الثلاثاء، 21 مارس 2017

يوم قيام الإعلامى باسم يوسف بسرقة مقالات الآخرين ونسبها لنفسه


فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, انكشفت خديعة الإعلامي الساخر باسم يوسف فى سرقة مقالات الصحفيين الأجانب وإعادة نشرها فى الصحف المصرية منسوبة إليه, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه احد وقائع السرقة, مع مقطع فيديو لفضائية هيئة الإذاعة البريطانية أوردت فيه تصريحات صحفى انجليزى من ضحايا باسم, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ بعد ان صعد الناس بالإعلامي الساخر باسم يوسف إلى القمة بسرعة الصاروخ, لم يحمد ربه ويبوس ايدى الناس وفر هاربا من الميدان فى أهم أيام معارك الشعب الحاسمة الفاصلة ضد نظام حكم عصابة الإخوان, ووقف برنامجه تماما فى ظروف غامضة مريبة قبل ثورة 30 يونيو 2013 بشهر, وغادر البلاد فى عهد نظام حكم الإخوان, بدعوى حصولة على إجازة راحة واستجمام, خشية أن يقف مع ثورة الشعب رغم أنف الظروف الغامضة وتفشل, وان يقف ضدها وتنجح, وأعاد برنامجه مجددا بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013 بشهر, وعودته للبلاد فى عهد نظام حكم الشعب بعد سقوط الإخوان, بعد توقف البرنامج على مدار شهرين كاملين, وتوهم بعد عودتة من مخبئه فى الخارج بأنه عبقري عصره ومحمي من امريكا للتمادي فى غية وضلالة وأعماله الخارجة ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو 2013, حتى تلقى الضربة القاصمة بيده برغم حماية امريكا, عندما نشر مقالا فى جريدة الشروق يوم 18 مارس 2014, ونسبة لنفسة بعد قيامه بسرقتة ''بالمسطرة'' من الصحفي الانجليزى ''بن جوده'' الذى كان قد نشرة فى احدى الصحف الانجليزية, وقامت الدنيا ضد باسم, وبدلا من ان يفيق باسم من غية ويقبل اقدام الناس اعتذارا, تقمص دور ''ارسين لوبين'' اللص الشريف, وتبجح وزعم فى تصريحات علنية لمحاولة تبرير قيامة بالسطو على اعمال الاخرين الفكرية, ''بانة تناسى ان يذكر عند نشرة المقال ما اسماة, ''اقتباسة'' من الصحفى الانجليزى'', وقام باسم بالاعتذار سرا الى الصحفى الانجليزى, وكلعادة فر باسم من الميدان حتى تهدأ الضجة, واعلن فى الحلقة التالية التى تم اذاعتها بعد قيامة بسرقة مقال الصحفى الانجليزى, توقف برنامجة فترة بدعوى حصولة على اجازة راحة واستجمام, وكان الفارس الحقيقى فى الميدان بعد فرار الفارس المزيف هو الصحفى الانجليزى المجنى علية ''بن جودة'' الذى اعلن فى تصريحات لة الى فضائية هيئة الاذاعة البريطانية يوم 19 مارس 2014 بعد 24 ساعة من قيام باسم بسرقة مقالة, ''بإنه قبل اعتذار الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف فى اتصال هاتفى اجراة باسم معة عن قيامة بسرقة مقالة'', وهكذا صعد باسم جماهيريا الى القمة بايدى الناس بسرعة الصاروخ, وسقط ادبيا باعمالة فى الاوحال بسرعة الصاروخ. ]''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.