فى مثل هذه الفترة قبل 3 سنوات, وبالتحديد يوم الاحد 9 أغسطس 2015، قام ارهابيين باغتيال المقدم وليد محمود محمد الصادق نائب مأمور قسم شرطة فيصل، برصاص الاسلحة الالية، وتمكنت قوات الجيش من مطاردة الارهابيين وقتلت أحدهما وفر الاخر، ونشرت يومها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ باشرت نيابة السويس التحقيق فى ملابسات الحادث الارهابى الذى ادى الى استشهاد نائب مأمور قسم شرطة فيصل بالسويس، وإصابة جندى من قوة عناصر التأمين بمركز أسواق بدر التابع للجيش الثالث الميدانى، والكائن عند اول طريق السويس/القاهرة الصحراوى، على بعد بضع أمتار قليلة من مكان الحادث، ومصرع إرهابي، وفرار آخر، وانتقلت النيابة الى مكان الحادث الارهابى وقامت بمناظرة جثة الإرهابى القتيل، وصرحت بدفن جثمان ضابط الشرطة الشهيد بعد التشريح، وطلبت تحريات المباحث حول الحادث الإرهابى، وتولت التحقيق، واكد البيان الرسمي للجيش الذى اعلنة المتحدث العسكرى وتناقلته وسائل الإعلام: ''بأنه فى تمام الساعة 4.45 دقيقة مساء اليوم الاحد 9 أغسطس 2015، وأثناء قيام عناصر التأمين من الجيش الثالث الميدانى المتواجدة بنطاق أسواق بدر بمحافظة السويس، بتأدية مهامها، فوجئت بإطلاق نيران عشوائية تجاهها من عدد (2) من العناصر الإرهابية، وقامت القوات بالرد الفورى وتصفية أحد العناصر الإرهابية ويدعى احمد محروس الدسوقى، بينما فر العنصر الآخر هارباً، وأسفر الحادث عن استشهاد المقدم وليد محمود محمد الصادق نائب مأمور قسم شرطة فيصل، وإصابة الجندى مقاتل محمد محمود حسن من قوة عناصر التأمين، وتقوم عناصر الجيش الثالث الميدانى بتمشيط المنطقة المحيطة بموقع الحادث لضبط الإرهابى الهارب''، وكان اللواء جمال عبدالبارى مدير امن السويس, وقيادات المديرية, قد انتفلوا الى موقع الحادث فور وقوعة, وسيتم غدا الاثنين تشييع جثمان ضابط الشرطة الشهيد فى جنازة عسكرية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 8 أغسطس 2018
يوم استشهاد نائب مأمور قسم شرطة فيصل بالسويس فى عملية ارهابية
فى مثل هذه الفترة قبل 3 سنوات, وبالتحديد يوم الاحد 9 أغسطس 2015، قام ارهابيين باغتيال المقدم وليد محمود محمد الصادق نائب مأمور قسم شرطة فيصل، برصاص الاسلحة الالية، وتمكنت قوات الجيش من مطاردة الارهابيين وقتلت أحدهما وفر الاخر، ونشرت يومها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ باشرت نيابة السويس التحقيق فى ملابسات الحادث الارهابى الذى ادى الى استشهاد نائب مأمور قسم شرطة فيصل بالسويس، وإصابة جندى من قوة عناصر التأمين بمركز أسواق بدر التابع للجيش الثالث الميدانى، والكائن عند اول طريق السويس/القاهرة الصحراوى، على بعد بضع أمتار قليلة من مكان الحادث، ومصرع إرهابي، وفرار آخر، وانتقلت النيابة الى مكان الحادث الارهابى وقامت بمناظرة جثة الإرهابى القتيل، وصرحت بدفن جثمان ضابط الشرطة الشهيد بعد التشريح، وطلبت تحريات المباحث حول الحادث الإرهابى، وتولت التحقيق، واكد البيان الرسمي للجيش الذى اعلنة المتحدث العسكرى وتناقلته وسائل الإعلام: ''بأنه فى تمام الساعة 4.45 دقيقة مساء اليوم الاحد 9 أغسطس 2015، وأثناء قيام عناصر التأمين من الجيش الثالث الميدانى المتواجدة بنطاق أسواق بدر بمحافظة السويس، بتأدية مهامها، فوجئت بإطلاق نيران عشوائية تجاهها من عدد (2) من العناصر الإرهابية، وقامت القوات بالرد الفورى وتصفية أحد العناصر الإرهابية ويدعى احمد محروس الدسوقى، بينما فر العنصر الآخر هارباً، وأسفر الحادث عن استشهاد المقدم وليد محمود محمد الصادق نائب مأمور قسم شرطة فيصل، وإصابة الجندى مقاتل محمد محمود حسن من قوة عناصر التأمين، وتقوم عناصر الجيش الثالث الميدانى بتمشيط المنطقة المحيطة بموقع الحادث لضبط الإرهابى الهارب''، وكان اللواء جمال عبدالبارى مدير امن السويس, وقيادات المديرية, قد انتفلوا الى موقع الحادث فور وقوعة, وسيتم غدا الاثنين تشييع جثمان ضابط الشرطة الشهيد فى جنازة عسكرية. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.