فى مثل هذه الفترة قبل عامين, وبالتحديد يوم الأربعاء 18 فبراير 2015, تم القبض على عصابة ارهابية من الصبية الأحداث بالسويس, غررت بهم جماعة الإخوان الإرهابية لزرع محدثات الصوت فى مناطق مختلفة بالسويس مقابل حصولهم على صكوك غفران إخوانية بدخولهم الجنة بدون حساب, و أموال لشراء الحلوى وارتياد نوادي الإنترنت وألعاب الفيديو جيم او الاتارى, ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيها ملابسات الواقعة, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ تعددت حوادث انفجارات محدثات الصوت بالقرب من الأماكن الحيوية والمنشآت الهامة بالسويس, وتعددت حوادث اصابات المواطنين برصاص مجهولون خلال مظاهرات جماعة الإخوان الإرهابية رغم محدوديتها, وتعددت البيانات الإرهابية بمسميات مفزعة على الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعى من اصحاب هذه الاعمال الارهابية, حتى اعلنت اليوم الاربعاء 18 فبراير 2015, أجهزة الأمن بالسويس, عن تمكنها من القبض على هذه العصابة الإرهابية, وتبين أنها تضم 8 من الصبية الأحداث فى مرحلة المراهقة من طلاب المرحلة الأولى بالثانوية, استنسخت جماعة الإخوان الإرهابية منهم مشاريع إرهابيين, واوهمتهم بعد التغرير بهم وغسل عقولهم والانفاق المالى عليهم, بأن سفك دماء الأبرياء وترويع المواطنين وتخريب الممتلكات العامة والخاصة يدخلهم الجنة بدون حساب, وتبين أنه كان يتزعمهم ويغرر بهم ويحدد الاهداف لهم ويمنحهم الاسلحة والذخائر متهم تاسع ارهابى اخوانى عتيق الطراز يمتلك ورشة تحمل اسم ''الأقصى لإصلاح الالكترونيات'' كائنة فى شارع الباسل بحى الاربعين, وكان يقوم بتسليمهم محدثات الصوت التى يقوم بتصنيعها فى الورشة ليقوموا بزرعها فى الاماكن التى شهدت انفجاراتها, بالاضافة الى منحهم الرصاص واسلحة الخرطوش والكباسات التى يقوم بتصنيعها, مقابل حصولهم على صكوك غفران اخوانية بدخولهم الجنة بدون حساب, واموال لشراء الحلوى وارتياد نوادى الانترنت والعاب الفيديو جيم والاتارى, وعندما القت الشرطة القبض على الصبية الارهابيين بكى معظمهم, واخطرت النيابة وتولت التحقيق ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 17 فبراير 2017
يوم قيام اخوان الشيطان باستنساخ عصابة ارهابية بالسويس من الصبية الاحداث
فى مثل هذه الفترة قبل عامين, وبالتحديد يوم الأربعاء 18 فبراير 2015, تم القبض على عصابة ارهابية من الصبية الأحداث بالسويس, غررت بهم جماعة الإخوان الإرهابية لزرع محدثات الصوت فى مناطق مختلفة بالسويس مقابل حصولهم على صكوك غفران إخوانية بدخولهم الجنة بدون حساب, و أموال لشراء الحلوى وارتياد نوادي الإنترنت وألعاب الفيديو جيم او الاتارى, ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيها ملابسات الواقعة, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ تعددت حوادث انفجارات محدثات الصوت بالقرب من الأماكن الحيوية والمنشآت الهامة بالسويس, وتعددت حوادث اصابات المواطنين برصاص مجهولون خلال مظاهرات جماعة الإخوان الإرهابية رغم محدوديتها, وتعددت البيانات الإرهابية بمسميات مفزعة على الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعى من اصحاب هذه الاعمال الارهابية, حتى اعلنت اليوم الاربعاء 18 فبراير 2015, أجهزة الأمن بالسويس, عن تمكنها من القبض على هذه العصابة الإرهابية, وتبين أنها تضم 8 من الصبية الأحداث فى مرحلة المراهقة من طلاب المرحلة الأولى بالثانوية, استنسخت جماعة الإخوان الإرهابية منهم مشاريع إرهابيين, واوهمتهم بعد التغرير بهم وغسل عقولهم والانفاق المالى عليهم, بأن سفك دماء الأبرياء وترويع المواطنين وتخريب الممتلكات العامة والخاصة يدخلهم الجنة بدون حساب, وتبين أنه كان يتزعمهم ويغرر بهم ويحدد الاهداف لهم ويمنحهم الاسلحة والذخائر متهم تاسع ارهابى اخوانى عتيق الطراز يمتلك ورشة تحمل اسم ''الأقصى لإصلاح الالكترونيات'' كائنة فى شارع الباسل بحى الاربعين, وكان يقوم بتسليمهم محدثات الصوت التى يقوم بتصنيعها فى الورشة ليقوموا بزرعها فى الاماكن التى شهدت انفجاراتها, بالاضافة الى منحهم الرصاص واسلحة الخرطوش والكباسات التى يقوم بتصنيعها, مقابل حصولهم على صكوك غفران اخوانية بدخولهم الجنة بدون حساب, واموال لشراء الحلوى وارتياد نوادى الانترنت والعاب الفيديو جيم والاتارى, وعندما القت الشرطة القبض على الصبية الارهابيين بكى معظمهم, واخطرت النيابة وتولت التحقيق ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.