الأربعاء، 22 يوليو 2015

تفاصيل مذبحة جماعة الاخوان الارهابية ضد اهالى السويس يوم 22 يوليو2013


فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 22 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى مع مقطع الفيديو المرفق, وجاء حرفيا على الوجة التالى. ''[ اصدرت جماعة الاخوان الارهابية بالسويس, عصر اليوم الاثنين 22 يوليو 2013, بيانا تهديديا ضد اهالى السويس طافحا بالاكاذيب, عقب قيامها باعمالا ارهابية ضد اهالى السويس خلال مسيرتها التى قامت بها فجر نفس اليوم, وادعت فى بيانها الارعن عدم استخدامها اى اسلحة ضد اهالى السويس خلال مسيرتها, وزعمت بان المصابين من اهالى السويس سقطوا برصاص من اسمتهم الانقلابيين, وهددت بقيامها بمسيرة اخرى جديدة تنطلق مساء غدا الثلاثاء 23 يوليو 2013 بعد صلاة التراويح, من مسجد الجمعية الشرعية بالقرب من ميدان الاربعين, الذى يحتشد فية مساء كل يوم مواطنى مدينة السويس دعما لثورة 30 يونيو, فى تحدى اخوانى صارخ للقانون وسلطة الدولة وشعب السويس, ولم تكتفى جماعة الاخوان الارهابية بقيامها بدفع حوالى 300 من اتباعها المسلحين بالاسلحة النارية والبيضاء, للاعتداء خلال مسيرتها على اهالى السويس فجر اليوم الاثنين 22 يوليو 2013, وترويع اهالى السويس, واصابة حوالى 100 من المواطنين الابرياء على ايدى ميليشيات وبلطجية الاخوان, وتحطيم وتخريب ممتلكات المواطنين, بل تهدد ايضا بدفع ميليشياتها لارتكاب مذبحة دموية جديدة غدا الثلاثاء عشية الاحتفال بثورة 23 يوليو 2013, تحت دعاوى ماتسمية مسيرة سلمية, وتاتى تهديدات الاخوان الارهابية وسط تاكيد المواطنين بالسويس بعدم تركهم مجددا بلطجية الاخوان يعيثون فى الارض فسادا, وسعيهم الى محاصرة مكان انطلاق ميليشيات الاخوان غدا الثلاثاء, لعدم تركهم يعيثون فى شوارع السويس مجددا فسادا وانحلالا وترويعا وارهابا, وهو ماتريدة جماعة الاخوان الارهابية لنشر الفوضى والارهاب, وطالب المواطنين بالسويس قوات الجيش وقوات الشرطة التصدى بالقانون وبحسم لمخططات الاخوان لارتكاب مذبحة دموية جديدة مساء غدا الثلاثاء 23 يوليو 2013 ضد المواطنين بالسويس, وتخريب الممتلكات العامة والخاصة, لاستدراج المواطنين بالسويس الى معارك طاحنة معها لنشر الفوضى والارهاب وترويع المواطنين ]''. ويرصد مقطع الفيديو يعض خرائب وضحايا مسيرة اجرام جماعة الاخوان الارهابية فجر يوم الاثنين 22 يوليو 2013.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.