بعد اعمال الارهاب وسفك الدماء والقتل والتخريب التى قامت بها عصابة الاخوان الارهابية واذنابها فى مدينة السويس, يومى 14 و 16 اغسطس 2013, في أعقاب فض اعتصامي ارهاب الاخوان فى رابعة والنهضة, قال القضاء كلمتة الحاسمة ضد الارهاب والاجرام, حتى يعلم القاصى والدانى من السفاكين الجبناء, بانهم لن يفلتوا باجرامهم من العقاب, وتناقلت وسائل الاعلام. اليوم الثلاثاء 22 ديسمبر 2015, حكم المحكمة العسكرية التى انعقدت بمنطقة الهايكستب بالقاهرة, بمعاقبة محمد بديع المرشد العام لجماعة الأخوان, والقياديين بالجماعة محمد البلتاجى وصفوت حجازى, بالسجن المشدد 10 سنوات, وغيابيًا بالسجن المؤبد علي 90 أخرين, بينهم كبار قيادات جماعة الاخوان الارهابية بالسويس, ومنهم نواب شعب وشورى سابقون, وحضوريًا لـ 56 متهمًا آخرين بالسجن من ٣ إلى ٧ سنوات, بتهمة التحريض علي العنف, وارتكاب شغب, وحرق خمس مدرعات للجيش, وعدة كنائس, وقتل نحو 66 شخصًا من المدنيين واصابة مئات اخرون, والتحريض على القتل, والاعتداء على قوات الجيش, كما قضت المحكمة ببراءة 50 آخرين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 22 ديسمبر 2015
عقاب مرشد الاخوان وشركائة بعد ارهابهم فى السويس في أعقاب فض اعتصامي رابعة والنهضة
بعد اعمال الارهاب وسفك الدماء والقتل والتخريب التى قامت بها عصابة الاخوان الارهابية واذنابها فى مدينة السويس, يومى 14 و 16 اغسطس 2013, في أعقاب فض اعتصامي ارهاب الاخوان فى رابعة والنهضة, قال القضاء كلمتة الحاسمة ضد الارهاب والاجرام, حتى يعلم القاصى والدانى من السفاكين الجبناء, بانهم لن يفلتوا باجرامهم من العقاب, وتناقلت وسائل الاعلام. اليوم الثلاثاء 22 ديسمبر 2015, حكم المحكمة العسكرية التى انعقدت بمنطقة الهايكستب بالقاهرة, بمعاقبة محمد بديع المرشد العام لجماعة الأخوان, والقياديين بالجماعة محمد البلتاجى وصفوت حجازى, بالسجن المشدد 10 سنوات, وغيابيًا بالسجن المؤبد علي 90 أخرين, بينهم كبار قيادات جماعة الاخوان الارهابية بالسويس, ومنهم نواب شعب وشورى سابقون, وحضوريًا لـ 56 متهمًا آخرين بالسجن من ٣ إلى ٧ سنوات, بتهمة التحريض علي العنف, وارتكاب شغب, وحرق خمس مدرعات للجيش, وعدة كنائس, وقتل نحو 66 شخصًا من المدنيين واصابة مئات اخرون, والتحريض على القتل, والاعتداء على قوات الجيش, كما قضت المحكمة ببراءة 50 آخرين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.