لعبة استخدام سقطة النائب السابق محمد أنور السادات فى استعراض مشروع قانون السيسي الاستبدادى للجمعيات الأهلية مع السفارات الأجنبية في إسقاط العضوية عنه وإثارة الحماس الوطنى ضد تداخلات الاعداء الاجانب وتمرير قانون السيسي الاستبدادي تحت راية الدفاع عن الوطن
فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الاثنين 27 فبراير 2017، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه لعبة تمرير قانون السيسى الاستبدادى للجمعيات الأهلية تحت راية الوطنية، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تحول النائب السابق محمد أنور السادات، الذي تم إسقاط عضويته من البرلمان، خلال جلسة مساء اليوم الاثنين 27 فبراير 2017، إلى حصان طروادة ضد الشعب المصري والديمقراطية، قبل نفسه، بسبب سذاجته وجهلة وافتقاره السياسي، وطمعة من أجل جمعيته التمويلية التى كان يتلقى باسمها باعترافه خمسة ملايين دولار سنويا من دول الاتحاد الأوروبي بزعم إنفاقها لدعم الديمقراطية، وهو ما أثار حفيظته ضد مشروع قانون الجمعيات الأهلية الذى يحرمه من التمويل الأجنبى سداح مداح، والذي أيضا يشدد القيود على الجمعيات الأهلية بطريقة استبدادية، وحاول إسقاط القانون قبل تشريعه من خلال تحريض بعض سفراء دول الاتحاد الأوروبي ضد القانون، وقام بتوزيع نسخ من مشروع القانون على بعض سفراء دول الاتحاد الأوروبي، واتصل بعضهم بوزيرة التضامن الاجتماعي مقدمة مشروع القانون الحكومي، و اغتنمت الحكومة فرصة سذاجة النائب محمد انور السادات وهرولت لتمرير مشروع قانون الجمعيات الأهلية الاستبدادى بعد أن جاءت اللحظة المواتية التي أتاحها لها محمد انور السادات، ليس بتقديم احتجاج لسفراء دول الاتحاد الأوروبي كما يفترض عما يعتبرونه تدخلا منهم فى الشئون الداخلية المصرية، ولكن بتقديم احتجاج لمجلس النواب ضد النائب محمد أنور السادات تحت دعاوى قيامة بتحريض الدول الاجنبية لمنع اصدار قانون وطنى للجمعيات الاهلية، وتجاوب مجلس النواب مع اللعبة، وأقام الدنيا، تسانده وسائل الإعلام الحكومية، والأغاني الحماسية والأناشيد الوطنية، ضد الاستعمار الأجنبي، ومحاولة الاستعمار الأجنبي منع إصدار مشروع القانون ليعود ليحكم مصر من جديد، وتم إسقاط عضوية النائب الساذج محمد أنور السادات وسط حماس هادر للوطنية، والشروع على الفور فى الخطوة الثانية الحاسمة بتمرير مشروع قانون الجمعيات الأهلية، بكل عيوبه ومساوئه ضد الحريات العامة والمجتمع المدني، وبدون إجراء أي تعديلات في بنودة البوليسية، وسط حماس كبير ضد الاعداء الاجانب، بدعوي الدفاع عن مصر من الغزاة الاجانب، وضاعت حقيقة مساوئ العديد من مواد قانون الجمعيات الأهلية التي كانت الناس تريد استبعادها واقرار باقي مواد مشروع القانون، في ضجيج الخطب الانشائية والأغاني الحماسية والأناشيد الوطنية. ]''.
فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الاثنين 27 فبراير 2017، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه لعبة تمرير قانون السيسى الاستبدادى للجمعيات الأهلية تحت راية الوطنية، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تحول النائب السابق محمد أنور السادات، الذي تم إسقاط عضويته من البرلمان، خلال جلسة مساء اليوم الاثنين 27 فبراير 2017، إلى حصان طروادة ضد الشعب المصري والديمقراطية، قبل نفسه، بسبب سذاجته وجهلة وافتقاره السياسي، وطمعة من أجل جمعيته التمويلية التى كان يتلقى باسمها باعترافه خمسة ملايين دولار سنويا من دول الاتحاد الأوروبي بزعم إنفاقها لدعم الديمقراطية، وهو ما أثار حفيظته ضد مشروع قانون الجمعيات الأهلية الذى يحرمه من التمويل الأجنبى سداح مداح، والذي أيضا يشدد القيود على الجمعيات الأهلية بطريقة استبدادية، وحاول إسقاط القانون قبل تشريعه من خلال تحريض بعض سفراء دول الاتحاد الأوروبي ضد القانون، وقام بتوزيع نسخ من مشروع القانون على بعض سفراء دول الاتحاد الأوروبي، واتصل بعضهم بوزيرة التضامن الاجتماعي مقدمة مشروع القانون الحكومي، و اغتنمت الحكومة فرصة سذاجة النائب محمد انور السادات وهرولت لتمرير مشروع قانون الجمعيات الأهلية الاستبدادى بعد أن جاءت اللحظة المواتية التي أتاحها لها محمد انور السادات، ليس بتقديم احتجاج لسفراء دول الاتحاد الأوروبي كما يفترض عما يعتبرونه تدخلا منهم فى الشئون الداخلية المصرية، ولكن بتقديم احتجاج لمجلس النواب ضد النائب محمد أنور السادات تحت دعاوى قيامة بتحريض الدول الاجنبية لمنع اصدار قانون وطنى للجمعيات الاهلية، وتجاوب مجلس النواب مع اللعبة، وأقام الدنيا، تسانده وسائل الإعلام الحكومية، والأغاني الحماسية والأناشيد الوطنية، ضد الاستعمار الأجنبي، ومحاولة الاستعمار الأجنبي منع إصدار مشروع القانون ليعود ليحكم مصر من جديد، وتم إسقاط عضوية النائب الساذج محمد أنور السادات وسط حماس هادر للوطنية، والشروع على الفور فى الخطوة الثانية الحاسمة بتمرير مشروع قانون الجمعيات الأهلية، بكل عيوبه ومساوئه ضد الحريات العامة والمجتمع المدني، وبدون إجراء أي تعديلات في بنودة البوليسية، وسط حماس كبير ضد الاعداء الاجانب، بدعوي الدفاع عن مصر من الغزاة الاجانب، وضاعت حقيقة مساوئ العديد من مواد قانون الجمعيات الأهلية التي كانت الناس تريد استبعادها واقرار باقي مواد مشروع القانون، في ضجيج الخطب الانشائية والأغاني الحماسية والأناشيد الوطنية. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.