فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, انتهت فعاليات المؤتمرات الثمانية التي نظمتها منظمة «هيومان رايتس ووتش» على مدار اسبوعين ل«جماعة الإخوان الإرهابية» فى أسواق أمريكا للتشهير بمصر بالباطل لحساب الرئيس الأمريكى السابق باراك اوباما, الراعى الرسمى حينها لعصابة الإخوان, والاستخبارات الأمريكية, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه مهمة منظمة «هيومان رايتس ووتش» الاستخباراتية مع «جماعة الإخوان الإرهابية», وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ أعمى الحقد الأسود ضد مصر, المدعو كينيث روث, رئيس منظمة «هيومان رايتس ووتش» التى تدعمها الحكومة الأمريكية للتشهير باعدائها تحت دعاوى الدفاع عن حريات الشعوب, ولم يستطيع كبح جماح حقده العارم, خلال تنظيم منظمة المشبوهة 8 مؤتمرات مختلفة للطابور الإخواني الأمريكي الخامس, فى ولايات أمريكية مختلفة, ليتطاولوا من خلالها على مصر التى قاموا بخيانتها, والتخابر عليها, والتواطؤ مع العدو الأمريكي ضدها, بدأت يوم الأحد 25 يناير 2015 فى ولاية فيرجينيا, واختتمت أمس السبت 7 فبراير 2015 في سان دييجو بولاية كاليفورنيا, واصر روث, الذي تتجاهل منظمتة المشبوهة الارهاب الامريكي وانتهاكات جوانتانامو وقمع الشرطة الأمريكية المواطنين الأمريكيين من أصول أفريقية ومظاهراتهم العرقية, أن يدلى برأيه على هامش أحد هذه المؤتمرات بدعوى أنه سوف يفجر مفاجأة مذهلة ضد مصر, وتعامى روث عن حقيقة ناصعة بانة ايا كان اسلوب تطاولة الشخصى بكلام غوغائى مرسل من قبيحة على عواهنة بلا رويّة ولا تفكير ضد مصر, فانة يؤكد بذلك عدم حياديتة مع منظمتة المشبوهة, وصحة قرار مصر باغلاق مكتب منظمتة المشبوهة فى القاهرة وطرد من فيه خارج البلاد, وكان يفترض فية لو كان لدية ادنى رجاحة عقل, وهو يدير منظمة تنفذ سياسات استخبارتية هامة للحكومة الامريكية, ان لايترك حقدة الاسود يسيطر علية, وان يدعى البكم خلال المؤتمرات, للتظاهر الاجوف وهو جالس على منصة اى مؤتمر وسط شرذمة من مطاريد الطابور الاخوانى الامريكى الخامس, بالحيادية, والعقلنية, والحكمة, والفلسفة, والرزانة, وصواب التفكير, والعبقرية المجسدة, الا انة ضرب عرض الحائط بتعاليم ''ميكافيلي'', وصعد محتدما الى منبر الخطابة, وشمر عن اكمامة, وجلى صوتة, وجلجل بصوتة الجهورى معلنا للحاضرين اكتشافة المذهل, بان مصر هى من خلقت واوجدت واصطنعت تنظيم «داعش» الإرهابى ودفعت بباقى جماعات الارهاب الى طريق العنف والدمار, بحجة قيام الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 بثورة شعبية اسقطت الاخوان عن السلطة, وبدعوى بان ذلك دفع جميع التنظيمات الإسلامية الأخرى فى العالم الى ان تكفر بالديمقراطية وتتجه إلى العنف والعمل المسلح, ودوت قاعة المؤتمر بالتصفيق الحاد من شرذمة الطابور الاخوانى الامريكى الخامس واشياعة, بعد ان تفوق رئيس منظمة هيومان بافترائة ضد مصر على افترائتهم برغم كل شرهم وارهابهم, واستبدالة امريكا التى صنعت داعش والاخوان واشياعهم لنشر الفوضى فى الدول المستهدفة لتفتيتها وتقسيمها لحساب الاجندة الامريكية, بمصر, وعقب انتهاء المؤتمر انهالت تهانى الطابور الاخوانى الامريكى الخامس على نجم المؤتمر الساطع رئيس منظمة «هيومان رايتس ووتش», مما رشحة لنيل مسمى المرشد الشرفى لعصابة الاخوان الارهابية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 8 فبراير 2018
