بعد أن كان من كبار المطبلين لنظام الحكم، إلى حد اختياره ضمن جوقة الشماشرجية المصاحبين فى سفريات الخارج، بدعوى كونه من ابطال ثورتى 25 يناير و30 يونيو، انقلب وأصبح معارضا كبير، وتواصل بعدها مسلسل السلبيات ضده، من تسريبات فيديو مخلة على الإنترنت وبرامج الفضائيات، حتى إعلان سلطات التأمين بمطار القاهرة الدولي، اليوم الأحد 29 يناير، ضبط 100 قرص مخدر من عقار "زانكس"، بحوزة عضو مجلس النواب، المخرج السينمائي الشهير، خالد يوسف، وضحك الناس عندما أعلنت ما سمى ''مصادر'' إلى وكالة "سكاي نيوز عربية"، أنه تبين أن يوسف يحمل أقراصا مخدرة فى حقيبته لدى سفره إلى باريس، وتم إلغاء سفره وتوقيفه، وكأنما يفضل يوسف الأقراص المخدرة المحلية المضروبة، عن نظيرتها الخام الاصلية فى باريس، ويضعها مكشوفة للعيان فى صدر واجهة حقيبتة المستهدفة منطقيا للتفتيش، تصقيفة حلوة لسلطات الضبط الابرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.