونصف مليار دولار، لمصر، فى صورة منح لدعم السيولة المالية والاحتياطى النقدى الاجنبى والبنك المركزى، وضخ استثمارات جديدة فيها، خرج على المشاركين فى المؤتمر، واعضاء الغرفة التجارية الامريكية، جون كيرى، وزير الحارجية الامريكى، والمشهور بمسمى '' مهرج البيت الابيض ''، ليلقى كلمة طالب فيها بدعم اسرائيل لتحقيق نهضة تنموية فيها، وانفجر الحضور ضاحكين فى تهكم وسخرية، وانصرف كيرى وهو حائر من سبب سخرية الحضور منة وضحكهم علية، حتى نبهتة السفارة الامريكية بالقاهرة الى مطالبتة فى كلمتة بدعم اسرائيل، بدلا من مطالبتة بدعم مصر التى اقامت المؤتمر من اجل دعم نفسها وليس دعم اسرائيل، وهرول كيرى والسفارة الامريكية كلا منهما فى اتجاة لاصدار بيانات التهريج والتضليل على مواقع التواصل الاجتماعى، زعما فيها بان كيرى كان يعانى من قلة النوم والارهاق والاجهاد، مما ادى الى مطالبتة فى كلمتة بمؤتمر مصر الاقتصادى, بدعم اسرائيل، بدلا من مطالبتة بدعم مصر .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.