https://www.almasryalyoum.com/news/details/1446631
سقطة جريدة ''المصرى اليوم'' الكبرى.. حولت قاتل 3 سياح مدنيين إسرائيليين واصابة 5 سياح آخرين من السيدات والرجال غدرا.. الى اسطورة حربية مصرية و بطل أسطوري قومى قام بقتل 21 ضابط وجندي اسرائيلي واصابة 20 ضابط وجندي اسرائيلي اخرين وتدمير 3 سيارات عسكرية
بحكم كوني أحد الحاضرين جميع جلسات محاكمة الجندى مجند أيمن حسن. بتهمة قتل 3 سياح مدنيين اسرائيليين واصابة 5 سياح مدنيين اسرائيليين آخرين بينهم 3 سيدات غدرا. كانوا يتفسحون داخل الأراضى المصرية فى جنوب سيناء ومروا من إمامة أثناء نوبة حراسته. أمام محكمة جنايات الجيش الثالث الميدانى العسكرية بمنطقة عجرود بالسويس عام 1991. و تحاورى العديد من المرات معه وهو موجود داخل قفص الاتهام. خلال فترات استراحة المحكمة. أقرر أنه كان من الافضل لجريدة ''المصرى اليوم''. أن تعود الى أرشيف الصحف وسجلات المحاكم العسكرية. قبل ان تنشر القصة الحربية الوهمية الخيالية الاغرب من الخيال. التى نشرتها اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر 2019. واستهانت فيها بعقلية الناس كأنهم أطفال صغار يسرد عليهم قصة خيالية لشمشون الجبار. بعد أن أظهرت فيها المتهم بقتل 3 سياح مدنيين اسرائيليين واصابة 5 سياح مدنيين اسرائيليين اخرين من النساء والرجال غدرا. كسوبرمان الجبار. وبطل قومي خيالي أسطوري. وزعمت أنه تسلل الى صحراء النقب الإسرائيلية في عملية فدائية انتحارية. وهجومه على سيارة جيب اسرائيلية عسكرية و أتوبيسين إسرائيليين عسكريين وتمكنه بسلاحه الآلي. من قتل ٢١ ضابطاً وجنديا إسرائيليا. وجرح ٢٠ ضابط وجندى إسرائيلى آخرين. باجمالى 41 ضابط وجندى إسرائيلى. سقطوا مابين قتيل وجريح. وتدمير السيارات العسكرية الثلاثة. ليس بطائرات إف 35. أو طائرات سو 35. أو الصواريخ العابرة للقارات. أو بمعرفة مجموعة قتالية. ولكن بسلاح الجندى مجند أيمن حسن الالى وجهده لوحدة. و عودته الى مصر كاسطورة عسكرية حربية جهنمية. مجلل بأكاليل النصر والغار.
سقطة جريدة ''المصرى اليوم'' الكبرى.. حولت قاتل 3 سياح مدنيين إسرائيليين واصابة 5 سياح آخرين من السيدات والرجال غدرا.. الى اسطورة حربية مصرية و بطل أسطوري قومى قام بقتل 21 ضابط وجندي اسرائيلي واصابة 20 ضابط وجندي اسرائيلي اخرين وتدمير 3 سيارات عسكرية
بحكم كوني أحد الحاضرين جميع جلسات محاكمة الجندى مجند أيمن حسن. بتهمة قتل 3 سياح مدنيين اسرائيليين واصابة 5 سياح مدنيين اسرائيليين آخرين بينهم 3 سيدات غدرا. كانوا يتفسحون داخل الأراضى المصرية فى جنوب سيناء ومروا من إمامة أثناء نوبة حراسته. أمام محكمة جنايات الجيش الثالث الميدانى العسكرية بمنطقة عجرود بالسويس عام 1991. و تحاورى العديد من المرات معه وهو موجود داخل قفص الاتهام. خلال فترات استراحة المحكمة. أقرر أنه كان من الافضل لجريدة ''المصرى اليوم''. أن تعود الى أرشيف الصحف وسجلات المحاكم العسكرية. قبل ان تنشر القصة الحربية الوهمية الخيالية الاغرب من الخيال. التى نشرتها اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر 2019. واستهانت فيها بعقلية الناس كأنهم أطفال صغار يسرد عليهم قصة خيالية لشمشون الجبار. بعد أن أظهرت فيها المتهم بقتل 3 سياح مدنيين اسرائيليين واصابة 5 سياح مدنيين اسرائيليين اخرين من النساء والرجال غدرا. كسوبرمان الجبار. وبطل قومي خيالي أسطوري. وزعمت أنه تسلل الى صحراء النقب الإسرائيلية في عملية فدائية انتحارية. وهجومه على سيارة جيب اسرائيلية عسكرية و أتوبيسين إسرائيليين عسكريين وتمكنه بسلاحه الآلي. من قتل ٢١ ضابطاً وجنديا إسرائيليا. وجرح ٢٠ ضابط وجندى إسرائيلى آخرين. باجمالى 41 ضابط وجندى إسرائيلى. سقطوا مابين قتيل وجريح. وتدمير السيارات العسكرية الثلاثة. ليس بطائرات إف 35. أو طائرات سو 35. أو الصواريخ العابرة للقارات. أو بمعرفة مجموعة قتالية. ولكن بسلاح الجندى مجند أيمن حسن الالى وجهده لوحدة. و عودته الى مصر كاسطورة عسكرية حربية جهنمية. مجلل بأكاليل النصر والغار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.