فى مثل هذه الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الاحد 9 أغسطس 2015، نشرت مقالا تناولت فيه مساوئ نظام الحكم القطرى، مع رابط فيلم وثائقى محظور عرضه فى قطر عبر أي وسيلة بث، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ احتار الناس, ليس فى تحليل شخصية تميم حاكم قطر, وارهاصاته المتواصلة, وآخرها تبجح وزير خارجيتة ضد مصر أمس الجمعة 8 أغسطس 2015, وليس فى تحليل شخصية ابوه حمد, ولكن فى تحليل شخصية امه ''موزة هانم'' حاكمة قطر الفعلية, لكونها تجمع بين 3 شخصيات متناقضة بزاوية 180 درجة, فهى فى قطر تجمع بين شخصيتين الأولى ''علنية'' وتتقمص فيها دور السيدة الفاضلة المتحجبة المتدينة المتقشفة الخجولة القائمة بأعمال البر والخير والدعم والمساندة للشعب القطرى, والأمثولة الحية لتلاميذ وطلاب المدارس والجامعات والشعب القطرى, والشخصية الثانية ''سرية'' وتتقمص فيها شخصية المرأة المتسلطة على زوجها والتى تقوم بدفعه فى 27 يونيو 1995 للانقلاب على والدة خليفة بن حمد ال ثاني اثناء وجوده فى سويسرا فى رحلة علاج, والإطاحة به من السلطة, والاحلال مكانة, واجباره لاحقا عن التنازل عن السلطة فى 25 يونيو 2013 لنجلها تميم بن حمد ال ثانى, والسيطرة على كليهما الزوج والابن وسلب ارادتهما والحكم من خلالهما وجعلهم مجرد واجهة لنظام الحكم فى قطر التى تديره بمعرفتها حسب شطحات اهوائها وأجهزة الاستخبارات الاجنبية, والشخصية الثالثة تقوم بأدائها خلال سفرياتها فى الخارج وتتقمص فيها شخصية المراة المتحررة وتخلع الحجاب وترتدى المايوهات البكينى على الشواطئ والملابس الخليعة والمجوهرات الثمينة فى صالات اللهو والميسر, بحيث يحتار كبار الاطباء النفسيين فى تحليل شخصية هذا المراة الحيزبون, وبرغم ان زوجها النطع حمد بن خليفة ال ثانى رجلا مزواجا متزوجا من 3 سيدات هم بترتيب الزواج بهن مريم بنت محمد وموزة بنت ناصر ونورة بنت خالد ولدية جيش عرمرم من الابناء مكون من عدد 24 ولد وبنت بينهم 11 ولد و13 بنت هم بترتيب مولدهم فى البنين مشعل وفهد وجاسم وتميم وجوعان وخالد وعبدالله وحمد وخليفة وثانى والقعقاع, وفى البنات المياسة وهند ولولوة ومها وروضة وفاطمة ودانة والعنود ومريم ومشاعل وسارة وعائشة وحصة, الا ان الزوجة الثانية ''موزة هانم'' بدهائها استطاعت السيطرة على زوجها وتجريدة من شخصيتة وارادتة بحيث جعلها السيدة الاولى فى قطر واخفى زوجتية الاخريتين فى قصورة الشاهقة, كما اجبرتة عن التنازل عن ولاية عرشة المهتز لنجلها الاثير تميم, برغم ان ترتيبة مع اشقائة الذكور ياتى فى المرتبة الرابعة, وفى الوقت الذى اخضعت فية ''موزة هانم'' زوجها ثم نجلها لها وسلبت ارادتهما, فانها بدهائها خضعت بالتالى للهيمنة الامريكية, لحماية عرشها من باقى الاسر القطرية الطامعة فى الحكم من جهة, ومن الشعب القطرى الذى يسعى لانهاء هذة المهازل واعادة الحكم الية من جهة اخرى, وارغمت زوجها ثم نجلها تميم من بعدة, على الخضوع دون نقض او ابرام للاجندة الامريكية والاسرائيلية, وانشاء اكبر قاعدة عسكرية امريكية فى الشرق الاوسط على اراضى قطر تسمى قاعدة السلية, وفتح مكاتب لاسرائيل فى قطر للتجسس منها على الدول العربية, ودعم الارهابيين فى الدول العربية وعلى راسهم جماعة الاخوان الارهابية, من اموال الشعب القطرى, وتحريضهم على اثارة القلاقل والاضطرابات واعمال الارهاب فى الدول العربية بدعم قنوات الجزيرة لحساب الاجندات الاجنبية, نظير حماية عرش زوجها ثم نجلها ضد الشعب القطرى, والهاء الشعب القطرى بما يسمى الانتخابات البلدية المحلية التى نظمت للمرة الاولى عام 1999 دون منحة باقى حقوقة الوطنية والمتمثلة فى الانتخابات النيابية والتشريعية, وحقة فى حكم بلدة بنفسة, وترشحة لمنصب الحاكم وباقى المناصب الرفيعة, وفرض دستور مسخرة على الشعب القطرى يقنن الوضع الشمولى الموجود. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 8 أغسطس 2018
