فى مثل هذا الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الاربعاء 26 سبتمبر 2012, نشرت على هذة الصفحة, مقالا مع مقطع الفيديو المرفق, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ عندما توجهت صباح اليوم الاربعاء 26 سبتمبر 2012, الى نفق الشهيد احمد حمدى بالسويس, لتغطية واقعة احباط الشرطة تهريب 15 طن مخدرات بانجو, مع سائق سيارة نقل تريلا قادمة من جنوب سيناء, فى طريقها الى القاهرة, وتصوير بالفيديو لحظات انهيار وبكاء المتهم امام اللواء عادل رفعت مدير امن السويس, لم اندهش عندما تذايد حوالى وامامى بحيث اعاقوا عملى, اعداد كبيرة من السياسيين من تجار السياسة, ومعتادى ترشيح انفسهم فى كل انتخابات نيابية, ومحبى الشهرة, بحيث صارت اعدادهم اضعاف عدد مراسلى الصحف والفضائيات الموجودين بالمكان لتغطية الواقعة, مع اعتيادى مشاهدة حضورهم الى اماكن الحوادث والمناسبات الهامة, ليس من اجل الفرجة, ولكن من اجل الظهور الاعلامى, واستغلال كل حادثة او مناسبة هامة, فى التزاحم حول الحدث المعنى, او المتهم, او المتهمين, او ضباط الشرطة, او اعضاء النيابة, او المسئولون, او المصابون, او حتى القتلى, خلال قيام وسائل الاعلام بتغطية الحدث, للظهور كاشباح فى خلفيات الصور والفيديوهات, للدعاية لانفسهم بالباطل ولو على خرائب الناس. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 25 سبتمبر 2016
بالفيديو : لحظات انهيار متهم بتهريب 15 طن بانجو امام مديرامن السويس ومحبى الشهرة
فى مثل هذا الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الاربعاء 26 سبتمبر 2012, نشرت على هذة الصفحة, مقالا مع مقطع الفيديو المرفق, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ عندما توجهت صباح اليوم الاربعاء 26 سبتمبر 2012, الى نفق الشهيد احمد حمدى بالسويس, لتغطية واقعة احباط الشرطة تهريب 15 طن مخدرات بانجو, مع سائق سيارة نقل تريلا قادمة من جنوب سيناء, فى طريقها الى القاهرة, وتصوير بالفيديو لحظات انهيار وبكاء المتهم امام اللواء عادل رفعت مدير امن السويس, لم اندهش عندما تذايد حوالى وامامى بحيث اعاقوا عملى, اعداد كبيرة من السياسيين من تجار السياسة, ومعتادى ترشيح انفسهم فى كل انتخابات نيابية, ومحبى الشهرة, بحيث صارت اعدادهم اضعاف عدد مراسلى الصحف والفضائيات الموجودين بالمكان لتغطية الواقعة, مع اعتيادى مشاهدة حضورهم الى اماكن الحوادث والمناسبات الهامة, ليس من اجل الفرجة, ولكن من اجل الظهور الاعلامى, واستغلال كل حادثة او مناسبة هامة, فى التزاحم حول الحدث المعنى, او المتهم, او المتهمين, او ضباط الشرطة, او اعضاء النيابة, او المسئولون, او المصابون, او حتى القتلى, خلال قيام وسائل الاعلام بتغطية الحدث, للظهور كاشباح فى خلفيات الصور والفيديوهات, للدعاية لانفسهم بالباطل ولو على خرائب الناس. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.