كشف انتقاده أثار ثورة 25 يناير الديمقراطية مع الشعب. وتداعياتها مع الرئيس المخلوع. وتهديده الشعب المصرى من تكرارها معه قائلا: ''انتو باين عليكوا متعرفونيش''. ساخرا قائلا: ''ها ها ها ها''. مضيفا قائلا: ''انتو باين عليكوا فعلا متعرفونيش''. عن امرين الاول: شروعه فى العودة للمربع صفر قبل ثورة 25 يناير من أجل تعظيم سلطانة وتوريث الحكم لنفسه وتقويض الديمقراطية. والثانى خشيته المخيفة المرعبة من رفض المصريين العودة للمربع صفر قبل ثورة 25 يناير وتعظيم سلطان الحاكم وتوريث الحكم آلية وتقويض الديمقراطية. لذا شرع في تهديد المصريين وتأكيد قسوته وجبروتة لهم. وهو ما بين بكل وضوح وجلاء ليس ان المصريين لا يعرفونه. بل انه لا يعرف المصريين. ومعدن وإرادة المصريين. الذين لم يقوموا بثورتين ضحوا خلالهما بمئات الشهداء وآلاف المصابين من اجل استبدال أصنام بغيرها. بل من أجل اقرار الديمقراطية ونشر الحريات العامة وتحقيق التبادل السلمى للسلطة وصون كرامة الناس وتكريس شعار ثورتى 25 يناير و 30 يونيو ''عيش - حرية - ديمقراطية - عدالة اجتماعية'' على ارض الواقع الاليم.
فعلا ''يخافوا و ما يختشوش''.
فعلا ''يخافوا و ما يختشوش''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.