يوم ترشيح رئيس منظمة هيومان مرشدا شرفيا للاخوان بعد افترائة على مصر بصناعة داعش
فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, انتهت فعاليات المؤتمرات الثمانية التي نظمتها منظمة «هيومان رايتس ووتش» على مدار اسبوعين ل«جماعة الإخوان الإرهابية» فى أسواق أمريكا للتشهير بمصر بالباطل لحساب الرئيس الأمريكى السابق باراك اوباما, الراعى الرسمى حينها لعصابة الإخوان, والاستخبارات الأمريكية, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه مهمة منظمة «هيومان رايتس ووتش» الاستخباراتية مع «جماعة الإخوان الإرهابية», وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ أعمى الحقد الأسود ضد مصر, المدعو كينيث روث, رئيس منظمة «هيومان رايتس ووتش» التى تدعمها الحكومة الأمريكية للتشهير باعدائها تحت دعاوى الدفاع عن حريات الشعوب, ولم يستطيع كبح جماح حقده العارم, خلال تنظيم منظمة المشبوهة 8 مؤتمرات مختلفة للطابور الإخواني الأمريكي الخامس, فى ولايات أمريكية مختلفة, ليتطاولوا من خلالها على مصر التى قاموا بخيانتها, والتخابر عليها, والتواطؤ مع العدو الأمريكي ضدها, بدأت يوم الأحد 25 يناير 2015 فى ولاية فيرجينيا, واختتمت أمس السبت 7 فبراير 2015 في سان دييجو بولاية كاليفورنيا, واصر روث, الذي تتجاهل منظمتة المشبوهة الارهاب الامريكي وانتهاكات جوانتانامو وقمع الشرطة الأمريكية المواطنين الأمريكيين من أصول أفريقية ومظاهراتهم العرقية, أن يدلى برأيه على هامش أحد هذه المؤتمرات بدعوى أنه سوف يفجر مفاجأة مذهلة ضد مصر, وتعامى روث عن حقيقة ناصعة بانة ايا كان اسلوب تطاولة الشخصى بكلام غوغائى مرسل من قبيحة على عواهنة بلا رويّة ولا تفكير ضد مصر, فانة يؤكد بذلك عدم حياديتة مع منظمتة المشبوهة, وصحة قرار مصر باغلاق مكتب منظمتة المشبوهة فى القاهرة وطرد من فيه خارج البلاد, وكان يفترض فية لو كان لدية ادنى رجاحة عقل, وهو يدير منظمة تنفذ سياسات استخبارتية هامة للحكومة الامريكية, ان لايترك حقدة الاسود يسيطر علية, وان يدعى البكم خلال المؤتمرات, للتظاهر الاجوف وهو جالس على منصة اى مؤتمر وسط شرذمة من مطاريد الطابور الاخوانى الامريكى الخامس, بالحيادية, والعقلنية, والحكمة, والفلسفة, والرزانة, وصواب التفكير, والعبقرية المجسدة, الا انة ضرب عرض الحائط بتعاليم ''ميكافيلي'', وصعد محتدما الى منبر الخطابة, وشمر عن اكمامة, وجلى صوتة, وجلجل بصوتة الجهورى معلنا للحاضرين اكتشافة المذهل, بان مصر هى من خلقت واوجدت واصطنعت تنظيم «داعش» الإرهابى ودفعت بباقى جماعات الارهاب الى طريق العنف والدمار, بحجة قيام الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 بثورة شعبية اسقطت الاخوان عن السلطة, وبدعوى بان ذلك دفع جميع التنظيمات الإسلامية الأخرى فى العالم الى ان تكفر بالديمقراطية وتتجه إلى العنف والعمل المسلح, ودوت قاعة المؤتمر بالتصفيق الحاد من شرذمة الطابور الاخوانى الامريكى الخامس واشياعة, بعد ان تفوق رئيس منظمة هيومان بافترائة ضد مصر على افترائتهم برغم كل شرهم وارهابهم, واستبدالة امريكا التى صنعت داعش والاخوان واشياعهم لنشر الفوضى فى الدول المستهدفة لتفتيتها وتقسيمها لحساب الاجندة الامريكية, بمصر, وعقب انتهاء المؤتمر انهالت تهانى الطابور الاخوانى الامريكى الخامس على نجم المؤتمر الساطع رئيس منظمة «هيومان رايتس ووتش», مما رشحة لنيل مسمى المرشد الشرفى لعصابة الاخوان الارهابية. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.