يوم تعاظم مساوئ نظام الحكم القطرى السفية
فى مثل هذه الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الاحد 9 أغسطس 2015، نشرت مقالا تناولت فيه مساوئ نظام الحكم القطرى، مع رابط فيلم وثائقى محظور عرضه فى قطر عبر أي وسيلة بث، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ احتار الناس, ليس فى تحليل شخصية تميم حاكم قطر, وارهاصاته المتواصلة, وآخرها تبجح وزير خارجيتة ضد مصر أمس الجمعة 8 أغسطس 2015, وليس فى تحليل شخصية ابوه حمد, ولكن فى تحليل شخصية امه ''موزة هانم'' حاكمة قطر الفعلية, لكونها تجمع بين 3 شخصيات متناقضة بزاوية 180 درجة, فهى فى قطر تجمع بين شخصيتين الأولى ''علنية'' وتتقمص فيها دور السيدة الفاضلة المتحجبة المتدينة المتقشفة الخجولة القائمة بأعمال البر والخير والدعم والمساندة للشعب القطرى, والأمثولة الحية لتلاميذ وطلاب المدارس والجامعات والشعب القطرى, والشخصية الثانية ''سرية'' وتتقمص فيها شخصية المرأة المتسلطة على زوجها والتى تقوم بدفعه فى 27 يونيو 1995 للانقلاب على والدة خليفة بن حمد ال ثاني اثناء وجوده فى سويسرا فى رحلة علاج, والإطاحة به من السلطة, والاحلال مكانة, واجباره لاحقا عن التنازل عن السلطة فى 25 يونيو 2013 لنجلها تميم بن حمد ال ثانى, والسيطرة على كليهما الزوج والابن وسلب ارادتهما والحكم من خلالهما وجعلهم مجرد واجهة لنظام الحكم فى قطر التى تديره بمعرفتها حسب شطحات اهوائها وأجهزة الاستخبارات الاجنبية, والشخصية الثالثة تقوم بأدائها خلال سفرياتها فى الخارج وتتقمص فيها شخصية المراة المتحررة وتخلع الحجاب وترتدى المايوهات البكينى على الشواطئ والملابس الخليعة والمجوهرات الثمينة فى صالات اللهو والميسر, بحيث يحتار كبار الاطباء النفسيين فى تحليل شخصية هذا المراة الحيزبون, وبرغم ان زوجها النطع حمد بن خليفة ال ثانى رجلا مزواجا متزوجا من 3 سيدات هم بترتيب الزواج بهن مريم بنت محمد وموزة بنت ناصر ونورة بنت خالد ولدية جيش عرمرم من الابناء مكون من عدد 24 ولد وبنت بينهم 11 ولد و13 بنت هم بترتيب مولدهم فى البنين مشعل وفهد وجاسم وتميم وجوعان وخالد وعبدالله وحمد وخليفة وثانى والقعقاع, وفى البنات المياسة وهند ولولوة ومها وروضة وفاطمة ودانة والعنود ومريم ومشاعل وسارة وعائشة وحصة, الا ان الزوجة الثانية ''موزة هانم'' بدهائها استطاعت السيطرة على زوجها وتجريدة من شخصيتة وارادتة بحيث جعلها السيدة الاولى فى قطر واخفى زوجتية الاخريتين فى قصورة الشاهقة, كما اجبرتة عن التنازل عن ولاية عرشة المهتز لنجلها الاثير تميم, برغم ان ترتيبة مع اشقائة الذكور ياتى فى المرتبة الرابعة, وفى الوقت الذى اخضعت فية ''موزة هانم'' زوجها ثم نجلها لها وسلبت ارادتهما, فانها بدهائها خضعت بالتالى للهيمنة الامريكية, لحماية عرشها من باقى الاسر القطرية الطامعة فى الحكم من جهة, ومن الشعب القطرى الذى يسعى لانهاء هذة المهازل واعادة الحكم الية من جهة اخرى, وارغمت زوجها ثم نجلها تميم من بعدة, على الخضوع دون نقض او ابرام للاجندة الامريكية والاسرائيلية, وانشاء اكبر قاعدة عسكرية امريكية فى الشرق الاوسط على اراضى قطر تسمى قاعدة السلية, وفتح مكاتب لاسرائيل فى قطر للتجسس منها على الدول العربية, ودعم الارهابيين فى الدول العربية وعلى راسهم جماعة الاخوان الارهابية, من اموال الشعب القطرى, وتحريضهم على اثارة القلاقل والاضطرابات واعمال الارهاب فى الدول العربية بدعم قنوات الجزيرة لحساب الاجندات الاجنبية, نظير حماية عرش زوجها ثم نجلها ضد الشعب القطرى, والهاء الشعب القطرى بما يسمى الانتخابات البلدية المحلية التى نظمت للمرة الاولى عام 1999 دون منحة باقى حقوقة الوطنية والمتمثلة فى الانتخابات النيابية والتشريعية, وحقة فى حكم بلدة بنفسة, وترشحة لمنصب الحاكم وباقى المناصب الرفيعة, وفرض دستور مسخرة على الشعب القطرى يقنن الوضع الشمولى الموجود. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.