الجمعة، 8 يناير 2016

يوم تبجح احد امراء ارهاب الاخوان بميليشياتة ضد الشعب المصرى


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, كان احد كبار اذناب جماعة الاخوان الارهابية يصول ويجول بميليشياتة فى البلاد دمارا وخرابا وارهابا, ونشرت يومها مقالا على هذة الصفحة فى 8 يناير 2013, استعرضت فية فكرة الارهابى الذى جاهر بة خلال حوارا ادلى بة حينها الى الاعلامى عمرو الليثى, تحت دعاوى الاحتجاج السلمى, مع كون هذا الارهاب, ايا كان مسمى اصحابة, فهو فى النهاية موجها من اركان واذناب السلطة ضد الشعب, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ برغم اجماع الصحفيين والاعلاميين على مقاطعة حازم صلاح ابواسماعيل لمواقفة الاستبدادية ضد الديمقراطية وحرية الصحافة والاعلام والرائ, ومحاصرة ميليشياتة مدينة الانتاج الاعلامى وارهاب الاعلاميين والاعتداء بالضرب على ضيوفهم خلال فترة سلق وتمرير دستور الاخوان, واقتحام ميليشياتة مقر حزب الوفد, ومحاولة اقتحام وحرق قسم الدقى, ومشاركة ميليشياتة فى حصار المحكمة الدستورية العليا, وتهديدة فى شريط فيديو بجلد ضباط الشرطة فى الاسواق, وتطاولة على قيادات وزارة الداخلية, وقيامة بدفع رئيس الجمهورية الاخوانى لاقالة وزير الداخلية السابق بدعوى تصدية لميلشياتة عند قصر الاتحادية ومناطق اخرى, فقد اصر الاعلامى عمرو الليثى على استضافة حازم مساء امس الاثنين 7 يناير 2013, فى برنامجة ''90 دقيقة'' على قناة ''المحور'', وبغض النظر عن حجج الاعلامى عمرو الليثى فى استضافة حازم, فقد فشل حازم بجلاء فى تبرير افعال ميليشياتة وانكر بلطجيتها وخفف مسمى ارهابها, وسمى محاصرة ميليشياتة مدينة الانتاج الاعلامى والاعتداء بالضرب على مقدمى وضيوف البرامج الفضائية بالاعتصام السلمى, مشاركة ميليشياتة فى حصار المحكمة الدستورية العليا بالاحتجاج السلمى, وسيرة على اداعاءتة حتى نهاية الحلقة, والمصيبة واللبجاحة الكبرى بانة طالب بعنجهية فى النهاية من الشعب المصرى بوقف احتجاجاتة ومظاهراتة ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, وتجاسر على مطالبة الشعب بعدم التجاوب مع الدعوات الشعبية العارمة المتواصلة بالتجمع والاحتشاد والتظاهر ضد جبروت وطغيان واستبداد نظام الحكم الاخوانى القائم ودستورهم العنصرى الاصولى الباطل, وبرغم ''رغى'' حازم كثيرا خلال حوارة, الا ان اهمية الحوار تكمن فى اتاحتة الفرصة لدراسة عن قرب تجاويف عقل احد امراء ارهاب نظام حكم الاخوان, لمحاولة تفهم نفسيه هؤلاء القوم واستبيان ارهاصاتهم واستقراء الطريق الذى يسعون لدفع مصر وشعبها الية بارهابهم لكشف مكمن اعداء الشعب لتقويض اركان استبدادهم ضد الشعب ]''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.